تفسير حلم الإبرة للمتزوجة:
أما في حال رأت المتزوجة الإبرة في منامها، فإن التفسير يكون كما يلي:
المتزوجة التي ترى في المنام أنها تمسك بالإبرة وتخيّط ملابسها، تعاني في الواقع من خلافات مع زوجها ولم يصلا إلى مساحة من الحوار والتفاهم بعد. إن كانت لم تنجب بعد فذلك الحلم يبشرّها باقتراب الحمل ومجيء الخير للبيت بهذا الخبر السعيد، وأحيانًا يدل الحلم كذلك على أن المولود سيكون ذكرًا. أما إذا رأت في الحلم ضياع الإبرة أو كسرها للمتزوجة يعكس الحالة النفسية الصعبة التي تمر بها والضيق المادي الذي يُشعرها بالاختناق طوال الوقت، ولكن إعادة البحث عن إبرة جديدة في المنام والعودة للحياكة يبشر بانتهاء تلك الظروف سريعًا والعودة إلى الحياة الطبيعية المستقرة من جديد. تفسير حلم الإبرة للحامل:
تدل رؤية الإبرة في منام الحامل على عدة أمور:
تعبر الإبرة في المنام للحامل عن سهولة فترة الحمل وعدم المعاناة من أي تقلبات سلبية ومخاوف نفسية. تفسير حلم الإبرة - موقع موضوع. كما تدل على أن هناك احتمالية كبيرة لأن يكون المولود أنثى. أما عن قيام الحامل باستخدام الإبرة في حياكة ملابسها، فهذا يعني سهولة الولادة ومجيء الطفل سليم مُعافى، وتشير بشكل عام إلى تيسير الحال وانتهاء المشاكل والعقبات.
- تفسير حلم الإبرة - موقع موضوع
- الطنجاوي
- سيرة طاهر بن جلون | 1xmatch
- التعريفات #الطاهر بن جلون - صحيفة الاتحاد
- قهوة الصباح ــ يوم صامت في طنجة للطاهر بن جلون ؟! – نورس أوروبا للأخبار
تفسير حلم الإبرة - موقع موضوع
رؤية الأربطة الملونة للإبر في المنام رؤية أربطة الإبر الملونة تعني الحزن والأسى في تفسيرات الأحلام. يعاني الحالم من حزن شديد. لديه مشاكل عائلية. إذا كان لديهم أطفال ، فهم مهتمون بحياتهم التعليمية. رؤية الدانتيل الإبرة بالخرز والأحجار يتم تفسير رؤية الدانتيل الإبرة بالخرز والأحجار مع الحشد. يشير إلى لقاء قريبًا مع معارف يعيشون خارج المدينة أو البلد. إهداء الدانتيل إبرة في المنام يتم تفسير إعطاء الدانتيل بالإبرة كهدية في المنام على أنه يفضي إلى زواج شابين. يشير دانتيل الإبرة الذي تم تقديمه كهدية في الحلم إلى افتتاح الثروة.
أما في حال رأت المتزوجة الإبرة في منامها، فإن التفسير يكون كما يلي: المتزوجة التي ترى في المنام أنها تمسك بالإبرة وتخيّط ملابسها، تعاني في الواقع من خلافات مع زوجها ولم يصلا إلى مساحة من الحوار والتفاهم بعد. إن كانت لم تنجب بعد فذلك الحلم يبشرّها باقتراب الحمل ومجيء الخير للبيت بهذا الخبر السعيد، وأحيانًا يدل الحلم كذلك على أن المولود سيكون ذكرًا. أما إذا رأت في الحلم ضياع الإبرة أو كسرها للمتزوجة يعكس الحالة النفسية الصعبة التي تمر بها والضيق المادي الذي يُشعرها بالاختناق طوال الوقت، ولكن إعادة البحث عن إبرة جديدة في المنام والعودة للحياكة يبشر بانتهاء تلك الظروف سريعًا والعودة إلى الحياة الطبيعية المستقرة من جديد. تدل رؤية الإبرة في منام الحامل على عدة أمور: تعبر الإبرة في المنام للحامل عن سهولة فترة الحمل وعدم المعاناة من أي تقلبات سلبية ومخاوف نفسية. كما تدل على أن هناك احتمالية كبيرة لأن يكون المولود أنثى. أما عن قيام الحامل باستخدام الإبرة في حياكة ملابسها، فهذا يعني سهولة الولادة ومجيء الطفل سليم مُعافى، وتشير بشكل عام إلى تيسير الحال وانتهاء المشاكل والعقبات. يرى بعض علماء التفسير كالعصيمي أن ظهور الإبرة في منام الحامل يدل بنسبة كبيرة على الولادة القيصرية والتعافي سريعًا دون مضاعفات، والإبرة تعبر كذلك عن قوتها في تحمل مشاكل الحمل وآلامه وأن الله سيعوضها خيرًا بالطفل.
محمد نجيم (الرباط)
منذ أن قدّم رسوماته الأولى التي لقيت استحسان الجمهور ونقاد الفن في فرنسا، وفي بعض البلدان الأوروبية، يعود الكاتب والروائي والمترجم المغربي الطاهر بن جلون مجدداً ليحط الرحال بمدينة مراكش، ويقدم للزوار وعشاق الفن أعماله التشكيلية التي تكشف عن قوة جمالية وحس بصري مرهف لا يقل عن حسّه الأدبي الذي لمسه القارئ العربي والعالمي في أعماله الروائية الكثيرة التي ذاع صيتها، وترجمت إلى عدد كبير من لغات العالم. وهو الذي فاز بواحدة من أرقى الجوائز الأدبية التي تمنحها فرنسا هي جائزة غونكور عن رائعته وتحفته الروائية «ليلة القدر». وتتسم لوحات الطاهر بن جلون بقوة ألوانها الفاتحة من خلال تموجات لونية يغلب عليها الأزرق، لون البحر في مدينة طنجة التي عاش فيها لعقود من الزمن وفيها كتب بعض أعماله وترجم الكثير من الروائع الأدبية لعدد من الكتاب المغاربة وعلى رأسهم رواية «الخبز الحافي» لصديقه ورفيق دربه الراحل محمد شكري. من لوحات الطاهر بن جلون (من المصدر)
عوالم بصرية ويتعامل الطاهر بن جلون مع الريشة بمهارة عالية ودقة في اختيار الألوان ومنحها المكان المناسب على اللوحة، بتقنيات وأساليب مختلفة تجعل الناقد الجمالي يحار في وصفها وتصنيفها وفق مدرسة أو منهج جمالي معين، لأن الطاهر بن جلون يمزج كثافة الألوان وحركية الريشة لخلق عوالم بصرية تراوح بين التجريد والتشخيص بذكاء فنان يحرك الفرشاة ليصنع ظلاله وتراكيبه مشكلاً سيمفونية متناغمة وتدفقات تأخذ المتلقي إلى فضاءات الجمال والدهشة.
الطنجاوي
«قليل من النوم لو سمحت... قليل من هذا الغياب اللطيف الممتع... نزهة مع النجوم في الظلام المطلق». "أرق" (دار الساقي، ترجمة أنطون سركيس)، رواية يعرض فيها الكاتب الفرنكوفوني المعروف الطاهر بن جلّون، قصّة كاتب سيناريو من طنجة، يعاني أرقاً مضنياً. ثمّ يكتشف أن قتل أحدٍ ما يمكّنه من النوم. أمّه كانت أولى ضحاياه. لكنّ التأثير، يتلاشى مع الوقت. يجد أنّ عليه تكرار فعلته، فيتحول كاتب السيناريو إلى نائم مأجور. بحذر تام، يرتكب جرائم يريدها كاملة كما في الأفلام. وكلما كانت الضحية أهم، كان النوم أعمق وأهنأ. لتبدأ رحلة التصعيد. هل يتوصل إلى التخلص نهائياً من أرقه؟ لا شيء مضمون. خطأ في السيناريو، وينهار كلّ شيء. هذه هي أحداث الرواية التي وصفت بأنها ذات "قدرة هائلة على إثارة الواقع من الخيال" الطاهر بن جلّون كاتب وروائي مغربي حائز جائزة غونكور الفرنسية. من أكثر الكتاب الفرنكوفونيين مقروئية في العالم. من إصداراته المترجمة عن دار الساقي: «العنصرية كما أشرحها لابنتي»، «الإسلام كما نشرحه لأولادنا»، «عينان منكسرتان».
سيرة طاهر بن جلون | 1Xmatch
الغلاف ترجم الناقد والمترجم المغربي خالد بلقاسم مختارات شعرية بعنوان "ظلال عارية" للشاعر المغربي الطاهر بنجلون المتوج بجائزة الأركانة العالمية للشعر، التي يمنحها بيت الشعر في المغرب. وبحسب جريدة "الاتحاد" الإماراتية، يُغطّي هذا المُنجَزُ الشعري، حسب المترجم، أكثرَ من أربعةِ عقودٍ من الكتابة، ويَطرَحُ على القراءةِ أسئلة تَمَسُّ، من جهة، علاقة بدايَتِهِ، في ستينيات القرن الماضي، بالشعر المغربي المُعاصر، وتَمَسُّ، من جهةٍ أخرى، مَفهومَيْ الهُوية والاختلاف، ومسألة عُبور المُتخيَّل المغربي والعربي إلى مادّة الكتابة، أي اللغة التي بها تتحقق المُمارسة النصية. وبالنسبةِ إلى الشّقِّ الأوّل، اِنطوتْ بدايَة الطاهر بن جلون على التصوُّر ذاتِهِ الذي وَجَّه الشعرَ المغربي المكتوبَ بالعربية في أواخر الستينيات وبداية السبعينيات، فيما كشفَ الشّقُّ الثاني عن الحمولة الثقافية التي اِخترَقت اللغة الفرنسية في الإنجاز النصي للطاهر بن جلون، وهيّأتْ لهذه اللغة حياةً موشومة بأثر الذات الكاتبة. وهذه بعض المقتطفات الشعرية من الديوان: أطفالٌ يَعشَقون الأرض حُفاةً يمْشونَ على الطينِ المُبْتَلّ المَصيرُ مَرْسومٌ على جناحِ طائرٍ مُهاجر ***** بعيداً ينحني النّهار كيْ يمْحوَ الفقر ويَجْمَعَ تِِِينَ الموت **** اليَدُ تَرْسُمُ شمساً تُوقِفُ الجدارَ الذي يَتَحرّكُ هي يَدٌ كبيرةٌ كالحُلم ناعِمة كالغابة عَجَنَتْ خُبزاً بطعْمِ الأرض ومِلحِ السماء ****** شيِّد سُكناك في الكلام المحفوظ على حافةِ العبارة.
التعريفات #الطاهر بن جلون - صحيفة الاتحاد
ولد الطاهر بن جلون في مدينة فاس المغربية عام (1944م)، وانتقل مع أسرته إلى مدينة طنجة عام (1955م)، وقد كان لها أبلغ التأثير فيه، فالطبيعة والبيئة والظروف السياسية، التي مرت بها هذه المنطقة، جعلته يتجه إلى دراسة الفلسفة ، سواء في المغرب أو في باريس بعد ذلك، حيث التحق في طنجة بمدرسة فرنسية، ودرس الفلسفة في مدينة الرباط حتى عام (1971م)، ولما أعلنت الحكومة المغربية عزمها على تعريب تعليم الفلسفة، هاجر في مطلع السبعينيات من القرن الماضي إلى فرنسا، وهو يحمل طموحاً كبيراً ، فحصل من هناك على شهادة الدكتوراه في علم النفس. وبدأ مسيرته في الكتابة بعد فترة من وصوله إلى باريس، فاتجه إلى كتابة الشعر، وعمل كاتباً في صحيفة (لوموند)، وبدأ ينشر أعماله من الشعر والرواية. لقد تعلم الطاهر بن جلون اللغة الفرنسية في الوقت الذي تعلم فيه العربية، ومع مرور الوقت صار تحدياً، فشعر بأنه استولى على لغة الأجنبي المستعمر، الذي كان يستعمر بلاده، قائلاً: (إن الفرنسية التي نكتب بها نحن المغاربة، فرنسية تختلف قطعاً عن فرنسية ميشال تورنييه، ولي كلوزيو، لغتنا الفرنسية (مسكونة) بذاكرة عربية، وباستحياء عربي، لغة أدخلناها في متاهة دواخلنا، وفي ثنايا لا وعينا، بمعنى من المعاني بتنا نحن الذين نستضيف هذه اللغة، لا هي التي تستضيفنا، وذلك لأننا ندخلها في عالم وفي خيال لم يكن بوسعها أبداً أن تصل إليهما من دوننا، نحن نعبر بها، وهي تتبدل، وتتطور، بل وربما تستعيد لنا شبابها).
قهوة الصباح ــ يوم صامت في طنجة للطاهر بن جلون ؟! – نورس أوروبا للأخبار
القمر لا يروي كل يوم الحكاية. يحضر:
وهج المد والجزر٬٬ يتدفق
من خلال واجهة المقهى ذات الاجدران الحجرية الجيدة٬
أثار الكدمات٬ لذا دعيت مؤخرا ملاحظاتك الغائبة
في وقت مبكر من أرباكاتها القائظة. كانت روحي ممتلئة بهدوء٬ على الرغم من دمي ينبض
سريع مع خطى على جسر ميرابو٬
موجات غيرمؤكدة فوق شحوب وهم الانتظار الرقيق. بعد حين٬ وأنا أزيد ضفائر خصلاتي البيضاء اللامعة
فراق بمشط كمسارات الجسور للعبور٬ يفلت البرد فوق جبهتي
شريط الشعر ـ في الواجهة لنافذة المقهى٬ قابلني بنظراتي
سماء غريبة السماء٬ عيون غريبة العيون٬ قلت ماذا تريدون؟
يا روح المسارات الفارطة٬ أنا أفقد روح الرجاء
أتلفته في الخفاء من حواسي الحية ـ
مثل عطر القهوة٬ تبعث نصف مسافتك تبتسم جدالاتي الرسمية٬
حين أتفلت صمتي بالخفاء ٬ أيضا٬
لم يعد٬ الصمت يفترس حواسي الرافضة٬
أو يسكن بأمان حتى الآن٬ حتى أتلفته أو مات٬ تبشيرا بالموت الحقيقي.! حينها٬ أومأت إلي الريح٬ نذيرا بالبرد ابدا.! ـ ها.! مرة واحدة مثل البرق٬ لقد مرتني القشعريرة٬
أو موجة إعصار قاتلة مع "الموسيقى الأعمي" (لـكورولينكو)
كأن اللحن يأزئز٬ يراعى في صدغي٬ لدغة برد مهزوم٬
لذلك٬ مع ضغط الفنجان بين يدي٬ لفترة طويلة
جلست بصدمة غبية٬ لطمت على بعضي٬
بينما كانت مسارات تفكيري٬ تبدد الرجاء٬ يترنح في الهاوية المخيفة.
بالتدريج ، يبدأ صوته في أن يُسمع ، لكن صدى هذه الكلمات سيصبح أكثر حدة واختراقًا بعد نشر عملين مهمين للغاية ، مثل "L'Enfant de sable" و "La Nuit Sacrée" ، الفائز الأخير في جائزة جونكور. الذي أطلق عليه اسم كاتب عالمي مشهور. منذ ذلك الحين ، أصبحت نصوصه أكثر وأكثر ، وتنوع النوع الأدبي الذي ميز نفسه فيه بمرور الوقت. كتب القصص والقصائد والمسرحيات والمقالات ، وتمكن من إدخال عناصر مبتكرة في كل من أعماله وفقًا للتقاليد التي نظر إليها هو نفسه ، وفي الوقت نفسه ، تطورت كتاباته يومًا بعد يوم. تتم مناقشة العديد من الموضوعات ، لكنها كلها تستند إلى موضوعات حالية وشائعة مثل الهجرة ("Hospitalité française") ؛ البحث عن الهوية (La Prière de l'Assent و La Nuit sacrée) ، الفساد (L'Homme rompu). يختلف وضع القصص أيضًا ، لدرجة أنه من المغرب من Moha le fou أو Moha le sage أو Jour de Silence à Tanger ، ننتقل إلى النصوص التي تحدث في إيطاليا ، وعلى وجه الخصوص ، في نابولي (Labyrinth مشاعر " و "L'Auberge des pauvres"). إلى هذه القائمة الطويلة جدًا من الأعمال ، يجب إضافة أحدث أعمال "Cette aveuglante Absence de Lumière" ، والتي ، على الرغم من الانتقادات التي صاحبت نشرها ، أثارت إعجاب الجمهور بقوتها ، بمقالها الذي يبدو أنه وصل إلى أعلى مستوياته.