موقع ط´ط§ط±ط¹ ط§ظ"ط£ظ…ظٹط± ظ…ظ…ط¯ظˆط بن عبد ط§ظ"ط¹ط²ظٹط² بالرياض في الرياض اين يقع
شارع الأمير ممدوح بن عبد العزيز أحد شوارع حي السليمانية بالرياض ويسمى أيضا ب(شارع الثلاثين) ويبدأ من طريق الملك عبد العزيز وينتهي بشارع المهندس مساعد العنقري وسمي نسبة إلى الأمير ممدوح بن عبد العزيز آل سعود أمير منطقة تبوك سابقاً يتقاطع هذا الشارع مع الشوارع التالية على الترتيب
شارع عبد الله بن رواحة
شارع عبد الله بن سليمان الحمدان
ارامكس للشحن فرع السليمانية بالرياض -
فروعنا
الرياض / المملكة العربية السعودية
حي السليمانية شارع الأمير ممدوح بن عبد العزيز
جده / المملكة العربية السعودية
حي الربوة, شارع المكرونة مركز عربا للأعمال
15404 9200
دليل سعودي | حسيل للمشاوي
به موسيقى واغاني فيروززالرائعه. المنيو منوع والاطباق شهيه.. لا يوجد تاخر ف احضار الطلب الخدمه جيده.. الاسعاررمناسبه جداااا يوجدبارتشن لمن يرغب. الاسم: مطعم لميس/ Lamis Restaurant
الاسعار: متوسطة إلى مرتفعه
أوقات العمل: 6AM–12AM
عنوان مطعم لميس في الرياض الملك محمد الخامس، Al Tahliyah،، الرياض 12223، المملكة العربية السعودية
رقم هاتف مطعم لميس في الرياض +966 9200 28023
بشكل عام المطعم رايق وديكوره جميل واسعاره جداً معقوله? ❤
stالمكان هذا اعتبره من الاضافات المميزة بالمطاعم بمدينة الرياض
المطعم فيه طابع الأناقة والإبداع.. ارامكس للشحن فرع السليمانية بالرياض -. ويقدم أطباق شرقية مبتكرة..
المطعم مميز بالفطور وعنده اطباق رئيسية للغداء مثل برقر
بالإضافة إلى اكثر من نوع حلى جمميلة.. انصح بتجربته وبشدة
للمزيد عن مطعم لميس اضغط هنا
المكان مزدحم جدا من بعد صلاة الظهر حتى ساعة الاقفال ليلا.. وشعبيته جارفة لانه يقدم الاكل السوري السريع بدون فلسفة وببساطة ونظافة عالية. توجد طاولا كثيرة والمكان يتسع لعدد متوسط واغلب المتواجدين من الافراد وفي الليل ونهاية الاسبوع تكثر العائلات في المكان.
ومما يدل على حتميّة هذا الشرط، حديث معاذ بن جبل رضي الله عنه، أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: (ما من أحدٍ يشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا رسول الله صدقًا من قلبه، إلا حرّمه الله على النار) رواه البخاري ، فلا ينفعه مجرد اللفظ بدون مواطأة القلب. السادس: الإخلاص المنافي للشرك
الإخلاص المطلوب هنا هو اختصاص الله سبحانه وتعالى بالعبادة وبالإرادة، فيكون ضدّها: أن يُشرك مع الله غيره، وأن يُبتغى بالعمل غير وجه الله تعالى، فلابد من تخليص هذه الكلمة العظيمة من شوائب الشرك والرياء التي قد تخدش بالإيمان فتضرّه، ونحن نقرأ في خاتمة سورة الكهف قوله تعالى: {فمن كان يرجوا لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا} (الكهف:110)، وعامة أهل التفسير يذكرون في معنى قوله تعالى: {ليبلوكم أيكم أحسن عملا} (الملك:2) أنه أخلصه وأصوبه. والأحاديث في ذلك كثيرة، منها: حديث أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: (أسعد الناس بشفاعتي، من قال: لا إله إلا الله، خالصًا من قلبه أو نفسه) رواه مسلم ، وحديث عتبان بن مالك رضي الله عنه، أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (الله حرّم على النار، من قال لا إله إلا الله، يبتغي بذلك وجه الله عز وجل) رواه البخاري ، ومثله حديث: (إني لأرجو ألا يموت أحد يشهد أن لا إله إلا الله، مخلصاً من قلبه، فيعذبه الله عز وجل) رواه البخاري.
من شروط لا اله الا الله الملك الحق المبين
عَلِم أن الباب الماثل أمامه مفتاح؛ فهو يُبصر بعينيه ذلك الفراغ الذي يملؤه المفتاح عند دخوله، وبدونه لا يمكن اجتياز الباب والوصول إلى الطرف الآخر، يمسك المفتاح، يديره، لكنه لا يستجيب، عبثاً يحاول ويكرّر دونما جدوى، ليكتشف أن مفتاحه مُصْمتٌ لم تُحفر أسنانه، وأنّى لمفتاحٍ بلا أسنانٍ أن يفتح باباً؟
كذلك الإيمان، وكذلك كلمة لا إله إلا الله، هي المفتاح الأكيد لدخول الجنة، والوصول إلى دار السعادة والانتقال من حياة الابتلاء والشقاء، إلى حياة الطمأنينة والرخاء. هذا ما هو مستقرٌّ في النفوس المؤمنة التي تقرأ في صفحات الكتب، أو تسمع من أفواه الخطباء والوعّاظ، قول سيد الأولين والآخرين –صلى الله عليه وسلم-: (من شهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، حرم الله عليه النار) رواه الترمذي ، يقفون عند هذا الحد، ويكتفون في إقامة التصوّر للنجاة بمجرّد الربط بين قول هذه الكلمة، وبين دخول الجنّة. ألا إن الأمر ليس كذلك، ولا يمكن الاقتصار على مجرّد القول، كما لا يمكن الاقتصار على مفتاحٍ (خام) لم تُصقل أسنانه بعد في فتحِ أي باب، ومفتاح (لا إله إلا الله) له أسنان كما يقول علماء العقيدة، وأسنانه هي الشروط التي ينبغي توافرها في قائلها، وقد نقل البخاري وهب بن منبه إذ قيل له: "أليس مفتاح الجنة لا إله إلا الله؟" فقال: "بلى، ولكن ليس مفتاح إلا وله أسنان، فإن جئت بمفتاحٍ له أسنان فتح لك، وإلا لم يفتح لك".
السابع: المحبة المنافية للكراهية
والمحبة أساسٌ متين في كلمة التوحيد، معناه: أن يكون الله سبحانه ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحبّ أهلها العاملين بمقتضاها والملتزمين بشروطها، وبغض كلّ من خالف ذلك: {قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم} (آل عمران: 31). قال ابن القيم: "دلّ على أن متابعة الرسول -صلى الله عليه وسلم- هي حب الله ورسوله وطاعة أمره، ولا يكفي ذلك في العبودية حتى يكون الله ورسوله أحب إلى العبد مما سواهما؛ فلا يكون عنده شيء أحب إليه من الله ورسوله، ومتى كان عنده شيء أحب إليه منهما فهذا هو الشرك الذي لا يغفره الله لصاحبه البتة، ولا يهديه الله". ونجد الترابطُ جليّاً بين مسألة المحبة، وكلمة التوحيد، في حديث أبي رزين العقيلي رضي الله عنه أنه قال: يا رسول الله ما الإيمان؟ فقال عليه الصلاة والسلام: (أن تشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله، وأن يكون الله ورسوله أحب إليك مما سواهما) رواه أحمد. الثامن: الكفر بالطاغوت
لا تصح الشهادة ما لم تتضمّن الكفر بكل ما يُعبد من دون الله، ولا ينتفع أحدٌ لا يظنّ في قرارة نفسه كفر من أشرك بالله، نجد ذلك واضحاً في قوله تعالى: {فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها} (البقرة:256)، وقوله سبحانه: {ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت} (النحل:36)، وقوله -صلى الله عليه وسلم-: (من قال لا إله إلا الله وكفر بما يعبد من دون الله، حرم ماله ودمه وحسابه على الله) رواه مسلم وتحريم المال والدم هو بالأساس للمسلمين، فدلّ على ضرورة البراءة من الشرك وأهله.