عربى - التفسير الميسر: والذين هم حافظون لكل ما اوتمنوا عليه موفون بكل عهودهم
- حديث الجمعة : " والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون والذين هم بشهادتهم قائمون " محمد شركي - OujdaCity
- بانت سعاد فقلبي اليوم متبول شرح
حديث الجمعة : &Quot; والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون والذين هم بشهادتهم قائمون &Quot; محمد شركي - Oujdacity
وقيل إنَّهم يرثون من الكفَّارِ منازلهم فيها حيث فوَّتُوها على أنفسِهم لأنَّه تعالى خلقَ لكلِّ إنسان منزلًا في الجنَّةِ ومنزلًا في النَّارِ. {هُمْ فِيهَا} أي في الفردوسِ. والتَّأنيثُ لأنَّه اسمٌ للجنَّةِ أو لطبقتهم العُليا وهو البستان الجامعُ لأصناف الثَّمرِ. رُوي أنَّه تعالى بَنَى جنَّة الفِردوسِ لبنةً من ذهبٍ ولَبنةً من فضَّةٍ وجعلَ خلالَها المسكَ الأذفرَ، وفي روايةٍ ولبنةً من مسكٍ مذريَ وغرسَ فيها من جيِّدِ الفاكهةِ وجيِّدِ الرَّيحانِ. {خالدون} لا يخرجُون منها أبدًا والجملة إمَّا مستأنفةٌ مقرِّرةٌ لما قبلها وإمَّا حالٌ مقدَّرةٌ من فاعل يرثون أو مفعولهِ إذ فيها ذِكرُ كلَ منهما. ومعنى الكلامِ لا يموتُون ولا يخرجون منها. اهـ.. حديث الجمعة : " والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون والذين هم بشهادتهم قائمون " محمد شركي - OujdaCity. قال الألوسي: {والذين هُمْ لأماناتهم وَعَهْدِهِمْ راعون}. قائمون بحفظها وإصلاحها، وأصل الرعي حفظ الحيوان إما بغذائه الحافظ لحياته أو بذب العدو عنه، ثم استعمل في الحفظ مطلقًا. والأمانات جمع أمانة وهي في الأصل مصدر لكن أريد بها هنا ما ائتمن عليه إذ الحفظ للعين لا للمعنى وأما جمعها فلا يعين ذلك إذ المصادر قد تجمع كما قدمنا غير بعيد، وكذا العهد مصدر أريد به ما عوهد عليه لذلك، والآية عند أكثر المفسرين عامة في كل ما ائتمنوا عليه وعوهدوا من جهة الله تعالى ومن جهة الناس كالتكاليف الشرعية والأموال المودعة والايمان والنذور والعقود ونحوها، وجمعت الأمانة دون العهد قيل لأنها متنوعة متعددة جدًا بالنسبة إلى كل مكلف من جهته تعالى ولا يكاد يخلو مكلف من ذلك ولا كذلك العد.
ففرشوا ذلك البساط، وضموا كل قطعة إلى الأخرى، و عمر رضي الله عنه واقف يتأمل ويتفحص، ويتعجب حيث ل م تنقص منه لؤلؤة واحدة، فقال: [إن قوماً أدوا هذا لأمناء] أي: أن جيش المسلمين جيش أمين حين أدى ذلك، لأن ياقوتة واحدة يضعها في جيبه قيمتها بعشرة آلاف دينار! ولم يكن العرب قبل الإسلام يحلمون بألف ولا بمائة درهم أن يكسبها الواحد من أموال كسرى، لكن عمر وجد البساط كاملاً!! فتعجب من هذه الأمانة! وكان بجواره علي بن أبي طالب رضي الله عنه، فقال: [يا أمير المؤمنين عففت فعفوا، ولو رتعت لرتعوا] أي: لو أنك خنت لخانوا، فهؤلاء جيشك تربوا على الإيمان الذي تربيت عليه. إنها الأمانة التي فقدتها الأمة الإسلامية، لأن هؤلاء القوم لم يخرجوا إلا ابتغاء وجه الله، وإنما كانوا يقاتلون في سبيل الله ولإعلاء كلمة الله، وماذا تساوي يواقيت كسرى بالنسبة إلى جنات النعيم؟! وماذا يساوي أخذ شيء من هذه الدنيا الفانية إذا كان الإنسان متوعداً عليه بغضب من الله عز وجل ونارٍ في الدار الآخرة، فلذلك أدوا تلك الغنائم كاملة وشهد لهم عمر رضي الله عنه بالأمانة. الأمانة في العمل: ومن الأمانة أن يؤدي المرء ما عليه على خير وجه، فالعامل يتقن عمله ويؤديه بإجادة وأمانة، والطالب يؤدي ما عليه من واجبات، ويجتهد في تحصيل علومه ودراسته، ويخفف عن والديه الأعباء، وهكذا يؤدي كل امرئٍ واجبه بجد واجتهاد.
رحلوآ: فعل مآض مپني على آلضم, وآلوآو: ضمير متصل مپني على آلسگون في محل رفع فآعل. إلآ: أدآة حصر مپنية على آلسگون لآمحل لهآ من آلإعرآپ. أغن: خپر آلمپتدأ مرفوع وعلآمة رفعه آلضمة آلظآهرة على آخره. غضيض: نعت لــ ( أغن) مرفوع وعلآمة رفعه آلضمة آلظآهرة, وهو مضآف
آلطرف: مضآف إليه مچرور وعلآمة چره آلگسرة آلظآهرة تحت آخره. بانت سعاد فقلبي اليوم. مگحول: نعت ثآن لــ ( أغن) مرفوع وعلآمة رفعه آلضمة آلظآهرة على آخره. تَچْـلُـو: فعل مضآرع مرفوع وعلآمة رفعه آلضمة آلمقدرة منع من ظهورهآ آلثقل ، وآلفآعل ضمير مستتر چوآزآ تقديره " هي " وآلچملة آلفعلية في محل نصپ حآل من "
عـوآرِضَ: مفعول په منصوپ وعلآمة نصپه آلفتحة آلظآهرة على آخره ، وهو مضآف. ذي: مضآف إليه مچرور وعلآمة چره آليآء لأنه من آلأسمآء آلخمسة ، وهو مضآف. ظَلْـمٍ: مضآف إليه مچرور وعلآمة چره آلگسرة آلظآهرة على آخره. إذآ: ظرف لمآ يستقپل من آلزمآن مپني على آلسگون شرط غير چآزم خآفض لشرطه في محل منصپ على آلظرفيه متعلق پآلچوآپ. آپتسَمتْ: فعل مآض مپني على آلفتح ، وتآء آلتأنيث حرف مپني على آلسگون لآمحل لهآ من آلإعرآپ ، وآلفآعل ضمير مستتر چوآزآ تقديره " هي " وآلچملة آلفعلية في محل چر پإضآفة إذآ إليهآ ، وچملة چوآپ آلشرط آلمحذوفة لدلآلة سيآق آلمعنى لآمحل لهآ من آلإعرآپ..
گأنَّه: گأن حرف تشپيه مپني على آلفتح لآمحل له من آلإعرآپ ، وآلهآء ضمير متصل مپني على آلضم في محل نصپ آسم " گأن "
مُنْهَلٌ: خپر " گأن " مرفوع وعلآمة رفعه آلضمة آلظآهرة على آخره.
بانت سعاد فقلبي اليوم متبول شرح
وقال كل خليل كنت آمله…..
33-هددني الناس وتوقعوا قتلى تنكر لي الإخلاء والأصدقاء وتشاغل عني كل من أملت فيه, وارجون عنده الحماية, فأصبحت شريدا وطريدا ويئست من جميع الناس. فقلت: خلوا طريقي لا أبالكم…
34-دعوني يا أيها الوشاة الساعون بالبشر, واختفوا من طريقي, فلست في حاجه إليكم, ولن يصيبني إلا ما كتب لي. كل ابن انثى وإن طالت سلامته…. 35-أن كل مولود مصيره الموت مهما عاش حياته وامتدت سلالته.
وإِنْ شِئْتَ جَعَلْتَ جُمْلَةَ " لَمْ يُفْدَ " صِفَةً لـ "مُتَيَّمٌ" يَصِفُ أَنَّ قَلْبَهُ صَارَ بهَذِهِ الأَحْوَالِ. وَمَـا سُـعَادُ غَـدَاةَ الْبَيْنِ إِذْ رَحَـلُوا إِلاَّ أَغَـنُّ غَضِــيضُ الـطَّـرْفِ مَـكْحُـولُ
يُرِيدُ "وَ مَا هِيَ" فأَقَامَ المُظْهَرَ مُقَامَ المُضْمَرِ للتَّوْكِيلِ، كَمَا قَالَ الشَّاعِرُ:
" أَرَىَ المَوْتَ لا يَسْبِقُ المَوْتَ شَيْءٌ ". والمَحْفُوظُ: " لا أَرَى المَوْتَ يَسْبِقُ المَوْتَ شَيْءٌ ". وهَذَا إِنَّمَا يَكُونُ عِنْدَ التَّشْبِيبِ بالمَحْبُوبِ وتَكْرِيرِ اسمِه؛ الْتِذَاذاً بذِكْرِه وسَمَاعِه, ويَكُونُ ذَلِكَ أَيْضاً في الأَشْيَاءِ الهَائِلَةِ والأُمُورِ المُعَظَّمَةِ المُفَخَّمَةِ، كقَوْلِه تَعَالَى: {القَارِعَةُ مَا الْقَارِعَةُ}. اقتباس من مطلع قصيدة البردة - كعب بن زهير - عالم الأدب. وأَصْلُه مَا هِيَ. و"غَدَاةَ": ظَرْفٌ يَتَعَلَّقُ بِمَا فِي الكَلامِ مِن مَعْنَى التَّشْبِيهِ. و"إِذْ": بَدَلٌ مِن "غَدَاةَ"؛ بَدَلُ الخَاصِ مِنَ العَامِّ, والاسْتِثْنَاءُ مُفَرَّغٌ، وهي مَعَ " مَا" للحَصْرِ. وأَغَنُّ: خَبَرُ المُبْتَدَأِ، أو صِفَةٌ لمَوْصُوفٍ مَحْذُوفٍ، أي: ظَبْيٌ أَغَنُّ: في صَوْتِه غُنَّةٌ, وهو صَوْتٌ لَذِيذٌ يَخْرُجُ مِنَ الأَنْفِ تَغْلُبُ عَلَيْهِ غُنَّةُ النُّونِ، وهو يُشْبِهُ صَوْتَ الرِّيحِ في الشَّجَرِ المُلْتَفِّ.