حث على "خفض التصعيد" و"تغليب الحوار "
الإمارات العربية المتحدة التي طبعت علاقاتها مع الدولة العربية في آب /أغسطس 2020 نددت "بشدة" بالمصادمات وعمليات الإخلاء المحتملة للفلسطينيين من بيوتهم في حي الشيخ جراح بالقدس الشرقية المحتلة، داعية السلطات الإسرائيلية إلى "خفض التصعيد". الاحتلال يجتمع بمسؤولي 6 دول عربية مطبعة في الإمارات. وقد جاء في البيان أن "الإمارات تؤكد على ضرورة تحمّل السلطات الإسرائيلية لمسؤوليتها وفق قواعد القانون الدولي لتوفير الحماية اللازمة للمدنيين الفلسطينيين وحقهم في ممارسة الشعائر الدينية، وكذلك وقف أي ممارسات تنتهك حرمة المسجد الأقصى المبارك". أما المغرب، الذي انضم في كانون الأول/ ديسمبر 2020 إلى قائمة الدول العربية المطبعة مع إسرائيل، فقد اعتبر "الانتهاكات عملا مرفوضا" ومن شأنها أن تزيد من حدة الاحتقان، مشيرا إلى أن "الإجراءات الأحادية الجانب ليست هي الحل وتدعو الفلسطينيين إلى تغليب الحوار واحترام الحقوق". إلى ذلك، استنكرت وزارة الخارجية السودانية، التي طبعت أيضا في كانون الأول/ ديسمبر، "حركة القمع والاعتداء المنظم على المواطنين الفلسطينيين والمقدسيين العزل"، داعية "المجتمع الدولي للضغط على الحكومة الإسرائيلية لإيقاف مساعيها لتهجير المزيد من المواطنين الفلسطينيين وطردهم من منازلهم".
- من هي الدول المطبعة مع إسرائيل - العربي نت
- الاحتلال يجتمع بمسؤولي 6 دول عربية مطبعة في الإمارات
- صحيفة حرب الاعلامية pdf
- صحيفة حرب الاعلامية اليوم
- صحيفة حرب الاعلامية سلطنة عمان
- صحيفة حرب الاعلامية مها
من هي الدول المطبعة مع إسرائيل - العربي نت
لكن هذه الدول محرجة بشكل خاص لأن هذا التصعيد في العنف أعاد الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي إلى رأس جدول الأعمال في المنطقة. من هي الدول المطبعة مع إسرائيل - العربي نت. وتابع صادر في حديث لفرانس24: "في الأيام القليلة الماضية التي شهدت توترا متصاعدا، عادت القضية الإسرائيلية – الفلسطينية لتكون مصدر حرج للذين شاركوا في عملية التطبيع، بعد أن كانت تحتل مرتبة ثانوية في سلم الأولويات الدبلوماسية لدول الخليج لسنوات عدة". مشيرا إلى أنه عندما عاد مقام مقدس إسلامي ليكون في صميم التوترات، اضطرت هذه الدول للرد ولكن بعبارات أقل حدة ومن دون الثقل عينه الذي تتمتع به القوى غير العربية، خصوصا تركيا وإيران اللتان تسعيان لاستعادة القضية الفلسطينية. وأوضح صادر أن المظاهرات التي سارت في المغرب وبلدان أخرى تضامنا مع الفلسطينيين وحالة الاستياء التي يمكننا استخلاصها من خلال وسائل التواصل الاجتماعي في دول الخليج، هي أمثلة تأتي لتذكير القادة العرب المعنيين بأن "قضية مصير الفلسطينيين وحقوقهم لم تحسم بعد وأن شعوبهم لا تزال تتأثر بها". ولفت إلى أن "هذه التعبئة وهذا الغضب دليلان على هشاشة عملية التقارب، لذلك لن يكون هناك اتفاق سلام على الأرجح إذا استمر الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي".
الاحتلال يجتمع بمسؤولي 6 دول عربية مطبعة في الإمارات
وأردف يقول: واستكمالاً لدور المملكة في دعم الشعب اليمني الشقيق تم الإعلان مؤخراً على تقديم (2) مليار دولار مناصفة بين المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، دعماً للبنك المركزي اليمني. وتقديم (1) مليار دولار أمريكي من المملكة منها 600 مليون دولار لصندوق دعم شراء المشتقات النفطية، و400 مليون دولار لمشاريع ومبادرات تنموية، وتقديم مبلغ 300 مليون دولار لتمويل خطة الاستجابة الإنسانية التي أعلنتها الأمم المتحدة لعام 2022م لتخفيف المعاناة عن الشعب اليمني وتحسين أوضاعه المعيشية والخدمية. وثمن المستشار محمد العتيق، جهود الأمم المتحدة ومبعوثها في التوصل إلى هدنة في اليمن ووقف شامل للعمليات العسكرية في الداخل وعلى حدوده، معرباً عن أمل المملكة في إسهام تلك الجهود بالتوصل إلى تسوية سياسية لدعم الجهود الدولية لإنهاء الأزمة في اليمن. وأكد على أهمية إيجاد حل دائم وعاجل لخزان النفط (صافر) لتلافي وقوع كوارث بيئية في المنطقة، مبيناً أن التطورات الأخيرة تعد فرصة سانحه للبناء عليها من قبل الحوثيين من أجل الوصول إلى الحل السياسي المنشود وتجنيب اليمن وشعبه الشقيق المزيد من المعاناة والدمار، والابتعاد عن استخدامهم كأداة تخدم الأجندات الإيرانية التي لا تسعى إلا إلى إيجاد القلاقل والفتن في المنطقة خدمة لأهداف إيران التوسعية.
لا تترك واشنطن جولة "حوار استراتيجي" مع أي دولة عربية، تمر من دون تمرير "صفقة القرن" والحث على التطبيع مع إسرائيل، هذه العبارة باتت تشبه "اللازمة" في الأناشيد التي كنا نحفظها صغاراً في المدارس! وكلمة "حث" أو "تشجيع"، لا معنى لها في القاموس السياسي الأمريكي الراهن، سوى "التهديد" و"الابتزاز"، أليس هذا ما يحدث بكل فجاجة و"مقامرة" مع السودان الذي يعيش أصعب لحظات انتقاله؟
لكن في المقابل، دعونا نعترف، أن واشنطن لا تفعل ذلك إلا مع "الدول المهزوزة" و"الحكومات المهزومة"، فهي مثلاً لم تتجرأ على النطق بلفظ التطبيع ولم تطلب من زلماي خليل زاد، أن يعرض على محاوريه من طالبان، التطبيع مع إسرائيل كشرط للتهدئة والسلام واستمرار التفاوض في الدوحة...
وقبلها لم يأت أحد من دول مجموعة (5 +1) بذكر هذا الأمر، على مسامع المفاوض الإيراني. لم يطلبوا ذلك من دول مستقلة ومقتدرة، يعرفون سلفاً ما الذي ستكون عليه إجاباتهم، على سؤال فج كهذا. تفكك النظام العربي وتهافته، سمح لواشنطن بأن تجعل من قضية التطبيع "متطلباً رئيساً" عند صياغة علاقاتها مع بلداننا، بل أن "تهافت التهافت" سمح لإدارة ترامب، أن تطلب من عدد من هذه الدول، مساعدتها في "تسويق" التطبيع و"تسويغه" ودائماً بالتحايل والكذب، أو بوسائل الضغط والإكراه.
إن قوى الردة تعود بكل لؤمها وجرمها على دبابات الانقلابيين ويعاد تمكينها من كل مؤسسات الدولة واقتصادها وثرواتها فالصورة أوضح من ان تشرح او توصف ولا خيار لشعبنا سوى كنس الانقلابيين وقوى الردة وتطهير بلادنا من دنسهم وبناء دولتنا المدنية الكاملة دولة المواطنة والحرية والسلام والعدالة. دعوتنا لوحدة كل قوى الثورة في جبهة عريضة لاسقاط الانقلاب وقوى الردة. والشعب أقوى والردة مستحيلة
إعلام قوى الحرية والتغيير الأحد 6 فبراير، 2022
Comments No comments yet, take the initiative.
صحيفة حرب الاعلامية Pdf
غرب وسط السعودية: مرتفعة (قوية)
الرياض: مرتفعة ( قوية)
شمال شرق السعودية: ضعيفة الى متوسطة. قطر والبحرين: متوسطة. العراق: فرصة معدومة وضعيفة. شمال غرب السعودية: فرصة مرتفعة. التحذيرات:
1- خطر السيول وخاصة في مجاري الاودية. أخبار صحيفة حرب الإعلامية - الصفحة 2. 2- شدة العواصف الرعدية
3- خطر العواصف البردية والاخص وسط وغرب وسط السعودية
4- الرياح الهابطة والعواصف الرملية. للتحليل العلمي عن الحالة الجوية، الرجاء زيارة هذا الرابط:
والله اعلم
صحيفة حرب الاعلامية اليوم
المؤسّسة العسكرية أيضاً شاركت في حملة التحذير والإعداد لمواجهة أنماط متعددة من الصراعات المسلحة. ونشرت صحيفة "واشنطن بوست" مقالاً مذيّلاً بتوقيع 3 من كبار جنرالات الجيش المتقاعدين، ذوي خبرة عسكرية لا تقل عن 30 عاماً لكل منهم، بعنوان "المؤسّسة العسكرية يجب أن تستعدّ الآن لعصيان مدني في 2024"، موسم الانتخابات الرئاسية المقبلة (الـ17 من كانون الأول/ ديسمبر 2021). وجاء في تحذير القادة العسكريين من تبلور انقسامات حادة في الانتخابات الرئاسية أنه "قد يتّبع البعض أوامر صادرة عن القائد الأعلى الحقيقي للقوات المسلحة، بينما قد يتّجه الآخرون نحو (المرشح) الخاسر ترامب". أمام هذه الحالة المرئية، ليس مستبعداً رؤية "تصدّع في القوات العسكرية، قد يؤدي إلى نشوب حرب أهلية". حرب فضائية شرسة | صحيفة الرياضية. جدير بالذكر ما خبره المشهد السياسي الأميركي من حالة استقطاب حاد منذ فوز الرئيس السابق دونالد ترامب، ولا تزال فصولها تتمدد ومفاعيلها تتجذّر، نظراً إلى طرقه وتراً حساساً من العنصرية الكامنة والنزعة الشعبوية المتجددة. في هذا الصدد، من المفيد المرور على رؤى نخب الأجهزة الاستخبارية لما يتوافر لديها من معلومات حقيقية شاملة ونصائح "واقعية" لصنّاع القرار.
صحيفة حرب الاعلامية سلطنة عمان
المرحلة الثالثة: 1971 -1989 صحافة المؤسسات الكبيرة: نتيجة للأحداث الداخلية التي حصلت في نهاية الستينيات من قبل الفدائيين والصدام مع الجيش وتخلي الصحف عن الدولة في هذه المواجهة ونظرا لحملات التشويه للأردن من قبل بعض الأنظمة المجاورة لجأت الدولة إلى إصدار صحيفة الرأي الأردنية عام 1971. لتكون قادرة مع المؤسسات الإعلامية الحكومية الأخرى على مواجهة هذه الحملات وأن تكون ناطقا باسم الحكومة, تبعها إصدار صحيفة الجوردن تايمز باللغة الإنجليزية الصادرة عن المؤسسة الصحفية الأردنية كما صدرت صحيفة الشعب عام 1976وصحيفة صوت الشعب عام 1983. على الجانب السياسي انتهت الأزمة بين الحكومة الأردنية والفصائل الفلسطينية ورحبت باستقلال الدول العربية ووافقت على الاعتراف بمنظمة التحرير الفلسطينية ممثلا شرعيا ووحيدا للشعب الفلسطيني كما ساندت حرب 1973 ووقفت ضد معاهدة كامب ديفيد. صحيفة حرب الاعلامية مها. في فترة الثمانينات عمل الإعلام الأردني على تغطية الحرب العراقية الإيرانية وأكد على وقوفه إلى جانب العراق في الحرب ورغم قرار فك الإرتباط القانوني والإداري بين الضفتين بقي الإعلام الأردني مؤيدا للقضية الفلسطينية حتى في أوقات الخلاف بين الحكومة الأردنية ومنظمة التحرير كما وقف الإعلام إلى جانب لبنان عند اجتياحه عام 1982 من قبل القوات الإسرائيلية.
صحيفة حرب الاعلامية مها
الخميس 02/سبتمبر/2021 - 05:00 ص
تيجراي
قالت صحيفة "دي فولكس كرانت" الهولندية، إن النظام الإثيوبي يشن حرب معلومات مستعرة وشرسة على الإنترنت، للتعتيم على الانتهاكات التي يرتكبها ضد المدنيين في تيجراي الشمالية؛ وذلك عبر نشر الأخبار المزيفة والمضللة التي تظهر الجنود الإثيوبيون على انهم "ضحايا" وتصور قوات تيجراي على أنهم "إرهابيون وعديمي الرحمة والضمير". وأوضحت الصحيفة، أنه على مدار عشرة أشهر من الصراع في تيجراي، امتلأت المنصات والوسائل الإعلامية التي تسيطر عليها الحكومة، بدءا من الراديو والتلفزيون مرورا إلى الصحف الورقية والمواقع الإخبارية على الإنترنت، بالأخبار الكاذبة والشائعات وحملات الدعاية التي تروج للنظام في حربه ضد تيجراي. وأضافت الصحيفة: "تدور معركة شرسة على الإنترنت بقدر ما تدور في ساحة المعركة الحقيقية". صحيفة حرب الاعلامية سلطنة عمان. وأشارت إلى أن الحكومة الإثيوبية وأنصارها تتعمد تضليل الناس من خلال نشر الأخبار الكاذبة عبر الإنترنت، وتصوير قوات تحرير تيجراي على أنهم "إرهابيون لا يرغبون في السلام"، في حين أنها تسعى لتهميش كل أعمال العنف والانتهاكات التي يرتكبها الجنود الإثيوبيون والميليشيات المتحالفة معهم ضد المدنيين في الإقليم المحاصر.
وشهد بعض ولايات الساحل الغربي، مثل كولورادو وولايات جبال الروكي، سلسلة مواجهات مع القوى الأمنية المركزية، تتعاظم حدّتها باطراد. إحدى ميزات "المواجهة المقبلة"، بحسب إجماع معظم الخبراء الأميركيين، أن الولايات الجنوبية وفي جبال الروكي، التي كانت تعاني من شحّ في مصادر التصنيع والموارد المالية إبان الحرب الأهلية، قبل نحو 150 عاماً، لم تعد تعاني من ضعف اقتصادي منذ مساعي التحديث والتصنيع التي اعتمدتها الحكومة المركزية منذ بداية عقد الستينيات في القرن الماضي. وتنظر الدولة المركزية بقلق إلى ولاية كبيرة مثل تكساس، المستقلة بمواردها النفطية ومداخيلها المرتفعة نسبياً، ونزعاتها المتجدّدة نحو الانفصال عن الحكومة المركزية، رغم الإدراك العام أن ذلك الهدف لن يتحقق في المستقبل القريب، لكنه يبقى عنصر تهديد يزداد زخماً مع تفاقم الأزمة الاقتصادية العامة، وترهّل الحكومة الفيدرالية في تقديم خدماتها العامة، باستثناء قطاع الأمن، لتلك المناطق التي يعتبرها كثيرون "مناطق نائية"، لكنها حبلى بالأحداث. صحيفة حرب الاعلامية pdf. أوجزت دراسة معهد "كارنيغي"، السابقة الذكر، بعض التحديات للحكومة المركزية، باعتبار أن "سمّية المناخ السياسي الراهن تعقّد مساعي تفاوض الفريقين (الديموقراطي والجمهوري) بشأن قضايا مهمة لكل منهما، وتدفع بمنسوب الغضب لدى العامة إلى أعلى مدياته ضد الحكومة الفيدرالية التي يسودها نظام المنتصر يحصد كل الجوائز".