مساهمة رقم 1 كلمات انشودهـ العاب الجيران لـعصومي وليد ورغد## من طرف سـوسـو تـحـبـكـمــ ~ الأربعاء أبريل 20, 2011 11:46 am السسسسسسسسسسلام عليكم ورحمه الله وبركاته!! بدون مقدمات تفضلوو الكلمات.. عصومي ووليد مره راحو ع بيت الجيران لعبو فرحو زارو اصحابهم ماشافوهم من زمااان يبى لما رجعو على البيت باسو الماما والبابا وجيابهم كانت يبى منفوووخه شو خبو جوه لتيابات بحبش دور هون وهون هيي قطع الالعاب عصومي ووليد مره راحو ع بيت الجيران لعبو فرحو زارو اصحابهم ماشافوهم من زمااان عمو خالد:يابابا هادا حراام هالالعاب مو النا ازا مارجعناها الله ياابني بيزعل منا الله شاهد يااولاد مابنعيدها بيرضى عنًا عصومي ووليد مرره راحو ع بيت الجيران لعبو فرحو زارو اصحابهم ماشافوهم من زمان ان شاء الله يعجيبكم....
قصة لوليد ورغد باشتراك عصوم وديمة
ألعاب الجيران... طيور الجنة - YouTube
تحميل انشوده عصومي و وليد مره
مشاركاتي: 35409 تاريخ التسجيل: 22/04/2010 الموقع:: ●|[السعودية]|● موضوع: رد: قصة لوليد ورغد باشتراك عصوم وديمة الإثنين أغسطس 16, 2010 5:07 pm مريومة كتب: انا بعتذر بس هذا شى مخل للدين الاسلامى برائيى لو كنت المديرة لكنت حزفت الموضوع مريومه لو انا منك ماادخل المنتدى بعد اللي سويتيه إدارة المنتدى " إدارةَ موقع عمرالرسمي, ♥!
افتراق عصومي عن وليد لأول مرة ! - فيديو Dailymotion
مرة طلعنا ومشينا - المقاديد | طيور الجنة - YouTube
وليد يكشف أبرز الحقائق حول خطوبته – طيور الجنة
الرئيسية
قنوات
برامج
منوعات
مباشر
تسجيل الدخول
التسجيل
1, 160
views
ذات صلة ما هو عذاب قوم شعيب من هم قوم شعيب
ما هو عذاب يوم الظلة؟
كان لقوم مديَن ستة ملوك؛ أبجد، وهوس، وحطى، وكلمن، وسعفص، وقرشت، رئيسهم هو كلمن، وهم قوم شعيب -عليه السّلام- ، عذبهم الله بما أرسله عليهم يوم الظلّة؛ فقد فتح الله عليهم باباً من أبواب جهنّم، فعانوا من الحرّ أياماً عديدةً، بلغت سبعة أيامٍ، [١] فارتفعت حرارة بيوتهم حتى الغليان، وحميت مياه الآبار والعيون، والأرض من تحت أرجلهم أسقطت جلودهم من شدّة حرارتها. [٢] فاتّخذوا من الماء مبرداً لهم فلم تنفعهم بشيءٍ، فأرسل إليهم غيمةً وقف تحتها رجلٌ وبدأ ينادي القوم ويقول لهم ما رأيهم ظلاً أطيب من ظلّ هذه الغمامة، حتى اجتمع القوم كلّهم تحتها يحتمون بظلها وبردها، فلمّا كانوا كذلك أوقدها الله عليهم ناراً تحرقهم جميعاً، قال -تعالى-: ( فَأَخَذَهُمْ عَذَابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ). [٣] [٤]
قوم النبي شعيب أصحاب عذاب يوم الظلة
كان قوم مديَن قد سكنوا في أرض معان التي تقع بين الشام والحجاز، وكان شعيب -عليه السّلام- قد هاجر من أرض بابل وسكن معهم، ففهم لغتهم وعرفها حتى أتقنها، فأرسله الله لهم نبياً، وأنعم عليهم بنعمٍ عديدةٍ، فقد كانوا قلّةً فكثّرهم، فشملت الكثرة جميع جوانب حياتهم، قال -تعالى-: ( وَاذكُروا إِذ كُنتُم قَليلًا فَكَثَّرَكُم).
عذاب يوم الظلة – لاينز
قال: فذلك قوله: ( فأخذهم عذاب يوم الظلة). [ ص: 394]
حدثني الحارث ، قال: ثنا الحسن ، قال: ثني سعيد بن زيد أخو حماد بن زيد ، قال: ثنا حاتم بن أبي صغيرة ، قال: ثني يزيد الباهلي ، قال: سألت عبد الله بن عباس ، عن هذه الآية: ( فأخذهم عذاب يوم الظلة إنه كان عذاب يوم عظيم) فقال عبد الله بن عباس: بعث الله عليهم ومدة وحرا شديدا ، فأخذ بأنفاسهم ، فدخلوا البيوت ، فدخل عليهم أجواف البيوت ، فأخذ بأنفاسهم ، فخرجوا من البيوت هرابا إلى البرية ، فبعث الله عليهم سحابة ، فأظلتهم من الشمس ، فوجدوا لها بردا ولذة ، فنادى بعضهم بعضا ، حتى إذا اجتمعوا تحتها ، أرسلها الله عليهم نارا. قال عبد الله بن عباس: فذلك عذاب يوم الظلة ، ( إنه كان عذاب يوم عظيم). عذاب يوم الظلة – لاينز. حدثني محمد بن عمرو ، قال: ثنا أبو عاصم ، قال: ثنا عيسى; وحدثني الحارث ، قال: ثنا الحسن ، قال: ثنا ورقاء جميعا عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد ، قوله: " يوم الظلة " قال: إظلال العذاب إياهم. حدثنا القاسم ، قال: ثنا الحسين ، قال: ثني حجاج ، عن ابن جريج ، عن مجاهد: ( عذاب يوم الظلة) قال: أظل العذاب قوم شعيب. قال ابن جريج: لما أنزل الله عليهم أول العذاب ، أخذهم منه حر شديد ، فرفع الله لهم غمامة ، فخرج إليها طائفة منهم ليستظلوا بها ، فأصابهم منها روح وبرد وريح طيبة ، فصب الله عليهم من فوقهم من تلك الغمامة عذابا ، فذلك قوله: ( عذاب يوم الظلة).
تفسير: (فكذبوه فأخذهم عذاب يوم الظلة إنه كان عذاب يوم عظيم)
روى الإمام أحمد عن ربيعة بن أبي عبد الرحمن الأنصاري قال: سمعت أبا حميد وأبا أسيد يقول عنه صلى اللّه عليه وسلم أنه قال: (إذا سمعتم الحديث عنِّي تعرفه قلوبكم، وتلين له أشعاركم وأبشاركم، وترون أنه قريب منكم فأنا أولاكم به، وإذا سمعتم الحديث عني تنكره قلوبكم وتنفر منه أشعاركم وأبشاركم، وترون أنه منكم بعيد فأنا أبعدكم منه) "أخرجه ابن أبي حاتم". ومعناه والله أعلم: مهما بلغكم عني من خير فأنا أولاكم به، ومهما يكن من مكروه فأنا أبعدكم منه {وما أريد أن أخالفكم إلى ما أنهاكم عنه}، قال أبو سليمان الضبي: كانت تجيئنا كتب عمر بن عبد العزيز فيها الأمر والنهي، فيكتب في آخرها: وما كانت من ذلك إلا كما قال العبد الصالح {وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب}. { ويا قوم لا يجرمنَّكم شقاقي أن يصيبكم مثل ما أصاب قوم نوحٍ أو قوم هودٍ أو قوم صالح وما قوم لوطٍ منكم ببعيد.
ما هو عذاب قوم شعيب - موضوع
أصحاب الأيكة هم نفسهم قوم شعيب وذلك لقولهم بأنّ الأيكة هي شجرة عبدها قوم شعيب، فهما قبيلة واحدة. شعيب ودعوته لقومه
هو نبيٌّ عربيٌّ، بُعث إلى العرب العاربة لدعوتهم، وقد تميّز بالفصاحة، وقال المؤرخون في نبي الله شعيب بأنّه جاء بعد لوط -عليه السلام-، وقد ورد عن المؤرخين بأنّ أم شعيب هي ابنة نبي الله لوط، وأن نسب نبي الله شعيب ينتهي إلى الكلدانيين. وذكر أنّ دعوة شعيب كانت في أرض معان، وفيما يأتي مضامين دعوة شعيب لقومه: [٧]
دعوة قومه إلى التّوحيد. دعوة قومه إلى إصلاح تصرّفاتهم. فدعاهم إلى ترك الفساد في الأرض، وإصلاح أفعالهم في تعاملهم مع الناس بتحسين أخلاقهم، وفي ذلك دلالة على أنّ دين الله -تعالى- لا يُفرّق بين إيمان القلب، وحُسن السلوك. المراجع ↑ وهبة الزحيلي، التفسير المنير ، صفحة 217. بتصرّف. ↑ سورة الاعراف، آية:78
↑ سورة هود، آية:76
↑ سورة الشعراء، آية:189-190
↑ احمد غلوش، دعوة الرسل ، صفحة 160-161. بتصرّف. ↑ احمد غلوش، دعوة الرسل ، صفحة 160-162. بتصرّف. ↑ أحمد غلوش، دعوة الرسل ، صفحة 158-163. بتصرّف.
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قَالَ رَبِّي أَعْلَمُ بِمَا تَعْمَلُونَ (١٨٨) فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمْ عَذَابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ إِنَّهُ كَانَ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ (١٨٩) ﴾
يقول تعالى ذكره: قال شعيب لقومه: ﴿رَبِّي أَعْلَمُ بِمَا تَعْمَلُونَ﴾ يقول: بأعمالهم هو بها محيط، لا يخفى عليه منها شيء، وهو مجازيكم بها جزاءكم. ﴿فكذبوه﴾ يقول: فكذّبه قومه. ﴿فَأَخَذَهُمْ عَذَابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ﴾ يعني بالظلة: سحابة ظللتهم، فلما تتاموا تحتها التهبت عليهم نارا، وأحرقتهم، وبذلك جاءت الآثار. * ذكر من قال ذلك:
⁕ حدثنا ابن بشار، قال: ثنا عبد الرحمن، قال: ثنا سفيان، عن أبي إسحاق، عن زيد بن معاوية، في قوله: ﴿فَأَخَذَهُمْ عَذَابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ﴾ قال: أصابهم حرّ أقلقهم في بيوتهم، فنشأت لهم سحابة كهيئة الظلة، فابتدروها، فلما تتاموا تحتها أخذتهم الرجفة. ⁕ حدثنا ابن حميد، قال: ثنا يعقوب، عن جعفر، في قوله: ﴿عَذَابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ﴾ قال: كانوا يحفرون الأسراب ليتبردوا فيها، فإذا دخلوها وجدوها أشد حرا من الظاهر، وكانت الظلة سحابة. ⁕ حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: ثني جرير بن حازم أنه سمع قتادة يقول: بعث شُعيب إلى أمتين: إلى قومه أهل مدين، وإلى أصحاب الأيكة.