معربًا السيسي البوعينين شكره وتقديره إلى كل العاملين على مثل هذه البرنامج الهادفة التي تظهر الشباب البحريني المعطاء وكما اثنى على سعادة السيد علي بن محمد الرميحي وزير الإعلام وفريق عمله المنجز لانتاج هذه البرامج الإنسانية التقديرية.
- بحث عن التطوع - حياتكَ
- مشروع عن التطوع - YouTube
- مشروع - التطوع التربوي
- مشروع قانون جديد يخضع العمل التطوعي في المغرب لقواعد الأداء التعاقدي
بحث عن التطوع - حياتكَ
التطوع
هو قيام الأشخاص بأعمال بلا مقابل مادي، وتهدف هذه الأعمال إلى خدمة المجتمع ، كتعليم شيء معين أو تقديم خدمات لأفراد آخرين لتحسين المستوى العام بالشيء الذي يرغب الفردأو مجموعة الأفراد بالتطوع لتحقيقه بدافع ذاتي إنساني، وقد يكون بالتطوع المالي أو بأعمال خدمية تنهض بالمجتمع كخدمة كبار السن أو ذوي الاحتياجات الخاصة أو حتى التطوع بأعمال تنظيف وتجميل للحي أو مدارس أو ما إلى ذلك من أعمال. مشروع قانون جديد يخضع العمل التطوعي في المغرب لقواعد الأداء التعاقدي. [١]
أهمية العمل التطوعي
فيما يلي نذكر أهمية العمل التطوعي على الفرد والمجتمع [٢]:
تعزيز الروابط الإنسانية بين الأفراد وخدمة الآخرين بغض النظر عن العرق واللون والجنسية والديانة؛ فالعمل التطوعي يخدم جميع الأشخاص الذين يحتاجون إلى المساعدة بعيدًا عن العنصرية والتمييز العرقي بين الأفراد وهو ما يقوي الروابط بين أبناء المجتمع. التكافل بين الأفراد وخاصًة الشباب للنهوض بالمجتمع للأفضل وزرع الصفات الحميدة بين الجيل الناشئ ليكون متمكنًا من شخصيته وقادرًا أن يكون قدوة حسنة لمن بعده من الأجيال اللاحقة. استغلال الطاقات الكامنة في الشباب والأفراد مهما كانت أعمارهم أو أجناسهم من خلال الأعمال التطوعية، فهي تحث على الإبداع وتوظيف القدرات لخدمة الناس والمجتمع.
مشروع عن التطوع - Youtube
شرعت لجنة العدل والتشريع وحقوق الإنسان بمجلس النواب في مناقشة مشروع قانون جديد يُنظم العمل التطوعي التعاقدي بالمغرب. وأحالت الحكومة هذا القانون الذي يحمل رقم 06. 18 على البرلمان الأسبوع الجاري لتتم دراسته والمصادقة عليه قبل وصوله إلى مرحلة التنفيذ بعد صدوره في الجريدة الرسمية. مشروع عن التطوع - YouTube. ويعرف القانون الجديد العمل التطوعي التعاقدي بأنه كل نشاط يقوم به شخص ذاتي أو أكثر، خارج أسرته أو دراسته أو وظيفته أو شغله، بشكل طوعي ودون أجر بموجب عقد مكتوب بينه وبين الجهة المنظمة للعمل التطوعي التعاقدي بهدف تحقيق منفعة عامة. ويرتكز العمل التطوعي التعاقدي على مبادئ عدة، من بينها الحرية في التطوع والاستقلالية في التنظيم والتجرد والحياد والجودة في تنفيذ العمل التطوعي التعاقدي، والتضامن والإرادة في المشاركة الفعالة في الحياة الاجتماعية. وتضم المبادئ أيضاً المساواة في الولوج إلى العمل التطوعي التعاقدي وعدم التمييز بين المتطوعين المتعاقدين والمستفيدين، وصيانة كرامة المتطوعين والمستفيدين واحترام سلامتهم الجسدية والنفسية. ولا يجوز، وفق هذا القانون، تنظيم العمل التطوعي التعاقدي سواء داخل المغرب أو خارجه وانطلاقاً منه إلا من قبل كل شخص اعتباري خاص لا يستهدف تحقيق الربح، أو كل شخص اعتباري عام يقومون بهذا العمل طبقاً للنصوص التشريعية والتنظيمية.
مشروع - التطوع التربوي
•
كيفية التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصه و الحاله النفسية المصاحبه لهم. •
محاضرات مختلفه يقدمها مجموعة من ذوي الاحتياجات الخاصة الناجحين. 2-
جلب المبدعين في مجال التطوع من مختلف
الدول العربية من اجل توجيه الشباب و تعريف الشباب بدورهم الهام في هذا المجال. 3-
الاعمال الخيرية المباشرة (زيارات
ميدانية لذوي الاحتياجات الخاصة) و
في هذه الزيارات: •
المساهم في رسم الابتسامه على وجهم. •
دمجهم مع المجتمع. •
اكتشاف مواهبهم و تشجيعهم. •
مسابقات لهم و تكريمهم بالجامعة. بحث عن التطوع - حياتكَ. سوف
تكون هناك دعوه عامه لجميع الجمعيات و الموسسات الخيرية و ايضا جمعيات المرأه و
مجموعه من الشخصيات المرموقه بالمجتمع. الصحافة و المجلات راح تكون موجوده لتغطية الحدث. و لكن كل هذا لن يتحقق بدون الدعم من الموسسات الخاصة و
الحكومية. هذا
المشروع بحاجة الى دعم مادي كبير و رعاه.. لذالك
ارسل هذه الرساله لكم.. للتبرع
للمشروع على هذا الحساب: بنك
مسقط 0038984860084011
ملاحظة: التبرعات سوف تكون فقط لفئة الايتام وذوي الاحتياجات
تعالى(( وما تنفقوا من خير تجدوه عندالله هو خيرا
وأعظم اجرا)) صدق الله العظيم
للدعم:
تويتر: volunteeredu201@
الفيس
بوك على الصفحة: مشروع التطوع
التربوي
للتواصل المباشر مع
جماعة
التربية:
مشروع التطوع التربوي - في سطور
للتواصل المباشر مع جماعة التربية:
مشروع قانون جديد يخضع العمل التطوعي في المغرب لقواعد الأداء التعاقدي
أكد المهندس محمد ابراهيم السيسي البوعينين رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والامن الوطني أن برنامج كفو ضرب أروع الأمثلة على دور المواطن البحريني تجاه بلادة وخدمة شعبه بكل فئاته، حيث أن مثل هذه البرامج تبين لنا الدور البارز والإنساني والعطاء الا محدود الذي يساهم به المواطن بدون مقابل ماديًا، مشيدًا بدور البرنامج في زرع وغرس القيم النبيلة والتضحيات من أجل الوطن.
نشر القيم والمبادئ الحميدة بين أفراد المجتمع حتى ينشأ جيل و مجتمع يشعران بالأمان والاستقرار المجتمعي، فيشعر كل شخص بأنه مسؤول عن بناء مجمع أفضل والنهوض به. تعزيز وزيادة الأعداد في الأعمال التطوعية
توجد بعض الطرق التي تساهم في زيادة أعداد المتطوعين منها [٤]:
نشر الوعي بين أفراد المجمتع وخاصة فئة الشباب في المدارس والجامعات والمعاهد عن أهمية التطوع ولما له من فوائد تعود على الأفراد والمجتمع، وتوضيح طريقة العمل التطوعي وخطواته لتسهيل عليهم فهمه. طباعة منشورات تثقيفية وتوزيعها وعمل حملات دعائية والتنسيق بين حملات التطوع ووسائل الإعلام لنشر الوعي التطوعي بشكل اكبر. شرح أهداف العمل التطوعي وطريقة عمله بدقة وضمن خطة مدروسة ليسهل على المتطوعين تنفيذ الأعمال بسهولة. توفير المواد اللازمة للعمل التطوعي حتى لا يكون هناك حواجز ومعيقات لإتمام العمل بأنسب صورة وعلى أكمل وجه. تحفيز المتطوعين بتقديم هدية رمزية أو شهادة شكر أو ميداليات لإتمام أعمالهم. تقديم العمل التطوعي بأفكار جديدة ومبتكرة بعيدًا عن الأفكار التقليدية المُملة لضمان اشتراك أعداد كبيرة من فئة الشباب في العمل التطويعي المراد فعله. المراجع
↑ "Volunteering", annualreviews, Retrieved 22-4-2021.
العمل التطوعي ينمي القدرات الشخصية وينظم وقت الأشخاص ويرفع مستواهم الفكري للأفضل، فعند القيام بأعمال تطوعية تصبح مهارات الاتصال والعطاء عند الأشخاص أكبر وأفضل مما يحسن من علاقاته وأسلوب حياته في الدراسة أو العمل كثيرًا، فيصبح الشخص راضٍ تمام الرضى عن نفسه وما يقدمه للآخرين في كل المجالات الحياتية. ينهض العمل التطوعي بالمجتمع ويعزز التكافل الاجتماعي بين أفراده ويزيد من العطاء فيصبح المجتمع كالبناء القوي المتين. دوافع العمل التطوعي لدى الأفراد
نذكر فيما يلي بعض دوافع العمل التطوعي [٣]:
الرغبة في الحصول على التقدير والاحترام والشكر بسبب الأعمال التطوعية التي يقوم بها الشخص، خاصةً إذا لم يلق تقديرًا أو احترامًا كافيًا بالمكان الذي يعمل أو يدرس به. التخلص من أوقات الفراغ الهدامة التي قد تسيء للشخص أو المجمتع، فالأعمال التطوعية تتيح للأفراد الذين يمتلكون وقت فراغ بملئها بأعمال تعود عليهم وعلى المجتمع بشيء مفيد. الرغبة في اكتساب مهارات مختلفة أو زيادة المعرفة ومن أهمها مهارة الاتصال والشعور بالآخرين. زيادة العلاقات الاجتماعية ومعرفة فئات مختلفة من الناس والمجتمع؛ فالمتطوع يصبح أكثر انفتاحًا على المجتمع المحلي ويستطيع فهم الآخرين بطريقة أفضل لتحسين مهاراته بالتعامل مع الآخرين من خلال احتكاكه بالناس.