البريد الإلكتروني
رمز التحقق
يمكنك إعادة الإرسال بعد
30
ثانية
اسمك الكريم
رقم الجوال
البريد الإلكتروني
متجر سين
- سيتواصل معكم قسم خدمة العملاء بعد وصول المنتجات الى مستودعاتنا لتأكيد عملية الاسترجاع او الاستبدال. - يجب على العميل أن يختار منتج آخر عند تقديم طلب الاستبدال أو خلال 24 ساعة من تاريخ استلامنا المنتجات. - يتحمل متجر بيتي الصغير رسوم شحن استرجاع المنتج في حالة كان المنتج يحتوي على عيب مصنعي أو تلف بشرط أن يكون بحالته الأصلية، في تغليفه الأصلي، علبته الأصلية، غلافه الواقي من الأتربة، مع وجود جميع ملصقات الماركة والمنتج، تعليمات العناية، أي حيثُما يتم تقديمه - ينبغي إرجاعه أيضاً. كذلك يتم استرجاع قيمة المنتجات المسترجعة مخصوم منها قيمة الخصومات إن وجدت. - رسوم الشحن والدفع الالكتروني والدفع عند الاستلام غير قابلة للاسترداد في حال استبدال أو استرجاع المنتج. متجر سين. - بعد استلام المنتجات سنقوم بتحويل القيمة المدفوعة الى حسابكم الخاص خلال 5 أيام عمل. اكتب لنا استفسارك! الوصف
معلومات إضافية
مراجعات (0)
شرشف وسجادة صلاة متعدد الألوان من بيتي الصغير
خامة القماش: بوليستر
بلد الصنع: السعودية
توصيات الغسيل:
يغسل بالغسالة بماء بارد. الكي على درجة حرارة منخفضة. التنظيف الجاف بأى مذيب باستثناء Trichloroethylene.
15:21:38 2022. 03. 25 [مكة]
جدة
90 ريال سعودي قابل للتفاوض
اطقم صلاة سجاده مبطنه وشرشف صلاه نوعين
المشجر مفصل بسحاب والساده غير مفصل
جودتها عاليه وخامتها ممتازه تنفع هدايا لرمضان وتنفع المطرزات للعرايس
توصيل في جده مندوب وخارج جده شحن
الكميه محدوده..
يحذر "مستعمل" من التعامل خارج التطبيق وينصح بشدة بالتعامل عبر الرسائل الخاصة فقط والتعامل يداً بيد والحذر من الوسطاء والتأكد أن الحساب البنكي يعود لنفس الشخص صاحب السلعة. إعلانات
مشابهة
تاريخ الإضافة: 22/5/2019 ميلادي - 18/9/1440 هجري
الزيارات: 14858
تفسير: (لا يحزنهم الفزع الأكبر وتتلقاهم الملائكة هذا يومكم الذي كنتم توعدون)
♦ الآية: ﴿ لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ هَذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الأنبياء (103). تدبر أية | الفَزَعُ الأَكبَرُ - استعيدوا خيرية الأمة. ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ ﴾ يعني: الإطباق على النار وقيل: ذبح الموت بمرأى من الفريقين ﴿ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ﴾ تستقبلهم فيقولون لهم: ﴿ هَذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ ﴾ للثواب ودخول الجنة. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ ﴾، قال ابن عباس: الفزع الأكبر: النفخة الأخيرة بدليل قوله عز وجل: ﴿ وَيَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ ﴾ [النمل: 87]، قال الحسن: حين يؤمر بالعبد إلى النار، وقال ابن جريج: حين يذبح الموت ويُنادى يا أهل الجنة، خلود فلا موت، ويا أهل النار خلود فلا موت، وقال سعيد بن جبير والضحاك: هو أن تطبق عليهم جهنم وذلك بعد أن يخرج الله منها من يريد أن يخرجه.
تدبر أية | الفَزَعُ الأَكبَرُ - استعيدوا خيرية الأمة
الباقون بفتح الياء وضم الزاي. قال اليزيدي: حزنه لغة قريش ، وأحزنه لغة تميم ، وقد قرئ بهما. والفزع الأكبر أهوال يوم القيامة والبعث ؛ عن ابن عباس. وقال الحسن: هو وقت يؤمر بالعباد إلى النار. وقال ابن جريج وسعيد بن جبير والضحاك: هو إذا أطبقت النار على أهلها ، وذبح الموت بين الجنة والنار وقال ذو النون المصري: هو القطيعة والفراق. وعن النبي - صلى الله عليه وسلم -: ثلاثة يوم القيامة في كثيب من المسك الأذفر ولا يحزنهم الفزع الأكبر ، رجل أم قوما محتسبا وهم له راضون ، ورجل أذن لقوم محتسبا ، ورجل ابتلي برق في الدنيا فلم يشغله عن طاعة ربه. وقال أبو سلمة بن عبد الرحمن: مررت برجل يضرب غلاما له ، فأشار إلي الغلام ، فكلمت مولاه حتى عفا عنه ؛ فلقيت أبا سعيد الخدري فأخبرته ، فقال: يا ابن أخي! من أغاث مكروبا أعتقه الله من النار يوم الفزع الأكبر سمعت ذلك من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وتتلقاهم الملائكة أي تستقبلهم الملائكة على أبواب الجنة يهنئونهم ويقولون لهم: هذا يومكم الذي كنتم توعدون وقيل: تستقبلهم ملائكة الرحمة عند خروجهم من القبور عن ابن عباس هذا يومكم أي ويقولون لهم ؛ فحذف. الذي كنتم توعدون فيه الكرامة.
الحمد لله. أولاً:
هذا الحديث يروى عن جماعة من الصحابة رضوان الله عليهم:
الحديث الأول: عن ابن عمر رضي الله عنهما ، ولفظه: (ثَلَاثَةٌ عَلَى كُثْبَانِ الْمِسْكِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ: عَبْدٌ أَدَّى حَقَّ اللَّهِ وَحَقَّ مَوَالِيهِ ، وَرَجُلٌ أَمَّ قَوْمًا وَهُمْ بِهِ رَاضُونَ ، وَرَجُلٌ يُنَادِي بِالصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ). وقد جاء عنه من طريقين:
الطريق الأول: رواه الإمام أحمد في "المسند" (2/26) ، والبخاري في "التاريخ الكبير" (6/105) ، والترمذي في "الجامع" (1986) ، والطبراني في "المعجم الأوسط" (10/129) ، وأبو نعيم في "حلية الأولياء" (9/320) ، والبيهقي في "شعب الإيمان" (4/451) جميعهم من طريق:
أبي اليقظان ، عن زاذان ، عن عبد الله بن عمر مرفوعاً. وهذا السند ضعيف ، بسبب أبي اليقظان واسمه عثمان بن قيس ، قال فيه يحيى بن معين: ليس حديثه بشيء. وقال أبو حاتم: ضعيف الحديث منكر الحديث. وقال الدارقطني: متروك. انظر: "تهذيب التهذيب" (7/146). الطريق الثاني: رواه الطبراني في "المعجم الكبير" (12/433) ، وأبو نعيم في "حلية الأولياء" (3/318) وغيره من طريق:
الحارث بن مسلم ، ثنا بحر بن كثير ، عن الحجاج بن فرافصة ، عن الأعمش ، عن عطاء ، عن ابن عمر.