الصفحة الرئيسية
الإدارة العامة للأمن والسلامة المدرسية - Youtube
نظام البلاغات الإلكتروني الخاص بالمدرسة هو نموذج مخصص لمنسوبي ومنسوبات المدرسة وأولياء الأمور والطلاب والطالبات للابلاغ عن مواطن الخطر وأية أمور تتعلق بسلامة المعلمين والمعلمات والطلاب والطالبات والمبنى المدرسي. أولاً: المعلومات الأولية للبلاغ
مقدم البلاغ: (*)
إدخال غير صحيح
مستوى الخطورة: (*)
نوع البلاغ: (*)
بلاغ آخر:
إدارة التعليم: (*)
اختيار غير صحيح
مكتب التعليم
يجب كتابة مكتب التعليم الذي تتبعه المدرسة
اسم المدرسة: (*)
المرحلة: (*)
نوع المبني: (*)
بنين أم بنات: (*)
عدد الطلاب / الطالبات:
الادارة العامة للأمن والسلامة - الرسالة
الإدارة العامة للأمن والسلامة المدرسية - YouTube
الإدارة العامة للأمن والسلامة المدرسية
© 2022 جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل. جميع الحقوق محفوظة. آخر تحديث: April 25, 2022 - 15:13 pm
أقسام إدارة الأمن والسلامة
الرسالة
توفير خدمات امنية متميزة لجميع منسوبي الجامعة وزوارها واعتماد التقنيات الحديثة في تطبيق الانظمة الامنية ومتابعة السلامة العامة وإبراز أهمية المحافظة على مستوى مرتفع من معايير السلامة والتأكد من تطبيقها في جميع منشآت وفروع الجامعة ورفع كفاءة وقدرات مراقبي الأمن والسلامة لتقديم أفضل الخدمات.
»
تصحيح الحديث [ عدل]
رغم تواترِ الحديثِ، إلا أنّ بعض أهل السنة طعن فيه ويُروى هذا عن الإمام أحمد إلا أنه كان آخر الأمر أنه قد صححه. فيُذكر: «أخبرنا إسماعيل الصفار قال: سمعت أبا أمية محمد بن إبراهيم يقول: سمعت في حلقة أحمد بن حنبل ويحيى بن معين وأبي خيثمة والمعيطي ذكروا: «تقتل عماراً الفئة الباغية» فقالوا: ما فيه حديث صحيح. [6] قال ابن تيمية: [7] «وأما الحديث الذي فيه إن عماراً تقتله الفئة الباغية، فهذا الحديث طعن فيه طائفة من أهل العلم، لكن رواه مسلم في «صحيحه» وهو في بعض نسخ البخاري». تصحيح شطر الدعوة إلى النار [ عدل]
استشكل كثيرٌ من علماءِ أهل السنة شطر الحديث: (يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار) مُعتبرينه زيادةً من الرواة وليس قول النبي. سنعود قريبا. قال ابن المحب في ترتيب مسند الإمام أحمد: وليس فيه: ((تقتل عمار الفئة الباغية)). وقال الذهبي في التاريخ: أخرجه البخاري دون قوله: ((تقتله الفئة الباغية)). وأشار القسطلاني في الإرشاد إلى أن الزيادة ساقطة من رواية أبي ذر الهروي.
حديث: وَيْحَ عَمّار تَقتلُه الفئةُ الباغية
وفيه: مِن دَلائلِ نُبوَّتِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ. وفيه: فَضيلةٌ ظاهِرَةٌ ومَنقبةٌ لعَمَّارِ بنِ ياسرٍ رَضيَ اللهُ عنه. ويح عمار تقتله الفئة الباغية. وفيه: الاستِعاذةُ مِن الفِتَنِ. وفيه: أنَّ التَّعاوُنَ في بُنيانِ المسجدِ مِن أفضَلِ الأعمالِ؛ لأنَّه ممَّا يَجْري للإنسانِ أجْرُه بعْدَ مَوتِه. وفيه: إكرامُ العامِلِ في سَبيلِ اللهِ والإحسانُ إليه بالفِعلِ والقَولِ. وفيه: مَشروعيَّةُ إصلاحِ الشخصِ ما يَتعلَّقُ بأمْرِ دُنياه، كإصلاحِ بُستانِه بنَفْسِه.
سنعود قريبا
و كان عمّار ينقل لَبنتين لَبنتين. فمرّ به النبي صلى الله عليه و آله و سلم، و مسح عن رأسه الغُبار، و قال: ويح عمّار؛ يدعوهم إلى اللَّه، و يدعونه إلى النار. فقال عمّار: أعوذ باللَّه من الفتن». (3)
قال الحميدي في الجمع بين الصحيحين: في هذا الحديث زيادة مشهورة، لم يذكرها البخاري أصلًا من طريقي هذا الحديث، و لعلّها لم تقع إليه فيهما، أووقعت فحذفها لغرض!! قصده في ذلك. و أخرجها أبو بكر البُرقاني، و أبوبكر الإسماعيلي قبله. و في هذا الحديث عندهما: «أنّ رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم قال: ويحَ عمّار تَقتُلهُ الفِئَة الباغية، يدعوهم إلى الجنة، و يدعونه إلى النار ». قال أبو مسعود الدمشقي في كتابه: لم يذكر البخاري هذه الزيادة، و هي في حديث عبد العزيز بن المختار، و خالد بن عبد اللَّه الواسطي و يزيد بن زريع، و محبوب بن الحسن؛ و شعبة. كلّهم عن خالد الحذّاء عن عكرمة. حديث: وَيْحَ عَمّار تَقتلُه الفئةُ الباغية. و رواه إسحاق عن عبد الوهاب، هكذا. و أمّا حديث عبد الوهاب الذي أخرجه البخاري، دون هذه الزيادة، فلم يقع إلينا من غير حديث البخاري. هذا آخر ما قاله أبو مسعود. (4)
وقال ابن الأثير- بعد نقل كلام الحميدي حسب ما نقلناه-: قلت أنا: و الذي قرأته في كتاب البخاري من طريق أبي الوقت عبد الأول السجزي رحمه اللَّه من النسخة التي قرئت عليه و عليها خطه.
- عَن رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أنَّهُ قال لعمَّارِ بنِ ياسرٍ ويحَكَ يا ابنَ سُميَّةَ بؤسًا لَكَ تقتلُكَ الفئةُ الباغِيَةُ
الراوي:
أبو سعيد الخدري
| المحدث:
أبو نعيم
| المصدر:
حلية الأولياء
| الصفحة أو الرقم:
7/232
| خلاصة حكم المحدث:
تفرد به النضر عن شعبة
| التخريج:
أخرجه أبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (7/198)، من حديث أبي قتادة. عَنْ عِكْرِمَةَ، قالَ لي ابنُ عَبَّاسٍ ولِابْنِهِ عَلِيٍّ: انْطَلِقَا إلى أبِي سَعِيدٍ فَاسْمعا مِن حَديثِهِ، فَانْطَلَقْنَا فَإِذَا هو في حَائِطٍ يُصْلِحُهُ، فأخَذَ رِدَاءَهُ فَاحْتَبَى، ثُمَّ أنْشَأَ يُحَدِّثُنَا حتَّى أتَى ذِكْرُ بنَاءِ المَسْجِدِ، فَقالَ: كُنَّا نَحْمِلُ لَبِنَةً لَبِنَةً وعَمَّارٌ لَبِنَتَيْنِ لَبِنَتَيْنِ، فَرَآهُ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فَيَنْفُضُ التُّرَابَ عنْه، ويقولُ: ويْحَ عَمَّارٍ، تَقْتُلُهُ الفِئَةُ البَاغِيَةُ، يَدْعُوهُمْ إلى الجَنَّةِ، ويَدْعُونَهُ إلى النَّارِ. قالَ: يقولُ عَمَّارٌ: أعُوذُ باللَّهِ مِنَ الفِتَنِ. أبو سعيد الخدري | المحدث:
البخاري
|
المصدر:
صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 447 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
كانَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حَريصًا على تَعليمِ أُمَّتِه وتحْذيرِها مِن الفِتَنِ، فالمُسلمُ الحقُّ يَتدبَّرُ أقوالَ النبيِّ وتَعاليمَه، ويُحاوِلُ قدْرَ استِطاعَتِه أنْ يَنجوَ بِنفْسِه ويَنجوَ بِمُجتمعِه المسلمِ مِن الوُقوعِ في مُضِلِّاتِ الفِتنِ.