احلى تغليف
مستلزمات الكيك والحلى
ادوات المائده
قوارير زجاجية
للتواصل على الواتساب 0556598253
الشحن لجميع مناطق المملكه
وسائل دفع امنة
اكواب بلاستيك
آراء العملاء
سريعين
جميل جدا
مصداقية وسرعة في ارسال الطلب
اسماعيل يحى عبده دغريري
حلو كل شي وصل زي ما ابي
راااائع جداً
وخدمة اكثر من راائعة وسرعة في التوصيل
شكراااا
ممتاز👌🏽💕
عبدالرحمن طيف
وادي الدواسر
جيد جدا
الطلب سريع الشحن
طلبت اون لاين و وصلني في نفس اليوم
شكرا لكم
- الجذع من الضأن القشع
- الجذع من الضأن النعيمي
- الجذع من الضأن النجدي
الحقوق محفوظة مرحبا للمنظفات والبلاستيك © 2022
صنع بإتقان على | منصة سلة
كل الحقوق محفوظة "kul" وجهاز "kul" و"kul إيست" هي علامات تجارية أو علامات تجارية مسجلة لشركة نون ايه دي هولدينغز المحدودة، في دولة الإمارات العربية المتحدة ودول أخرى.
ما الذي يجزيء في الاضحية ؟ ودليله ؟
يجزي في الاضحية من النعم و الجذع من الضأن. وهو ما استكمل سنة وطعن في الثانية ۲ والثني من المعز وهما ما استكمل سنتين وطعن في الثالثة
والثني من البقر الإنسي. وهما ما استكمل سنتين وطعن في الثالثة والثنى من الإبل.
الجذع من الضأن القشع
ثالثًا: أنَّ الجَذَعَ مِنَ الضَّأنِ يُلقِّحُ، فأجزأَ لذلك، بخلافِ الجَذَعِ مِنَ المَعزِ؛ فإنَّه لا يلقِّحُ إلَّا إذا كان ثَنيًّا ((المغني)) لابن قدامة (2/453). الفرع الثالث: سنُّ الجذَعة من الضأن الجذَعةُ مِنَ الضَّأنِ هي ما أتمَّتْ ستَّةَ أشهُرٍ، وهو مذهَبُ الحنفيَّة ((الهداية في شرح البداية)) للمرغيناني (4/359)، ويُنظر: ((بدائع الصنائع)) للكاساني (2/33). ، والحَنابِلَة ((الإنصاف)) للمرداوي (4/75)، ويُنظر: ((المغني)) لابن قدامة (2/431). ، ووجهٌ عند الشافعيَّة قال النوويُّ: (الشاةُ الواجبةُ مِنَ الإبِلِ هي الجَذَعةُ مِنَ الضَّأن أو الثَّنِيَّة من المعز، وفى سنها ثلاثة أوجُهٍ لأصحابنا مشهورة... (والثاني): أنَّ للجَذَعةِ سِتَّةَ أشهُرٍ) ((المجموع)) (5/397). ، وهو ما أفتَتْ به اللَّجنةُ الدَّائمة قالت اللَّجنة الدَّائمة: (لا يجزِئُ مِنَ الضأن في الأضحيَّة إلَّا ما كان سِنُّه ستَّةَ أشهُرٍ ودخل في السَّابِعِ فأكثر، سواء كان ذكرًا أم أنثى، ويُسمَّى: جَذعًا) ((فتاوى اللَّجنة الدَّائمة – المجموعة الأولى)) (11/414). ، وهو اختيارُ ابنِ عُثيمين قال ابنُ عُثيمين: (الجَذَعُ مِنَ الضَّأنِ ما له سِتَّةُ أشهُرٍ) ((مجموع فتاوى ورسائل العُثيمين)) (25/185)، وينظر: ((الشرح الممتع)) لابن عُثيمين (7/426).
الجذع من الضأن النعيمي
رابعا:
لو عُلق الثني على ما سقطت ثنيتاه، فهذا جيد، وقد مر النقل عن الشافعية أنه لو أسقط مقدم أسنانه قبل السنة، وبعد تمام ستة أشهر يكفي. وأما جذعة الضأن فقد يصعب –عند شرائها من الغير- ضبط مسألة نوم الصوفة وكونه ينزو ويُلقِح، فيعتمد في ذلك على السن، ويستحب الخروج من الخلاف، فيختار ما تم له سنة إن تيسر ذلك. خامسا:
شروط العقيقة
ما يذبح في العقيقة يشترط فيه ما يشترط في الأضحية ، من بلوغ السن المعتبرة، والسلامة من العيوب. قال النووي رحمه الله: "ولا يجزئ فيه ما دون الجذعة من الضأن، ودون التثنية من المعز، ولا يجزئ فيه إلا السليم من العيوب؛ لأنه إراقة دم بالشرع، فاعتبر فيه ما ذكرناه كالأضحية. " انتهى من "المجموع" (8/ 426). سادسا:
مذهب الشافعية في العقيقة بالمعز إذا كان أقل من سنتين
من كان يفتي على مذهب الشافعية، فلا غرابة أن يفتي بعدم إجزاء العقيقة بالمعز إذا كان أقل من سنتين، لكن ينبغي أن يكون جوابه: إن عققت بما تم له سنة، تقليدا لمن يقول بذلك، فلا حرج، وإلا لزمك إعادتها. وأما نحن فنأخذ بأن الثني من المعز ما تم له سنة، فلو سئلنا لقلنا: صحت عقيقتك. والله أعلم.
الجذع من الضأن النجدي
وذهب الشافعية إلى أن الجذع ما بلغ سنة، وقالوا: لو أجذع بأن أسقط مقدم أسنانه قبل السنة وبعد تمام ستة أشهر يكفي، وفسروا الثني من المعز بما بلغ سنتين، وكذلك البقر" انتهى. ثالثا:
سبب اختلاف الفقهاء في تحديد سن الثني والجذع
سبب اختلافهم أن الثني ما سقطت ثنيتاه، وهذا يختلف في الوجود، فقد يسقط ثنيتاه وقد أتم سنة، وقد لا يسقط إلا بعد سنتين، فاختار كل فقيه ما رآه وثبت عنده، وجعل الأمر منضبطا بالسن، ولم يعلقه على سقوط الثنايا. وأما الجذع، فيعرف بنوم الصوفة على ظهره، أو بنزوه على الأنثى وتلقيحها، وهذا يختلف أيضا، فبنى كل فقيه على ما شاع في الوجود في زمنه. ولهذا تجد أهل المذهب الواحد يختلفون في تحديد سن الجذع والثني، بل قد يختلف قول الفقيه الواحد في ذلك. قال النووي رحمه الله في "المجموع" (5/ 397): " قال أصحابنا: الشاة الواجبة من الإبل هي الجذعة من الضأن، أو الثنية من المعز. وفى سنها ثلاثة أوجه لأصحابنا مشهورة، وقد ذكر المصنف [أي الشيرازي] المسألة في باب زكاة الغنم: (أصحها) عند جمهور الأصحاب الجذعة: ما استكملت سنة ودخلت في الثانية، والثنية ما استكملت سنتين ودخلت في السنة الثالثة، سواء كان من الضأن أو المعز، وهذا هو الأصح عند المصنف في المهذب.
تنتشر في جميع أنحاء العالم، وتُعتبر عمليّات تكثيرها وإنتاجها من الثّروة الحيوانيّة للبلاد. [٢]
تُقسم الأغنام بشكلٍ أساسيّ إلى قسمين، وهما: [٢]
الضّأن (ذات الوَبَر). الماعز (ذات الشّعر). الضأن
الضّأن حيوان ذو صوف من الغنم ، يتميّز عن النّوع الآخر من الغنم الذي له شعر، وهو الماعز. يقول صاحب لسان العرب: (الضائن من الغنم: ذو الصوف، ويُوصَف به فيقال: كبشٌ ضائن، والأنثى ضائنة، والضّائن خلاف الماعز، والجمع الضّأن، والضّأن مثل المَعْز، والمَعَز). [٣] تُطلق على الأغنام الكثير من المُسمّيات، كالضّأن، والماعز، والخرفان، والأكباش، والنّعاج، وغيرها. ومن النّاس من يحتار في شأنها، ومنهم من يَخلِط بين نوعٍ وآخر. الضّأن حيوان ذو صوف من الأغنام، والأثنى من ذوات الصّوف تُسمّى (ضائنة)؛ فالضّأن مُصطلح عام يَجمع تحته كلّ ما كان له صوف من الغنم. كما يُطلق على الضّأن اسم الخِراف، يُعرف الضّأن بأسماءَ أُخرى بحسب العمر والبلوغ والجنس من ذكر وأنثى؛ فالضّأن الذّكر حديث الولادة يُسمّى (سَخلَةً)، وعندما يكبر قليلًا يُسمّى (حَمَلاً) ويبقى على هذه التّسمية إلى ما قبل بلوغه السّنة، وعندما يتجاوز السّنة يُسمى خروفاً، وعندما يبلغ ويُصبح فَحْلًا وقويّاً جنسيّاُ يُسمّى حينها (كبشاً)، وقد يُسمّى الكبش أو الخروف بـ (الشّاة).
وقال الكاساني في "بدائع الصنائع" (5/70):
" وتقدير هذه الأسنان بما قلنا لمنع النقصان لا لمنع الزيادة; حتى لو ضحى بأقل من ذلك سِنًّا لا يجوز ، ولو ضحى بأكثر من ذلك سِنًّا يجوز ، ويكون أفضل, ولا يجوز في الأضحية حَمَل ولا جدي ولا عجل ولا فصيل; لأن الشرع إنما ورد بالأسنان التي ذكرناها وهذه لا تسمى بها " انتهى. فتبين بذلك أن ذبح البقر وهو دون السنتين لا يجزئ عند أحد من الأئمة. والله أعلم.