قصيدة في جيب اللكزس الجديد - YouTube
- "أنا اشهد ان الجيب مركب سلاطين "قصيدة للشاعر الأعلامي سعود بن محمد العتيبي - صحيفة واصل الإلكترونية
- مركز اكثار الطبي الكويتي
- مركز اكثار الطبي للمقيمين
- مركز اكثار الطبي والإجازات المرضية
&Quot;أنا اشهد ان الجيب مركب سلاطين &Quot;قصيدة للشاعر الأعلامي سعود بن محمد العتيبي - صحيفة واصل الإلكترونية
منتديات سملين الرسمية مرحبا ً بك يا زائر في منتديات سملين الرسمية / مجموع مساهماتك في المنتدى 0 مساهمة أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد!
والله يعطيك العافيه.
بالإضافة إلى إتاحة الفرصة للعلماء والباحثين لدراسة أنماط هجرتها، من خلال تزويد بعض الصقور التي يتم إطلاقها بأجهزة تعقب عبر الأقمار الصناعية، بالإضافة إلى برنامج المحافظة على الحبارى وإكثارها، إذ تأسس الصندوق الدولي للحفاظ على الحبارى عام 2006، بموجب المرسوم الذي أصدره الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، لقيادة برامج الحفاظ على طائر الحبارى، وحمايته في بيئته الطبيعية. واستدامة أعداده على المدى الطويل، مع ضمان استمرارية فن الصقارة الذي يعد أحد التقاليد التراثية العربية والإنسانية الأصيلة. ويندرج تحت إدارة الصندوق الدولي للحفاظ على الحبارى كل من المركز الوطني لبحوث الطيور سويحان، إمارة أبوظبي، مركز الإمارات لتنمية الحياة الفطرية، المملكة المغربية. 11 مركزاً لإكثار الحيوانات والطيور المهددة بالانقراض. مركز الشيخ خليفة لإكثار الحبارى، كازاخستان. جهود
وأفاد بأن المركز الوطني لبحوث الطيور في سويحان بإمارة أبوظبي، يقوم بجهود حثيثة في إكثار الحبارى في الأسر، بغرض ضمان بقاء أعداد كافية من الحبارى البرية في بيئاتها الطبيعية، والذي يؤدي إلى حماية الحبارى من الانقراض في جميع مواطن انتشارها. وتشجيع المحافظة على التنوع والأصول الوراثية النقية لسلالات الحبارى بهدف المحافظة عليها، ويعمل مركز الإمارات لتنمية الحياة الفطرية في شرق المغرب على إعادة توطين الحبارى في بقية دول شمال أفريقيا مثل ليبيا والجزائر، بهدف حماية هذا الطائر على امتداد نطاق الانتشار الطبيعي للحبارى في آسيا وشمال إفريقيا.
مركز اكثار الطبي الكويتي
ويسعى المركز إلى تشجيع ودعم جهود دول المنطقة في الحفاظ على حيوانات شبه الجزيرة العربية، من خلال تزويد المراكز والمؤسسات بالحيوانات النادرة، ودعمها بقاعدة معلوماتية عن هذه الأنواع، وكذلك بالخبرات المكتسبة في هذا المجال. وزائر المركز يكتشف وجود عدد كبير من الحيوانات البرية المهددة بالانقراض والموجودة بشكل رئيسي في شبه الجزيرة العربية، منها النمر العربي والفهد والوشق العربي وقط الغوردون وقطة الرمال والذئب العربي وابن آوى والثعلب الجبلي وثعلب الرمال والضبع المخطط والزريقاء المنقط والنمس أبيض الذيل والمها العربي وغزال الرمال والطهر العربي والوعل النوبي والنيص الهندي والجربوع والجرذ العربي. يوضح بيكامن أن المركز يسعى إلى تطوير العلاقة بينه وبين المراكز ذات الاهتمامات المماثلة في المنطقة وتكوين سبل للتعاون العلمي والعملي في شبه الجزيرة العربية من خلال ورش عمل سنوية تقام في مقره، ويشارك فيها العديد من المراكز العلمية المتخصصة في الحفاظ على الحياة البرية وإكثار الحيوانات النادرة وتقوم الكوادر المتخصصة في مركز الإكثار بتقديم الدعم والمساعدة للعديد من المؤسسات التي تعمل على تطبيق القوانين المحلية والعالمية فيما يتعلق بتداول الحيوانات المهددة بالانقراض بالتعاون مع البلدية وسلطة الموانئ والمطارات في الشارقة وبقية إمارات الدولة.
مركز اكثار الطبي للمقيمين
وفي عام 1996 بدأ إعداد برنامج إكثار النمر العربي، من خلال التعاون بين الشارقة وعمان واليمن لجلب الحيوانات، وبدأ البرنامج في مركز الشارقة، ووصل عدد النمور حالياً إلى 27 نمراً وبموجب مذكرات التفاهم الموقعة بين مركز الإكثار في الشارقة، والسلطات المختصة في السعودية واليمن وعمان تم تبادل أعداد من النمر، وذلك لتحسين عملية الإكثار للمجموعة الحيوانية الموجودة في الأسر. وأكدت سيرينتا جوبرت رئيسة قسم اللافقاريات والبابون أهمية الجهود التي يبذلها الخبراء في مركز الإكثار في سبيل توفير بيئة ممتعة ومثيرة للاهتمام بالحيوانات، ما يضمن اجتذابها للعيش فيها، وأكدت أن ذلك لا يقلل من أهمية توفير المتطلبات الأساسية كالغذاء والأمان والنظافة. وعن الصعوبات التي تواجه الخبراء أثناء محاولتهم إكثار حيوان معين يقول جوهانز إلس رئيس قسم الزواحف بالمركز: "كل أنواع الكائنات الحية لديها متطلبات محددة يجب الوفاء بها، لتتمكن من الحفاظ على حياتها بنجاح في الأسر، وعند استيفاء تلك المتطلبات نستطيع ضمان حصولها على تربية صحيحة وتكاثرها في حالة صحية ممتازة لتصل إلى طول العمر المحتمل والافتراضي، وعملية تحقيق تلك المتطلبات تتطلب القيام بدراسات دقيقة ومفصلة على كافة هذه الأنواع، وإجراء البحوث العلمية عليها".
مركز اكثار الطبي والإجازات المرضية
يلعب دوراً مهماً في دعم التنوع الحيوي
23 يوليو 2014
02:48 صباحا
تحقيق: أشجان محمود مركز حماية وإكثار الحيوانات العربية المهددة بالانقراض في الشارقة، أهم مركز تخصصي من نوعه في شبه الجريرة العربية، افتتح رسمياً عام ،1998 وتوج الافتتاح بولادة أول نمر عربي بعد شهرين في الثاني من يوليو/تموز من العام نفسه، ويجسد رؤية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة في حماية حيوانات شبه الجزيرة العربية المهددة بالانقراض والعمل على إكثارها للحفاظ على الأنواع التي اتخذت البيئات الصحراوية في المنطقة موطناً لها عبر ملايين السنين. يعمل المركز على توفير العناية الصحية المتكاملة التي تلائم حيوانات شبه الجزيرة العربية، منها إكثار الأنواع النادرة وتطوير القاعدة المعلوماتية عن كل حيوان في جميع الاختصاصات (السلوكية، والبيطرية، والفسيولوجية)، وتشكل قاعدة المعلومات الركيزة الأساسية في وضع الاستراتيجية الخاصة بحماية النظم الطبيعية الصحراوية وتنوعها الحيوي. يقول بول بيكامن مدير المركز: "يتوفر فريق طبي متخصص في العلوم البيطرية بالمركز يقوم بإجراء الفحوص الدورية ويقدم التطعيمات ضد الأمراض، ويجري العمليات الجراحية اللازمة، إضافة إلى إكثار العديد من الحيوانات النادرة والمهددة بالانقراض في شبه الجزيرة حتى صار مرجعاً في هذا المجال على المستويين الإقليمي والعالمي.
ت + ت - الحجم الطبيعي
قال سلطان علوان وكيل وزارة البيئة والمياه المساعد قطاع الموارد المائية والمحافظة على الطبيعة لـ "البيان": إن مراكز الإكثار الخاصة بالحيوانات المهددة بالانقراض، والمسجلة بالسلطة الإدارية بلغ 11 مركزاً لتربية (حيوانات برية وصقور وطيور زينه). موضحاً أن مراكز الإكثار في الدولة وبرامجها البحثية وخططها الاستراتيجية، لعبت دوراً كبيراً في المحافظة على الأنواع النادرة من الحيوانات المهددة بالانقراض، حيث اهتمت الدولة اهتماماً بالغاً بحماية الأنواع المهددة بالانقراض، فانضمت لأول مرة في عام 1974 إلى اتفاقية الاتجار الدولي بأنواع الحيوانات والنباتات المهددة بالانقراض بعد إعلانها في عام 1973. مركز اكثار الطبي للمقيمين. بالإضافة إلى اهتمام الجهات المعنية بالدولة، منها هيئة البيئة أبوظبي، والتي تمتلك سجلاً حافلاً في هذا المجال، وهيئة البيئة والمحميات الطبيعية بالشارقة، والتي تشرف على مركز حيوانات شبه الجزيرة العربية، وتقود جهوداً حثيثة لحماية العديد من الأنواع البرية. كما تم تأسيس الصندوق الدولي للمحافظة على الحبارى، وصندوق محمد بن زايد لحماية الأنواع وإثراء الطبيعة، وغيرها من الجهود التي تمتد أيضاً إلى خارج الدولة.