تصاميم هنا الإبداع «: لا للمخدرات
- لا للمخدرات تصاميم السفرة
- حسبي الله ونعم الوكيل وكفى
- حسبي الله و نعم الوكيل على كل ظالم
- حسبي الله ونعم الوكيل english
- حسبي الله ونعم الوكيل على كل ظالم
لا للمخدرات تصاميم السفرة
لا للمخدرات ( للجميع)
المخدرات نهاية مؤلمة
المخدرات نهاية مظلمة ( لوحات)
لا للمخدددددددددرات
لا للمخدرات
لا للمخدرات no drugs
المخدرات هي مواد مخدرة ومغيبة للعقل ومؤثرة علي الوظائف الجسدية وتؤثر علي الافعال والتفكير بشكل كبير جداً وتعتبر المخدرات من أسوء الامور التي قد يدمنها الانسان وتدمر حياته بشكل كامل بشكل بطئ جداً ومزعج له ولم حوله ايضاً, سنقدم لكم بعض العبارات والرسائل للتوعية عن الابتعاد عن المخدرات و صور معبرة ايضا عن التوعية عن المخدرات اتمني ان تنال اعجابكم. عبارات توعية ضد المخدرات
الحشيش … يؤثر في التكوين النفسي والعضوي للفرد فيزداد استعداده للجريمة. المخدرات … تبذر الخراب.. وتزرع المرض.. وتحصد الارواح. تعاطي المخدرات أثناء القيادة يؤدي إلى حوادث مرورية قاتلة. حبوب الكبتاجون تسبب الجنون الغير قابل للشفاء. أبي … اضاعتك المخدرات وضِعنـا من بعـدك.. تصاميم هنا الإبداع «: لا للمخدرات. بادروا إلى معرفـة اصدقاء ابناءكم … أبناءكم أمانه في أعناقكم …. الحياة نعمـة والمخدرات نغمـة …. أولها شيشة …. وآخرها حشيشة … حبوب الكبتاجون الذميمة تسبب إعاقة مستديمة … للحشيش لذه عابرة تؤدي إلى نهاية هالكة. في عالم المخدرات … تسيطر الاحقاد وتندثر القيم … ظاهرة الادمان مشكلة مجتمع تستوجب يقظة الجميع … حبة … حقنة … إدمان … مـوت … مهما قست غرائز الحياة عليك … فالمخـدر أقـسى.
والله مايسوى-حسين الجسمي - حسبي الله وحده ونعم الوكيل - YouTube
حسبي الله ونعم الوكيل وكفى
(منقول) [/QUOTE]
03-06-2016, 03:16 PM
يقول ابن القيــّـم – رحمه الله – في كتاب زاد المعاد: ( من هذا قوله في الحديث الصحيح للرجـُـل الذي قضى عليه فقال "حسبي الله و نــعم الوكيل " فقال عليه صلى الله عليه و سلّم: إن الله يلومُ على العجز ، و لكن عليك بالكيس فإذا غلبكَ أمر فقل: " حسبي الله و نــِـعم الوكيل " رواه أحمد و أبو داوود
__________________ من كمال إحسان الله عزوجل إن يذيق عبده مرارة الكسر قبل حلاوة الجبر, فما كسر عبده المؤمن إلا ليجبره, ولامنعه إلا ليعطيه, ولا أبتلاه إلا ليعافيه __________________________ صباح الخير
حسبي الله و نعم الوكيل على كل ظالم
(حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوَكِيلُ) هي كذلك الكلمة نفسها التي قالها نبيُّنا ورسولنا وقدوتنا وشفيعنا محمد صلى الله عليه وسلم، ومن معه بعد غزوة أحد، حين قيل لهم: إنَّ النَّاس قد جمعوا لكم فاخشوهم؛ قال ربنا سبحانه: ﴿ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا ﴾، وَقَالُوا:
ماذا قالوا؟ وبماذا هتفوا؟ ﴿ وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ ﴾ [آل عمران: 173]. فماذا كان جزاؤهم؟
﴿ فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ ﴾ [آل عمران: 174]، فالله الذي أمر النَّار لتكون بردًا وسلامًا على إِبراهيم عليه السلام، وجعل النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابَه يرجعون، ولم يمسسهم سوء هو الذي يجعل المحن منحًا وعطايا، ويجعلُ الفقر والحاجة سعةً وغنًى، ويجعل الهمومَ والأحزان أفراحًا ومسرات، ويجعلُ المَنْع عطاءً ورحمة، وهذا كلُّه لمن توكل عليه وجعلَهُ حَسْبَهُ، وأيقن به وأحسنَ الظنَّ به سبحانه، وهذا مضمون حسبنا اللهُ ونعم الوكيل. أيها الأحباب، ما أجمل وما أروع هتاف حسبنا الله ونعم الوكيل، فإن قلَّ مالُك وكثُرَ ديْنُك، فنادِ: (حسبُنا اللهِ ونِعْمَ الوكيلُ) ، وإذا خِفتَ من عدوٍّ، أو ظُلمتَ أو ابتليتَ، فاهتفْ وردد وقل: (حسبي اللهُ ونِعْمَ الوكيل) ، وإذا ضاقت بك السبُل، وأُغْلِقَت دونك الأبواب، وتعسَّرت عليك الحياة ولم تجد من الناسِ أنيسًا ولا مؤنسًا، فقل وردِّد واهتف: (حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْل) ، وإن سُلِبَ حقك، وضَعُفتَ عن استرداده، فقل وردد: (حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ الوكيل).
حسبي الله ونعم الوكيل English
والوكيل: هو من يوكله الإنسان ليقضي له أمراً, وكلما كان الوكيل قوياً, أميناً, فطناً, حكيماً, كان قضاء الأمر أفضل وأكمل, ولذلك يختار الناس المحامين الأقوياء, والأمناء لتوكيلهم في قضياهم. ومعنى نعم الوكيل: أي: من أفضل من الله وكيلاً في نصرتي ؟, ومن أعظم وكيلاً من الله في قضاء حاجتي ؟
ومن أقوى من الله وكيلاً في رد كيد الكائدين, وظلم الظالمين ؟
وكلما كان القلب معلقاً بالله, متوكلاً عليه, مستيقناً بحكمة الله, وقدرته, مسلماً لأمره وقضائه, كان الوكالة أصدق, والتوكل أعظم, والثمرة أطيب ولا ينبغي للمسلم العاقل أن يلتفت إلى النتائج, مهما كانت في نظره في غير صالحة, لأن الله يعلم والإنسان لا يعلم
{ والله يعلم وأنتم لا تعلمون}. :
خمس للدنيا وخمس للآخرة: حسبي الله لديني ، وحسبي الله لما أهمني ، وحسبي الله لمن بغى عليَّ ، حسبي الله لمن حسدني ، حسبي الله لمن كادني بسوء ، حسبي الله عند الموت ، حسبي الله عند الشدة في القبر ، حسبي الله عند الميزان ، حسبي الله عند الصراط ، حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت و إليه أنيب. من لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجا
ومن كل هم فرجا ، ورزقه من حيث لا يحتسب. رواه أحمد وأبو داود وابن ماجة عن أبي هريرة.
حسبي الله ونعم الوكيل على كل ظالم
قلْها بيقين ليدفعَ الله عنك الهموم والغموم والأحزان، قلْها بإيمانٍ عميق ليُزِيحَ الله عنك الكروبَ والشدائد، قلْها بعزمٍ راسخ وثباتٍ لا يلين؛ ليُذهب الله عنك البأس، ويُعجِّلَ لك الفَرج بإذن الله جل وعلا: ﴿ الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ ﴾ [آل عمران: 173]. بارك الله لي ولكم بالقرآن العظيم، واستغفروا الله لي ولكم من كل ذنبٍ، ويا فوز المستغفرين. الخطبة الثانية
أما بعد:
فما أحوجنا ونحن اليوم نعاني مشاكلَ وأزمات، وشدائدَ ومحنًا، وبلايا وفتنًا، وآلامًا وأمراضًا،
وأوبئة وأوجاعًا - أن نُعنى بكلمةِ حسبنا الله ونعم الوكيل، أن نعيش مع هذه الكلمة العظيمة المباركة، مُتأملين معناها، متدبرين دلالتها، وأن نأتي بها في مواضعها المناسبة، مع الأخذ بالأسباب؛ لنُكْفى ونُوقى بإذن الله عزَّ وجلَّ. نعم يا مسلمين، ينبغي ألا يُفهَمُ أن نُوارِيَ عجزَنا وكسلنا وضَعفنا وراء الحسبَلَة أو الحوقَلَة، فهذا مظهرٌ من مظاهر الضَّعفِ، ولقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يُعلِّمُ أصحابَه ويربيهم على مواجهة الأحداثَ والمواقِف بـ"حسبنا الله ونِعمَ الوكيل"، مُستشعِرين جلالةَ معانِيها، وعظيم مدلُولِها، مع العملِ الجادِّ، واتخاذِ الأسبابِ بحكمةٍ وبصيرةٍ، قال صلى الله عليه وس لم: (المُؤمنُ القويُّ خيرٌ وأحبُّ إلى الله من المُؤمن الضعيف، وفي كلٍّ خيرٌ، احرِص على ما ينفعُك واستعِن بالله ولا تَعجِز).
وكلمة (حسبنا الله) يستشعرُ فيها العبدُ اسْمَ اللهِ الحسيبِ، والحسيب هو الكافي، فهو سبحانه كَافٍ من توكل عليه، وفوَّضَ أمره إليه، واستعان به، واعتمد عليه. وكلمة (نِعمَ الوكيل) صيغةُ مدحٍ وثناءٍ على الله عز وجل، بأنه هو الحفيظ ونِعمَ المُتوكَّل عليه في جميع الأمور، وهو الوكيلُ الذي توكَّل بالعالَمين، والذي يتولَّى بإحسانِه شُؤونَهم خَلقًا وتدبيرًا وهداية وتقديرًا، فلا يُضيِّعُهم ولا يترُكُهم ولا يكِلُهم إلى غيرِه. نعم يا أيها الكرام، (حسبنا الله وَنِعْمَ الوكيل) ، ما أكبرَ معناها، وما أَعظمَ دلالتها، وما أجلَّ قدرها، وما أشدَّ أثرها. فهي العبارةُ التي تلوحُ أَمامَ الإنسان حين تنقطع وتتخلى عنه القوى المادية والأسبابِ الأرضية، (حسبنا الله ونعم الوكيل) ملاذُ العبد وملجَؤُه، وهي نصيرُه ومأمنه حالَ الأزمات الشديدة والضائِقات العظيمة. (حسبنا الله وَنِعْمَ الوكيل) هي السلوى في المصائِب والحِصن في الشدائِد، (حسبنا الله وَنِعْمَ الوكيل) هي أمضَى من القوَى المادية، والأسباب الأرضيَّة. (حسبنا الله وَنِعْمَ الوكيل) هي المَفزعُ إذا ضاقت الكروب، وهي الملاذُ إذا عَظُمَت الخُطوب، وهي الكلمة التي تقفُ على طرفِ اللسان حين يأْخذ الخوف والحزن مكانه في القلب.