أقول: تعالوا ننظر في القرآن كيف
ويحدثنا عن عاقبة المتكبر بأنه عرضة لأن يطبع الله على قلبه ويومها يحرم الهداية فلا يهتدي أبداً. قال تعالى: { كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَى كُلِّ قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ} [غافر: 35]. التكبر - الشبكة الإسلامية - طريق الإسلام. وأكبر ما يجازى به المتكبرون أن يصرفهم الله تعالى عن فهم آياته القائمة في الآفاق وفي أنفسهم قال تعالى: {سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون في الأرض بغير الحق} [الأعراف: 146]. والهذا حيث سبحانه وتعالى على التواضع فقال: { وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلاماً} [الفرقان:63]
وجاء في الحديث ({ من تواضع لله رفعه، ومن تكبر على الله وضعه}. اللهم جعلنا من عبادك الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً.
التكبر - الشبكة الإسلامية - طريق الإسلام
الاخ الفاضل(الجياشي)
سلمتم على طرحكم, دمتم ودام مواضيعكم
لكم خالص احترامي. جناب الاخت الطيبة بطيب أهل البيت (عليهم السلام)( هدى الاسلام)المحترمة
مروركم ودعائكم وأضافتكم القيمة شرف لنا وشهادة نعتز بها لأنها نابعة من مؤمنة صادقة جليلة ، بوركت أختي الموالية حفظك ربي وحفظ عائلتك الكريمة بحفظه وبحفظ هلائكته المقربين
وأسأل ان يحقق أمانيكم بما يرضي الله وأهل بيته الكرام ولكم منا فائق التقدير والاحترام
أخبر المختارعنهم ــــ لعن الله الثلاثة
اضافة الى ما تقدم من كلام عن مساوئ التكبر وما ينتج عنه، ان مثوى المتكبر جهنم ويكون خالدا فيها، حيث قال الله تعالى: (قِيلَ ادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ) [12].
الدرس الأول شرائح مبادئ علم التجويد يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "الدرس الأول شرائح مبادئ علم التجويد" أضف اقتباس من "الدرس الأول شرائح مبادئ علم التجويد" المؤلف: الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "الدرس الأول شرائح مبادئ علم التجويد" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
مبادئ علم التجويد &Quot; العشرة ؟ &Quot; | المرسال
التجويد 01 – أركان معرفة التجويد ومبادئه
محتويات هذا الدرس:
أركان معرفة التجويد
مبادئ علم التجويد
اعلم أخي القارئ أن لكل شيء أركان ومبادئ وأن معرفة علم التجويد تتركز على أربع مبادئ أو قواعد وهى كما يلي:
معرفة مخارج الحروف. معرفة صفات الحروف. معرفة ما يتجدد من أحكام عند تركيب الحروف. رياضة اللسان والتكرار. واعلم أيضا أن الثلاثة قواعد الأولى متركزة على القاعدة الأخيرة. يعنى أن القاعدة الرابعة هي المهيمنة على القواعد الثلاث الأُوَل، ولابد من تكرير الحكم بلسانك لتروضه عليه أو لتتعود عليه بعد معرفته ولابد من أخذه على شيخ متقن حاذق – ماهر – متصل السند بالنبي (صلى الله عليه وسلم). مبادئ علم التجويد العشر – تجويد. وفي ذلك قال بن الجزري في الجزرية:
وليس بينه وبين تركه * إلا رياضة امرئ بفكه
أي ليس بين التجويد وبين تركه إلا رياضة يفعلها المرء بفكه أو بفمه. اعلم يا أخي أيضا أن لكل شيء مبادئ وهاك مبادئ علم التجويد العشرة:
1 – معناه: التجويد له معنيان معنى في اللغة، ومعنى في الاصطلاح:
هو لغة: التحسين، يقال: جوَّدت الشيء أي حسنته. وهو في اصطلاح علماء هذا الفن: إخراج كل حرف من مخرجه مع إعطائه حقه، ومستحقه. حق الحرف: أي صفاته الذاتية اللازمة لذات الحرف التي لا تنفك عنه، فإن انفكت عنه كان لحنا.
مبادئ علم التجويد والترتيل - ملتقى الشفاء الإسلامي
ذلك أن دائرة التعبد المقصودة من تلاوة القرآن تشمل إقامة حروفه وإقامة حدوده أما ما احتجوا به من رفع المشقة وجلب التيسير فهذا خارج عن محل النزاع لأنه مما قد تقرر عند من يقول بالوجوب رفع الحرج على من بذل الوسع واجتهد ولم يحصل حسن التلاوة. فلا يلزم إلا بالمثابرة والمداومة وهذا هو الأقوم والأسلم تطبيقا للقاعدة القاضية برفع المشقة على المكلفين أما ما تمسكوا به من كون قراءة النبي صلى الله عليه وسلم سهلة خالية من التكلف.
مبادئ علم التجويد العشر – تجويد
قال الله تعالى في كتابه: ﴿ وَرَتِّلِ القُرْآنَ تَرْتِيلًا ﴾ [المزمل:4] أي جوده. هذا جزء من نص الدرس بدون الوسائط المتعددة
وبناءً على كلام الصحابي عبدالله بن مسعودٍ ، يقول بعض العلماء المعاصرين إن أصل علم التجويد يعود إلى زمن الصحابة ، وقالوا: "ليس لدينا مواد كافية لهذا النوع من البحث لتتبع تقدمه و صِفها حتى تصبح موضوعاً مستقلاً ، فإن العلم (علم التجويد) حتى الآن قد أكمل مراحل مختلفة ، والجميع يعرف مراحلها ، أولاً وقبل كل شيء ، أول من استخدم الكلمة ذات المعنى القريب من معناها هو ابن مسعود وهو الصحابي الذي كان دوماً ينصح المسلمين بقوله: ( جوّدوا القرآن وزينوه بأحسن الأصوات). في قديم الزمن كان استخدام كلمة (التجويد) قريبًا من المصطلح وفي الوثائق القديمة ، وهي عامية بن مجاهد (ت 324 هـ) (المعروف باسم "القراءات السبع") ، و حدثنا أحمد بن نصر قال: سمعت ابن مجاهد قال: اللحن في القرآن رقيق ، صريح مخفي على أساس عدم زيادة أو تقليل نطقهم ، حيث يجب عليهم تحسين نطقهم. " لقد مر نشأة علم التجويد بثلاث مراحل:
المرحلة الأولى: مرحلة القبول الشفوي ، وهي مرحلة ما قبل التجميع العلمي ، وتمتد من العصر النبوي إلى أول كتاب في علوم اللغة العربية ، وظهور علم القراءة في القرن الثاني للهجرة. المرحلة الثانية: مرحلة تدوين أصل التلاوة في القواعد النحوية وكتب قراءة القرآن ، وقد استغرقت هذه المرحلة أكثر من قرنين من تاريخ كتابة هذين العلمين حتى ظهور المؤلف الأول و معرفة التجويد العلمية ، لذا فإن قراءة الكتابة العلمية لها تاريخ أطول من الكتابة تعلم التجويد بشكل مستقل.