مساء السبت: يا خفي الألطاف نجنا مما نخاف - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
- مظاهرات كورونا.. نتاج السلفية السكندرية - أصوات أونلاين
- سلامًا..
- ادعية روحانية قوية - أعرف الحياة الآن
مظاهرات كورونا.. نتاج السلفية السكندرية - أصوات أونلاين
على أي حال لعل أزمة فيروس كورونا وما أفرزته من تداعيات مجتمعية تصبح بمثابة فرصة مؤاتية لمختلف المتخصصين لطرح مجمل القضايا المتعلقة بالتراث السلفي وما يحمله من قنابل موقوتة يمكن لها أن تنفجر دون سابق إنذار، إضافة لطرح مجمل القضايا المتعلقة بمنظومة التعليم وما تقدمه للأجيال الجديد من رؤية حول الذات والآخر، إلى جانب طرح القضايا المتعلقة بالمراكز الثقافية وطبيعة الدور الذي يمكن لها أن تلعبه في حياة الشباب. اقرأ أيضا: لماذا وكيف تجذّر السلفيون في عروس المتوسط؟
سلامًا..
مظاهرة في اسكندرية تطالب برحيل كورونا 😂😂 Posted by Yassin Salah on Tuesday, March 24, 2020 أثارت تلك «التظاهرات الدينية» إذا جازت التسمية الكثير من السخرية لدى جمهور صفحات «الفيسبوك»، ووجه البعض الإتهام لجماعات الإسلام السياسي، وهو تفسير لا يبدو كافيا لتفسير هذا السلوك الاجتماعي الذي يتعارض كليا مع طبيعة الأزمة التي تستلزم البقاء بالبيت والإبتعاد كليا عن أي تجمعات؟ ثمة تفسيرات آخرى يمكن أن تكون أكثر ملائمة في التعاطي مع تلك الحالة.
ادعية روحانية قوية - أعرف الحياة الآن
#ميار رضوان
"سَأَلتُك بِعِزِّكَ وَذُلِّي، أَلَّا تَكِلنِي إِلىٰ نَفسِي. " حنان مطاوع في مسلسل هذا المساء كانت بتقول في مشهد "أنا نفسي ادوق طعم الطبطبه يا سمير" وبجد اه. مهم
الإنكفاء على الذات والسلفية فيروس كورونا بوصفه «بلاء اعتباطي» فرضته الطبيعة على البشر قد يُوَاجهه بعض البشر «بالإنكفاء على الذات»، وهى حالة تتضمن وفقا لدكتور حجازي السير نحو التقوقع والإنسحاب ويستعين بها الإنسان حينما يسكنه إحساس داخلي بالعجز وقلة الحيلة. الوسيلة الثانية التي يلجاء إليها بعض البشر في مواجهة مخاطر الطبيعة، تتمثل في العودة للماضي ومن ثم التشبس بكل ما هو سلفي، وتترسخ السلفية وفقا لدكتور حجازي كلما زاد الشعور بالعجز عن مجابهة تحديات الطبيعة، فالسلفية هنا تعد وسيلة أولية للدفاع عن النفس. ادعية روحانية قوية - أعرف الحياة الآن. تشيع السلفية بشقيها «الرضوخ للتقاليد والأعراف، والإحتماء بالماضي وأمجاده» من الناحية النفسية بمقدار القهر الذي يمارس على الإنسان وبمقدار إحساسه بالعجز والضعف والغلبة على أمره إزاء غوائل الطبيعة وعنت المتسلط على حدا سواء. هذه الوظيفة الدفاعية قد لا تبرز على السطح بشكل منتظم، لكنها تتعزز في حالات الأزمات الكبرى، حيث تبرز السلفية بوضوح كوسيلة حماية تعتمد بشكل أساسي على الإنكفاء على الذات والعودة إلى الماضي التليد. وتدل التجربة على أن ما يبدو واضحا في أوقات الأزمات أو الفترات العصيبة من تاريخ مجتمع ما، إنما يعمل بشكل خفي في فترات الهدوء، وله وظائف متقاربة في الحالتين.
بكائيات
أحزاني الشخصية.. مايتلبس روحي فيؤلمها ويؤلمني فأحزن.. قلبي من يحزن.. أحزن وأعلم أن الله معي حارسي ربي حبيبي أحمده وأشكره هو مصدر بهجتي في الحياة.. لكن أظل أحزن.. والحمدلله رب العالمين ولولا الهدى ربنا واليقين لضاعت زهور الحياة سُدى.. الحمدلله يا رحمن يا رحيم.. أحاول أن لا أذكر المواقف بالتحديد حتى لايزيد حزني وأستغرق فيه.. أريد أن أتفكر في كرم الله ولطفه بي فقط.. أريد أن أدفن حزني علّه أن يتلاشى وأهنأ.. الحمدلله حمد الشاكرين
ألطاف اللطيف..
ياخفي الألطاف نجنا مما نخاف.. كم نجانا مما نخاف! وكل مرة أخاف كما لم أخف من قبل وكأنه لم ينجني من قبل!