إنّ من أهم ثمار الصلاة أنها تنهى صاحبها عن الفحشاء والمنكر إذا أقيمت على الوجه الأمثل وليس إقامة جسدية فحسب؛ فهي من أهم أسباب دخول الجنة إذ يكفر الله للعبد ذنوبه بين الصلاة والأخرى ويغسل خطاياه عند الوضوء لها. كما أن لكل صلاة من الصلوات ميزة ومكانة خاصة فإنّ لصلاة الجماعة ميّزة عن صلاة الفرد أيضاً. ممّا يدل على أهمية الصلاة ومكانتها قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ۚ)،
فكيف لنا بركن يكون لنا عونا مطلقاً في شتّى شؤون حياتنا! أهمية الصلاة وفضلها ومكانتها .. معلومات تهم كل مسلم ومسلمة. ، لذا فإنّ علينا أن نحافظ عليها ونتمسك بها لتكون لنا _ بإذن الله _ نورً في الدنيا والآخرة، وهكذا فإنه لا عجب من حرص الصحابة _ رضوان الله عليهم _ على إقامة الصلاة حتى في أوقات الحرب والخوف والمرض، ومن أحوج منا في أيامنا هذه للقرب من الله والحرص على الصلاة وتتبع سبل رضاه عزّ وجلّ.
اهمية الصلاة وفضلها - ووردز
اتقوا اللهَ فيما ملكت أيمانُكم). الصلاة هي أول ما سيحاسب الله عليه العبد يوم القيامة، فكما قال رسول الله عليه الصّلاة والسّلام: (أوَّلُ ما يحاسَبُ بِهِ العبدُ يومَ القيامةِ الصلاةُ ، فإِنْ صلَحَتْ صلَح له سائرُ عملِهِ، وإِنْ فسَدَتْ، فَسَدَ سائرُ عملِهِ). الصلاة هي أداة التُفرّيق بين المسلم والكافر، فلقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (بين الرجلِ وبين الشركِ والكفرِ تركُ الصلاةِ). الصلاة ومكانتها في الإسلام. أحب الأعمال إلى الله عزوجل هىي الصلاة في وقتها، فقد (سأل عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- النبي -عليه الصّلاة والسّلام- عن أحب الأعمال إلى الله، فقال: (الصلاة على وقتها). مكانة الصلاة في الإسلام – أهمية الصلاة وفضلها ومكانتها
المراجع
المصدر الأول
المصدر الثاني
المصدر الثالث
المصدر الرابع
أهمية الصلاة ومكانتها
المسلم ينفذ أوامر الله في الصلاة؛ وهذا ليتدرب على تنفيذ أوامر الله خارج الصلاة أيضًا وفي شؤون حياته كلها. الصلاة سبب لدخول الجنة، ففي الحديث الشريف عن رَبِيعَة بْن كَعْبٍ الْأَسْلَمِيُّ رضي الله عنه قَالَ: " كُنْتُ أَبِيتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَأَتَيْتُهُ بِوَضُوئِهِ وَحَاجَتِهِ ، فَقَالَ لِي: سَلْ ، فَقُلْتُ: أَسْأَلُكَ مُرَافَقَتَكَ فِي الْجَنَّةِ ، قَالَ: أَوْ غَيْرَ ذَلِكَ ، قُلْتُ: هُوَ ذَاكَ ، قَالَ: فَأَعِنِّي عَلَى نَفْسِكَ بِكَثْرَةِ السُّجُودِ) رواه مسلم. تعظيم الله سبحانه وتعالى بالخشوع والخضوع لعظمته في الصلاة، فلا يكون المرء مصليًا لربه حقًا إلا إذا كان قلبه حاضرًا مملوءًا بخشية الله وحده. أهمية الصلاة ومكانتها. الصلاة تقوي علاقة العبد بربه، وتجعله مستقيمًا في عبادته لله. الصلاة تهذب النفس، وتقوم الأخلاق، وتعود على الصفات الحميدة. فرض الله سبحانه وتعالى الصلاة على عباده ليعبدوه وحده لا شريك له، وهي ركن من أركان الإسلام. ما فوائد الصلوات الخمس أولًا: صلاة الفجر إن للاستيقاظ لصلاة الفجر أهمية عظيمة، فالمرء يستعد لاستقبال الضوء مما يخفض من نشاط الغدة الصنوبرية، وينشط العمليات الأخرى المرتبطة بالضوء.
الصلاة ومكانتها في الإسلام
الاستيقاظ لصلاة الفجر يوفقنا إلى الاستعداد لوقت البكور، وفي الحديث الشريف ( رواه أبو داود، والترمذي وحسنه، وابن ماجه، وأحمد، عن صخر بن وداعة الغامدي ـ رضي الله عنه ـ عن النبي صلى عليه وسلم قال: اللهم بارك لأمتي في بكورها ـ وكان إذا بعث سرية أو جيشاً بعثهم من أول النهار، وكان صخر رجلاً تاجراً، وكان يبعث تجارته من أول النهار، فأثرى وكثر ماله). الاستعداد لاستعمال الطاقة التي يوفرها ارتفاع الكورتيزون صباحًا، وهو ارتفاع ذاتي ليس مرتبطًا بالنهوض من السرير أو الحركة. ثانيًا: صلاة الظهر صلاة الظهر تهدئ المرء من أثر ارتفاع الأدرينالين آخر الصباح. تهدئ المرء من الناحية الجنسية حيث يبلغ التستوستيرون قمته في وقت الظهر. ثالثًا: صلاة العصر صلاة العصر هي الصلاة الوسطى، وقد خصها الله بالذكر في سورة البقرة، قال الله تعالى ( حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطَى). وخصها النبي صلى الله عليه وسلم بقوله ( من ترك صلاة العصر حبط عمله) وقال صلى الله عليه وسلم ( من فاتته صلاة العصر فكأنما وتر أهله وماله)، أي سلب أهله وماله. وهذا يدل على عظم شأنها، ففي تركها عقوبة وأثم شديدين وفي أدائها أجر عظيم لمن حافظ عليها.
أهمية الصلاة وفضلها ومكانتها .. معلومات تهم كل مسلم ومسلمة
أهمية التيامن في الإسلام
أيها المسلم الكريم ، من السنن النبوية صلى الله عليه وسلم التي غابت من واقع كثير من الناس اليوم، هي سنة التيمن، والتَّيَمُّنُ كما يقول ابن الأثير ( رحمه الله) هو: "الِابْتِدَاءُ فِي الأفعالِ باليدِ اليُمْنى، والرِّجْلِ اليُمْنَى، والجانِبِ الأيْمَن" [1]. ولقد علَّمَنا النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم البَدْء باليمينِ في شؤوننا كلها؛ لأن اليَمين جِهةٌ مُبارَكةٌ في مُسمَّاها؛ فأهلُ اليمينِ لهم البشرى في الآخرة فهم أهلُ الجنَّةِ قال تعالى: ﴿ وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ * فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ * وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ * وَظِلٍّ مَمْدُودٍ * وَمَاءٍ مَسْكُوبٍ * وَفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ * لَا مَقْطُوعَةٍ وَلَا مَمْنُوعَةٍ * وَفُرُشٍ مَرْفُوعَةٍ * إِنَّا أَنْشَأْنَاهُنَّ إِنْشَاءً * فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَارًا * عُرُبًا أَتْرَابًا * لِأَصْحَابِ الْيَمِينِ ﴾ [الواقعة: 27 - 38]. فالتيامن سنة واظب عليها رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم في كل شؤونه، طوال حياته وحثنا على فعلها، تقول السيدة عائشة (رضي الله عنها): (( كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يُحِبُّ التَّيَمُّنَ مَا اسْتَطَاعَ فِي شَأْنِهِ كُلِّهِ فِي طُهُورِهِ وَتَرَجُّلِهِ وَتَنَعُّلِه)) [2].
أهمية الصلاة ومكانتها وفضلها// بلغت أهميّة الصلاة إلى أن جعلت أول الأمور التي يحاسب عليها المرء يوم القيامة، فلنتخيل ذلك المشهد العظيم الذي يصوّر لنا مكانة الصلاة التي كانت آخر وصايا الرسول صلى الله عليه وسلم قبل وفاته فقد فرضها الله عزّ وجلّ ليلة أسري به عليه السلام فوق سبع سماوات، كما أوصانا عليه الصلاة والسلام بحث الطفل على الصلاة منذ نعومة أظفاره حتى يكبر ويكبر معه الالتزام بهذه الخصلة الحميدة والركن العظيم؛ فهو فرض على كل مسلم عاقل بالغ ذكراً كان أم أنثى ولا يجوز تركها في أي حال من الأحوال دون عذر شرعي. فالصلاة لها فضل كبير في التأثير في حياة الانسان فهي تُكفر الذنوب فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الصَّلَواتُ الخمسُ، والجمُعةُ إلى الجُمعةِ، كفَّاراتٌ لما بينَهُنَّ، ما لَم تُغشَ الكبائرُ)، وأيضاً تُنير حياة المسلم، وتُحفزه إلى الخير، وتُبعده عن الشر، قال تعالى: (إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ ۗ) [العنكبوت: 43]. أيضاً تُعتبر أول ما يُحاسب عليه العبد يوم القيامة، فإن صلحت صلاته قُبل سائر عمله، وإن لم تصلح رُدت أعماله إليه، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أوَّلُ ما يحاسَبُ بِهِ العبدُ يومَ القيامةِ الصلاةُ، فإِنْ صلَحَتْ صلَح له سائرُ عملِهِ، وإِنْ فسَدَتْ، فَسَدَ سائرُ عملِهِ) وتكمن فوائدها في عدة نقاط// تزيد محبة الله تعالى داخل قلب العبد.
وَصيَّةُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الأخيرةُ لأُمَّتِه
إن أهم ما يمكن للإنسان أن يوصي به عند موته هو ما يشغله في حياته وبعد مماته، فلما حضرت الوفاة للنبي صلى الله عليه وسلم أوصى بها، فتبين أن للصلاة أهمية عظيمة، خاصة وأنها صدرت من رجل عظيم، فعظم الوصية من عظم الموصي، ولذلك فقد ورد عن علي بن أبي طالب: (كانَ آخرُ كلامِ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ الصَّلاةَ وما ملَكَت أيمانُكُم). [٨]
الصَّلاةُ مِن شَريعةِ الأنبياءِ والمُرسَلِينَ
وقد ظهر هذا المعنى عند ثناء الله تعالى لثلةٍ من أنبيائه ورسله، وذكر بعض صفاتهم، قال الله تعالى: ( وَأَوحَينا إِلَيهِم فِعلَ الخَيراتِ وَإِقامَ الصَّلاةِ وَإيتاءَ الزَّكاةِ وَكانوا لَنا عابِدينَ) ، [٩] فالصلاة والزكاة من فعل الخيرات، لكن لما كانتا من أعظم العبادات أفردتا بالذكر دون غيرهما، فذكر الخاص بعد العام إشارة إلى أهمية الخاص. عمودُ الدِّينِ، ولا يَقومُ إلَّا بها
فالصلاة عمود الإسلام، والعمود هو الأساس الذي لا يصلح الشيء بدونه، وقد ذكر هذا المعنى بحديث معاذ بن جبل رضِي الله عنه، قال رسولُ الله صلّى الله عليه وسلّم: (رأْسُ هذَا الأمرِ الإسلامُ، ومن أسلَمَ سلِمَ، وعمودُه الصَّلاةُ، وذِروةُ سنامِه الجِهادُ، لا ينالُه إلَّا أفضلُهُم).
واغفِرْ لِي ما صدَرَ عنْ عَمْدٍ منِّي وعِلمٍ منَ الذُّنوبِ، وما صدَرَ عنْ عدَمِ معرِفةٍ، وكَذلِكَ ما صدَرَ منِّي على طَريقِ الهَزْلِ والمِزاحِ، واغفِرْ لي ما سبَقَ مِن ذُنوبي في سابِقِ حَياتي، واغفِرْ ما يُمكِنُ أنْ يَصدُرَ منِّي مِن ذُنوبٍ في قابلِ الحياةِ؛ لأنَّها إمَّا مُتقدِّمةٌ أو مُتأخِّرةٌ، وهَذا مِنْ حُسنِ الاستِعانةِ عَلى كلِّ الأُمورِ. واغفِرْ لي ما خَفِيَ وكانَ مَسْتورًا عنْ أعيُنِ الناسِ ولكنَّهُ لا يَخْفى على اللهِ، وما ظَهرَ مِنَ الذُّنوبِ. وهذا اللُّجوءُ إِليكَ يا رَبِّ؛ لأَنَّكَ «أَنْتَ المُقَدِّمُ وَأَنْتَ المُؤَخِّرُ» فلا مُقدِّمَ لِمَا أخَّرْتَ، ولا مُؤخِّرَ لِمَا قدَّمْتَ. «وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ» فإنَّك لا تَعجِزُ عن فِعلِ شَيءٍ، ومِن ذلك غُفرانُ الذُّنوبِ كُلِّها. اللهم اغفر لي وارحمني وعافني وارزقني. وكلُّ هذا دُعاءٌ مِنَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لرَبِّه بِغُفرانِ الذُّنوبِ والخَطايا معَ أَنَّهُ قدْ غُفِرَ له ما تَقدَّمَ مِن ذَنْبِهِ وما تأخَّرَ، ولكِنَّهُ كانَ من بابِ الشُّكرِ للهِ عزَّ وجلَّ وتعليمًا لأُمَّتِه. وفي الحَديثِ: بَيانُ مُداومةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على الدُّعاءِ.
اللهم اغفر لي ما لا يعلمون
[٢٠]
دعاء الأنبياء في القرآن
ذُكِر في القرآن الكريم مجموعة من الأدعية للأنبياء عليهم أفضل السلام، ومن هذه الأدعية الآتي: [٢١]
النبي نوح عليه السلام: (وَنُوحًا إِذْ نَادَىٰ مِن قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ*وَنَصَرْنَاهُ مِنَ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمَ سَوْءٍ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ). [٢٢]
النبي إبراهيم عليه السلام: (رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي ۚ رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ*رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ). اللهم اغفر لي ما لا يعلمون. [٢٣]
النبي موسى عليه السلام: (قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي*وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي*وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي*يَفْقَهُوا قَوْلِي*وَاجْعَل لِّي وَزِيرًا مِّنْ أَهْلِي*هَارُونَ أَخِي*اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي*وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي*كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيرًا*وَنَذْكُرَكَ كَثِيرًا*إِنَّكَ كُنتَ بِنَا بَصِيرًا*قَالَ قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يَا مُوسَىٰ). [٢٤]
النبي يوسف عليه السلام: (قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ ۖ وَإِلَّا تَصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُنَّ أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُن مِّنَ الْجَاهِلِينَ).
↑ رواه ابن القيم، في أعلام الموقعين، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم: 4/249، صحيح. ↑ خالد بن محمود الجهني (30-7-2018)، "أوقات وأماكن استجابة الدعاء" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 27-2-2019. بتصرّف. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عبادة بن الصامت، الصفحة أو الرقم: 1154، صحيح. ↑ رواه المنذري، في الترغيب والترهيب، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 3/199، إسناده حسن. ↑ سورة النمل، آية: 62. ↑ رواه الألباني، في صحيح الترمذي، عن سعد بن أبي وقاص، الصفحة أو الرقم: 3505، صحيح. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن صفوان بن عبدالله بن صفوان، الصفحة أو الرقم: 2733، صحيح. ↑ رواه النووي، في الإيضاح في مناسك الحج، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 62، صحيح. ↑ رواه الألباني، في صحيح الجامع، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 3064، حسن. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 1631، صحيح. الدرر السنية. ↑ الشيخ صلاح نجيب الدق (10-1-2017)، "فضائل الدعاء" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 27-2-2019. ↑ سورة الأنبياء، آية: 76-77. ↑ سورة إبراهيم، آية: 40-41. ↑ سورة طه، آية: 25-36. ↑ سورة يوسف، آية: 33. ↑ سورة الأنبياء، آية: 83-84.