قصة الطفلة اصباح | لماذا قتلها والدها واخوتها؟؟ - YouTube
قصة الطفلة التي رماها والدها في بئرعميقة لمدة (33) يوماً (نقلاً عن الرأي العام)
في هذا المقال ذكرنا من هي الطفلة لمى الروقي وما هي قصة سقوط لمى الروقي في البئر المحزنة ،كما تحدثنا عن انتشال جثة الطفلة لمى الروقي من البئر بعد مرور ثلاثة عشر يوماً. مواضيع ذات صلة بواسطة نور – منذ شهرين
قصة الطفلة لمى فيحان الغامدي - حكاية الطفلة لمى فيحان الغامدي
هل هي على قيد الحياة أم ماتت؟ قصة لمى التي أطاحت بالدب وخرج جثمان الطفلة لمى الرقي من البئر ظلت جثة الطفلة لمى الرقي عالقة في قاع البئر قرابة ثلاثة عشر يومًا ، ولم تخرج ، ولم ترغب قوات الدفاع المدني في التضحية بأهل قوات الدفاع المدني ، لكن والدها تابع البحث. أية علامة على وجود بئر أو قائمة تحذير ، لكن لم يتم العثور على أي مؤشر. بعد ذلك أمر اللواء مستور الحارثي فريق الإنقاذ بإخراج جثة الفتاة لمى وعدم البقاء في الحفرة بعد الآن. نفذ فريق الإنقاذ أوامر اللواء مستور الحارثي ، واستعان بمهندسي وغواصين أرامكو السعودية لاستخراج جثة الطفلة لمى الرقي من أسفل المنجم. . عام ٢٠١٥ أجبرت نورا، وهي طفلة سودانية تبلغ من العمر ١٦ عاماً، أجبرت على خطبة ر... » شيربوست. هو من صنع هذا. وقام فريق الإنقاذ المتخصص وقوات الحماية المدنية بإزالة جثة الفتاة. الفتاة لمى الرقي بعد ثلاثة عشر يوما من سقوطها في البئر. كم عمر لمى الروقي؟ بهذا نكون قد انتهينا من المقال الخاص بحادثة سقوط الطفلة لمى الروقي ، التي سقطت في بئر يبلغ ارتفاعه ثلاثين متراً وبقيت قرابة ثلاثة عشر يوماً في قاع جثتها الميتة. المراجع ^ ، قصة سقوط الفتاة لمى الروقي ، 06/02/2022
. عام ٢٠١٥ أجبرت نورا، وهي طفلة سودانية تبلغ من العمر ١٦ عاماً، أجبرت على خطبة ر... &Raquo; شيربوست
الطفلة (أم شوايل) تحكي قصة (40) يوماً داخل البئر! أبوي مسك يدي كده ورماني.. والرجل دا بجيب لي لبن بملح كل يوم! تحقيق: أمير الشعراني في بيت من الطين، احتشد اهالي منطقة (الكرياب) شرقي الخرطوم في مساحة الحوش الكبيرة فملأوها نسوة ورجالاً وأطفالا، محتفلين بسلامة الطفلة (ام شوايل) التي كتب الله لها عمرا جديدا بعد ان قضت اربعين يوماً داخل بئر في ام سنطة بمحافظة سودري. الطفلة تبدو سعيدة وهي تجلس الى جدتها التي احتوتها مودة وحنانا، فيما يبدو اهالي القرية اكثر سعادة بسلامة الطفلة التي اصبحت معجزتها على كل لسان. (1) يروي جد الطفلة محمد زايد تفاصيل القصة لـ(حكايات) قائلاً: كانت (ام شوايل) ترعى بغنم والدها في جهة ام سنطة، فأضاعت اربعة منها فغضب عليها والدها وخيّرها بين ان تلحق امها المتوفية الى رحمة الله، في ايحاء بقتلها، وبين رميها في البئر، فاختارت الطفلة البئر.. هنا قاطعته (حكايات) سائلين عن مصدر روايته، قال الجد: هذا ما روته لي (ام شوايل) وأكده لي والدها بعضمة لسانه. قصة الطفلة التي رماها والدها في بئرعميقة لمدة (33) يوماً (نقلاً عن الرأي العام). وأين والدها الآن؟ والدها مسجون الآن بسجن سودري بعد ان دون ضده بلاغ وتم القبض عليه. (2) رغم كثرة العيون المصوبة تجاه الطفلة (ام شوايل) إلا انها بدأت متماسكة في اجاباتها وهي ترد على اسئلة (حكايات): * الرماك في البئر منو؟ ــ رماني ابوي * رماك ليه؟ ــ عشان (ودرت) الغنم * قال ليك شنو؟ ــ قال لي (الحقك امك وللا ارميك في البئر؟) * انت قلت ليهو شنو؟ ــ قلت ليهو ارميني في البئر * ليه؟ ــ ما عارفة؟ * رماك كيف؟ ــ مسك يدي وراء ودفرني بغصن شوك * انت زعلانة منو؟ ــ لا * ليه؟ ــ عشان هو ابوي.
وقالت الأم "إنها عندما رأت ابنتها لم تعرفها ولم تصدق ما رأته، وقالت: "أصبت بالإحباط الشديد، ولم أصدق ما أصاب لمى وأن لا رحمة في قلوب البشر". قالت والدة الطفلة "إنها قامت بسؤال زوجها السابق أكثر من مرة عن سبب تعامله السيء مع ابنتهما، وكانت ردوده بالضحك والقهقهة فقط رغم أنه يظهر عبر شاشات التلفاز ليقدم المحاضرات الدعوية والنصائح التربوية وكانت تسألة "ألا تؤثر فيك البرامج التي تقدمها" فكان لا يرد و"يضحك"، مشيرة إلى أنه كان لا يحضر لها الملابس في العيد ولا يطعمها، وأنه على الرغم من أن الله أنعم عليه بالأشياء الكثيرة لكنه لم يحفظها. ومن جانبها أكدت مصادر أمنية القبض على الداعية والد الطفلة المقتولة "لمى" والتي فارقت الحياة قبل أيام على يده، مشيرة إلى التحقيق معه وإحالة القضية إلى هيئة التحقيق والادعاء العام. قصة الطفلة لمى فيحان الغامدي - حكاية الطفلة لمى فيحان الغامدي. يذكر أن الغامدي قد صرح لإحدى الصحف أنه عاش حياة التشرد والإقامة بدار الأيتام - بعد طلاق والديه - وإدمان المخدارت منذ أن كان عمره 9 سنوات إلى 26 سنة، حتى وجد طريق الهداية على يد بعض الرجال الذين تعرف عليهم بالمسجد وساعدوه في إيجاد وظيفة بوزارة التربية والتعليم، كما ساعدوه في تكاليف الزواج.
شهدت الفتاة الصغيرة فاجعة وفاة شقيقتها أما عينها فحينما ذهبت الفتاتان إلى اللعب والهو في الخارج وأثناء ركضهم سقطت أختها أمام عينها في البئر، وعلى الرغم من أنها كانت متواجدة مع أختها في مكان الحادث إلا أنها لم تتمكن من مساعدتها، الأمر الذي دفعها للبكاء والصراخ الشديد مستغيثه بوالدها لإنقاذ شقيقتها. أعلمت شوق والدها بتفاصيل الحادث وبالفعل قام والدها بالاتصال بالجهات المختصة لمساعدته في إخراج أبنته، هذه المحاولات التي لم تفشل في إخراج الطفلة ولكنها أُخرجت جثة. أكد والد لُمي على أن ابنته شوق لم تستطع تجاوز الموقف وأشار إلى أنها لم تكل من السؤال عن أختها منتظرة خروجها من البئر لتسعد برفقتها من جديد. كيف لعقل طفلة صغيرة كهذه أن يتحمل فاجعة وفاة شقيقتها وكيف لها أن تتحمل مثل هذا الحدث، نسأل الله أن يتغمد لُمي برحمته وأن يُلهم شقيقاها وأسرتها الصبر والسلوان. لحظة خروج لمي الروقي
نتناول معكم خلال فقرتنا هذه تفاصيل لحظة خروج الطفلة لمي الروقي من البئر فقد أشار المدير العام للدفاع المدني بمنطقة تبوك مستور الحارثي إلى أن والد الطفلة قام بالتبليغ عن الحادث بمجرد سقوطها في البئر وأن الجهات سارعت بالتوجه إلى المنطقة مباشرة وبمجرد وصول المختصين إلى مكان الحادث علموا بأن البئر الذي سقطت به الطفلة بئر ارتوازي وإليكم تفاصيل محاولات إخراج الطفلة ولحظة خروجها:
واجه المختصين صعوبة في الوصول إلى المكان الذي سقطت به الفتاة نظرًا لامتلاء البئر بالأخشاب والأتربة، ولم تستطع قوات الإنقاذ الوصول إلى الطفلة من فتحة البئر نظرًا لضيق الفتحة والذي لا يتجاوز الـ50 سم.