هل الشيعة يدخلون الجنة الشيعة هي من أكبر الطوائف بعد المسلمين، حيث سموا انفسهم أتباع علي أو شيعة علي، والشيعة هي الفرقة التي لها عدد كبير جداً، وهم الاثنا عشرية وهم علي بن أبي طالب وأحد عشر إماماً من زوجته فاطمة، وهم الطاعة والولاية لهم وهم المرجع الأساسي بعد وفاة الرسول ﷺ وبحسب ما يعتقدون أنهم الخلفاء والأئمة الذين يجب أن نتبعهم بأمر من الرسول ﷺ وهذا ذكر في أحاديث عدة منها حديث الغدير وحديث الثقلين وحديث المنزلة. الشيعة في اللغة هي الأعوان والأتباع وهي أيضا بمعنى الطاعة والمتابعة، وقال ابن منظور أن أي قوم اجتمع على أمر معين فهم شيعة، والشيعة هم من اولياء علي وأهل بيته، وقد ذكرت كلمة الشيعة في عدد من الآيات في القرآن الكريم حيث قال الله سبحانه وتعالى: " وَإِنَّ مِنْ شِيعَتِهِ لَإِبْرَاهِيمَ". السؤال هو: هل الشيعة يدخلون الجنة الجواب هو: قال بعض العلماء أن الشيعة مسلمون ولكن يوجد فرق كافرة ويوجد فرق ضالة.
السؤال التاسع هل الشيعة كفار أم مسلمين | موقع فضيلة الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان
الجواب: نحن لا نكفر بالاسم. التشيع مر في درجات ومر في مراحل ، وأئمة كبار من أئمتنا من أهل الحديث قيل عنهم أنا فيهم تشيعا. فكانوا قديما من فضل عليا على عثمان يقولون تشيع. من فضل عليا على عثمان أخطأ ، لكن لا يقال عنه كافرا. لكن التشيع اليوم يتزعمه أهل فارس وهؤلاء يحقدون على العرب ، وهؤلاء شعوبيون. ما معنى شعوبيون ؟
قوم متعصبون إلى جنسهم ، لذا يصل الحال بهم إلى الجنون ، ويتكلمون كلاما يهرفون بجنون ولا يمكن لعاقل أن يقوله. بغضهم لعمر رضي الله عنه فقط لأنه فتح بلاد فارس ، لأنه قضى على المجوس. عمر رضي الله تعالى عنه لماذا يبغضوه ؟
بعض السذج ولا أكتمكم بعض الأشياء لما يظلم فيها المسلم ولا سيما الساذج البسيط السهل يتفاجأ بأشياء. كنت والله أشك أنه يكتب رجل كتابا في إثبات تحريف رب الأرباب. كشف الحجاب عن تحريف كتاب رب الأرباب. ممكن واحد يكتب هذا ؟
والله أمر عجيب حتى رأيت الكتاب. هل يوجد عقلاء يكرهون عمر. طبعا أنت وأنا ولله الحمد والمنة لأننا في عافية وخير نتعجب من هذا ، لكن الشيء الذي يقطع هذا الشك باليقين موضوع مقام ابو لؤلؤة المجوسي. أبو لؤلوة المجوسي مقامه مشيد ، ويُحج إليه ، ويطاف حوله ، ويتبرك به.
هل فقط الشيعة يدخلون الجنة؟ - YouTube
تاريخ النشر: الأربعاء 24 شوال 1435 هـ - 20-8-2014 م
التقييم:
رقم الفتوى: 264739
6164
0
168
السؤال
أعاني من مشكلتين مرتبطين ببعضهما:
الأولى: كثرة خروج الغازات مني، بحيث إنها في أغلب الوقت تكون موجودة، في الأول كانت وسوسة عند الصلوات، ولكن مع الوقت فعلا أصبح خروجها حقيقيا، ومتيقنة منه. أتعبتني بشكل كبير، ولم أجد لها شيئا يخفف منها، أريد أن أتخلص منها وأرتاح، وأستحي من الذهاب للمستشفى لهذا السبب، فوجدت هذا المكان أنسب لي. كيف يتيقن من خروج البول الكريهة. مشكلتي معها في الصلاة، والوضوء بحيث إني لا أستطيع أن أتوضأ وأصلي مرة واحدة، وأكون متيقنة، قرأت عن حكم من يعاني كثرة الغازات، وأنه يتوضأ لكل صلاة بعد دخول وقتها، ولا يضره ما خرج، بشرط أن يكون يعلم أنه لن يجد وقتا يصلي فيه بطهارة أثناء وقت الصلاة، وهذا الحكم أيضا أتعبني بحيث إنه من الممكن في بعض الأحيان أن تتوقف لوقت بين صلاة، وصلاة، لا يخرج مني ريح، فأظل مهمومة بأنه يجب عليّ أن أعيد صلاتي؛ لأنها توقفت الآن، ولكنه يشق عليّ عند إرادتي الصلاة أن أصلي. وعندما تتوقف أعيد صلاتي، فأحيانا أريد أن أنام وأجدها تتوقف، أو أخرج من البيت، أو أي سبب.
كيف لي أن أصلي؟ وهل يكفي أن أتوضأ، وأصلي مرة واحدة حتى لو شعرت بعدها بفترة أنها توقفت؟
وهي أيضا في بعض الأوقات تستمر من صلاة لصلاة، ولكن متقطعة.
كيف يتيقن من خروج البول الكريهة
و شكرا. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإذا كان ما بك مجرد وسوسة فلا تلتفت إليها بل أعرض عنها ولا تعرها اهتماما، ولا تفتش عن شيء مما تظنه يخرج منك بعد البول وابن على الأصل وهو عدم خروج شيء، ولو أنك تعودت أن ترش سراويلك بعد البول، ثم تحمل على ذلك ما تحس به لانقطع عنك هذا الأمر، وهو علاج مجرب والحمد الله. وانظر لكيفية علاج الوسوسة الفتوى رقم: 134196 ، ورقم: 51601. كيف اتاكد من خروج البول - إسألنا. واعلم أن حرصك على أن لا تحال إلى فتاوى أخرى هو دليل على الوسوسة؛ فما الفرق بين أن ننقل لك ما في الفتاوى المتعلقة بما سألت عنه وبين أن نحيلك عليها لتقرأها مباشرة؟
وأما إذا كنت متيقنا يقينا جازما تستطيع أن تحلف عليه من خروج هذه القطرات فإنك تنتظر حتى ينقطع خروجها ثم تستنجي وتصلي، ولا حرج عليك في أن تستجمر من هذه القطرات إذا كان الوسواس ينقطع عنك بذلك، والاستجمار جائز ولو مع وجود الماء بشرط مراعاة ما يجب فيه مما بيناه في فتاوى كثيرة انظر منها الفتوى رقم: 116482 ، وانظر أيضا الفتوى رقم: 137393 ، ورقم: 131636. والله أعلم.
كيف يتيقن من خروج البول عند
أفتوني فأنا أشعر بتأنيب ضمير، وأرى الناس يصلون في رمضان كما يشاؤون من النوافل، وأنا أرى فروضي تضيع مني؛ لأنني أصبحت أصلي مرة واحدة فقط حتى لو توقف بعدها خروج الريح.
وأعتذر عن الإطالة. طريقة الاستنجاء - إسلام ويب - مركز الفتوى.
الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فنسأل الله تعالى لك الشفاء، والعافية. وبخصوص الوسواس: فننصحك بما ننصح به كل مصاب بهذا الداء، وهو الإعراض التام عنه، وعدم الالتفات إليه مطلقا، مع الدعاء، والالتجاء إلى الله تعالى ليصرفه عنك؛ وانظري - لمعرفة سبل التخلص منه - فتوانا رقم: 51601
أما عن السلس الذي بك: فقد بينا في فتاوى عديدة، أن صاحب السلس إذا علم أن حدثه ينقطع في أثناء وقت الصلاة، زمنا يتسع لفعل الطهارة، والصلاة، لزمه الانتظار حتى يأتي ذلك الوقت، فيصلي فيه، سواء كان انقطاع الحدث في أول الوقت، أو وسطه، أو آخره. وأما إن كان هذا الانقطاع غير معلوم، فإن له أن يصلي متى شاء من الوقت، وانظري الفتاوى ذوات الأرقام التالية: 136434 - 137403 - 138435
ثم إنه بالنسبة للبول خاصة، لا بد لك من التحفظ منه، وذلك بشد خرقة أو نحوها على الموضع، حذرا من انتشاره في الثياب، وفي لزوم إعادة الشد والتعصيب لكل صلاة، خلاف، وقال الحنابلة إن ذلك لا يلزم، كما ذكرنا في الفتوى الأخيرة من الفتاوى المحال عليها آنفا.
كيف يتيقن من خروج البول الطبيعي
تاريخ النشر: الأربعاء 22 ذو الحجة 1430 هـ - 9-12-2009 م
التقييم:
رقم الفتوى: 129898
7589
0
284
السؤال
شخص أجرى عملية استئصال القولون بالكامل والتصريف أصبح يتم فى كيس خارجي عن طريق فتحة خارجية، وهذا الشخص عند دخوله للحمام للتبول يستمر معه سلس البول بعد خروجه من الحمام لمدة ساعة وأحيانا أكثر وأحيانا أقل، علما بأن سلس البول بعد انقطاعه لا يحدث مجدداً إلا بعد دخوله الحمام مرة ثانية.
وقد سئل ابن حجر الهيتمي رحمه الله عن داء الوسوسة: هل له دواء؟
فأجاب: "له دواء نافع، وهو الإعراض عنها جملةً كافيةً، وإن كان في النفس من التردُّد ما كان، فإنه متى لم يلتفت لذلك لم يثبت، بل يذهب بعد زمن قليل، كما جرَّب ذلك الموفَّقون، وأما مَن أصغى إليها وعمل بقضيتها، فإنها لا تزال تزداد به حتى تخرجه إلى حيز المجانين، بل وأقبح منهم؛ كما شاهدناه في كثيرين ممن ابتلوا بها، وأصغَوا إليها، وإلى شيطانها.. ، وجاء في الصحيحين ما يؤيد ما ذكرته، وهو أن مَن ابتلي بالوسوسة، فليستعذْ بالله، ولينتهِ".