القرآن الكريم Mp3
سور القرآن الكريم
سورة النساء
176 آية
32484 مشاهدة
تحميل
قراءة
سورة النساء استماع و تحميل
بصوت أحمد العجمي
بصوت سعد الغامدي
بصوت عمر القزابري
بصوت عبد الباسط عبد الصمد
بصوت محمد المحيسني
بصوت عبد الباسط عبد الصمد مجود
بصوت ماهر المعيقلي
بصوت أبو بكر الشاطري
بصوت ياسر الدوسري
بصوت العيون الكوشي
بصوت ناصر القطامي
بصوت فارس عباد
بصوت عبد الرحمن السديس
بصوت سعود الشريم
بصوت نبيل الرفاعي
بصوت محمد جبريل
بصوت عبد الله عواد الجهني
بصوت تراويح الحرم المكي 1430
بصوت أبو عبد الله المظفر
سورة النساء/ لقراءة فضيلة الشيخ عبد الرحمن السديس - Youtube
قراءة ممتعه من سورة النساء وأداء يفوق الوصف وصوت يريح الأعصاب والقلوب وتدمع منه الأعين الخاشعه لله - YouTube
الصفحة
السابقة
الفهرس
الصفحة التالية
ويستخدم الجهاز مستشعراً بصرياً بمجال رؤية يبلغ 148 درجة لقياس مستويات الضوء في غابات المنغروف. ولكي يحصل العلماء على تقديرات أكثر موثوقية، يقومون عادةً بجمع البيانات في فترات الشفق (قبل شروق الشمس وبعد غروب الشمس) لتجنب تأثير أشعة الشمس المباشرة. يقول المشواري: «إن توقيت القياسات يمثل تحدياً كبيراً لنا خصوصاً أننا نريد تغطية أكبر مساحة ممكنة من الحقل خلال فترة الشفق، التي لا تتجاوز 30 أو 40 دقيقة فقط. زائدة (تشريح) - ويكيبيديا. وقد نضطر في معظم الأوقات للانتظار حتى غروب الشمس لفترة الشفق الثانية لجمع القياسات المتبقية، مما يزيد في فترة بقائنا في الموقع». ومن خلال تحديد مناطق مسح الأوراق بصورة مبكرة، يستطيع المشواري وغيره من العلماء تحديد المناطق المراد دراستها بدقة في صور طائرات الدرونز، وإنتاج خريطة تستخدم مجموعتي البيانات الجوية والأرضية لتحدد مقدار التمثيل الضوئي الذي يحدث داخل منطقة التصوير في الميدان. وبمساعدة كل من طائرات الدرونز والأقمار الاصطناعية، يمكن رفع مستوى هذه المعلومات عبر منطقة أكبر بكثير للحصول على فهم أفضل للتنوع المكاني ومقدار عزل الكربون على المستوى الإقليمي. التطبيقات المستقبلية هذه البيانات المستمدة من تقنيات الاستشعار عن بعد، سواءً كانت طائرات الدرونز أو أجهزة القياس الأرضية أو صور الأقمار الاصطناعية، تساعد علماء مختبر (HALO) في «كاوست» على تقييم كمية الكربون المحتجزة.
قرون الاستشعار هي جزء من هنا
فيما يشير يوهانسن إلى أن النظم البيئية لأشجار المانجروف هي مجال حيوي لأبحاث عزل الكربون، ولكنهم في مختبر (HALO) ينظرون أيضًا إلى قدرة المحاصيل الزراعية الأخرى مثل أشجار الزيتون على عزل الكربون. وبمجرد تحديد المؤشرات اللازمة بناءً على القياسات الهيكلية للأشجار من بيانات طائرات الدرونز والأقمار الاصطناعية، مثل ارتفاع جذع الشجرة وقطره، وكثافة الخشب، وتفرعات الأغصان، وما إلى ذلك، يمكن للعلماء تطوير ما يسمى بالمعادلات التماثلية - المتعلقة بالخصائص عبر المقاييس - لتقدير الكتلة الحيوية وما يرتبط بها مستويات تخزين الكربون في المنطقة. تقنيات متطورة في مجال الاستشعار عن بعد لدعم أبحاث الكربون - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. حماية الشواطئ
ويفيد يوهانسن بأنه يجب أيضاً الأخذ بالاعتبار أنشطة إنتاج الكربون الأخرى في الأراضي الزراعية، مثل الأسمدة والري والحصاد والنقل، والتي يمكن تضمينها في المعادلات التماثلية مقابل كمية الكربون المعزولة لتقدير المكسب الفعلي. كما يقوم فريق مختبر (HALO) بدراسة طرق تطبيق بيانات عزل الكربون على أنشطة البناء والتطوير الساحلي في بيئة أشجار المانجروف وتأثير ذلك على البيئة خصوصاً إذا ما أخذنا في الاعتبار أن أشجار المانجروف تحمي الشواطئ من العواصف، وتمنع التآكل، وتوفر موطنًا للحياة البحرية وسبل العيش لمجتمعات الصيادين، والأهم من ذلك كله دورها الكبير في عزل كميات كبيرة من غاز ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي.
ويقول يوهانسن: «نستطيع من خلال خرائط عزل الكربون في النظم البيئية لأشجار المنغروف تقدير التأثير الكبير لها في حماية البيئة، وبالتالي إظهار مدى أهميتها لصانعي السياسات كي يتمكنوا من سن تشريعاتهم وفقاً لذلك». ومن ناحية أخرى، فإن التربة هي بنفس الأهمية للنظم البيئية لأشجار المنغروف، لأنها تخزن كميات هائلة من الكربون. وفي هذا السياق يتم في «كاوست» أبحاث تعاونية مهمة في هذا المجال كالتي يقوم به باحثا «كاوست» البروفيسور دانييلي دافونشيو، والبروفيسور كارلوس دوارتي لتحليل محتوى الكربون في التربة كثيفة الأشجار لمعرفة ما إذا كان محتوى التربة الكربوني يختلف من بيئة لأخرى. ويمكن استخدام بيانات الأشجار الملتقطة من صور طائرات الدرونز كمؤشر على محتوى الكربون في التربة. كما يجري الباحث وزميل ما بعد الدكتوراه في «كاوست» الدكتور خافيير بلانكو ساكريستان مشروعاً بحثياً طموحاً يستخدم صور الأقمار الاصطناعية لرسم خرائط لكافة غابات المنغروف في البحر الأحمر. قرون الاستشعار هي جزء من الملح. ويقوم فريق آخر من باحثي «كاوست»، بمن فيهم البروفيسور إبراهيم حطيط، بدراسة الاختلافات بين الخرائط الحالية والبيانات الجديدة التي تم جمعها لتحديد المناطق التي لم يتم النظر فيها سابقاً.