30-03-2022 07:17 PM
زاد الاردن الاخباري - يستقبل أمين عمان يوسف الشواربة المهنئين بمنزله بمنطقة طبربور في العاصمة عمان عصر اليوم الاربعاء. وكان قد صدر في وقت سابق اليوم قرار مجلس الوزراء بتعيين الشواربة أميناً لعمان. وسوم:
#عمان #الوزراء #مجلس #وقت #قرار
تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك,
وكالة زاد الاردن الاخبارية
- الشرب وقت الاذان العصر
- 100 عبارة عن نكران الجميل | المرسال
الشرب وقت الاذان العصر
وهو بشكل ما قريب من التعبير الإنجليزي"الحاجة أم الاختراع". '? Wenn nicht jetzt, wann dann'إن لم يكن الآن، فمتى؟
مع توافر الكثير من الوقت للأشخاص من خلال العمل من العمل أثناء الوباء أو خلال أوقات الإغلاق العام، لجأ كثيرون إلى عمل أمور بأنفسهم لم يكونوا يفعلونها من قبل مثل الطبخ، فيما قام آخرون بتطوير مهارات أخرى كتعلم لغة جديدة أو حضور دورات تدريبية عبر الانترنت. هنا مثلا دورة لتعليم العزف على الغيتار. والعبارة الألمانية "Wenn nicht jetzt wann dann? "تعني أيضا أنه "ليس هناك وقت أفضل لعمل ذلك من الآن". الشواربة يستقبل المهنئين في منزله عصر اليوم لتعيينه أميناً لعمان | أردنيات | زاد الاردن الاخباري - أخبار الأردن. 'Der frühe Vogel fängt den Wurm'من سبق أكل النَّبَق
توجد مجموعة متنوعة من التعابير حول مزايا القيام بشيء ما على الفور، مثل هذا التعبير الألماني المذكور أعلاه ويعني حرفياً (الطائر الذي يخرج مبكراً يلتقط الدودة). وهناك عبارات أخرى مثل "Je früher ، desto besser" (كلما كان ذلك أسرع، كان أفضل)، Was du heute kannst besorgen ، das verschiebe nicht auf Morgen" (ما يمكنك أن تحصل عليه اليوم، لا يجب أن تؤجله إلى الغد). خلاصة القول: لا تضيع الوقت ولا تسوّف! 'Kommt Zeit, kommt Rat' - الحل سيأتي مع (مرور) الوقت
وباء كوورنا دفع البعض إلى اليأس، لكن في الوقت نفسه فإن الطبيعة البشرية تميل إلى التشبث بالأمل في مستقبل أفضل.
17, أبريل, 2022
/
15, رمضان, 1443
(3) النبي القدوة في الوفاء وحفظ الجميل: - وفاء النبي -صلى الله عليه وسلم- وحفظه جميل عمه أبي طالب الذي تكفل بتربيته بعد جده، وكان يحوطه بعد بعثته: (ضمه -صلى الله عليه وسلم- لعلي إلى كنفه ورعايته مساعدة لعمه - شفاعته لعمه بتخفيف العذاب في الآخرة). - وفاء النبي -صلى الله عليه وسلم- وحفظه جميل زوجته خديجة -رضي الله عنها-: عن عائشة -رضي الله عنها- قالت: كَانَ إِذَا ذَكَرَ خَدِيجَةَ؛ أَثْنَى عَلَيْهَا فَأَحْسَنَ الثَّنَاءَ. 100 عبارة عن نكران الجميل | المرسال. قَالَتْ: فَغِرْتُ يَوْماً فَقُلْتُ: مَا أَكْثَرَ مَا تَذْكُرُ حَمْرَاءَ الشِّدْقِ، قَدْ أَبْدَلَكَ اللَّهُ خَيْراً مِنْهَا! قَالَ: مَا أَبْدَلَنِي اللَّهُ خَيْراً مِنْهَا؛ قَدْ آمَنَتْ بِي إِذْ كَفَرَ بِي النَّاسُ، وَصَدَّقَتْنِي إِذْ كَذَّبَنِي النَّاسُ، وَوَاسَتْنِي بِمَالِهَا إِذْ حَرَمَنِي النَّاسُ، وَرَزَقَنِي اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ وَلَدَهَا إِذْ حَرَمَنِي أَوْلَادَ النِّسَاءِ" (رواه أحمد في المسند، والطبراني في الكبير، وحسن إسناده الهيثمي في المجمع). - وفاء النبي -صلى الله عليه وسلم- وحفظه جميل رجل مشرك قد حماه مِن أذى المشركين بعد عودته مِن الطائف: روى مُحَمَّدِ بْنِ جُبَيْرِ، عَنْ أَبِيهِ أَنَّ النَّبِيَّ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ فِي أُسَارَى بَدْرٍ: ( لَوْ كَانَ الْمُطْعِمُ بْنُ عَدِيٍّ حَيًّا، ثُمَّ كَلَّمَنِي فِي هَؤُلاَءِ النَّتْنَى، لَتَرَكْتُهُمْ لَهُ) (رواه البخاري).
100 عبارة عن نكران الجميل | المرسال
يمتلك الإسلام منظومة قيمٍ متكاملة تنسحب على حياة الإنسان كلِّها، وهي قيمٌ إنسانيَّةٌ راقية، تسمو بالإنسان، وتضبط علاقته بأخيه، بما يحفظ حدود هذه العلاقة، ويصون الحقوق، ويؤسِّس لعلاقةٍ سليمةٍ معه. ومن مفردات هذه المنظومة وآدابها، حفظ الجميل لمن أحسن إلينا، وهو خلقٌ جُبِلت عليه النَّفس الكريمة الّتي تقدِّر إحسان من أحسن إليها، فتسعى إلى حفظ المعروف وشكره بما تستطيع إليه سبيلاً، وخصوصاً أنَّ الإنسان في حياته قد يواجه الكثير من العقبات والمصاعب والمواقف الّتي تحتاج إلى دعمٍ ومساندةٍ من أخيه الإنسان. وقد حثَّت الشَّريعة على هذا الخلق، وشجَّعت على الأخذ به سلوكاً ننتهجه في حياتنا اليوميَّة [1] ، حتّى إنّها ربطت بين شكر النَّاس على معروفهم وشكر الله [2] ، فاعتبرت أنَّ من لم يشكر النَّاس لم يشكر الله، ورأت في نكران الجميل انحرافاً عن آداب الدِّين ومبادئه. وكثيرة هي الأمثلة الّتي حفل بها التَّاريخ الإنسانيّ عموماً، والإسلاميّ خصوصاً، حول هذا الخلق الرّفيع، فذاك يوسف النّبيّ يمتنع عن الاستجابة لزوجة العزيز، والحجَّة الأولى الّتي قدَّمها، أنّه أحسن إليه:{ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ}، وذاك موسى(ع) يحسن إلى الفتاتين اللّتين تستسقيان، فيردّ له والدهما الإحسان إحساناً، وذاك رسول الله(ص)، يردّ معروف عمِّه أبي طالب له، بتربية ولده عليّ(ع)... وغيرها الكثير من الأمثلة الّتي تبيِّن أثر هذه القيمة في الحياة الاجتماعيّة للنّاس.
وفي المدينةِ.. في السَّنةِ التَّاسعةِ للهجرةِ ماتَ عَبْدُ اللهِ بْنُ أُبَيٍّ ابْنُ سَلُولَ رأسُ المنافقينَ، بعدَ سنواتٍ من عداوةِ الإسلامِ، والكيدِ للنَّبيِّ -عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ-، والطَّعنِ في عِرضِه الطَّاهرِ من الآثامِ، فيحضرُ قبرَه، ويستغفرُ له، ويُلبسُه قميصَه، أتعلمونَ لماذا؟، لأنَّ العباسَ -رضيَ اللهُ عنه- عمَّ رسولِ اللهِ -صلى اللهُ عليهِ وسلمَ- لمَّا جيءَ بهِ أسيرًا يومَ بدرٍ، لم يكنْ له ثوبٌ، وكانَ رَجُلاً طويلاً، فلم يجدوا قميصًا يُناسبُه إلا قَميصَ ابنِ سلولَ، فأعطاهُ العباسَ.. فلم ينسَ له رسولُ اللهِ -صلى اللهِ عليه وسلمَ- هذا الجميلَ في عمِّه.