* ( القلب):,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
القلب هو ذلك الجزء اللحمي الموجود في الجهة اليسري من التجويف الصدري وهو من الناحية الطبية التشريحية معلوم لدينا جميعا بتركيبته وطبيعة عمله واهميته للجسم وكلها ليست موضوع بحثنا وهي وفقا لمجريات مانحن بصدده جزء من الهيكل المسمي بالجسد. اذن هو جزء مادي محسوس وتثور الاشكالية عند البحث فيه من حيث فهمنا لما اورده رب العزة عنه في قرآنه الكريم. وهذا ما سنرجئ الحديث عنه قليلا. سؤال فلسفي. هل نحن مخيىرون أم مجبرون. - إسألنا. * ( المخ):,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
هو ذلك الجزء المادي المحسوس الذي يوجد داخل الجمجمة بتركيبه المعلوم لنا بصورة مبسطة ولدي الاطباء وعلماء التشريح بشكل موسع بمايحوي من خلايا ذات تركيب خاص ويتصل بالشبكة العصببة والدموية ويقوم بتخزين البيانات بشكل علمي دقيق في الذاكرة بمختلف تقسيماتها ولديه ايضا مراكز السيطرة والتحكم لكافة وظائف الجسم وهو احد اهم المكونات الاعجازبة للجسد وهذا فقط ما يهمنا في مجال بحثنا
* الي اللقاء في الجزء الثالث ان شاء الله لنا البقاء
Asem R Omar
مرتبط
تنبيه هام ، المنشور يعبر عن رأي الكاتب ويتحمل مسؤوليته، دون ادنى مسؤولية علي الجريدة تنبيه
- سؤال فلسفي. هل نحن مخيىرون أم مجبرون. - إسألنا
- من هم اولي العزم من الرسول
- من هم اولي العزم من الرسل بالترتيب
- من هم اولي العزم من الانبياء
سؤال فلسفي. هل نحن مخيىرون أم مجبرون. - إسألنا
يحدث أن يعانقها بلا حُبّ؛ هكذا ليرى كم هي تحبه..
ليقول لها فمِنْ نبضات قلبكِ أعي وسع حبكَ
يحدث أن يكرهها لأنه يحبّها..
فلا أحد يدري سواها..
فهي وحدها ذات الوجه المستدير تعلم الحُبّ على تناقضاته..
عطا الله شاهين
في حبها كرهٌ أيضا!
فقال تعالى (وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ). لقد من الله على سيدنا إبراهيم وجعله أول من يتم كسيه يوم القيامة. كما حصر الله تعالى النبوة والكتاب في ذرية إبراهيم عليه السلام. كما إن الله تعالى اتخذ نبيه إبراهيم ومحمد عليهما السلام خليلان له دون أي نبي آخر. من هم اولي العزم من الرسول. دليل ذلك قوله تعالى في كتابه (وَاتَّخَذَ اللَّـهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا). شاهد أيضًا: من هم أصحاب الرس؟
موسى عليه السلام
للنبي موسى عليه السلام الكثير من الفضائل ومن أهمها ما يلي:
كما اختار الله سيدنا موسى وفضله على جميع الأنبياء حيث كلمه الله، ولهذا سمي بكليم الله. دليل ذلك قوله (وَكَلَّمَ اللَّـهُ مُوسَى تَكْلِيمًا)، وقال تعالى: (وَلَمّا جاءَ موسى لِميقاتِنا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ). كما جاء في قوله تعالى (قالَ يا موسى إِنِّي اصطَفَيتُكَ عَلَى النّاسِ بِرِسالاتي وَبِكَلامي فَخُذ ما آتَيتُكَ وَكُن مِنَ الشّاكِرينَ). لقد أعطى الله تعالى سيدنا موسى تسع آيات حتى يكونوا له عون عند دعوة قومه (وَلَقَد آتَينا موسى تِسعَ آياتٍ بَيِّناتٍ).
من هم اولي العزم من الرسول
سيدنا يعقوب عليه السلام الذي فقد بصره بسبب بكاءه الشديد على ابنه سيدنا يوسف عليه السلام إلى أن رده الله تعالى إليه. سيدنا يوسف عليه السلام صبر على أذى إخوته وعلى السجن ظلمًا في مصر، ولكنه لم يخنع واحتسب حتي عوضه الله بحكم مصر وصار عزيزها. سيدنا موسى صبر على أذى فرعون ومعجزته العصا التي شق بها البحر ويديه التي كانت تخرج بيضاء للناظرين. خطبة الجمعة للشيخ علي دعموش 18-3-2022 – موقع قناة المنار – لبنان. داود عليه السلام الذي أتاه الله العلم والحكمة، ومكّنه من إلانة الحديد بين يديه. سيدنا عيسى والذي تعرض لأذي من بني إسرائيل وكانت معجزته أنه كليم الله. المراجع
1
أكرمه الله بجعل صلاة الناس عليه تصل إليه وتعرض عليه. خصصه بإمامة الأنبياء في بيت المقدس. غفر الله به ما تقدم من ذنبه وما تأخر. خاطبه بشكل خاص بصفة النبوة والرسالة. أعطاه الله مفاتيح خزائن الأرض.
من هم اولي العزم من الرسل بالترتيب
رواه البخاري (5831). وعَن أَبِي مُوسى عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ علَيه وسلَم أَنَّهُ كان يَدْعُو بِهذا الدُّعَاءِ: " اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي خَطِيئَتِي وجَهْلِي ؛ وإِسْرَافِي فِي أَمْرِي ؛ وما أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي جِدِّي وهَزْلِي ؛ وخَطَئِي وعَمْدِي ؛ وكُلُّ ذَلِك عِنْدِي ؛ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وما أَخَّرْتُ وما أَسْرَرْتُ ؛ وما أَعْلَنْتُ ؛ ومَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي ؛ أَنْتَ الْمُقَدِّمُ وأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ ؛ وأَنتَ على كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ". رواه البخاري 5919 ومسلم 4896 وهذا لفظ مسلم.
من أعظم نعم الله على عباده أنْ فتح لهم باب التوبة والإنابة ، وجعل لهم فيه ملاذاً آمناً ، وملجأً حصيناً ، يلجأ إليه المذنب ، معترفاً بذنبه ، مؤملاً العفو والرحمة في ربه ، نادماً على فعله ، ليجد في قربه من ربّه ما يزيل عنه وحشة الذَّنب ، وينير له ظلام القلب ، وتتحول حياته من شقاء المعصية وضيقها وشؤمها ، إلى نور الطاعة وسعادتها وبركتها. فقد دعا الله عباده إلى التوبة مهما عظمت ذنوبهم ؛ وجلَّت سيئاتهم ، بل وأمرهم بها ؛ ورغبهم فيها مراراً ، ووعدهم بقبول توبتهم ، وتبديل سيئاتهم حسنات ؛ رحمة منه ولطفاً بالعباد. ومنزلة التوبة – كما قال العلماء – هي أول المنازل وأوسطها وآخرها ، لا يفارقها العبد ولا ينفك عنها حتى الممات ، وإن ارتحل إلى منزل آخر ارتحل بها ؛ واسْتصحبها معه ، فهي بداية العبد ونهايته ، ولذا خاطب الله بها أهل الإيمان الراسخ ؛ وخيار خلقه وأفاضلهم ، وأمرهم أن يتوبوا إليه سبحانه ؛ مع إيمانهم وصبرهم وجهادهم ، وعلق الفلاح بها، فقال سبحانه: ( وتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون) النور:31. من هم اولي العزم من الانبياء. وقسَّم العباد إلى تائب وظالم ، قال سبحانه: ( ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون) الحجرات: 11. وصح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: " إنَّ الله يبسط يده بالليل ؛ ليتوب مسيء النهار ؛ ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل ؛ حتى تطلع الشمس مِنْ مغربها ".
من هم اولي العزم من الانبياء
أولو العزم ، هم الأنبياء والرسل الذين ميزهم الله سبحانه وتعالى واختارهم ورفع درجتهم، لأنهم صبروا على البلاء ولقوة تحملهم، بسبب المصاعب التي قابلتهم أثناء تبليغهم الدعوة، ولكنهم تحملوا الصعاب ولقوة إرادتهم استمروا في مواصلة الدعوة وطريق الحق رغم تكذيب أقوامهم وأولو العزم من الرسل، هم خمسة رسل سيدنا موسى عليه السلام " كليم الله " وسيدنا نوح عليه السلام ، وسيدنا إبراهيم عليه أفضل السلام ، وسيدنا عيسى عليه السلام, وسيدنا محمد أتم الأنبياء والمرسلين صلى الله عليه وسلم. أولو العزم من الرسل
1- سيدنا موسى عليه السلام
أرسل الله سيدنا موسى إلى فرعون، وقد أيده بالمعجزات حتى يصدقه قومه، وكانت معجزات سيدنا موسى عليه السلام، العصا والتي أكلت حبال السحرة بعد أن تحولت حية تسعى، ومعجزته الثانية كانت يده مصابه بالبرص وعندما أدخلها في جيبه خرجت من غير سوء بيضاء وليس بها أي مرض، وقد عانى سيدنا موسى منذ طفولته، وقد دعا سيدنا موسى فرعون وقومه أن يؤمنوا بالله الواحد، ولكنهم كذبوه وعصوه ، كما أنه صبر على أذى فرعون وجنوده، فأغرق الله فرعون جزاء لكفره، وقد صبر على تكذيب بني إسرائيل وصبر على كفرهم فكان سيدنا موسى من الصابرين.
وعَنه رَضِي اللَّهُ عنه: عن النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ علَيه وسلَّم قَال: " مَنْ قَامَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ إِيمَانًا واحْتِسَابًا ؛ غُفِرَ لَهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ ". رواه البخاري (1901) ومسلم (759). والعبد يجد في رمضان من الإعانة والتوفيق ؛ ما لا يجده في غيره من شهور السنة ، ففرص الطاعة متوفرة ، والقلوب على ربِّها مقبلة ، وأبواب السماء والجنان مفتحة ، وأبواب النار مُغلقة ، ودواعي الشر مضيقة ، والشياطين مصفدة ، وكل ذلك مما يعين المرء على التوبة والرجوع إلى الله تعالى. فلذلك ، كان المحروم من ضيع هذه الفرص العظيمة ، وأدرك هذا الشهر وانْسلخ عنه ولم يُغفر له ؟! فاستحق الذلّ والإبعاد ؛ بدعاء جبريل عليه السلام عليه ؛ وتأمين النبي صلى الله عليه وسلم ، حين قال جبريل: " يا محمد! من هم اولو العزم من الرسل ؟ | المرسال. من أدرك شهر رمضان فمات ، ولم يُغفر له، فأُدخل النار فأبعده الله ، قل: آمين ، فقال: آمين ". رواه الطبراني. وقال صلى الله عليه وسلم: " رَغِم أنفُ رجلٍ ؛ دخلَ عليه رمضان ، ثم انسلخ قبل أن يُغفر له ". رواه الترمذي. وإذا كان الله عز وجل قد دعا عباده إلى التوبة الصادقة النصوح في كل وقت وزمان ، فإن التوبة في رمضان أولى وآكد ، لأنه شهر تغفر فيه السيئات بكثرة الأعمال الصالحات ؛ شهر تُسْكَبُ فيه العبرات في الصلوات والتلاوات ، وتقال فيه العثرات ، وتُعتق فيه الرقاب من النار ، ومن لم يتب في رمضان ؛ فمتى يتوب ؟!