هل يجوز اعطاء الزكاة للاخ والاخت ؟ - YouTube
- حكم إعطاء الزكاة للأخت التي لا ينفق زوجها عليها - إسلام ويب - مركز الفتوى
- مات وارتاح. لماذا غضب النبي لما سمع هذه الكلمة؟ - YouTube
- هل تجوز الزكاة على الأخت - كورة برس
حكم إعطاء الزكاة للأخت التي لا ينفق زوجها عليها - إسلام ويب - مركز الفتوى
تعرف على رأي جمهور علماء المسلمين حول هل يجوز اعطاء الزكاة للاخت الفقيرة أو الأخ الفقير أم لا ؟ ، تمثل الزكاة أحد أركان الإسلام الخمسة والتي جعلها الله الركن الثاني منهم بعد الصلاة لبيان أهميتها وفضلها وجزائها العظيم عنده ـ جل علاه ـ ويُقصد بها أن يقوم المرء المسلم بإخراج قدراً من المال الزائد عن حاجته لمن يستحقه من الفقراء والمساكين سعياً إلى الحصول على رضا الله ـ عز وجل ـ ولكي يُطهر ماله ويبارك فيه ويقيه من كل سوء ويحفظه له من الزوال. فالصلاة فرض واجب مشروع على كل مسلم ومسلمة وفقاً لإجماع أراء جمهور علماء المسلمين وذلك لقوله تعالى " خُذْ مِنْ أَمْوالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِها وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ" وكذلك قوله ـ عز وجل ـ " وأقيمُوا الصَّلاةَ وآتُوا الزَّكَاةَ "
وعند إخراج المسلم لزكاته وهو في علم بأن إحدى أخواته الفتيات في حاجة للمال أو يكون زوجها من الفقراء، ليساءل في نفسه أليس من الأفضل أن أمنحها لأختي، ويبدأ في سؤال أهل الدين والعلم أيجوز إعطاء الزكاة للأخت ؟ وذلك ما سنتعرف عليه في المقال الآتي من موسوعة بالتفصيل ، فتابعونا.
مات وارتاح. لماذا غضب النبي لما سمع هذه الكلمة؟ - Youtube
س: هل يجوز إعطاء الزكاة للأُخت؟ فضيلة الشيخ الدكتور عزيز بن فرحان العنزي - YouTube
هل تجوز الزكاة على الأخت - كورة برس
تلقت دار الإفتاء سؤال يقول فيه صاحبه:زوجتي تعمل بإحدى الدول العربية وتقوم بادخار نقودها بغرض استكمال ما يمكننا من دفع مقدم لإيجار شقة أكبر من التي نقيم فيها، فهل تجب الزكاة في هذا المال المدخر؟ وهل يجوز لي إخراج الزكاة نيابة عنها؟ وهل يجوز لي دفع الزكاة لأختي المريضة الفقيرة؟
وأجابت الدار بأنه إذا بلغ مال زوجتك المدخر النصاب وهو ما يعادل 85 جرامًا من الذهب عيار 21 ومرَّ عليه عام من وقت بلوغه النصاب وجبت فيه الزكاة، وتصح النيابة للزوج في إخراج زكاة مال زوجته، ويجوز إعطاء الأخت المريضة من مال الزكاة ما دامت من الأصناف المستحقة لأخذ الزكاة. وأوضحت الدار إن مصارف الزكاة بينها الله تعالى في كتابه الكريم؛ حيث يقول: ﴿إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللهِ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾ [التوبة: 60]. ولوجوب الزكاة في المال شروط منها:
1- أن يبلغ المال نصابًا، ونصاب المال عشرون مثقالًا من الذهب، وزنها الآن 85 جرامًا من الذهب عيار 21. 2- وأن يحُول على هذا النصاب عامٌ كامل؛ لقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «لَا زَكَاةَ فِي مَالٍ حَتَّى يَحُولَ عَلَيْهِ الْحَوْلُ» رواه ابن ماجه.
وأضاف المركز،: "هذا بخلاف الآباء فى حال فقرهم وحاجتهم، فما يعطيه الرجل أو المرأة فى هذه الحالة لا يُعدُّ زكاةً، وإنما هى نفقةٌ واجبةٌ على كليهما؛ وذلك لحديث: «أَنْتَ وَمَالُكَ لِأَبِيكَ» أخرجه أحمد، وكذلك الأبناء الفقراء فما يُعطى لهم حال فقرهم لا يعد زكاة، وإنما هو صدقةٌ على رأى الجمهور". مركز الأزهر للفتوى