و اختتم الوفد الجولة بزيارة لمعهد التصنيع المتقدم بكلية الهندسة ، وكان في استقبالهم عميد المعهد الدكتور هشام الخليفة وأعضاء الفريق البحثي ، واستمع الوفد لشرح تفصيلي عن تجربة المعهد منذ النشأة ، وحتى الوقت الحالي ، وما تم إنجازه خلال هذه الفترة ، وزار الوفد ورش ومعامل المعهد ، واطلعوا على أهم التقنيات الموجودة فيه ، وتم خلال اللقاء بحث سبل تفعيل التعاون المشترك بين العمادتين في مجال البحث العلمي. أخر تعديل
الأربعاء, 03/يناير/2018
عماده البحث العلمي جامعه الملك سعود عماده الدراسات العليا
75ريال سعودي
البرامج التربوية الفردية للتلاميذ ذوي الإعاقة
يتكون هذا الكتاب من أحد عشر فصلاً تسهم في فهم طبيعة البرامج التربوية ودورها في دعم تقديم الخدمات الم..
28. 75ريال سعودي
التبولوجيا العامة
إن من أهم التطورات في رياضيات القرن العشرين هو بزوغ نجم فرع من فروع الرياضيات عرف بالتوبولوجي. وصف ا..
الجودة الشاملة والاعتماد الأكاديمي بالتعليم العالي
أحسب أن هذا الكتاب سيكون مرجعاً مهماً للمهتمين بجودة الأداء بالجامعات ومؤسسات التعليم العالي بما يحت..
الغابات الطبيعية في المملكة العربية السعودية نظرة شاملة
ويضم الكتاب خمسة عشر باباً، صممت بحيث تبدأ بتعريف القارئ بفوائد الغابات، ومنتجاتها، ثم إعطاء نبذة عن..
40. جامعة الملك سعود عمادة البحث العلمي. 25ريال سعودي
الكيميائيون المتهم الأول
(الكيميائيون- المتهم الأول) كتاب تثقيفي علمي كتبه عالم كيمياء متمرس غزير المعرفة واسع الاطلاع والثقا..
المرصد السعودي في الترجمة
إن الهدف الرئيس لهذا المشروع هو رصد وتوثيق كل ما نشر في المملكة العربية السعودية من كتب مترجمة ومن ث..
بيئة وفسيولوجيا المحاصيل الحقلية
هذا الكتاب يتضمن قيمةً علميةً باللغة العربية في مجال بيئة وفسيولوجيا المحاصيل الحقلية لطلبة المرحلة..
1 2 > >|
عرض 1 الى 15 من 28 (2 صفحات)
عمادة, البحث, العلمي, بجامعة, الملك, سعود
للأستفادة منها، يرجى إرسال بريد إلكتروني الى وحدة البحوث كما أنه سيطلب من كل طالب/ طالبة ومشرف البحث من أعضاء هيئة التدريس حضور الاجتماع سوياً تقديم مقترحات الطلاب جميع المقترحات البحثية التي تتطلب جمع بياناتها من مدينة الملك عبد العزيز الطبية يجب أن ترسل للتقييم والموافقة من قبل لجنة البحوث الطلابية، ثم إلى وحدة البحوث في كلية الصحة العامة والصحة المعلوماتية ومكتب الأبحاث ثم مكتب المراجعة المؤسسية في مركز الملك عبد الله العالمي للأبحاث الطبية. يجب على الطلاب ان يقدموا اقتراحاتهم البحثية إلى لجنة البحوث الطلابية (الصحة العامة أو المعلوماتية الصحية) قبل الموعد النهائي المحدد. عمادة البحث العلمي جامعة الملك سعودي. تقوم لجنة البحوث الطلابية بتقييم المقترح البحثي بعناية للتأكد من اكتماله وفق متطلبات مركز الملك عبد الله العالمي للأبحاث الطبية (KAIMRC) الطريقة المعمول بها داخليا، سيكون الاقتراح البحثي (بدون أسماء) في عملية مراجعة المقترحات البحثية. سيتم تخصيص لكل اقتراح بحثي رقم بديلا عن أسماء الطلاب/ الطالبات وأعضاء هيئة التدريس. كما ان لجنة البحوث الطلابية ستقدم المقترح البحثي إلى اثنين على الأقل من أعضاء هيئة التدريس من اجل المراجعة واعطاء أرائهم حول المقترح البحثي.
من ماذا يصنع الورق الاجابة: يحضر الورق من ألياف السيليلوز التي توجد في جدران جميع الخلايا النباتية. عندما يرشح مزيج من الماء والألياف من خلال غربال أو منخل دقيق تتشابك ال ألياف بعضها مع بعض مكونةً صحيفةً رقيقة من الورق، وعندما تجفف الرقيقة المبتلة تنشأ روابط كيميائية بين الجزيئات في ألياف السيليلوز معطية رقيقة الورق قوتها.
مم يصنع الورق
ذات صلة من ماذا يصنع الورق من أين يصنع الورق
الورق
يُعرف باللغة الإنجليزية (Paper)، يصنع الورق من ألياف السيليلوز المستخرجة من الأشجار، والنباتات الخضراء، لذلك تُعتبر أوراق الأشجار المصدرَ الرئيسي لصناعة الورق بكافة أنواعه، وأشكاله، وكلما كان الورق المنتج حديثاً كان ذا جودةٍ عالية لاستخدامه في الكتابة، أو الطباعة، أو غيرها من المهام الأخرى. يعدّ الورق من الأشياء المفيدة التي تُستخدم في العديد من المجالات والأماكن العامة، مثل: المنازل، وأماكن العمل، والمدارس، وغيرها، لذلك تعتمد أغلب الأحداث التي تحتاج إلى توثيق على الورق بشكل رئيسي، وذلك لأنه المادة الأساسية المستخدمة للكتابة، وإعداد العديد من الوثائق المختلفة. تاريخ الورق
إنّ الظهور الأول للورق يعود للقرن الأول للميلاد، وتحديداً في الصين؛ إذ اهتمّ الصينيون بالبحث عن طرق جديدة للكتابة، وذلك من خلال استخدامهم لنبات الخيزران، والنباتات الأخرى ذات الأوراق القابلة للكتابة، فكانوا يدقون هذه الأوراق بشكل جيد، ومن ثمّ يغسلونها للتأكد من أنها صارت نظيفةً وجاهزةً للطحن، وبعد أن يصفّى الخليط الناتج عنها، يتم نشره فوق ألواح مواجهة بشكل مباشر لأشعة الشمس، من أجل تجفيفها لتصبح جاهزةً للكتابة، وعندما وصل هذا الورق إلى العَرب أطلقوا عليه مُسمّى الكاغد، والذي اشتقوه من اللغة الفارسية.
ما هو مصدر صناعة الورق - أجيب
[١]
من الجدير بالذكر أن هناك أنواع من الأشجار تناسب بخصائصها تصنيع الورق أكثر من غيرها، ومن أمثلتها الأشجار الصنوبرية، إذ إنّ ألياف السليلوز الموجودة في لب هذه الأشجار طويلة؛ مما يشكل ورقاً أقوى بعد تصنيعه، بالإضافة إلى أن هناك نباتات أخرى غير الأشجار يتم استخدامها في صناعة الورق بسبب عدم توفر الأشجار في المناطق التي لا توجد فيها غابات كبيرة، ومنها: الخيزران، والقش، وقصب السكر ، ومع زيادة الطلب على الورق، وتطور آليات تصنيعه أصبح استخدام أي نوع من الأشجار في تصنيع الورق أمراً ممكناً. [١]
صناعة الورق قديماً
بدأت صناعة الورق منذ العصور القديمة، حيث تم اختراع الورق في الصين على يد الصيني تساي لون، وقد كانت الورقة الأولى مصنوعة من ألياف نباتية متآكلة، واستمرت صناعة الورق بالانتشار، والتطور حتى وصلت إلى ما هي عليه الآن، [٢] فقد كان تصنيع الأوراق في الماضي يتم بإزالة الطبقات الليفية الموجودة في جذع النبات، ووضعها بجانب بعضها بشكل متعامد مع مجموعة أخرى من الطبقات التي تم ترتيبها بنفس الطريقة، لترطب جميعها، وتضغط، وتجفف، حتى تقوم عصارة النبات (بالإنجليزية: Gluelike) بعد ذلك بإلصاقها ببعضها البعض، حيث تعمل كمادة طبيعية لاصقة.
من أي مادة يصنع الورق،ومن أين تستخرج؟
الورق الورق عبارة عن قطع رقيقة جداً من ألياف السيليولوز المضغوطة، والتي يتم استخدامها في عدة أمور مثل الكتابة والطباعة والتغليف وغيرها من الاستخدامات المختلفة، وقد تطورت عملية صناعة الورق مع التقدم العلمي والتكنولوجي، فكان الورق قديماً يُصنع بشكلٍ يدوي أمّا الآن فنجد الكثير من مصانعِ الورق التي تستخدم الآلات الكبيرة في إنتاجِ الورق، وتعتبر الطريقة الحديثة احسن وأفضل بكثير من الطرق ووسائل التقليدية حيث تقوم بإنتاج أوراق ذات جودة عالية جداً. صناعة الورق قديماً الحاجة أم الاختراع كما يقول المثل فقد قام الفراعنة باستخدام سيقان نبات البردي من خلال لصقها وضغطها معاً لتكوين صفحة يمكن الكتابة عليها، ولكن صناعة الورق يعود الفضل فيها للصينيين حيث قاموا بصناعة الورق من خلال مجموعةٍ من الطرق وخطوات البسيطة، وهي كالتالي: تجميع سيقان نبات البامبو المجوفة مع مجموعة من قطع القماش البالية وبعض الأعشاب. إضافة لحاء الخشب والقنب. غسل المزيج حتى تختفي الألوان. دق الخليط بواسطة مطاحن خاصة حتى يصبح كالعجينة الطرية، وإضافة كمية من الماء إليها. يتم بعد ذلك تصفية الخليط من الماء وبعد ذلك يتم وضعه على سطحٍ مقابل أشعة الشمس.
ثم تركوا اللب ليجفّ تدريجيًا في وعاء مستطيل الشكل (كالإسمنت)، ويأخذ شكل القالب، ما يعطي ورقةً رقيقة ومستطيلة. ومع ذلك، فإن الورقة التي كان يُحصل عليها كانت خشنة وخامّة؛ بسبب بدائية التكنولوجيا السائدة. والأكثر من ذلك، أن الورق سيتحول في النهاية إلى اللون الأصفر بسبب وجود مادة الليغنين (بوليمر عضوي يشتمل على التراكيب المعقدة للأنسجة النباتية). ومع ازدهار التكنولوجيا، توصلنا إلى إنتاج ورقٍ ذي جودة أعلى، إذ لن تكون هذه الأوراق ناعمة ومخملية فحسب، بل ولن تصفرّ مع قِدمها. مصنع الورق
الطريقة التي نصنع بها الورق اليوم لا تختلف كثيرًا عن الطريقة التي صنعه بها الصينيون منذ قرون. ما اختلف هو التكنولوجيا الحديثة، والتي جعلت العملية أكثر فعالية بشكلٍ كبير، فقد استطعنا صقل وتسوية التباينات الدقيقة في اللب المجفف، وميّزنا بعض المواد الكيميائية التي تغيّر عند تقطيرها في المرجل نسيج الورق وفقًا لرغباتنا اليوم. اليوم، يتم إدخال الحطب أولًا إلى آلةٍ على شكل أسطوانة تُسمى «الديباركر» والتي تفصل اللحاء عن الخشب، ثم يُقطّع الخشب إلى رقائق بحجم بوصة واحدة ويُطهى في محلولٍ حمضي لفصل الألياف النباتية المرغوب فيها عن الليغنين غير المرغوب به، ما يؤدي إلى حلّ اللب والليف.
أكمل القراءة الورق من الأشياء الضرورية جدًا في حياتنا اليومية إذ أنه المادة الأساسية في التواصل الكتابي وبالرغم من التطور الحاصل في مجتمعنا في وقتنا الحالي وميلنا إلى التكنولوجيا والحواسيب في جميع المجالات إلا أنه لا زال هناك أهمية كبيرة للورق في حياتنا لما له من استخدامات متعددة سواء في الكتابة أو التغليف أو العزل والتعبئة أيضًا. الورق عبارة عن شبكة مرنة مكونة من ألياف متصلة ومضغوطة، وهذه الألياف لها مصادر مختلفة فقد تأتي من خرق القماش وألياف السليلوز الموجودة في النباتات أو من الأشجار، وفي وقتنا الحالي أغلب الاعتماد هو على الألياف المأخوذة من خشب الأشجار لصناعة الورق، كما توفر هذه الألياف أيضًا من الصحف ومصانع النشارة والقماش المُعاد تدويره. صناعة الورق بدأت منذ العصور القديمة، وبدايةً في الصين وذلك لاستخدامه بديلًا عن الحرير في الكتابة، وكان ذلك على يد الصيني تساي لون، حيث كانت الورقة الأولى مصنوعة من ألياف نباتية متآكلة، ومن بعد ذلك استمرت صناعة الورق بالتطور والانتشار حتى وصلت إلى ما هي عليه الآن. وفي مرحلة سابقة يصنع الورق عبر إزالة الطبقات الليفية في جذع النباتات ومن ثم وضعها بجانب بعضها البعض بشكل متعامد مع مجموعة أخرى والتي ترتب بنفس الطريقة، وبعدها ترطب جميع هذه الطبقات وتضغط ثم تجفف، حتى تقوم عصارة النبات بإلصاقها ببعضها البعض إذ تعمل كمادة لاصقة طبيعية.