[COLOR=blue]متابعات ( الأحساء نيوز)[/COLOR]
عايد قسم الخدمة الإجتماعية بمستشفى بقيق العام المرضى المنومين وذلك أول و ثاني عيد الأضحى المبارك وكان على رأس المهنئين مدير قسم الجودة بالمستشفى الأستاذ رياض العلي يرافقهم إداريو المستشفى. وفي هذا السياق أوضحت المشرفة الإجتماعية وافية الدوسري بأنه تم تقديم هدايا العيد وباقات الورود للمرضى في أقسام التنويم وقسم غسيل الكلى,, والدعاء لجميع المرضى بالشفاء العاجل وأن يكملو فرحه العيد وهم بين اهليهم. وقد أشتمل المرور أيضاً على قسم الطوارئ وقسم الولادة وتقديم حلى العيد لجميع المراجعين والموظفين.
مجمع عبدالله الدوسري الطبي -
وأكد المسؤلين عن هذة العملية ولله الحمد تمت على أكمل وجه استفاد منها جميع المشاركين.
[COLOR=blue]يوسف القضيب? بقيق (الاحساء نيوز)[/COLOR]
عايد قسم الخدمة الاجتماعية وقسم التغذية بمستشفى بقيق العام المرضى المنومين بالمستشفى وذلك يوم أمس السبت ثاني ايام العيد السعيد يتقدمهم مدير المستشفى والمراكز الصحية بقطاع بقيق الأستاذ مبارك بن علي الحارثي وموظفي المستشفى
حيث تم السلام على المرضى ومعايدتهم وتوزيع الهدايا والورود وبطاقات المعايدة وحلوى العيد وذلك بجميع اقسام التنويم وقسم الغسيل الكلوي. وبهذة المناسبة السعيدة هنأ مدير المستشفى المرضى حيث قال الحمد لله الذي أتم علينا نِعمه ظاهره وباطنه, الحمد لله الذي أتم علينا صيام رمضان وقيامه, وبمناسبه عيد الفطر المبارك أتقدم بأسمي ونيابه عن جميع زملاء المهنه بأصدق التهاني والتبريكات إلى جميع المرضى وأسرهم متمنين لهم دوام الشفاء, كما يسرني أن أقدم باقه معطرة إلى جميع الموظفين بالمستشفى والمراكز الصحية بهذه المناسبة السعيدة سائلاً المولى عز وجل أن يعيده أياماً عديدة وأزمنه مديده أنه على كل شيء قدير, وكل عام والجميع بألف خير وصحة. ومن جانب أخر منسقة الحفل وافيه الدوسري انه تم معايدة جميع المرضى بعيد الفطر المبارك وتمنت لهم الشفاء العاجل ومغادرة المستشفى وإكمال فرحة العيد وهم بين أهليهم وأن يعيد عليهم هذا العيد وهم ينعمون بالصحة والعافية …
[IMG]/IMG]
[IMG]/IMG]
عدم قبول شهادة القاذفين، وهذا إهدار لكرامتهم، فهم منبوذون، وأقوالهم غير مصدقة عند الناس، لأنهم يمارسون أبشع صور الكذب، ولو شهدوا لا تقبل شهادتهم، حيث لم يعودوا محل ثقة من الآخرين. وصفهم بالفسق، وهي عقوبة دينية يستحقونها، حيث خرجوا عن طاعة الله وعن آداب وأخلاقيات دينه. فنحن هنا أمام ثلاث عقوبات متنوعة يستحقها من يمارسون جريمة القذف: الأولى حسية، وهي الجلد، والثانية معنوية وهي عدم قبول شهاداتهم وإسقاط اعتبارهم في نظر الناس الذين يتعاملون معهم، والثالثة عقوبة دينية وهي الحكم عليهم بالفسق، وهم يستحقون كل ذلك حيث لم يقدروا حجم الجرم الذي يرتكبونه باتهامهم الشرفاء بتهمة قاسية تسيء إليهم وإلى أسرهم.
جريمة خطرة
* لكن.. لماذا كان هذا التشدد في التعامل مع من يمارسون خطيئة تشويه سمعة الشرفاء؟ - يقول الفقيه الأزهري د. قذف المحصنات الغافلات المؤمنات. نصر فريد واصل، مفتي مصر الأسبق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر: هؤلاء يمارسون جريمة أخلاقية لها خطرها على المجتمع كله ولابد من ردعهم لصرفهم عن هذه الجريمة وتحقيق الردع والزجر اللازم لكل من تسول له نفسه اتهام الشرفاء وتدنيس سمعة وشرف الأبرياء.
الإسلام واجه «قذف المحصنات» بعقوبة رادعة وعادلة | صحيفة الخليج
قذف المحصنات وهن البريئات اللاتي لم تقم بينة كاملة عادلة على وقوعهن في الفاحشة، من أكبر الكبائر، فقد قال الله جل ثناؤه: {وَالذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُم لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُون}. وقد عد النبي صلى الله عليه وسلم ذلك من الموبقات، أي المهلكات في الإثم، كما أخرج البخاري ومسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، أنه صلى الله عليه وسلم قال: «اجتنبوا السبع الموبقات»، قالوا: يا رسول الله وما هن؟ قال: «الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات». فعد هذا القذف في عداد الشرك والسحر والقتل.. الإسلام واجه «قذف المحصنات» بعقوبة رادعة وعادلة | صحيفة الخليج. ؛ وذلك؛ لأن هذا القذف يعني هتك العرض، وهو من أشد المحرمات في الإسلام، كما قال صلى الله عليه وسلم: «فإن دماءكم، وأموالكم، وأعراضكم، بينكم حرام، كحرمة يومكم هذا، في شهركم هذا، في بلدكم هذا». كما أخرجه البخاري ومسلم من حديث ابن عمر رضي الله تعالى عنهما، وإنما كان كذلك؛ لأنه يبيح دم المقذوف، لو قامت البينة العادلة، إذ ترجم إن كانت ثيباً أو تجلد إن كانت بكراً، لذلك أحاط الشارع الكريم هذا الباب بسياج من الستر، فلم يجز الإقدام عليه إلا مع البينة الكاملة وهي أربعة شهود يشهدون عن رأي عين كمرود في مكحلة، وكالشمس في رائعة النهار، فإن لم يتوافر ذلك كان قذفاً، يوجب الحد على القاذف، وهو ما بينه القرآن الكريم بقوله:{ فاجلدوهم ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا، وأولئك هم الفاسقون}.
قذف المحصنات الغافلات المؤمنات
ومن قذف امرأة مؤمنة فعلى الحاكم أن يجلده ثمانين جلدة، ولا تُقبل له شهادة أبدا. قال الله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ * إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [النور: 4، 5]. بين الله عز وجل في هاتين الآيتين الكريمتين أن الذين يَشْتمون العفائف من حرائر المسلمين، فيرمونهنّ بالزنا، ثم لم يأتوا على ما رمَوْهن به من ذلك بأربعة شهداء عدول يشهدون عليهنّ أنهنّ رأوهن يفعلن ذلك، أن يُجلد الذين رموهن بذلك ثمانين جلدة، ولا تُقبل لهم شهادة أبداً، وأولئك هم الذين خالفوا أمر الله وخرجوا من طاعته ففسقوا عنها [7]. والقذف أن يقول لامرأة أجنبية حرة عفيفة مسلمة: يا زانية، أو يا باغية. أو يقول لزوجها: يا زوج الزانية.. وما إلى ذلك من عبارات [8]. أقول قولي هذا، وأستغفرُ اللهَ لي، ولكم. الخطبة الثانية
الحمدُ لله وكفى، وصلاةً على عبدِه الذي اصطفى، وآلهِ المستكملين الشُّرفاء، وبعد:
اعلموا أيها الإخوة المؤمنون أن العبد قد يتكلم بالكلمة لا يتدبرها فتكون سبباً في دخوله النار يوم القيامة.
لو إنسان اتهم شخصاً بالزنا هل يجب عليه الحد؟ هل يُجلد ثمانين جلدة إذا كان بريئاً؟ يُجلد ثمانين جلدة، لأن الأصل أن الإنسان كرامته لا تُجزَّأ ذكراً كان أو أنثى. ولكن إنسان يتباهى بالزنا، يقول: أنا في اليوم الفلاني بالمكان الفلاني كنت مع فلانة، رجل يتباهى بمغامراته النسائية، يتباهى بانحطاطه الخُلقي، يتباهى بشذوذه. فإذا اتهمت هذا الإنسان، أو ذكرته بما قال عن نفسه، هل يعد هذا قذفاً؟ لا. وقالت: إنني في اليوم الفلاني بالمكان الفلاني زنيت مع فلان، فهذه التي صرَّحت بالزنا، وتباهت بالزنا، هل إذا قذفتها بالزنا يجب عليك الحد؟ الجواب: لا.. أن التعبير بالإحصان إشارة دقيقة إلى أن من قذف غير العفيف من الرجال والنساء، لا يحدُّ حدَّ القذف، هذا الفاسق والفاجر لا غيبة له. حكم اتهام الزوجة بالزنا: فإذا قذَف رجل امرأته بالزنا، وأنكرت ذلك، فإن أحضر الزوج بيِّنة على ما ادَّعاه صُدِّقَ في دعواه، والبيِّنة هنا: أربعة شهود يشهَدُون بزناها شهادة صريحة عن مُعايَنة، فإن لم يستطعْ إقامة البيِّنة فله إسقاطُ حدِّ القذف عنه بالملاعنة، فيقولُ الزوج أربع مرَّات: أشهد بالله لقد زنت زوجتي هذه، ويشيرُ إليها، ويزيد في الشهادة الخامسة: إنَّ لعنة الله عليه إنْ كان من الكاذبين، ثم تقول هي أربع مرَّات: أشهد بالله لقد كذب فيما رَماني به الزنا، ثم تقول في الخامسة: وإنَّ غضب الله عليها إنْ كان من الصادقين والنتيجة ثُبوت الفرقة بينهما وتحريمها عليه تحريمًا مؤبدًا.