أخبار الخفجي > الجامعة بهدفين يتغلب على الشمال في بطولة الرائدية الرمضانية
الأحد - 10 أبريل, 2022 7:48 م
الجامعة بهدفين يتغلب على الشمال في بطولة الرائدية الرمضانية
تغلب فريق جامعة حفر الباطن على فريق الشمال بهدفين دون مقابل في ثاني مبارياته ببطولة الرائدية الرمضانية ٢٠٢٢م. حيث سجل أهداف الجامعة أحمد نافع و راكان سند ليصل للنقطة الرابعة من فوز وتعادل بينما يبقى فريق الشمال بلا نقاط. حصل اللاعب سليمان حجازي على جائزة أفضل لاعب في المباراة مقدمة من جوسوي للعطور لصاحبها عبدالله خلف العتيبي
حكم اللقاء الأستاذ / بدر برجس
لا يوجد وسوم
وصلة دائمة لهذا المحتوى:
200 مستفيدة من برامج مركز التميّز في التعليم والتعلّم بجامعة الأميرة نورة
وأشار الدكتور عبد الناصر يس، إلى أن البرنامج تضمن العديد من المحاور، منها كيفية تسجيل بيانات الطلاب على منصة زاد، إعداد الإحصائيات والتقارير ورفع جداول المحاضرات والامتحانات وتسجيل المقررات، بالإضافة إلى متابعة الفرق السابقة والتحويلات وإعلان النتائج والتظلمات على المنصة. وأضاف المحاسب أشرف القاضي، أن ميكنة العمل بإدارات الجامعة تسهم في توفير الوقت والجهد وترشيد الإنفاق الحكومي، بالإضافة إلى دقة البيانات وسرعة الأداء الذي ينتج عنه تقديم خدمات طلابية متميزة. سجلات الطلاب جامعة الحفر الباطن. وأوضحت أماني عثمان مدير عام التنظيم والإدارة، أنه شارك بالبرنامج 110 متدربين من العاملين بشئون الطلاب، مضيفة أن التدريب تناول جوانب مختلفة منها النظرية والعملية والتطبيقية، حيث تم تقسيم العاملين بإدارات شئون الطلاب إلى ثلاث مجموعات، واستمر التدريب بكل مجموعة 3 أيام على مدار 18 ساعة تدريبية، وذلك بالتعاون مع فريق الدعم الفنى بمشروع نظم المعلومات الإدارية. الجدير بالذكر أنه حاضر بالدورة التدريبة كلا من صابر محمد عطية الله القائم بعمل مدير عام شئون التعليم والطلاب، ومحمود إبراهيم بدوي مدير شئون طلاب كلية الحقوق، والمهندسة سارة مدين توفيق، والمهندسة صفاء محمد مصطفى من مشروع نظم المعلومات الإدارية.
إسماعيل الأشول
/
12-04-2022
إحدى لوحات التشكيلي الفلسطيني الراحل مصطفى الحلاج (مؤسسة فلسطين للثقافة). يواصل «الفنار للإعلام»، عبر صفحتنا على «فيسبوك»، طرح أسئلة المسابقة الرمضانية، والتي انطلقت منذ بداية شهر رمضان المعظم. ويقول سؤال اليوم (الثلاثاء): من هو أول رائد فضاء عربي؟ وعلى المشاركين الاختيار من بين ثلاث إجابات، وهي: هزاع المنصوري، أو الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، أو محمد فارس. أما سؤال الأمس فكان عن فنان تشكيلي فلسطيني، ولد عام 1938، واشتهرت أعماله الفنية بتجسيد واقع القضية الفلسطينية. 200 مستفيدة من برامج مركز التميّز في التعليم والتعلّم بجامعة الأميرة نورة. وكانت الإجابة الصحيحة، هي: مصطفى الحلاج. مصطفى الحلاج
ولد مصطفى الحلاج في بلدة سلمه بقضاء مدينة يافا الفلسطينية، في العام 1938. درس فنون النحت بكلية الفنون الجميلة بجامعة القاهرة في مصر، ونال شهادة البكالورويوس في العام 1963. وكما تخبرنا دراسة للناقد والفنان التشكيلي الفلسطيني عبد الله أبو راشد، فإن «الحلاج» كان متعدد أماكن الإقامة، موزعًا ما بين العواصم العربية، القاهرة، وبيروت، ودمشق. وحاز مجموعة من الجوائز الأولى والتقديرية عن مشاركاته في المسابقات والتظاهرات المحلية والعربية والدولية، لاسيما المتصلة بتقنيات فنون الحفر والطباعة اليدوية التي ابتكرها، حتى أمسى «مرجعية تقنية وجمالية للعديد من الفنانين التشكيليين العرب».
وحذفت وزارة الخزانة الأمريكية نحو 400 مواطن إيراني من قائمة الأشخاص المحظور التعامل معهم، وأفرجت عن أصولهم وسمحت لهم بممارسة الأنشطة التجارية مع الولايات المتحدة. تربط عز مملكته بمذلة وهوان اليمن : وصية الملك عبدالعزيز نقطة سوداء في سجل الأنظمة السياسية عبر التاريخ – الثورة نت. ومنحت إدارة أوباما، التي كان خلالها بايدن نائبا للرئيس، أيضا إيران القدرة على العودة إلى النظام المالي العالمي، واستيراد وتصدير سلع كثيرة كان قد تم حظرها في وقت سابق. وحذت بقية دول العالم الغربي أيضا حذو الولايات المتحدة، وأزال الاتحاد الأوروبي كل العقوبات الاقتصادية والمالية المرتبطة بالأنشطة النووية المفروضة على إيران، مما مكن الأوروبيين من القيام بأنشطة تجارية متزايدة معها. العودة للوراء وأضاف رفيع زاده، عضو مجلس إدارة صحيفة «هارفارد إنترناشيونال ريفيو» بجامعة هارفارد، أن إدارة بايدن والاتحاد الأوروبي لا يحتاجان إلى العودة كثيرا للوراء لرؤية نتيجة هذه السياسات الاسترضائية والاتفاق النووي مع إيران، فقد أصبح النظام الإيراني أكثر تصميما من ذي قبل على ممارسة الإرهاب، فبعد الاتفاق النووي مباشرة، نشر المرشد الأعلى الإيراني آية الله على خامنئي، صاحب القرار النهائي في السياسة الداخلية والخارجية للبلاد، كتابا من 416 صفحة بعنوان «فلسطين» مع غلاف يحمل خريطة للشرق الأوسط بدون إسرائيل.
تربط عز مملكته بمذلة وهوان اليمن : وصية الملك عبدالعزيز نقطة سوداء في سجل الأنظمة السياسية عبر التاريخ – الثورة نت
ولم يكن كل ذلك كافياً بالنسبة إلى آل سعود ومن معهم من العملاء والخونة لفرض أجنداتهم الخبيثة على الشعوب العربية والإسلامية، فقد تصدى الشرفاء من الشيعة والسنة والمسيحيين، والملايين من أصحاب الضمير في جميع أنحاء العالم، للمشاريع والمخططات الإمبريالية - الاستعمارية، وكان آل سعود وأمثالهم دائماً أداتها الرخيصة، لأن العبودية متفشية في عروقهم كسواد النفط والفحم!
حكام اليمن عبر التاريخ.. صعود دموي ونهايات مأساوية | الخليج أونلاين
ذات صلة تاريخ اليمن آثار اليمن
اليمن في عصور ما قبل التاريخ
تُثبت الآثار التاريخيّة التي عُثر عليها أنّ اليمن مرّت عليها العديد من العصور القديمة، بدءاً من الآثار التي وُجدت في وادي جردان التي يعود تاريخها للعصر الأولدوي الذي يُعدّ من أقدم العصور الحجريّة القديمة، كما كشفَ علماء الآثار الفرنسيون عن دلائل تُشير إلى أنّ الإنسان الأوّل عاش في معظم أنحاء اليمن، كما كشفت الآثار عن بعض المواقع، والأدوات، والرسومات التي تعود للعصر الحجريّ الحديث. [١]
تُثبت بعض الآثار التي عثرت عليها البعثة الإيطاليّة في مواقع مختلفة من اليمن عن استيطان الإنسان لليمن في العصر النحاسيّ والعصر البرونزيّ، إذ وجدت البعثة الأمريكيّة للآثار مدينةً كاملةً يعود تاريخها للعصر البرونزيّ، كما وُجدت آثار لكتلٍ صخريّة تُشبه آثار ستونهنج بالقرب من مدينة زبيد اليمنيّة، إلى جانب ذلك عُثر على بعض المواقع الأثرية التي تعود للمرحلة الانتقاليّة بينَ العصر البرونزيّ والحديديّ. [١]
اليمن تحت حكم مملكة أوسان
وقعت اليمن تحتَ حكم مملكة أوسان التي ظهرت منذ حوالي القرن العاشر قبل الميلاد، وتمركزت المملكة في وادي مرخة وامتدت جنوباً وصولاً لبحر العرب وخليج عدن، وكانَ نفوذ هذه المملكة وتأثيرها واسعاً في المنطقة، حيث احتكرت التجارة البحريّة وخاصةً السلع الأفريقيّة بفضل سيطرتها على الساحل اليمنيّ والأفريقيّ.
وفي حديثه لـ"الخليج أونلاين"، يضيف الجوزي: "أغلب الرؤساء اليمنيين تولوا مناصبهم في الستينيات والسبعينات من القرن الماضي، وهي مراحل جهل وتخلف علمي وثقافي عاشها الشعب اليمني، لذلك فالجهل الموجود في الشمال والخلاف الحزبي الشديد في الجنوب ساهما في الإطاحة بالرؤساء، وكتابة نهاية دموية لهم". وأشار الجوزي، وهو أستاذ في جامعة البيضاء، إلى أنه حتى زعماء المعارضة والأحزاب السياسية كانت نهايتهم مأساوية، مضيفاً: "غياب الاهتمام بآليات بناء الدولة ومؤسساتها وإداراتها عامل مهم، فحتى الديمقراطية والأحزاب الموجودة كلها شكلية، فلم تكن يوماً أحزاباً حقيقية تقوم بواجبها، كما أن التحالفات مع الحاكم كانت وقتية وآنية وتهدف للقضاء على طرف أو حزب". وأكد الجوزي أن هذه النتيجة "يشترك فيها الحاكم والبنية المترهلة للدولة والمجتمع والشعب، والدول الخارجية التي لها دور في استمرار هذا المسلسل في ظل وجود الأيدبولوجيات المتلاحقة والموجودة في العمق الشعبي، والتي تسببت في صراعات مخيفة تنتهي بالدم". - صندوق الذخيرة
بدوره، يرى الأستاذ في جامعة صنعاء، الدكتور عبد الملك الضرعي، أن اليمن يشبه بعض دول العالم الثالث وبعض الدول العربية التي لا تملك الأدوات المعاصرة لإدارة العملية السياسية، والتي تؤدي إلى التبادل المُزمن للسلطة السياسية، والمعروفة بالعملية الديموقراطية بمختلف مراحلها.