وقوع القدس تحت حُكم الصليبيّين في عام 1099م. فَتح القدس على يد القائد المُسلم صلاح الدين الأيّوبي في عام 1187م، وذلك بَعد معركة حِطّين. حُكم العثمانيّين لفلسطين في عام 1516م. خضوع فلسطين لاتّفاقية سايكس بيكو التي تقضي بتقسيم فلسطين كباقي مناطق بلاد الشام، حيث كان ذلك في الفترة ما بين 1917م-1918م. تنظيم هجرات يهوديّة ضخمة إلى الأراضي الفلسطينيّة في بداية القرن العشرين. الإعلان عن تأسيس ما يعرف بدولة إسرائيل على الأرض الفلسطينيّة في عام 1948م. المراجع ^ أ ب "Palestine", britannica, Retrieved 27/4/2022. Edited. ↑ "Maps Of Palestine", worldatlas, Retrieved 27/4/2022. ملخص الدرس: القضية الفلسطينية والصراع العربي الإسرائيلي. Edited. ↑ "palestine", britannica, Retrieved 27/4/2022. Edited. ^ أ ب ت ث "Palestine Population 2022", worldpopulationreview, Retrieved 27/4/2022. Edited. ↑ محسن صالح، الطريق إلى القدس ، صفحة 17-20. بتصرّف.
- ملخص الدرس: القضية الفلسطينية والصراع العربي الإسرائيلي
- التناقض في الكلام من
- التناقض في الكلام قصة عشق
- التناقض في الكلام أثناء
ملخص الدرس: القضية الفلسطينية والصراع العربي الإسرائيلي
فلسطين ( بالعبرية: פלשתינה أو פלסטין حسب السياق، باليونانية: Παλαιστίνη) هي أرض تشغل الجزء الجنوبي من الساحل الشرقي للبحر المتوسط حتى نهر الأردن. تقع في قلب الشرق الأوسط حيث تشكل الجزء الجنوبي الغربي من بلاد الشام ، وتصل بين غربي آسيا وشمالي أفريقيا بوقوعها وشبه جزيرة سيناء عند نقطة التقاء القارتين. [2] تحوي فلسطين على عدد كبير من المدن الهامة تاريخياً ودينياً بالنسبة للديانات التوحيدية الثلاث، وعلى رأسها القدس. تقوم عليها اليوم عدّة كيانات سياسية متراكبة هي دولة إسرائيل (التي اُقيمت في حرب 1948 بعد تهجير مئات الآف الفلسطينيين من وطنهم) والتي تسيطر أيضا عسكريا على الضفة الغربية بالإضافة إلى سيطرة مدنية لسلطة حكم ذاتي فلسطيني في مدن الضفة الغربية بالإضافة إلى قطاع غزة حتى إنسحاب إسرائيل من قطاع غزة عام 2005 ومن بعده إنقسام السلطة السياسية في مناطق الحكم الذاتي عام 2007 أدى إلى نشوء سلطة في قطاع غزة وأخرى في مدن الضفة. [3] [4] [5] [6] [7] يُقدر عدد السكان ضمن هذه الحدود ب 11, 900, 000 نسمة تقريباً [8] ، حيث أن جزءًا كبيرًا من سكان فلسطين التاريخية اليوم هم من الناطقين بالعربية ( المسلمون والمسيحيون)، أما الجزء الآخر من سكانها فهم من الناطقين بالعبرية وأتباع الديانة اليهودية المهاجرين وأبناء شعوب أخرى، وتبلغ نسبتهم اليوم 49% بينما يشكل العرب 46%.
وعلى ما يبدو استعار هيرودوت هذا الاسم من اسم "پلشت" الذي أشار إلى الساحل الجنوبي ما بين يافا ووادي العريش حيث وقعت المدن الفلستية. وكان الفلستيون من شعوب البحر ومن أبرز الشعوب التي عاشت في منطقة فلسطين من القرن ال12 ق. م. ولمدة 500 عام على الأقل. [13]
وعم استخدام اسم فلسطين كاسم منطقة ذات حدود سياسية معينة في القرن الثاني للميلاد عندما ألغت سلطات الإمبراطورية الرومانية "ولاية يهوذا" (Provincia Iudaea) إثر التمرد اليهودي عليهم عام 132 للميلاد وأقامت ولاية فلسطين السورية (Provincia Syria Palestinae) محلها. أصبحت فلسطين تُسمى "جند فلسطين" في بداية عهد الخلافة الإسلامية، وكانت تتداخل حدودها مع "جند الأردن". [14]
من الناحية الطوبوغرافية ونباتية يمكن استخدام معايير مختلفة لتحديد منطقة فلسطين، ولكنه يمكن بشكل عام وصفها كالمنطقة الممتدة من نهر الليطاني في لبنان شمالا إلى رأس خليج العقبة جنوبا، ومن البحر الأبيض المتوسط غربا إلى الضواحي الغربية للبادية السورية في الأردن شرقا. ويمكن أيضا اعتبار صحراء النقب جزءا طبيعيا من شبه جزيرة سيناء وعدم شموله بمنطقة فلسطين جغرافيا. حدود فلسطين التاريخية ("من النهر إلى البحر") هي البحر الأبيض المتوسط غربا، " خط رفح العقبة " الذي يفصلها عن سيناء من الجنوب الغربي، رأس خليج العقبة جنوبا، وادي عربه ، البحر الميت ونهر الأردن شرقا، ومنحدر هضبة الجولان قرب شواطئ بحيرة طبريا الشرقية ومسار نهر الأردن الشمالي في الشمال الشرقي.
لنرى التناقض في القران! ( فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي أَيَّامٍ نَّحِسَاتٍ لِّنُذِيقَهُمْ عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَخْزَى وَهُمْ لَا يُنصَرُونَ) [ فصلت: 16]
( كَذَّبَتْ عَادٌ فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ @ إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي يَوْمِ نَحْسٍ مُّسْتَمِرٍّ) [ القمر: 18, 19]
9- هل ما يصيبنا من حسنه من الله وما يصيبنا من سيئة من نفسنا ام ان كل ما يصيبنا هو من الله ؟!! ( مَّا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِن سَيِّئَةٍ فَمِن نَّفْسِكَ) [ النساء: 79]
( قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا) [ التوبة: 51]
التناقض في الكلام من
الكلام المتناقض
الرد على شبهة أن في القرآن كلاماً متناقضاً. ا" جاء فى سورة النساء: (أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيراً)
ولكننا نجد فيه التناقض الكثير مثل:
كلام الله لا يتبدل: كلام الله يتبدل
(لا تبديل لكلمات الله): (وإذا بدلنا آية مكان آية.. ما سبب التناقض في الشخصية و التفكير و الكلام. )
(لا مبدل لكلماته): (ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها)
(إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون): (يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب)
هذه طريقتهم فى عرض هذه الشبهة يقابلون بين بعض الآيات على اعتبار تصورهم ، وهو أن كل آية تناقض معنى الآية المقابلة لها ، على غرار ما ترى فى هذا الجدول الذى وضعوه لبيان التناقض فى القرآن حسب زعمهم. الرد على هذه الشبهة:
الصورة الأولى للتناقض الموهوم بين آية يونس: (لا تبديل لكلمات الله) وآية النحل (وإذا بدلنا آية مكان آية.. ) لا وجود لها إلا فى أوهامهم ويبدو أنهم يجهلون معنى التناقض تمامًا. فالتناقض من أحكام العقل ، ويكون بين أمرين كليين لا يجتمعان أبداً فى الوجود فى محل واحد ، ولا يرتفعان أبداً عن ذلك المحل ، بل لا بد من وجود أحدهما وانتفاء الآخر ، مثل الموت والحياة. فالإنسان يكون إما حيًّا وإما ميتا ولا يرتفعان عنه فى وقت واحد ، ومحال أن يكون حيًّا و ميتاً فى آن واحد ؛ لأن النقيضين لا يجتمعان فى محل واحد.
التناقض في الكلام قصة عشق
ومحال أن يكون إنسان ما لا حى ولا ميت فى آن واحد وليس فى القرآن كله صورة ما من صور التناقض العقلى إلا ما يدعيه الجهلاء أو المعاندون. والعثور على التناقض بين الآيتين المشار إليهما محال محال ؛ لأن قوله تعالى فى سورة يونس (لا تبديل لكلمات الله) معناه لا تبديل لقضاء الله الذى يقضيه فى شئون الكائنات ، ويتسع معنى التبديل هنا ليشمل سنن الله وقوانينه الكونية. ومنها القوانين الكيميائية ، والفيزيائية وما ينتج عنها من تفاعلات بين عناصرالموجودات ،أو تغييرات تطرأ عليها. كتسخين الحديد أو المعادن وتمددها بالحرارة ، وتجمدها وانكماشها بالبرودة. هذه هى كلمات الله عزّ وجلّ. وقد عبر عنها القرآن فى مواضع أخرى ب.. التناقض في الكلام من. السنن وهى القوانين التى تخضع لها جميع الكائنات ، الإنسان والحيوان والنبات والجمادات. إن كل شئ فى الوجود ، يجرى ويتفاعل وفق السنن الإلهية أو كلماته الكلية ، التى ليس فى مقدور قوة فى الوجود أن تغيرها أو تعطل مفعولها فى الكون. ذلك هو المقصود به ب " كلمات الله " ، التى لا نجد لها تبديلاً ، ولا نجد لها تحويلاً. ومن هذه الكلمات أو القوانين والسنن الإلهية النافذة طوعاً أو كرهاً قوله تعالى: (كل نفس ذائقة الموت).
التناقض في الكلام أثناء
إطلاقات المصطلح:
يُطْلَق مُصْطلَح (تَناقُض) في الفِقْهِ في كِتابِ القَضاءِ والشَّهاداتِ، باب: الشَّهادَةِ. التناقض في الكلام أثناء. ويُطْلَق في أَبْوابٍ كَثيرَةٍ مِن الفِقْهِ، وفي عِلمِ أُصولِ الفِقْهِ، ويُراد بِه: التَّعارُضُ والتَّضارُبُ بين شَيْئَيْنِ. ويُطْلَق أيضاً عند عُلَماءِ المَنْطِقِ، ويَقْصِدون بِه: اخْتِلافُ جُمْلَتَيْنِ بِالنَّفْيِ والإِثْباتِ اخْتِلافاً يَلْزَمُ منه كَوْنُ إِحْداهُما صادِقَةً والأُخْرَى كاذِبَةً، نحو: زَيْدٌ إِنْسانٌ، وزَيْدٌ غَيْرُ إِنْسانٍ. جذر
الكلمة:
نقض
المراجع:
المحكم والمحيط الأعظم: (6/178) - القاموس المحيط: (ص 656) - مختار الصحاح: (ص 318) - لسان العرب: (7/242) - المصباح المنير في غريب الشرح الكبير: (2/621) - المغرب في ترتيب المعرب: (ص 473) - معجم لغة الفقهاء: (ص 147) - الموسوعة الفقهية الكويتية: (14/43) - الفروق اللغوية: (ص 144) - التعريفات للجرجاني: (ص 93) - كشاف اصطلاحات الفنون والعلوم: (1/514) - دستور العلماء: (1/241) - معجم مصطلحات أصول الفقه: (ص 148) -
3- وقالوا أيضًا: إن فى القرآن آية تنهى عن النفـاق ، وآية أخـرى تُكره الناس على النفاق أما الآية التى تنهى عن النفاق ـ عندهم ـ فهى قوله تعالى(: وبشر المنافقين بأن لهم عذابًا أليما). وأما الآية التى تُكره الناس على النفـاق ـ عندهم ـ فهى قوله تعالى: (وقالت اليهود عزير ابن الله وقالت النصارى المسيح ابن الله ذلك قولهم بأفواههم يضاهئون قول الذين كفـروا من قـبل قاتلهـم الله أَنَّى يؤفكـون). من المحال أن يفهم من له أدنى حظ من عقل أو تمييز أن فى الآية الأولى نهياً ، وأن فى الآية الثانية إكراهاً ويبدو بكل وضوح أن مثيرى هذه الشبهات فى أشد الحاجة إلى من يعلمهم القراءة والكتابة على منهج: وزن وخزن وزرع. تناقض الايات القرانية فيما بينها. ويبدو بكل وضوح أنهم أعجميو اللسان ، لا يجيدون إلا الرطانة والتهتهة ؛ لأنهم جهلة باللغة العربية ، لغة التنزيل المعجز. ومع هذه المخازى يُنَصَّبُون أنفسهم لنقد القرآن ، الذى أعجز الإنس والجن. لا نهى فى الآية الأولى ، لأن النهى فى لغة التنزيل له أسلوب لغوى معروف ، هو دخول " لا " الناهية على الفعل المضارع مثل: لا تفعل كذا. ويقـوم مقامه أسلوب آخر هو: إياك أن تفعل ، جامعًا بين التحذير والنهى ، ولا إكـراه فى الآية الثانيـة.