مزعل فرحان - بكيت - YouTube
- مزعل فرحان بكيت Mp3 - البوماتي
- عثمان عبد المنعم ميلاده وفاته مشاركته في الواد سيد الشغال وتقرير كامل عنه
- عثمان عبد المنعم - أرابيكا
- عثمان عبد المنعم الجار الرذل في بطل من ورق ظلم فنيا وعند رحيله - قصة حياة المشاهير - YouTube
- عثمان عبد المنعم - Wikiwand
مزعل فرحان بكيت Mp3 - البوماتي
كلمات اغنية كل يقول مزعل فرحان. كل يقول
كلٍ يقول ان البكى فيه راحه.. و أنا بكيت اليوم لعلي ارتاح
بكيت من قلبٍ تزايد جراحه.. بكيت بكي اللي بكى يوم الأفراح
حتى رفع دمعي لعيني سلاحه.. و أنا احسب إن الدمع لعيوني سلاح
في ليلي اللي ما ظهر لي صباحه.. و همومي اللي عيّت اليوم تنزاح
عمري محطه للعنا و استراحه.. دنياي عتمه كلها بعيني اشباح
كني غريقٍ ما يجيد السباحه.. مزعل فرحان بكيت Mp3 - البوماتي. يصرخ و لا حوله من الناس سباح
يشوف موته ما يفيده صياحه.. في غبـّةٍ تلعب بها الريح لى طاح
اسم الاغنية: كل يقول
كاتب الاغنية: عبدالله الرشود
ملحن الاغنية: ناصر المرزوق
غناء: مزعل فرحان
بكيت من كثر المصايب و ونيت
ما فادني يا ناس كثر الونيني
ما مر يوم في حياتي تهنيت
وأشقاني الله في بداية سنيني
ما جتني الدنيا على ما تمنيت
ولا غثاها قبته ما يجيني
لو ينفع المضيوم ترجيت ياليت
أنا أتمنى الموت لجل يجيني
يا ما من اللوعة مع الورد غنيت
وعبرات قلبي سابقة دمع عيني
وافرح إلا مني عن البيت صديت
أنسى وأناسي خاطر مبتليني
دايم إلا من اقبل العيد قفيت
والكل يفرح به وقلبي حزيني
يلتم شمل الناس من عقب تشتيت
وأنا طوتني غايرات السنيني
فقدت أنا طعم الفرح ما تهنيت
سبه زعل ما بين رمشي وعيني
قد يُقال للوهلة الأولى إن الممثل القدير لا يملك ما يوحي بهيبة مدير الأمن ورصانة الأستاذ الجامعي وتأنق رجال الأعمال، لكن أسلوبه في الأداء يبرهن على حقيقة إن شاغلي الوظائف المشار إليها ليسوا كتلة واحدة متجانسة. الدكتور مصطفى عبد الرحمن، أستاذ الفلسفة في "الإرهابي"، يكتب في مذكراته المسروقة كلمات رقيقة وقصائد حالمة توحي بشخصية رومانسية، وعند ظهوره تتجلى المفارقة اللافتة بين رؤاه النظرية وشكله الواقعي، بل إن لغته ونبرة صوته أقرب إلى الغلظة وهو يقول:"دي كراستي اللي باكتب فيها الخواطر بتاعتي.. جبتوها منين". ما أكثر الشعراء والمثقفين الذين يتسمون بالجفاف المغاير لما يكتبون، فلماذا لا يكون عثمان عبد المنعم معبرا عن القطاع الذي يعرفه الواقع؟. تتجلى براعة عثمان المتمكن في قدرته على تجاوز الصورة النمطية للشخصيات التي يجسدها، ذلك أنه يفرض قانونه ولا يخضع للقوانين سابقة التجهيز، وهذا ما نجده في شخصية المأذون كما يقدمها في "رجل تحت الطلب"، وشيخ الغجر الشرس المتنمر في "قلب الليل". شخصية المأذون في "زوج تحت الطلب"،1985، تنبىء عن ميلاد ممثل ذي أدوات مختلفة، تحتاجها السينما المصرية في منتصف ثمانينيات القرن العشرين.
عثمان عبد المنعم ميلاده وفاته مشاركته في الواد سيد الشغال وتقرير كامل عنه
لكن المخرجين حصروا عثمان في منطقة معينة من الأدوار، لا تمكنه من إبراز قدراته التمثيلية، دى القدرات اللى يثبتها تمثيله عدة أدوار، منها دوره في فيلم الارهابى (1994, نادر جلال) وهو دور قد لا يتذكره كثير من المشاهدين، حيث جسد دور مصطفي استاذ الجامعة الأصلي الذي انتحل الإرهابي علي( عادل امام) شخصيته، كان المفترض ان يؤدي هذا الأستاذ نقيض صورة الإرهابي الشخصية تماما، ورغم أن عثمان لم يظهر أكثر من مشهد واحد الا انه دور لا ينسي. الدور نفسه( الأستاذ الجامعي) لعبه عثمان في فيلم أيام السادات(2001, إخراج محمد خان), وذلك في المشهد الشهير الذي يطالب فيه رئيس الجمهورية بمزيد من الحريات، فيطالب السادات محدثه بأن يأكل ويحدثه عن الديمقراطية في الاتحاد السوفيتي. كان حظ عثمان عبدالمنعم عثرا في وفاته، إذ انه توفي في ابريل، وفي اليوم نفسه الذي توفي فيه الفنان الكبير محمود مرسى مما حال دون تسليط ضوء اكبر علي الفنان الراحل يوم وفاته، كما لم تسلط عليه الأضواء طيلة حياته.
عثمان عبد المنعم - أرابيكا
وعبر خمس وعشرين سنة قدم عثمان عشرات الأدوار في السينما والتليفزيون، لا نستطيع ان نقول إنها جميعا ادوار مهمة، أو ادوار مكتملة الملامح، لكن من بينها ادوارا لا تنسي. قدم عبد المنعم في فيلم بطل من ورق(1987, إخراج نادر جلال) شخصية عم حسنين، الجار الغتيت، ورغم انه غير متداخل في الأحداث، بل انه حتي لا يعرف شيئا عن الجرائم التي تحدث، ولا تورط جاره فيها، لكنك لا يمكن ان تتخيل الفيلم بدونه، وبدون صوته المميز وهو يصيح: تشكر ياذوق. ويعتبر دور عثمان عبد المنعم في فيلم الكيت كات(1992, إخراج داود عبد السيد) هو أهم أدواره علي الإطلاق، خاصة بعد ان تلقي طعنة سطحية بالمطواة من صبيان المعلم، فقد اتسعت مساحة التمثيل في الدور، وابرزت تميزا كان يجب استغلاله علي نحو أفضل فيما بعد. لكن المخرجين حصروا عثمان في منطقة معينة من الأدوار، لا تمكنه من إبراز قدراته التمثيلية، هذه القدرات التي يثبتها تمثيله عدة أدوار، منها دوره في فيلم الإهاربي(1994, نادر جلال) وهو دور قد لا يتذكره كثير من المشاهدين، حيث جسد دور مصطفي استاذ الجامعة الأصلي الذي انتحل الإرهابي علي( عادل امام) شخصيته، كان المفترض ان يؤدي هذا الأستاذ نقيض صورة الإرهابي الشخصية تماما، ورغم أن عثمان لم يظهر أكثر من مشهد واحد الا انه دور لا ينسي.
عثمان عبد المنعم الجار الرذل في بطل من ورق ظلم فنيا وعند رحيله - قصة حياة المشاهير - Youtube
For faster navigation, this Iframe is preloading the Wikiwand page for عثمان عبد المنعم. Connected to:
{{}}
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
عثمان عبد المنعم
معلومات شخصية
تاريخ الميلاد
6 يونيو 1941
الوفاة
24 أبريل 2004 (62 سنة) القاهرة
الجنسية
مصر
الأولاد
3
الحياة العملية
المهنة
ممثل
المواقع
السينما. كوم
صفحته على موقع السينما
تعديل مصدري - تعديل
عثمان عبد المنعم ( 15 يونيو 1941 - 24 ابريل 2004)، ممثل مصري ولد في مدينة المنصورة. [1]
حياته
درس في مدارس الفرنسيسكان، وفي المرحلة الثانوية انضم إلى فرقة المسرح القومي بمدينة المنصورة، وقدم مع الفرقة العديد من الأعمال، ثم انتقل لمحافظة القاهرة وبدأ مشواره الفني في مجال السينما في أوائل الأربعينات من عمره. [2]
كان أول ظهور سينمائي له في فيلم "مطلوب حياً أو ميتاً" في عام 1984، ثم انطلق بعدها ليشارك فيما يقرب من 124 عملاً سينمائياً، تميز بصوته الأجش و وبنيته الجسمانية الضخمة ونظارته المقعرة فلعب قالب معين من الأدوار، من أشهر أعماله: مسلسل دموع في عيون وقحة (1980) فيلم الكيت كات (1991) فيلم زوجة رجل مهم (1988) مسلسل حكايات زوج معاصر (2003) فيلم أحلام هند وكاميليا (1988).
عثمان عبد المنعم - Wikiwand
زيجة أخرى قوامها التنافر وغياب الانسجام في "أحلام هند وكاميليا"، حيث قاع المجتمع المصري المزدحم بالمهمشين المسحوقين. الخادم المطلقة كاميليا، نجلاء فتحي، تتزوج مجددا من عثمان، المسرف في البخل والنزعة الحسية منزوعة الرحمة، ويالها من حياة تعيسة:"قبل الجواز كنت خدامة بأجرة.. دلوقت خدامة ببلاش". دور عثمان قصير على الصعيد الكمي، لكن الممثل المتمكن يتألق بفضل اقتحامه الواعي لأعماق الشخصية، حيث المزيج المعقد من مشاعر الجاني والضحية، ذلك أن الأمر يقترن بالخلل الاجتماعي العام، ولا معنى لإدانة الفرد. قد يكون صحيحا أن المشاهد يندفع لكراهية عثمان وجلافته الفظة، لكن الصحيح أيضا أنه قد يستوعب الدوافع الموضوعية التي لا تعني الدفاع عن سلوكه بقدر الاقتراب من التفسير والتبرير لاحتراف القسوة. كل ما فيه منفر غير إنساني على نحو ما، لكنه "شقيان" وفق تعبيره. عثمان عبد المنعم صاحب الجاراج الطيب الشهم في "مستر كاراتيه"، والجار الفضولي صانع المرح بعبارته التي تمثل علامة شخصيته: "تُشكر يا ذوق" في "بطل من ورق"، أما القمة التي يصل إليها في "الكيت كات" و"دماء على الأسفلت" فتضمن له مكانا ومكانة في تاريخ السينما المصرية.
يختصر موقفه في كلمتين تنطلقان كالرصاص القاتل:"إيه يا أخويا؟". في نبرة التساؤل الاستنكارية، المدعمة بصوت يغلّفه الجفاء، ما ينم عن ضراوة الشر الذي يسكنه، وفي ثقة الأقوياء التي يشرح بها فلسفته العملية ما يكفي لالتهام من يحاورانه مسكونين بالخوف والضعف وقلة الحيلة:"احنا بتوع ربنا.. هو مش ربنا بيسلط أبدان على أبدان؟.. احنا بقى الأبدان اللي بتتسلط على المغفلين اللي زيكو". عملقة الجسد وحدها لا تصنع زعيما شرسا، والمعيار الأهم يتمثل في هالة الشر التي يعبر عنها عثمان بتعبيرات وجهه والسعال وجفاف النظرات واللغة الفظة الخشنة التي تتحول مع صوته الأجش المخيف إلى أداة للحصار وفرض السيادة. الزواج عنده ليس إلا صفقة سريعة الإنجاز، وفي مشهد الطلاق يكشف الموهوب عثمان عن معنى الشراسة التي يترجمها بكل ذرة من جسده، وصولا إلى الصفعة المباغتة المدوية التي يوجهها لمحمود الجندي، شكرون صديق جعفر المقرب، كأنها علامة إسدال الستار. وجه عثمان وهو يطلب حضور المأذون، ترجمة فنية عملية لثقة مفرطة تجعل من نهاية المشهد ضرورة حتمية. ثمة أدوار لا تُنسى في مسيرة عثمان عبد المنعم السينمائية، ومن ينسى المشهد القصير المؤثر في "هستيريا"؟.
عربيته الفصحى، كأنه عبد المنعم إبراهيم، ولغة الجسد التي تتحالف مع الزي الأزهري في تناغم وانسجام، والصوت الملون متعدد الطبقات الذي يعلو وينخفض معبرا عن سمات يكتمل بها المشهد الكوميدي البعيد عن الفجاجة والابتذال. تصل براعة عثمان إلى الذروة عندما يهمس للمحلل ممدوح، عادل إمام، شارحا الموقف الشرعي الصحيح كما ينبغي أن يكون. لا يردد كلمات الحوار المكتوب بشكل مصنوع يغلفّه الافتعال كما قد يفعل غيره، لكنه يضيف إليه بحركة الجسد وطبقة الصوت وتعبير العينين. في المبارزة الثنائية مع عادل إمام، يتفوق عثمان ويحتل صدارة المشهد، ذلك أنه القائم بالفعل والمبادرة. بعد عامين من اقتحام ساحة السينما، تتشكل محاور المدرسة التي ينتمي إليها عثمان، وفي أفلامه التالية يتبلور توجهه الذي يتمثل في النزعة الاستقلالية البعيدة عن التقليد ومحاكاة سابقيه، وليس أدل على ذلك من أدائه الفريد المتميز في "قلب الليل". في "قلب الليل"،1989، يتوهج عثمان عبد المنعم في تجسيد شخصية زعيم الشر الغجري الذي يفرض سطوته بقوة لا تقتصر على العضلات والقدرة على البطش وإلحاق الأذى، ذلك أن الزعامة عنده قوامها طغيان الحضور وهيمنة الهيبة. يسخر من اللغة الرقيقة المهذبة لجعفر الراوي، نور الشريف، ويتأفف من بلاغته المتقعرة.