الخرطوم: (كوش نيوز) يونيتامس تدين العنف القبلي بغرب دارفور وتطالب السودان كانت هذه تفاصيل يونيتامس تدين العنف القبلي بغرب دارفور وتطالب بالتحقيق نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على كوش نيوز وقد قام فريق التحرير في مباشر نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - الاكثر زيارة مباريات اليوم
- جريدة الجريدة من السودان
- فيلم من 30 سنه سينما فو اب
- فيلم من 30 سنه تحميل
- فيلم من 30 سنه يوتيوب
جريدة الجريدة من السودان
مطالب القصاص
وحول موقفهم من قتلة الشهيد جدد ممثل أسرة الشهيد تمسكهم بالقصاص وقال، أما قتلة ميدو فقد تركنا أمره لله عز وجل نحن نقتص منهم ووكيلنا هو الله عز وجل الذي كرم الانسان وجعل دمه وماله وعرضه حرام ووعد من قتل مؤمنا متعمداً فجزاؤه جهنم خالدا فيها، وقال على لسان رسوله، زوال الدنيا أهون من قتل مؤمن واحد. ممثل لجان مقاومة كوبر
من جهته قال ممثل لجان مقاومة كوبر إن الشهيد محمد عبد السلام ضُرب في صبيحة الانقلاب في الخامس والعشرين من أكتوبر وانتقلت روحه الى بارئها في السابع والعشرين من شهر الانقلاب وأردف، الشهيد ميدو كان أخاً للجميع في كوبر أخ للصغير قبل الكبير وكان مبتسماً وبشوشاً وقلبه على الوطن عاش ومات شجاعاً وكلنا سائرون في دربه درب الحرية والسلام والعدالة، وجدد تمسك لجان المقاومة بالقصاص العاجل لكل الشهداء وتقديم قيادات الانقلاب لمحاكمات فورية، وعاد ليؤكد ثقتهم في أنهم لن يتم تقديمهم للمحاكمة مالم يتم اسقاط الانقلاب.
اختراق التنسيقيات
وفي السياق طالب شقيق الشهيد بيبو رامي تنسيقيات لجان المقاومة بالرجوع الى لجانهم حتى ترفع ممثليها لضمان تمثيل اللجان وعدم اختراقها وبرر ذلك لأنها مخترقة وقال " على لجان المقاومة تسمية ممثليها لأن التنسيقيات مخترقة وكذلك اللجان". وأوضح أن الهدف من عرض الفيلم الوثائقي الثاني هو ليس من أجل مشاهدة فيلم فقط وانما لأخذ الدروس من تجارب الشعوب في مقاومة الديكتاتوريات التي لن تصمد كثيراً في مواجهة شعوبها. السودانية صحيفة الجريدة. أمهات الشهداء ونساء شيلي
وأكد رامي أن أمهات الشهداء في السودان قادرات على تكرار سيناريو نساء دولة شيلي اللائي فقدن أكثر من 1000 من ابنائهن وبدأت ثلاث نساء منهن الاعتصام أمام ساحة بوسط العاصمة وهن يحملن صور ابنائهن المفقودين ثم تزايد عدد المعتصمات وأجبرن الرئيس الديكتاتور آنذاك على التنحي. تغيير خطاب المقاومة
وشدد على ضرورة تغيير المقاومة والمعارضة السودانية لخطابها أسوة بالمعارضة في دولة شيلي التي اكتشفت أن خطابها الذي يتحدث عن القمع والموت والماضي أصبح غير مجدي فلجأت الى الحديث عن المستقبل وذكر ذلك يعني أعطني أملاً في الحياة لذلك فخطاب المقاومة والمعارضة السودانية يجب أن يتغير من الحديث عن سلبية الماضي الى ايجابية المستقبل.
أداء الفنانين
بالطبع الاختلاف لا يُفسد للود قضية، ولكن أنا اعتقد أنكم لن تختلفوا معي في فكرة الأداء كان واضحاً لجميع من شاهد فيلم من 30 سنة. أحمد السقا: لم يقدم جديد في الدور بل تشابهت انفعالاته وردود الفعل مع باقي أعماله، وهو ما جعل العمل لا يقدم جانب جديد في السقا كممثل. شريف منير: هو كفنان عبقري ولكن في هذا العمل لم يكن هناك إيقاع أو تناغم له مع الأحداث، بل كان بلا إيقاع. منى زكي: لعلها الأفضل من حيث الشخصيات في العمل فقد أجتهدت في العمل على جوانب الشخصية من ملابس، وطريقة الحديث، والانفعالات اللا إرادية للشخصية. نور: تشابه دورها بالنسبة لي مع دورها في فيلم ملاكي إسكندرية فشعرت إنني أشاهدها في جزء ثانٍ من العمل. ميرفت أمين: لم يكن الدور مركب أو صعب التقديم لنحكم من خلاله على أداء ميرفت أمين، إلا أن السلاسة والخبرة والقوة في الأداء كانت السمة الأساسية لدورها. في النهاية
إحدى الجمل التي شاهدتها في إحدى الأعمال الغربية هذا العام وهي من الظلام يأتي النور، فنعرب هذة الجملة ونطلقها على عملنا، من النقد لن نشاهد فيلم من 30 سنة مرة أخرى، بل سنشاهد جودة أفضل وقصة أفضل وإخراج مميز في المستقبل بالتأكيد، فجميعنا تروس ندور في آلة تسعى للارتقاء بفننا لا نهدمه، ولا نعكر صفو النجاح، بل نسعى جميع للاختلاف والإجادة.
فيلم من 30 سنه سينما فو اب
ok vadshare vadbom uqload القصة
يعود عمر (شريف منير) من الخارج ليقسم ثروته على عائلته المكونة من 9 أفراد بالتساوي، ولكنه يخبرهم أن أمواله ملعونة ولعنتها تطارد من يحصل عليها أينما ذهب، وبالفعل يقتنع ابن عمته عماد صلاح الدين (أحمد السقا) باﻷمر بعد وقوع الضحايا بطريقة غريبة بين أفراد العائلة على التوالي، ويحاول كشف اللغز وراء تلك اللعنة، ليكتشف أن اﻷمر أكبر وأكثر تعقيدًا من مجرد لعنة. المشاهدات: 122 مدة الفيلم: 118 الجودة: HD السنة: 2016 التقييم: 4. 2
البوم صور فيلم من 30 سنة 2016
فيلم من 30 سنه تحميل
أكدت أكثر من مرة حتى الآن على جانب الغموض في الفيلم ولعل ذلك يرجع أن الفيلم ينتمي لهذا النوع من الأعمال، ولكنه لم يرتقي للوصول له، فلم يستعن عمرو عرفة بـ"فويس أوفر" مزيكا خارجية تُزيد من إحساس المُشاهد بالعمل، بل اكتفى بأسلوب السرد بصوت السقا. أيضاً كان هناك بعض الرتابة الإخراجية أبرزها وأكثرها ظهوراً كان في المشهد الذي جمع نور بشريف منير بعد عودتهما من الإسكندرية في ليلة مقتل جميلة عوض وشقيقها، وحين دار الحديث بين منير ونور احتوى المشهد على كادرات متشابها لأكثر من 3 دقائق، دون تنوع أو تغير في أحجام اللقطات، دون تنوع في زوايا الكادرات أو تغير في حجم اللقطات، حاول المخرج أن ينتمي لنوعية العمل "الشرعي" كما يسميه أبناء مهنة الفَنّ، ولكنه لم ينجح. وافتقر العمل للحبكة السليمة والسلسة، حيث كان المُشاهد دائم التوقع الناجح للأحداث، وهو أمر "لا يجوز" بصوت لطفي لبيب في فيلم "يا أنا يا خالتي" فيجب أن يُحدث العمل جلبة في عقل المٌشاهد. ولكن من المشاهد التي أعتبر أنها كانت على درجة كبيرة من الإتقان هو مشهد الغرق والذي توفيت فيه ميرفت أمين ونور داخل السيارة، إضاءة المشهد، والكادرات كانت جيدة للغاية، بجانب أن العمل تمتع بالإضاءة المميزة في بعض المشاهد، والمختلفة أيضًا.
فيلم من 30 سنه يوتيوب
جميع الحقوق محفوظة شاهد فور يو - تحميل ومشاهدة اون لاين © 2022
تصميم وبرمجة:
السيناريو
انتقدت الحبكة سابقًا في العمل لذلك لن أتحدث عنها مرة أخرى، ولنذهب للتطرق للخطوط الدرامية، ورسم الشخصيات، والفكرة المجردة للعمل وكيف عرضها الكاتب أيمن بهجت قمر. في البداية الخطوط الدرامية جيدة والربط بين شخصيات العمل كانت جيدة، عدا فكرة أن يكون الـ9 أشخاص هم عائلته التي ستموت، فقتل بذلك المخرج عنصر المفاجأة عند المُشاهد. أما رسم الشخصيات فكان لابأس به في بعض الشخصيات كـ"منى زكي" ، وشريف منير، لعلهما الأبرز في رسم الشخصية، أما باقي المشاركين في العمل كأحمد السقا وصلاح عبد الله ونور لم يأت رسم الشخصية الخاص بهم مختلفاً، وأما جميلة عوض وشقيقها فكان رسم الشخصية الخاص بهم باهتاً. أما انتصار بطل العمل لفكرة المجردة فكان صائباً فيه، فكل من أخطأ حصل على جزاءه، فنصر الخير وأطاح بالشر حتى وإن كان بطل العمل. الإضاءة
بالنسبة لي الإضاءة في هذا العمل هي أحدى الأدوات صاحبة الإيقاع المنفرد، ولكنه في النهاية إيقاع يُسمع وليس شيئاً صامتاً، فحاول مدير الإضاءة في العمل إضافة "مود" الإثارة والغموض فأعتمد على الإضاءة القاتمة. وهناك مشهد كان يسير فيه أبطال العمل على ما أذكر على النيل يخترقون غيمة ضبابية من دخان عربات شواء "الذرة" و"البطاطا" فكانت إضاءة هذا المشهد بالنسبة لي بديعة، بالطبع لا أحصر ثنائي على الإضاءة من هذان المشهدان ولكن كان هنالك الكثير من المشاهد في العمل تمتعت بإضاءة جيدة، فأصاب مدير الإضاءة.