من هم عمال النور ؟ رحلة فرندة في عالم ملائكة الارض عمال النور { ملائكة الارض} ملائكة الارض من هم ، وماهى مواصفاتهم ، وماهى مهامهم وعملهم ع الارض.. ؟ " هم بذور نجمية متطورة متجسدة من كواكب اكثر تقدما " ولدت أرواح عمال النور قبل وقت طويل من ظهور الأرض والبشرية.. من هم عمال النور - إسألنا. ذهبت تلك الارواح إلى كوكب الأرض بمهام شخصية فريدة ومهمة جماعية متداخلة تهدف إلى تغيير الظلام إلى النور ونشر الوعى والمعرفة والحرية والسلام وحب الذات ع الارض. معظمهم الان فى طور الاستيقاظ لهدفهم الالهى ومهمتهم ع الأرض.. يخرجون من سباتهم العقلى والروحى الطويل ، يدركون ببطء ولكن بثبات انهم هنا للمساعدة فى التحول العظيم للارض ، تمت برمجة الذكريات الخلوية لاستيقاظهم ع هوايتهم الحقيقية ومهمتهم والغرض من التجسد ع الارض فى هذا الوقت الأكثر أهمية فى تاريخ الارض. يعمل عمال النور على تطوير و نقل الوعي من البعد الثالث إلى البعد الخامس فقد تمت إنشاء شبكة بينهم هدفها الأساسي التطهير من السموم والإشعاعات التي تمكن البشرية من الصعود لذبذبات أعلى. نظراً لعمق مهمتهم ، غالباً ما يشعر عمال النور بالإختلاف عن غيرهم من الناس ، ويواجهون أنواع مختلفة من العقبات طوال حياتهم ، مما يحثهم على إيجاد طرق فريدة خاصة بهم.
- من هم عمال النور - إسألنا
- إسلام ويب - تفسير القرطبي - سورة المجادلة - قوله تعالى إنما النجوى من الشيطان ليحزن الذين آمنوا - الجزء رقم14
- شبكة المعارف الإسلامية :: إنما النجوى من الشيطان..
من هم عمال النور - إسألنا
بذور النجوم أيضاً لديهم حدس وإدراك كبيرين، فهو روحانيون وشاعريون. حساسون جداً للعالم من حولهم، وربما لديهم اهتمام بالسفر عبر الزمن، الفضاء والحياة الفضائية. لديهم مظهر الحكيم، وفي كثير من الأحيان لديهم عيون كبيرة، رقبة طويلة ووجوه ملائكية. إذا كنت تشعر باحتمالية أن تكون من بذور النجوم ففيما يلي أهم الإشارات لتنظر فيها:
1. تشعر بحدسِّ معرفي قوي أن الأرض ليست منزلك الأصلي
2. تشعر بأنك من مكان آخر وأن قواعد المجتمع تتعارض مع معتقداتك
3. لديك أحلام متكررة عن الفضائيين أو سفن الفضاء
4. روحاني بشكل كبير أو مدرك وحساس لمحيطك
5. غالباً ما ترى الأجسام الطائرة مجهولة الهوية (UFO) أو لديك صلة قوية بالفضاء، السفر عبر الزمن وعالم الأرواح
6. أنت ذكي بشكل فطري فيما يتعلق بالتكنولوجيا ولك طريقة مختلفة في حل المشكلات
7. حساس تجاه مشاعر الآخرين، ويمكنك التقاط ما يشعرون به
8. قد يعمل جسدك بطريقة مختلفة مقارنة مع الآخرين
9. أنت ذكي للغاية ولكنك لست مهتماً بالأكاديميين التقليديين
10. دائماً ما تشعر بالتحدي لإيقاظ أو إعادة التواصل مع غايتك (الغاية من وجودك)
11. قد تكافح من أجل العثور على غايتك وللاندماج بالمجتمع
12.
المغرورة (☀closed☀)
7 2014/09/08 ليسوا عرب يقال أن أصلهم من الهند ؟؟هنالك فرق بينهم بين البدو الرحل الذين هم عرب
مقالات متعلقة
تاريخ الإضافة: 12/11/2010 ميلادي - 6/12/1431 هجري
الزيارات: 63550
إنما النَّجوى من الشيطان
إنَّ الحمد لله، نحمده ونستعينه، ونستهديه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرورِ أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، مَن يَهدِه الله، فلا مضلَّ له، ومَن يُضلل فلن تجد له وليًّا مرشدًا. أمَّا بعد:
أيُّها الأحبة الكرام، ونحن نستعدُّ في هذه الأشهر لاستقبال شهر رمضان، ونراجع آيات القرآن، وإذا بنا نَجد أنَّ في القرآن الكريم أعظمَ العِبَر، وأعمقَ الدروس، وكأنَّنا لم نقرأ الآيات من قبلُ، ولم نَحفظها منذ زمن؛ إذ إنَّ هذا يدُلُّ على عِظَم هذه المعجزة، وعلى فضل هذا الكتاب، فيدعونا كلُّ هذا لأَنْ نعودَ إلى كتاب ربِّنا من جديد، على الأقل أنْ نعلمَ، وبالنية الخالصة لله - تعالى - سنطبق فنعمل. وأنا أقرأ آيات المجادلة استوقفَتْني آياتُها، استوقفني فيها أنَّ الكلامَ عن التناجي أخذ لُبَّ ما فيها، وصار جُلَّ محورها، ثُمَّ استوقفني تَكرار كلام ربنا عن الموضوع، فكانت الآياتُ وهي تتكلم عن التناجي الذي يقصد به الكلام بالسر، وتتكرر هذه الآيات وتتوالى، وهذا إنْ دَلَّ على شيء، فإنَّما يدل على أهمية الموضوع ومكانته، وفي الوقت نفسه رأيت أنَّنا عن هذا الأمر في سُبات، فلا تكاد تجد مجلسًا من مجالسنا إلاَّ ما رَحِمَ ربي إلاَّ وهو واقع في هذه المعصية، غير متدارك لها.
إسلام ويب - تفسير القرطبي - سورة المجادلة - قوله تعالى إنما النجوى من الشيطان ليحزن الذين آمنوا - الجزء رقم14
وهذا الضر هو المعبر عنه بالسلطان في قوله تعالى في شأن الشيطان { إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلاّ من اتّبعك من الغاوين} أي فلك عليه سلطان. وهذه التصاريف الإلهية جارية على وفق حكمة الله تعالى وما يعلمه من أحوال عباده وسرائرهم وهو يعلم السر وأخفى. إسلام ويب - تفسير القرطبي - سورة المجادلة - قوله تعالى إنما النجوى من الشيطان ليحزن الذين آمنوا - الجزء رقم14. ولهذا ذيل بقوله: { وعلى الله فليتوكل المؤمنون} لأنهم إذا توكلوا على الله توكلاً حقاً بأن استفرغوا وسعهم في التحرز من كيد الشيطان واستعانوا بالله على تيسير ذلك لهم فإن الله يحفظهم من كيد الشيطان قال تعالى: { ومن يتوكل على الله فهو حسبه} [ الطلاق: 3]. ويجوز أن يكون عموم { شيئاً} مراداً به الخصوص ، أي ليس بضارّهم شيئاً مما يوهمه تناجي المنافقين من هزيمة أو قتل إلا بتقدير الله حصول هزيمة أو قتل. والمعنى: أن التناجي يوهم الذين آمنوا ما ليس واقعاً فأعلمهم الله أن لا يحزنوا بالنجوى لأن الأمور تجري على ما قدره الله في نفس الآمر حتى تأتيهم الأخبار الصادقة. وتقديم الجار والمجرور في قوله تعالى: { وعلى الله فليتوكل المؤمنون} للاهتمام بمدلول هذا المتعلق.
شبكة المعارف الإسلامية :: إنما النجوى من الشيطان..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
1-
بحار الأنوار 43/ 90 ح 14 عن تفسير عليّ بن إبراهيم:
(إِنَّمَا النَّجْوى مِنَ الشَّيْطانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيْسَ بِضارِّهِمْ شَيْئاً إِلاَّ بِإِذْنِ اللهِ وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ). قال: فإنّه حدّثني أبي، عن محمد بن أبي عمير، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله (عليه السّلام). قال: كان سبب نزول هذه الآية أنّ فاطمة (عليها السّلام) رأت في منامها، أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) همّ أن يخرج، هو وفاطمة وعليّ والحسن والحسين (صلوات الله عليهم) من المدينة، فخرجوا حتّى جاوزوا من حيطان المدينة، فتعرّض لهم طريقان، فأخذ رسول الله (صلى الله عليه وآله) ذات اليمين حتّى انتهى بهم إلى موضع فيه نخل وماء، فاشترى رسول الله (صلى الله عليه وآله) شاة كبراء – وهي الّتي في إحدى اذنيها نقط بيض – فأمر بذبحها، فلمّا أكلوا ما توا في مكانهم. فانتبهت فاطمة (عليها السّلام) باكية ذعرة، فلم تخبر رسول الله (صلى الله عليه وآله) بذلك. فلمّا أصبحت، جاء رسول الله (صلى الله عليه وآله) بحمار فأركب عليه فاطمة (عليها السّلام) وأمر أن يخرج أمير المؤمنين والحسن والحسين (عليهما السلام) من المدينة، كما رأت فاطمة في نومها، فلمّا خرجوا من حيطان المدينة، عرض له طريقان، فأخذ رسول الله (صلى الله عليه وآله) ذات اليمين، كما رأت فاطمة، حتّى انتهوا إلى موضع فيه نخل وماء، فاشترى رسول الله (صلى الله عليه وآله) شاة كما رأت فاطمة (عليها السّلام) فأمر بذبحها، فذبحت وشويت.
إنما النَّجوى من الشيطان
إنَّ الحمد لله، نحمده ونستعينه، ونستهديه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرورِ أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، مَن يَهدِه الله، فلا مضلَّ له، ومَن يُضلل فلن تجد له وليًّا مرشدًا. أمَّا بعد:
أيُّها الأحبة الكرام، ونحن نستعدُّ في هذه الأشهر لاستقبال شهر رمضان، ونراجع آيات القرآن، وإذا بنا نَجد أنَّ في القرآن الكريم أعظمَ العِبَر، وأعمقَ الدروس، وكأنَّنا لم نقرأ الآيات من قبلُ، ولم نَحفظها منذ زمن؛ إذ إنَّ هذا يدُلُّ على عِظَم هذه المعجزة، وعلى فضل هذا الكتاب، فيدعونا كلُّ هذا لأَنْ نعودَ إلى كتاب ربِّنا من جديد، على الأقل أنْ نعلمَ، وبالنية الخالصة لله - تعالى - سنطبق فنعمل. وأنا أقرأ آيات المجادلة استوقفَتْني آياتُها، استوقفني فيها أنَّ الكلامَ عن التناجي أخذ لُبَّ ما فيها، وصار جُلَّ محورها، ثُمَّ استوقفني تَكرار كلام ربنا عن الموضوع، فكانت الآياتُ وهي تتكلم عن التناجي الذي يقصد به الكلام بالسر، وتتكرر هذه الآيات وتتوالى، وهذا إنْ دَلَّ على شيء، فإنَّما يدل على أهمية الموضوع ومكانته، وفي الوقت نفسه رأيت أنَّنا عن هذا الأمر في سُبات، فلا تكاد تجد مجلسًا من مجالسنا إلاَّ ما رَحِمَ ربي إلاَّ وهو واقع في هذه المعصية، غير متدارك لها.