يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
ص292 - كتاب المداوي لعلل الجامع الصغير وشرحي المناوي - حرف الشين - المكتبة الشاملة
اهـ.
ص361 - كتاب لسان العرب - فصل النون - المكتبة الشاملة
شاطئ - شا, قشور - شو, يشير - شي,
لوحة الصدارة
لوحة الصدارة هذه في الوضع الخاص حالياً. انقر فوق مشاركة لتجعلها عامة. عَطَل مالك المورد لوحة الصدارة هذه. عُطِلت لوحة الصدارة هذه حيث أنّ الخيارات الخاصة بك مختلفة عن مالك المورد. يجب تسجيل الدخول
حزمة تنسيقات
خيارات
تبديل القالب
ستظهر لك المزيد من التنسيقات عند تشغيل النشاط.
٢٠٥٧/ ٤٨٩٢ - "شَفاعتى لأهلِ الكبائِرِ من أمتى". (حم. د. ن. حب. ك) عن أنس (ت. هـ. ك) عن جابر (طب) عن ابن عباس (خط) عن ابن عمر قال الشارح في الكبير: هو ابن عمرو بن العاص وعن كعب بن عجرة. قال في الكبير: قال الترمذى في العلل: سألت البخارى عن هذا الحديث فلم يعرفه، وفي الميزان رواه عن صديق من يجهل حاله أحمد بن عبد اللَّه الزينى فما أدرى من وضعه وأعاده في محل آخر، وقال: هذا خبر منكر.
شعر ديني عن الموت
تفانوا جميعاً فما مخبرٌ ، وماتُوا جميعاً ومات الخبر ، فيا سائلي عن أناسٍ مضوا ، أما لك في ما مضى معتبر
تروحُ وتغدو بناتُ الثرى ، فتمحو محاسنَ تلك الصور. ولدتك أمك باكيا مستصرخا ، والناس حولك يضحكون سرورا. فأعما لنفسك أن تكون إذا بكوا في يوم موتك ضاحكا مسرورا. لكن كثيرا من الناس علموا بالقبر، وأول ليلة في القبر فأحسنوا العمل، ولذلك متهيئون دائما. يريدون الله والدار الآخرة، ثبتهم الله في الليلِ والنهار. يترقبون الموت كل طرفة عين. بنتم وبنا فما أبتلت جوانحنا ، شوقا إليكم ولا جفت ماقينا ، تكادُ حين تناجيكم ضمائنا يقضي علينا الأسى لولا تأسينا ، إن كان عز في الدنيا اللقاء ففي ، مواقف الحشر نلقاكم ويكفينا. شعر شعبي عن الموت
جاني و أنا في وسط ربعي وناسي ، جاني نشلني مثل ما ينشل النّـــاس ،منّي نشل روح تشيل المآسي ، تشكي من أيام الشّقى تشكي اليـأس. اشعار عن الموت والوداع - ووردز. أثر الألم في سكرة الموت قاسي ، ما هالني مثله وأنا إنسان حسّاس جابوا كفن أبيض مقاسه مقاسي. ولفوا به الجسم المحنّط مع الرأس وشالوني أربع بالنعش ومتواسي عليه ومغطّى على جسمي لباس ، وصلّوا عليّ وكلهم في مــآسي. ربعي ومعهم ناس من كل الأجناس ، يا كيف سوا عقبنا تاج رأسي ، وأمي الحبيبة وش سوّى بها اليأس.
أجمل ما قيل في لحظات الوداع - موضوع
يا نفسُ توبي فإِن الموتَ قد حانا واعصِ الهوى فالهوى مازال فَتَّانا في كل يوم لنا مَيْتٌ نشيعهُ ننسى بمصرعهِ آثارَ مَوْتانا. موتٌ يسيرٌ معه رحمةٌ خيرٌ من اليُسْرِ وطول البقاءِ وقد بَلونا العيشَ أطواره فما وجدنا فيه غيرَ الشقاءِ. أجمل ما قيل في لحظات الوداع - موضوع. ما لذا الموت لا يزال مخيفًا كل يومٍ ينال مِنا شريفاً مولعاً بالسراة منّا فما يأ خذ إِلا المهذب الغِطريفا فلو أن المنون تعدل فينا فتنال الشريف والمشروفا كانَ في الحق أن يعود لنا المو ت وأَلا نسومه تسويفا أيها الموت لو تجافيت عن صخر لألفيته نقيا عفيفا عاش خمسين حجة ينكر المن كر فينا ويبذل المعروفا رحمة الله والسلام عليه وسقى قبره الربيع خريفا. إِنما الموتُ مُنْتهى كُلِّ حي لم يصيبْ مالكٌ من الملكِ خُلْدا سنةُ اللّهِ في العبادِ وأمرَ ناطقٌ عن بقايهِ لن يردا. ولما لم أجد إلا فرارًا أشد من المنية أو حماما حملت على ورود الموت نفسي وقلت لصحبتي: موتوا كراما.
اشعار عن الموت والوداع - ووردز
إلّا التي كان قبل الموت بانيها ، فإن بناها بخيرٍ طاب مسكنه ، وإن بناها بشرٍّ خاب بانيها. أموالنا لذوي الميراث نجمعها ، ودورنا لخراب الدّهر نبنيها. أين الملوك التي كانت مسلطنةً ،حتّى سقاها بكأس الموت ساقيها. فكم مدائن في الآفاق قد بُنيت ، أمست خراباً وأفنى الموت أهليها ، لا تركننّ إلى الدّنيا وما فيها ، فالموت لا شكّ يفنينا ويفنيها. لكلّ نفس وإن كانت على وجل ، من المنيّة آمال تقوّيها. المرء يبسطها والدّهر يقبضها ، والنّفس تنشرها والموت يطويها ، إنّما المكارم أخلاق مُطهّرة. الدّين أولّها والعقل ثانيها ، والعلم ثالثها والحلم رابعها والجود خامسها والفضل سادسها والبرّ سابعها والشّكر ثامنها والصّبر تاسعها والّلين باقيها. والنّفس تعلم أنّي لا أصادقها ، ولست أرشد إلا حين أعصيها واعمل لدار غداً رضوان خازنها والجار أحمد والرّحمن ناشيها. قصورها ذهب والمسك طينتها ، والزّعفران حشيش نابت فيها ، أنهارها لبنٌ محمّضٌ ومن عسل والخمر يجري رحيقاً في مجاريها. والطّير تجري على الأغصان عاكفةً ، تسبّحُ الله جهراً في مغانيها. من يشتري الدّار في الفردوس يعمرها بركعةِ في ظلام الّليل يحييها. شعر عن الموت والرحيل
واخترْ لنفسكَ منزلًا تعلو به أو مُتْ كريمًا تحتَ ظلِّ القسطلِ فالموتُ لا ينجيكَ من آفاتهِ حصنٌ ولو شيدتَهُ بالجندَل موتُ الفتى في عزةٍ خيرٌ له من أن يبيتَ أسيرَ طَرْفِ أكحلِ لا تسقني ماءَ الحياةِ بذلةٍ بل فاسقني بالعزِّ كأسَ الحنظلِ ماءُ الحياة بذلةٍ كجهنمٍ وجهنمٌ بالعزِّ أطيبُ منزلِ.
وقال يا قوم نبعي غاسلا حذِقا.... حرا أديبا عارفا فطِنِ
فجاءني رجلٌ منهم فجرَّدني..... من الثياب وأعراني وأفردني
وأودعوني على الألواح منطرحا..... وصار فوقي خرير الماء ينظفني. وأسكب الماء من فوقي وغسَّلني.. غَسلا ثلاثا ونادى القوم بالكفنِ
وألبسوني ثيابا لا كِمام لها..... وصار زادي حنوطي حين حنَّطني
وأخرجوني من الدنيا فوا أسفا.... على رحيلي بلا زاد يُبلغني
وحمَّلوني على الأكتاف أربعةٌ.... من الرجال وخلفي منْ يشيعني
وقدَّموني إلى المحراب وانصرفوا.... خلف الإمام فصلى ثم ودعني. صلوا عليَّ صلاةً لا ركوع لها.... ولا سجود لعل الله يرحمني
وكشَّف الثوب عن وجهي لينظرني..... وأسبل الدمع من عينيه أغرقني
فقام مُحترما بالعزم مُشتملا.... وصفف اللبْن من فوقي وفارقني
وقال هُلواعليه الترب واغتنموا..... حسن الثواب من الرحمن ذي المنن.