ابتداءً من
ابدأ الان
أطباء متميزون لهذا اليوم
- دواء قرحة المعدة من
- دواء قرحة المعدة النفسية
- هل تصح الصلاة بالحذاء - الإسلام سؤال وجواب
دواء قرحة المعدة من
يمكن ايضا استعمال الدواء للوقاية من قرحة المعدة الناتجة عن الاصابة بجرثومة المعدة H-pylori أو الناتجة عن إستعمال مضادات الإلتهاب غيرالسترويدية مثل رومافين الذي يحتوي على صوديوم ديكلوفيناك والمستعمل لتسكين آلام العظام والمفاصل، ولكنه يؤثر على المعدة بشكل سلبي ومن هذا المنطلق يمكن إستخدام بانتوماكس لتفادي هذه الآثار السلبية والوقاية من إحتمالات حدوث قرحة المعدة. دواعي الإستعمال:
– الوقاية من / علاج قرحة المعدة. – الوقاية من / علاج قرحة الإثنى عشر. دواء قرحة المعدة بالاعشاب. – كعلاج للمعدة مصاحب لإستخدام الأدوية المضادة للالتهاب غير السترويدية NSAIDs. – كعلاج مساعد مع المضادات الحيوية لعلاج جرثومة المعدة H-pylori. – علاج ارتجاع المرئ و علاج الأعراض المصاحبة له. – علاج مساعد في حالات الارتجاع المعدي المريئي لتحسين الوضع العام بمايسمح للمريء بأن يشفى. – علاج متلازمة زولينجر إليسون Zollinger-Ellison syndrome
الجرعات وكيفية الإستعمال:
ملحوظة هامة: من المهم جدا ألا يتم إستخدام هذا الدواء إلا تحت إشراف ومتابعة طبية دقيقة وفقط إذا إستدعت حالة المريض الصحية ذلك. تختلف الجرعات المطلوبة بحسب الحالة التي يتم علاجها وبوجه عام فإن الجرعة المعتادة للبالغين هي قرص قبل الاكل بساعه مرة واحدة يوميا يتم تناوله مع بعض الماء.
دواء قرحة المعدة النفسية
قطع المبهم
المقصود بقطع المبهم (Vagotomy) هو قطع أو إزالة فرع أو أكثر من العصب المبهم (Vagus nerve)، وبذلك يمكن التقليل من إفراز حمض المعدة المسبب للقرحة، إلا أنّه نادرًا ما تجرى هذه العملية وحدها، وغالبًا ما تكون جزء من عملية توسيع الفتحة بين المعدة الإثني عشر والهدف منها مساعدة المعدة على تفريغ محتوياتها بسهولة وسرعة.
أخر تحديث مارس 12, 2012 بالنسبة لقرحة المعدة تعمل معظم العلاجات علي التقليل من إفراز حامض المعدة حتي تتيح الفرصة لجدار المعدة المصاب لكي يلتئم و لتحقيق هذا التأثير توجد عدة مجموعات من الأدوية و من أكثرها استعمالاً هذه الأيام الدواء أوميبرازول Ompeprazole أو بدائله من نفس المجموعة الدوائية مثل لانزوبرازول, إيزموبرازول و يعطي نتائج جيدة. و إن كان أحياناً يكون المسئول عن القرحة ميكروب يدعي هليكوباكتر H. pylori و في هذه الحالة يصف الطبيب عدة أدوية مجتمعة منها الدواء السابق بالإضافة إلي مضادات حيوية للقضاء علي الميكروب. لمزيد من المعلومات لذا, نصيحتي لك إذا شعرت أن حالتك لم تستجب للعلاجات البسيطة أن تقوم بزيارة طبيب متخصص ليحدد لك أنسب علاج لحالتك. أما الأعشاب فلا علم لي بدواء أعشاب يعالج قرحة المعدة و هناك بعض النصائح المفيدة التي تساعد علي التخفيف من أعراض القرحة هنا. دواء قرحة المعدة من. صيدلي, مدير موقع صيدلية الملاك. أعمل بالصيدلة منذ 1998 و أهوي تصميم مواقع الإنترنت و دعم المحتوي العربي علي الإنترنت. يسعدني تواصلك معي علي موقعنا و علي مواقع التواصل الإجتماعي.
لكن بعد أن فرشت المساجد بالفرش الفاخرة، والبسط ، قال أهل العلم: ينبغي لمن دخل المسجد أن يخلع نعليه رعاية لنظافة الفرش، ومنعا لتأذي المصلين بما قد يصيب الفرش مما في أسفل الأحذية من قاذورات وإن كانت طاهرة. والله أعلم.
هل تصح الصلاة بالحذاء - الإسلام سؤال وجواب
وتابع المفتى: "أفرد الإمام البخاري في "صحيحه" بابًا في مشروعية الصلاة في النعال، روى فيه عن سعيد بن يزيد الأزدي قال: سألت أنس بن مالك رضي الله عنه: أكان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يصلي في نعليه؟ قال: "نعم". هل يجوز الصلاة بالحذاء في المسجد وأوضح أن الترخص بالصلاة في النعلين إنما هو في غير المساجد المفروشة، كما كان الحال على عهد النبي صلى الله عليه وآله وسلم؛ فقد كانوا يصلون على الرمال والحصى، وكان يشُقُّ عليهم خلع النعال؛ أما في عصرنا فقد فُرِشَت المساجد بالسّجّاد أو الحصير الذي يتسخ إذا ديس عليه بالنعال، فتسوء رائحته؛ لِمَا يعلق به من التراب والأوساخ والنجاسات التي تتنافى مع قدسية المساجد وتعظيمها، وذلك مما يتأذى به المصلون؛ فكان حرامًا. واستطرد: "ولم يكلف النبي صلى الله عليه وآله وسلم مريد الصلاة في نعليه إلا بالنظر أسفلهما قبل الصلاة بهما، فإذا وجد فيهما شيئًا من الخبث مسحهما بالتراب وصلى فيهما؛ لأن الغالب أن ما أصابهما من خبث أثناء المسير في الطرقات يطهره ما بعده من تراب الأرض؛ ولأن القدم حافية قد تصادفها القاذورات أيضًا، ولم يكلف الشرع المصلي حافيًا بغسل قدميه، فعن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «إِذَا وَطِئَ أَحَدُكُمْ بِنَعْلِهِ الْأَذَى فَإِنَّ التُّرَابَ لَهُ طَهُورٌ» أخرجه الإمام أبو داود، وصححه ابن خزيمة وابن حبان والحاكم".
وقد علم من ذلك: أن الصلاة في النعال يدور حكمها بين الندب والإباحة، فلا يجوز اعتقاد وجوبها ولا اعتقاد حرمتها؛ لأن كليهما لم يشرع فيهما، فمن صلى فيها على وجه الندب، ومن تركها في الصلاة على وجه الإباحة؛ لم يتعد حدود الله فيها. وهل الأولى بالنسبة للعامة في هذا الزمان أن يؤدوا الصلاة في المساجد بالنعال أو بدونها؟ ذلك أمر يحتاج إلى النظر فيما إذا كان في وسعهم أن يتحروا طهارة الأحذية ويتحققوا من خلوها من النجاسات والأقذار مع كثرتها في الطرق كما كان يتحرى الصحابة والسلف الصالح، وهل يمكن أن يبقى للمساجد حرمتها وللفرش التي بها نظافتها إذا اقتحموها للصلاة بأحذيتهم كما يغشى أهل الكتاب الآن كنائسهم بالأحذية؟ والجواب عن ذلك: بالسلب، فإذا سلكنا بالعامة في هذا الباب مسلك ابن عمر وأبي موسى الأشعري -وناهيك بهما تحريًا واقتداءً- وسعنا ذلك، وكان فيه اقتداء بالرسول صلى الله عليه وسلم في بعض أحواله.