أستاذ للغة العربية سأل زوجته إذا كانت تعرف عن الصرف والنحو، فأجابت: بالطبع أعرف فأنا نهاية كل شهر أصرف راتبك على النحو الذي يعجبني. مصري وياباني يمتحنان في قاعة، رأى المصري أنّ الياباني يضع يديه على أذنيه فسأله ماذا تفعل، فأجابه أنه يتكلم من أصدقاءه عن طريق الدورة الدموية، فذهب المصري وأخرج ورقة من حذاءه فسأله الياباني ماذا تفعل، فأجابه أنه قد استلم فاكس.
افضل نكت في العالم فديو
محشش بيسأل مسطول الساعه كام قاله معرفش ، قاله غريبه أنا عندي معرفش إلا خمسه. واحد راح لشيخ و قال له هو ينفع اصلى جماعة ورا الامام فى التليفزيون؟ قال له ما تحط ملايه سودا على التلاجة و تحج بالمرة. صعيدى رجع من الشغل لقى مراته مطبختش زعل ودخل نام فحبت تصالحه قالتله: اعملك مساج
قالها عليا الطلاق لو عملتيه لارميه بحلته فى الشارع. مذيعة بتسال صعيدى احمد زويل اخد جايزة نوبل فى ايه
قالها فى علبة قطيفة حمرا. و في ختام هذه النكت المسلية يجب ان نعلم ان الحياة ليست كلها حزينة و اليمة بل ان هناك الكثير من الامور الجيدة و التي تدعو الى الفرح و السرور ولكن كما نعلم جميعا فان لحظة الحزن و الالم اطول بكثير من لحظة الفرح و السعادة ، ولذلك يجب علينا الا نسمح للحزن ان يسيطر علينا ويأخذ منا كل ما هو جميل وان نتفاؤل دائما بالمستقبل ، وعلينا بالبحث عن كل ما يسبب السعادة و الضحك في حياتنا ، وهذا ما سنجده في النكت المسلية و المضحكة …. افضل نكت في عالم. نتمنى ان تكون هذه النكت قد اعجبتكم وحازت رضاكم وانتظروا المزيد من الموضوعات المرتبطة بالنكت المسلية و المضحكة من خلال موقع احلم. و يمكنكم ايضا قراءة: اجمد نكتة في العالم اروع النكت التي ممكن ان تقرأها في حياتك
[2]
نكت بايخة قصيرة
لما قامت الفنانة اديل بقطع الشارع؟ كي تغني hello from the other side (اغنية شهيرة لاديل)
اردت ان اعمل بمسح المرايا، لاني فعلًا ارى نفسي وانا اقوم بهذا العمل
ما هو السبب الاول للطلاق؟ الزواج
ماذا قال المحيط الاطلسي للمحيط الهادئ؟ لا شيء، فقط قام بالتلويح [3]
اخرج رجل من دولابه عشرين جنيه، وقال لنفسه عشرة جنية نشتري بها كباب وعشره اخرى اشتري بها قطعة حشيش، وسمع فجأة من يطرق الباب فسأل من بالخارج فقيل: البوليس، فرمى العشرة جنيه من النافذة. تضاحك مجموعة من الناس فاصيب منهم اثنان ومات ثلاثة، بعد ذلك قام احد الاشخاص وقال: كفاية يا جماعه احسن ما يقلب الموضوع جد. [2]
لماذا خلقنا الله
لماذا خلقنا الله سؤال يطرحة الجميع و ساجيب على هذا السؤال بناحية منطقية وليست دينية. الله خلق الكون و ابدع في خلقة ولا يستطيع احد انكار ان الله خلق الكون فليس من المعقول انه تشكل من غبار كما يقول الملحدون لانه ليس من المعقول ان يتشكل لوحدة بهذا التعقيد الموجع للعقل عند التفكير به. خلق الكون و ليكمل الله ابداعه خلق الملائكة و كانت الملائكة مخلوقة من النور و بالتاكيد لان العقل البشري صغير جدا سيعترض
الملحدون و يسألون كيف خلقت من النور و اجيبهم كما خلق الله الانسان من الطين فهذا عند الله سهل و لا يوجد عند الله اي قوانين فيزياء او كيمياء تمنع ذالك فهو الخالق و قادر على تغطي قوانيين الفيزياء و الكمياء ولاكن عقولنا البشرية غير قادرة على
استيعاب ذالك ، كما هي ايضا غير قادرة على استيعاب حدود او نهاية الكون. الله غني عن عبادتنا.. فلماذا خلقنا؟ - عبد الرحمن بن ناصر البراك - طريق الإسلام. ثم بعد خلق الكون خلق الملائكة من النور احب الله ان يدخل في تحدي جديد بخلق جديد و كان الخلق الجديد هو الجن وتم خلقه من النار و وضع فيه مواصفات مختلفة عن الملائكة فهو قادر على الاختيار بين الخطاء و الصواب على عكس الملائكة التي هي مثل الروبوتات مبرمجة على تنفيذ اوامر معينة ، الجن كان يتميز بقدرتة على اتخاذ قرارات و السرعة بالتنقل مثل الملائكة و القدرة على التشكل.
لماذا خلقنا الله؟
الله سبحانة وتعالى يعلم السر وأخفى وهو لا يحتاج إلى إقناع تعالى الله عن هذا الوصف والكلام علواً كبيراً. فلا بد من الإستغفار والتوبة من هذا الكلام أولاً. - وبخصوص الدعاء: فالدعاء عبادة ولو لم تكن إستجابة ، فمجرد أنك تدعو الله تعالى فأنت في عبادة كالصلاة ، والدليل قوله تعالى: ( وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ) سورة غافر (60). والله تعالى يستحي أن يرفع المسلم يديه إليه ويردها فارغتين و له في الإستجابة أحوال هي: فقد يعجل الله إجابة الدعوة لعبده ويعطيه ما سئل. وقد يؤخر الله إجابة دعوة عبده لوقت أفضل من هذا الوقت الذي هو فيه. كيف أقنع الله سبحانه وتعالي بتحقيق دعواتي وأجعله يحبني - أجيب. وقد يبدله الله بها حسنات في الأخرة. وقد يدفع الله بها بلاء و شرا عن العبدكان مكتوب عليه. - أما بخصوص كيف يحبني الله تعالى ؟ السبيل إلى محبة الله تعالى تكون بإتباع سنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم والدليل قوله تعالى: ( قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ) سورة آل عمران(31)
الله غني عن عبادتنا.. فلماذا خلقنا؟ - عبد الرحمن بن ناصر البراك - طريق الإسلام
كما أنه
تعالى لا يحتاج إلى شئ ومن ثم فهو لا يحتاج الى مشورة، إذ المشورة لا يحتاجها الا
المخلوق إما لنقص علم أو رغبة في العون، او سياسة للناس اوتردد في أمر، وكل ذلك
منتفٍ عن الله عزوجل، فما الحاجة للاستشارة إذن؟ ثم إنك إيها المخلوق المحدود بعلمك
المحدود وقدرتك المحدودة هل تتصور أن يكون اختيارك أفضل من اختيار الله الحكيم
مطلق القدرة والعلم والإرادة الذي وهبك أنت الاختيار والإرادة؟ حينما نقول للمُلحد إن كنت ترى أنك أُجبرت على الحياة
فلماذا لا تنتحر؟ حينها يقع فى تناقض. إن الواقع انك لازلت تفضّل الحياة على
الموت ولذا تتجنب دومًا ما يؤذيك ويهلكك، وهذا اعتراف بأن وجودك خير من عدمك،
حياتك خير من موتك، فلمَ المزايدة على هذا الخير وهذه النعمة، نعمة الحياة ؟ وهل
يقابل اﻹحسان و النعمة باﻹعتراض والنكران والجحود ؟
اما من يعترض بأن عدم استشارته قبل
خلقه فيها ظلم له فهو مردود أيضًا لان العدل والظلم ليس متعلقا بها، وإنما
العدل أن يؤتي الإنسان القدرة على الطاعة والمعصية، وتبلغه الحجة الرسالية في ذلك،
فإن اختار الطاعة أثيب بالحسنى، وإن اختار المعصية أثيب بالسوأى، فهذا هو العدل
والفضل، وهذا أصل المسألة وأسها، لا الكلام عن حال المعدومات المعدومة!
كيف أقنع الله سبحانه وتعالي بتحقيق دعواتي وأجعله يحبني - أجيب
والخلاصة أنّ مبتدأ الأمر أنْ يدرك الإنسان أنّه "عبد"، وليس إلها ولا متصرّفا في الخلق حتى يشرئبّ لمعرفة سبب خلق الله للخَلْق، وحتى يكون له الخيار في أن يوجَد أو لا يوجَد! للإسلام منطقه الخاص، وهو منطق مبسوط في كتاب الله عزّ وجلّ وفي سنّة رسوله صلى الله عليه وسلم، ومن الضروريّ جدّا أن يقرأ المسلمون كتاب ربّهم لا قراءة ظاهرية للمعاني المباشرة للآيات فحسب، بل قراءة عميقة لمختلف المستويات الدلالية في آيات القرآن. ولو تدبّرنا قوله تعالى في سورة الأنبياء: {لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ} ، لأدركنا أنّ هذه الآية تشكّل منهجًا في التفكير الإسلامي، وتعبّر عن المنطق الإسلامي أجملَ تعبير؛ فالأصلُ بالإنسان أن يسعى لمعرفة الإجابات عن الأسئلة التي تؤثّر الإجابة عنها في مسار حياته، فعليه أولا أن يوفّر إجابة عن أسئلة الفطرة الأربعة الأساسية: من أين جاء؟ لماذا يعيش؟ ما المنهج الذي يجب اتباعه في الحياة؟ إلى أين يمضي بعد الموت؟ وحين يترك الاهتمام بهذه الأسئلة ويسعى للإجابة عن سؤال لا يُبنى عليه أي شيء في مسار حياته؛ سيكون حينئذ قد خالف المنطق الفكري السليم، وأضرّ بنفسه من حيث لا يدري!
" إنّنا ننسى أحيانًا أننا بشر من طين، نجهل أكثر مما نعرف، وما زالت هناك مساحة ضخمة جدّا من أسرار الكون والحياة لا يعرفها البشر، والعلماءُ قبل الجهلاء يقرّون بجهلهم بها "
إنّ القرآن يؤسس في هذه الآية لمنهج التفكير الواقعي الذي ينبغي للمسلم أن يتحلّى به، فهي تقول للمسلم: أنت كعبد مخلوق ضعيف لا تَسأل الخالق لمَ فعل كذا وما أسباب خلقه للخلق، وإنما أنت المسؤول يوم القيامة عما تفعل، فانشغل بشأنك الذي تيقّنت منه، وهو أنك مخلوق لتعبده وتطيعه دون أن تنسى حظّك من الدنيا، فهذا هو السؤال العملي الواقعي الذي يجب أن تفكر فيه.
الرد على شبهة لماذا خلقنا الله! - إسلام ويب - مركز الفتوى
فقد تبين مما تقدم أن قول السائل: "نحن المسلمين نعلم أن الإنسان خُلق لسبب واحد وهو عبادة الله وحده" ليس بصحيح؛ لأن الله بيّن أنه خلق الجن والإنس لعبادته، وليبتليهم بأنواع الابتلاء، وليعرفوه بأسمائه وصفاته كما تقدم ذكر ما يدل على ذلك كله، والله أعلم. تاريخ الفتوى 27-6-1426 هـ. 88
54
288, 752
(سؤال يبحث عن جدواه)
يكثر عند تقرير الغاية التي أوجد الله من أجلها الخلق، كما قرّرها في كتابه: "وما خلقت الجنّ والإنس إلا ليعبدون"، مع تقرير أن الله لا تنفعه عبادة واحد من الناس ولا تضره معصيته أو كفره أن يعترض قائل: وما الحكمة إذًا من أن يخلقنا الله وهو لا يحتاج إلينا ولا إلى عبادتنا؟. وهو سؤال نحاول معالجته فيما يلي. — فخّ الافتراضات المبطنة:
كل سؤال، أيًا كان محتواه، يحتوي على افتراضات مبطنة، وله بنية فيها مقدمّات غير منطوقة يمكننا الكشف عنها، فهذا السؤال مثلًا يمكن تفكيك مقدّماته إلى المقدمات التالية:
1- فعل الإنسان وطلبه مردهما إلى سد الحاجة (مسكوت عنها)
2- وإذًا كل فعل وطلب مردهما إلى الحاجة. 3- فإن كان الله: يفعل (خلقنا) أو يطلب (منّا العبادة). 4- إذًا: فهذا لا بد أنه نابع من حاجة. 5- نتيجة ذلك إذًا: هي أن الله إما أنه خلقنا "لحاجة" /أو أنه خلقنا "عبثًا" أو بلا هدف إذا لم توجد حاجة. دعني إذًا أفاجئك أن هذه المقدمات غير صحيحة، بدءًا من الأولى! ، فمن ذا الذي يظّن أن رجلًا يطعم عصفورًا لأنه يحتاج إلى ذلك؟، ومن ذا الذي يظّن أن فنانًا يرسم لوحة لأنه "يحتاج" إلى ذلك، لا يتطوّع أحدنا بإنقاذ شخص في موقف خطر لأنه "يحتاج" إلى ذلك، لا يطلب الطبيب من المريض أن يفتح فمه لأنه "يحتاج" إلى ذلك، إن مفهوم "الحاجة" مفهوم ضيّق جدًا لتفسّر به سلوكيات البشر نفسها، صحيح هناك "أسباب" متعددة لهذه الأفعال، لكنها في الأساس ليست "الحاجة" وحدها التي تفسّرها.