اين وقع حادث جفران المري
- حادث جفران المري المخلص
- اتفاق باريس للمناخ.. ما الذي تحقق؟
حادث جفران المري المخلص
0 معجب 0 شخص غير معجب سُئل أغسطس 22، 2019 بواسطة abdullah اين وقع حادث جفران المري اين وقع حادث جفران المري إجابتك أعلمني على هذا العنوان الإلكتروني إذا تم اختيار إجابتي أو تم التعليق عليها: نحن نحرص على خصوصيتك: هذا العنوان البريدي لن يتم استخدامه لغير إرسال التنبيهات. تأكيد مانع الإزعاج: لتتجنب هذا التأكيد في المستقبل، من فضلك سجل دخولك or أو قم بإنشاء حساب جديد.
★ ★ ★ ★ ★
انطلقت، اليوم الأحد، منافسات المرحلة التمهيدية لمهرجان ولي العهد للهجن في نسخته الثالثة، والذي يقام على ميدان محافظة الطائف لسباقات الهجن. وخصّصت منافسات اليوم للفترة الصباحية لسنّ المفاريد "بكار– قعدان" عام مسافة 2 كلم؛ حيث شهدت تنافس عدد كبير من الهجن، للظفر بنوماس الأشواط التمهيدية في يومها الأول بعدد 18 شوطًا، وبرز القعود "محافظ" لمالكه صالح دلبج صالح المري، بعدما أنهى الشوط الثامن بزمن 2. 58 دقيقة، كأفضل توقيت في الفترة الصباحية. حادث جفران المري المخلص. وجاءت نتائج المركز الأول على التوالي في أشواط الفترة الصباحية لليوم الأول للمهرجان، على النحو التالي: "سمو" لمحمد سعيد المري، "الهارب" لعلوش راجس الدوسري، "صدمة" لعلوش راجس الدوسري، "خطير" لمانع فرج مانع، "يقين" لسليمان سلامة الجهني، "الكنق" لمانع فرج آل رزق، "مرضية" لسالم محمد سالم، "محافظ" لصالح دلبج المري، "العنود" لعلي راشد المري، "المتحد" لفهد مبخوت الدوسري، "تكريم" لسعد خالد العتيبي، "البحر" لعبدالعزيز جفران المري، "وجد" لسعيد صالح اليامي، "سلطان" لعلي بخيت المري، "الشاهينة" لصالح ضيف الله البريكي، "مزيون" لراشد طالب المري، "هقوة" لعلي سالم المري، و"عالي" لبخيت محمد بخيت المري.
تشهد أوروبا درجات حرارة مرتفعة جدا، تعد الأعلى في تاريخ بعض دولها، مما دفع وكالة "بلومبيرغ" لإجراء مقارنة بين درجات الحرارة في عواصم أوروبية ومدن في دول أخرى تشهد موجات حر قوية خلال الصيف، لافتة إلى أن باريس أصبحت أشد سخونة من القاهرة المصرية. وحطمت موجة الحر الصيفية الأخيرة في أوروبا ، سجلات الحرارة، بعد أسابيع فقط من تسجيل القارة لأعلى درجات الحرارة في يونيو، مما زاد المخاوف من أن التغير المناخي يجعل الأحداث المناخية القاسية أكثر تواترا. وشهدت ألمانيا ارتفاعا قياسيا في درجات الحرارة يوم الأربعاء، مع توقع ارتفاع جديد في وقت لاحق يوم الخميس، وفقا لما ذكرته الأرصاد الجوية الألمانية. وشهدت العاصمة الفرنسية باريس، والبريطانية لندن، والبلجيكية بروكسل، ارتفاعا قدره 10 درجات مئوية عن متوسط درجات الحرارة في شهر يوليو، مما يجعل هذه المدن أشد حرا من سنغافورة والقاهرة، بحسب "بلومبيرغ". اتفاق باريس للمناخ.. ما الذي تحقق؟. وقال خبراء الأرصاد إن المملكة المتحدة قد تشهد أحر يوم في تاريخها، الخميس. وقال عالم المناخ بجامعة إكسيتر بجنوب إنجلترا، جيمس سكرين: "بسبب التغير المناخي، فإن احتمال حدوث موجتين متتاليتين من الحرارة القياسية، ارتفع بشدة، (... )، التطرف في درجات الحرارة يعد من أبسط تأثيرات التغير المناخي".
اتفاق باريس للمناخ.. ما الذي تحقق؟
وأضاف جوبار من مكتب الأرصاد الفرنسي: «من المتوقع أن يكون يوم الخميس 25 يوليو (تموز) أكثر الأيام حرارة في التاريخ». وتابع: «توقعاتنا تشير إلى وصول درجات الحرارة إلى 41 أو 42 درجة مئوية في باريس الخميس، وهناك فرصة كبيرة بتخطي المستوى القياسي». وكانت أعلى درجة حرارة سُجلت في العاصمة باريس 40. 4 درجة مئوية في 1947. ومنذ بدء تسجيل درجات الحرارة في 1873 كانت هذه هي المرة الوحيدة التي تسجل فيها درجة حرارة تزيد عن 40 درجة في العاصمة الفرنسية، بحسب جوبار. وقد تشهد مدن فرنسية أخرى وصول درجات حرارة إلى مستوى قياسي، ومن بينها بروج وليل وكليرمان فيران، وفقاً لجوبار. درجه الحراره في باريس. وستشهد بريطانيا أيضاً درجات حرارة مرتفعة، ولكنها ستبقى أقل من الدول الأخرى في القارة. ويتوقع الراصدون كسر الرقم القياسي البالغ 36. 7 درجة مئوية في شهر يوليو، والذي تم تسجيله في الأول من يوليو 2015 في مطار هيثرو في لندن. فرنسا
فرنسا
كما جاء في الاتفاق أيضاً بند ينص على تقليص شدة انبعاث الغازات المسببة للاحتباس الحراري وذلك بالحد من استهلاك الطاقة والاستثمار في الطاقات البديلة وإعادة تشجير الغابات. ويتطلب من الدول المتقدمة تقديم مساهمات أكبر في سبيل خفض الانبعاثات، بينما يتعين على الدول النامية "مواصلة تحسين جهودها" في التصدي للاحتباس الحراري "في ضوء أوضاعها الوطنية". ويلزم الاتفاق الدول الغنية بتقديم 100 مليار دولار سنوياً بدءاً من عام 2020 للدول النامية والفقيرة وذلك لمساعدتها على تمويل اختيار الطاقات البديلة والطاقة المتجددة. كما طالبت الدول النامية في نص الاتفاق باعتبار مبلغ 100 مليار دولار سنوياً ليس سوى "حد أدنى". وسيتم اقتراح هدف جديد في 2025، وترفض الدول المتقدمة أن تدفع وحدها المساعدة، وتطالب دولاً مثل الصين وكوريا الجنوبية وسنغافورة والدول النفطية الغنية أن تساهم. درجة الحرارة في باريس. ضربة موجعة ولم تمر أشهر قليلة على دخول اتفاق باريس حيز التنفيذ رسمياً في 4 نوفمبر/تشرين الثاني 2016، حتى تلقى الاتفاق ضربة موجعة بإعلان الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، في 1 يونيو/حزيران 2017، انسحاب الولايات المتحدة، ثاني أكبر مصدر لانبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري في العالم، من اتفاق باريس.