كذلك يجب غسل جميع الأدوات الشخصية الخاصة بالشعر بالماء الساخن الممزوج بالخل. لا تقتصر الوقاية من القمل على اتباع هذه الخطوات فقط، و إنما يتوجب المحافظة على نظافة الجسم و تغيير الملابس بشكل منتظم لتفادي قمل الجسم في حال الحصول عليه من مكان آخر. و مراقبة رأس الطفل بشكل منتظم لتفادي قمل الرأس عند الإحساس بالخطر، لاسيما وأن الأطفال يكثر احتكاكهم بالأطفال الآخرين و تلتمس رؤوسهم عند اللعب واحتمال إصابتهم بالقمل كبيرة جدا. بالإضافة إلى تفادي مشاركة الآخرين في أغراضهم الشخصية من قبعات ومخدات النوم و السرير والمشط للحد من الإصابة بالقمل و الحد من انتشاره. تابعوا علوم العرب على زر الذهاب إلى الأعلى
- الوقاية من القمل في
- رمز شركة العلم لأمن المعلومات
الوقاية من القمل في
القمل
قمل الرأس هو نوع من الحشرات الطفيلية الصغيرة التي لا تمتلك أجنحةً وتفضّل العيش في شعر الإنسان، ويُطلق على بيوضها الصئبان، وتُعدّ من المشكلات كثيرة الانتشار والمُعدية ومن الصعب علاجها، ولا يسبب القمل أي مخاطر مرضية حقيقة على صحة الشخص المصاب، كما لا يدلّ على انعدام النظافة الشخصية، أو الإصابة بمرض ما، وينتشر بين الأطفال في عمر ما قبل المدرسة والمرحلة الابتدائية. [١] تُنقَل العدوى من الطفل إلى باقي أفراد الأسرة، ويوجد القمل على خط العنق في المنطقة الخلفية من الرأس وخلف الأذنين، ومن النادر أن يوجد على الحواجب أو الأذنين. [١]
طرق الوقاية من القمل
تساعد بعض الإجراءات على الوقاية من قمل الرأس والسيطرة عليه، منها ما يأتي: [٢]
الامتناع عن الاتصال المباشر بشعر شخص آخر خلال وقت اللعب، أو ممارسة الأنشطة المختلفة سواءً في المدرسة، أم المنزل، أم الملعب، أم المعسكرات، أو أي مكان آخر. الامتناع عن مشاركة الأدوات الخاصة، مثل: مشابك الشعر، والقبعات، والمعاطف، والأوشحة، والملابس الرياضية. الابتعاد عن مشاركة فراشي الشعر والمناشف الخاصة مع أحد، والحرص على تطهيرها للشخص المصاب بالقمل عن طريق نقعها في ماء بدرجة حرارة 54 درجةً مئويةً في الحد الأدنى مدة 5-10 دقائق.
وبالرغم من وجود هذه الطرق الطبيعة للوقاية من القمل باستخدام الزيوت والأعشاب، إلا أنه لا يزال هناك حاجة لإجراء المزيد من الدراسات حول هذه الطرق لحماية شعر الأطفال من القمل.
من جانبه قال الدكتور خالد بن عبد العزيز الغنيم الرئيس التنفيذي لشركة العلم لأمن المعلومات، إن هذه الخدمة تأتي استجابة لحاجة سوق السيارات المستعملة في المملكة للتأكد من معلومات الاستمارات كما أنها ستقدم أيضا عبر الانترنت، لافتا إلى أن هذه الخدمة تأتي بداية لخدمات الكترونية أخرى ستعمل الشركة على تصميمها في هذا المجال. شموس - خدمة شموس - بوابة شموس - نظام شموس - برنامج شموس - تطبيق شموس. وأوضح أن الإدارة العامة للمرور قدمت قاعدة بيانات من خلال المركز الوطني للمعلومات لتنفيذ هذه الخدمة، فيما قدمت "العلم" تصميما لهذه الخدمة وتوفير البنية التحتية الجيدة لها، كما أن "الاتصالات السعودية" وفرت قناة اتصال تربط تنفيذ هذه الخدمة بأكبر قاعدة مشتركين في المملكة. ولفت الغنيم إلى خدمة "إشعار" التي تعتزم شركة "العلم لأمن المعلومات" إطلاقها قريبا بالتعاون مع عدد من الجهات الحكومية، و تهدف إلى إشعار المواطنين بتاريخ انتهاء صلاحية عدد من أوراقهم الثبوتية، منها جواز السفر، وبطاقة الأحوال، واستمارة المركبة، ورخصة السير. وعلى الصعيد نفسه، قال قصي بن عبد العزيز الفواز مدير عام الشؤون الإعلامية ومساندة التسويق بالاتصالات السعودية، إن إطلاق الاتصالات لخدمة "تم" بالتعاون مع "المرور" وشركة "العلم"، يأتي استمرارا للخدمات التفاعلية التي تقدمها "الاتصالات" لتسهيل عدد من الإجراءات الحكومية للمواطنين، كما أنها تهدف إلى تطبيق بعض خدمات وبرامج الحكومة الالكترونية.
رمز شركة العلم لأمن المعلومات
وفي حين توضح المصادر نفسها أن هذه الحادثة جاءت بعد نحو اسبوع من توقيف الجيش زورقاً في المياه الإقليمية عند نقطة العريضة، كان على متنه 20 شخصاً من الجنسية السورية، تشير إلى أن هذه الظاهرة كان من المتوقع أن تنشط في هذه الفترة، على إعتبار أن الظروف المناخية تكون مساعدة، وتؤكد على وجود طريقتين في التحضير لهذه المغامرة: الأولى من خلال التواصل مع أحد المهربين، أما الثانية فهي عبر تنظيم العملية من قبل مجموعة من الأشخاص الراغبين في دخولها. في الحادثة التي وقعت ليل الأحد، قد تكون المفارقة تكمن في سرعة توجيه الإتهامات إلى المؤسسة العسكرية، إنطلاقاً من الشهادات التي كان قد أدلى بها بعض الناجين، أي قبل حصول أي تحقيق جدي فيما حصل، لمعرفة ما إذا كان ما يتحدثون عنه حقيقة أم لا، مع العلم أن بداية البحث ينبغي أن تكون من مكان آخر. في هذا الإطار، السؤال الأساسي من المفترض أن يكون عن عدد الأشخاص الذين من الممكن أن يستوعبهم القارب، خصوصاً في ظل المعلومات المتضاربة حول عدد الركاب الفعلي، الأمر الذي توضحه المالكة السابقة له هلا تلج، في حديث لـ"النشرة"، حيث تشير إلى أن العدد الطبيعي هو 10 أشخاص، لكن في الحد الأقصى من الممكن أن يصل إلى 15 شخصاً، مع العلم أن المعلومات تتحدث عن أن عدد الذين كانوا على متنه، في ليلة الحادثة، يفوق 60 شخصاً.
كما تؤكد تلج أن القارب مخصص للنزهات، حيث تلفت إلى أن سرعته ليست كبيرة، وتجزم بأنه لا يمكن أن يصل إلى قبرص ، في حال كانت هي وجهة الأشخاص الذين كانوا على متنه. ما تقدم، يقود إلى معادلة مهمة، هي أن الذين إختاروا هذه المغامرة لم يقوموا بالحسابات اللازمة لها، الأمر يعود على الأرجح إلى حالة اليأس التي لديهم من الأوضاع القائمة في لبنان، وهو ما تأكد من خلال ما أوضحه قائد القوات البحرية في الجيش العقيد هيثم ضناوي، خلال مؤتمر صحافي الأحد، حيث أكد أن "المركب الذي غرق صغير صنع في العام 1974 والحمولة المسموح بها هي 10 اشخاص فقط"، كما لم يكن هناك سترات إنقاذ ولا أطواق نجاة. رقم سداد شركة العلم لأمن المعلومات. بينما رد على الإتهامات التي وجهت إلى عناصر الجيش، بالتشديد على أنهم "حاولوا منع المركب من الانطلاق، لكنه كان أسرع منا"، مشيراً إلى أن "قائد المركب اتخذ القرار بتنفيذ مناورات للهروب من الخافرة بشكل أدى إلى ارتطامه". في هذا الإطار، تشدد مصادر متابعة على ضرورة المطالبة بتحقيق جديد حول ما حصل، قبل ليلة الحادثة وخلالها، لكنها تستبعد فرضية أن يكون عناصر الجيش قد سعوا إلى إغراق المركب، حيث ترجح فرضية أن يكون سائق القارب هو من سعى إلى الهروب، لكنه لم يكن، بسبب ضعف خبرته، يدرك حقيقة ما يقوم له، بينما إختلط الأمر على الركاب نتيجة الصدمة التي عاشوها، الأمر جعلهم من العاجزين عن فهم حقيقة الإصطدام الذي حصل، طارحة علامات إستفهام حول ما إذا كان الهدف من تحميل الجيش المسؤولية أمر آخر، يتعلق بالجريمة نفسها أو بأهداف أخرى ذات خلفيات أمنية أو سياسية.