طاولات زوايا طاولات زاوية احلى طاوله للزاوية
اليوم جبتلكم زائرى موقعنا و لمن يبحث عن ما هو جديد بعالم الديكورات و لكي ترضى جميع الاذواق مجموعة من اخر طاولات الزوايا
طاولات شاي وقهوه
طاولات كنب 2٬521 مشاهدة
طاولات زوايا الكنب المودرن من اللمسات
Advertise with Ayna® [COLOR=#]
[/COLOR] أعلن هنا
إنشر إعلانك مع أين وتواصل مع أكبر جمهور يمني وعربي على الإنترنت [COLOR=#]
[/COLOR] Public Service Ads
"Green" is what our country is known for Keep it green, keep it great! [COLOR=#]
[/COLOR] Advertise Here لا داعي للخوف من صوت الرصاص... فالرصاصة التي تقتلك لن تسمع صوتها.
الرئيسية حراج السيارات أجهزة عقارات مواشي و حيوانات و طيور اثاث البحث خدمات أقسام أكثر... دخول W wafykl22 تحديث قبل شهرين و 4 اسابيع القصيم للبيع كنب مع ثلاث طاولات اثنين زوايا ووحده ب الوسط مع تحف وستاره تفصيل الكنب من المطلق ب الرياض
السوم برقم الجوال 86266875 كل الحراج اثاث مجالس ومفروشات موظفو حراج لا يطلبوا منك رقمك السري أبدا فلا تخبر أحد به. إعلانات مشابهة
[9] وبعدها في يوم الثلاثاء 17 يناير عينت المحكمة أحد أعضاء الهيئة الأولى لترؤسها وهو القاضي سعيد الماشي تعييناً مؤقتاً، لكن الهماشي اُستبعد سريعاً، وحتى قبل أن يدير أي جلسة؛ وذلك لكونه مشمولاً بقانون اجتثاث حزب البعث. [10] بعد ذلك وقبل 24 ساعة من التاريخ المقرر لعقد الجلسة الثامنة لمحاكمة صدام حسين في قضية الدجيل -والتي كانت مقررة أن تعقد بتاريخ 24 يناير - عُين قاضي كردي آخر لمحاكمة صدام، ألا وهو رؤوف رشيد عبد الرحمن وذلك بتاريخ يوم 23 يناير. [5] بعدها أكمل رؤوف النظر بقضية الدجيل، اعتباراً من الجلسة الثامنة، الذي أعلن تأجيلها لخمسة أيام (بسبب تخلف الشهود بالحضور [11] لكن محامي صدام القطري نجيب النعيمي ذكر أن السبب الحقيقي هو استياء القاضي من تفتيشه من قبل الأمريكان [12]) لتُعقد في يوم 29 يناير. شاهد ما قاله القاضي رؤوف رشيد عبد الرحمن عن صدام حسين - YouTube. [13] وقد شهدت الجلسات التي ترأسها القاضي رؤوف توترات ومشادات كلامية وملاسنة مع المتهمين ، وخصوصاً صدام وأخيه برزان في أغلب الجلسات [14] وذلك بسبب صرامة القاضي رؤوف في التعامل مع المتهمين ومحاميهم ، خلافاً لسلفه رزكار الذي التزم الحياد المفرط، وكان متساهلاً جداً مع المتهمين، لدرجة أنه كان يخاطب كل واحد منهم بكلمة: « سيد »؛ مما أصاب معارضي صدام من الشعب العراقي بخيبة أمل كبيرة، إلا أن صرامة القاضي رؤوف أكسبته احتراماً لدى معارضي صدام، [15] ولكن في المقابل أكسبته سخط كبير من مؤيدي صدام الذين كانوا يتهمون رؤوف بالعمالة لأمريكا وبالتحامل على المتهمين.
شاهد ما قاله القاضي رؤوف رشيد عبد الرحمن عن صدام حسين - Youtube
رؤوف رشيد عبد الرحمن (بالكردية: ڕەئووف ڕەشید عەبدولڕەحمان) (وُلد في 1941) هو قاضي عراقي كردي من مواليد مدينة حلبجة الكردية. سطع إسمه في عام 2006 وذلك عندما تولى رئاسة الهيئة الأولى في المحكمة الجنائية العراقية العليا والتي حاكمت الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين مع 7 من معاونيه في قضية الدجيل، وقد حكم رؤوف في هذه القضية على صدام حسين بالإعدام شنقاً حتى موت ونفذ الحكم بعد 55 يوماً. النشأة ولد في حلبجة وتلقى بها تعليمه الابتدائي، ودرس المرحلة الإعدادية في السليمانية. التحق بكلية الحقوق بجامعة بغداد عام 1959 واعتقل في سنة دراسته الرابعة أي عام 1963 لانتمائه للحزب الديمقراطي الكردستاني. حُكم عليه بالمؤبد عام 1965 ثم عُفي عنه في عام 1967 ثم حكم عليه بالمؤبد مرة ثانية في عام 1973 ليعفى مرة أخرى في عام 1976. في المحكمة الجنائية العراقية العليا عندما بدأت محاكمة الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين مع 7 من معاونيه في قضية الدجيل من قبل الهيئة الأولى في المحكمة الجنائية العراقية العليا بتاريخ 19 تشرين الأول عام 2005.
[23] وبالنسبة لباقي المتهمين
المتهم المبرئ محمد عزاوي أُطلقَ سراحه يوم 8 فبراير سنة 2007. [24]
أما طه ياسين رمضان فبتاريخ 12 فبراير 2006 ، عُقدت جلسة؛ لإعادة النطق بالحكم عليه من قبل الهيئة الأولى، ولكن هذه المرة، لم يترأس رؤوف الهيئة، -كان في إجازة إلى المملكة المتحدة [22] - ومن ترأس الجلسة عوضاً عنه هو القاضي علي الكاهجي وحكم فيها الأخير بالإعدام على طه ياسين بتاريخ 12 فبراير ونفدت السلطات الحكم بتاريخ يوم 20 مارس سنة 2007. [25]
واستأنف رؤوف مهامه في المحكمة سنة 2008 ، [26] حيث نظرت الهيئة تحت رئاسته بقضية إعدام التجار، والتي نطق بالأحكام فيها في سنة 2009. [27] وفي السنة الأخيرة نفسها نظر رؤوف في ثلاثة قضايا أخرى هي قضايا: تسفير الكرد الفيليين، [28] وتصفية عشيرة البارزانيين [29] واغتيال طالب السهيل [30] ثم ترك رؤوف المحكمة وعُين وزيراً للعدل في حكومة إقليم كردستان في أواخر السنة. [31] القضايا التي نظر فيها القاضي رؤوف تَرَأَس الهيئة الأولى في المحكمة الجنائية العراقية العليا مدة ثلاث سنوات، من 23 يناير سنة 2006 إلى 10 نوفمبر سنة 2009، نظر خلال هذه الفترة في خمسة قضايا هي:
قضية الدجيل: اعتباراً من الجلسة الثامنة بتاريخ 29 يناير [13] إلى جلسة النطق بالحكم -الجلسة رقم 41 - بتاريخ 5 نوفمبر للسنة نفسها.