مسلسل توم الغره الحلقه السابعه 7 - YouTube
مسلسل توم الغرة الحلقة 7
مسلسل توم الغره – الحلقة الأولى - Tom El Ghora – (1. 1) - YouTube
مسلسل توم الغرة الحلقة 7 Jours
مسلسل توم الغرة الحلقة 24 - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
الموقع العربي الاول للمسلسلات، الافلام وبرامج التلفزيون
ملخص المقال
المهلب بن أبي صفرة الأزدي وكنيته أبو سعيد، ولد سنة 8هـ وتوفي سنة 82 هـ
المهلب بن أبي صفرة الأزدي نسبه ومولده:
هو المهلب بن أبي صفرة الأزدي (8هـ - 82هـ) وكنيته أبو سعيد(1). وعن يحيى بن معين أنه قال: المهلب بن أبي صفرة هو مهلب بن ظالم بن سارق(2). وجاء في طبقات ابن سعد أن المهلب كان من التابعين
وقد ولد عام الفتح الذي كان سنة ثمان من الهجرة(3). أهم ملامح شخصية المهلب بن أبي صفرة الأزدي:
كان المهلب بن أبي صفرة يتمتع بكثير من الصفات الحميدة، والتي لا تتوفر في كثير من الرجال. 1- الشجاعة والقدرة الفائقة على القتال وإدارة المعارك بكفاءة منقطعة النظير
فهو الذى مهد لفتح السند ومدينة خجندة على نهر سيحون بينها وبين سمرقند عشرة أيام وهو الذى استعاد منطقة الختل وقد ظل يحارب الخوارج طيلة تسعة عشر سنة ولم يقضى على شوكتهم غيره. 2- الكرم
فقد كان من أكرم أهل زمانه والأمثلة على ذلك كثيره منه، أنه أقبل يوما من احدى غزواته فتلقته امرأة فقالت له: أيها الأمير إنى نذرت إن أنت أقبلت سالما أن أصوم شهرا وتهب لى جارية وألف درهم فضحك المهلب وقال: قد وفينا نذرك فلا تعودى لمثلها فليس كل أحد يفى لك به(4). ووقف له رجل فقال: أريد منك حويجه -تصغير حاجة فقال المهلب اطلب لها رجيلا تصغير رجل يعنى أن مثلى لا يسأل إلا حاجة عظيمة.
اعمال المهلب بن ابي صفرة
تاريخ عمان – أثير
إعداد: نصر البوسعيدي
يواجه البطل الإسلامي المهلب بن أبي صفرة محاولات للسطو المتعمد من قبل بعض مزوري التاريخ على عمانيته ونسبه إلى عُمان ذات التاريخ الساطع منذ ما قبل الميلاد. ويذكر المؤرخون من أهل عمان القدامى بأن عائلة المهلب بن أبي صفرة الأزدية نشأت وترعرت في شمال عمان وتحديدًا في محافظة مسندم بولاية دبا، وبعض المؤرخين كالشيخ سيف بن حمود البطاشي يشير إلى أن أبا المهلب وُلد في أدم وإليه ينتسب البوسعيد عمان ، وفي كل الحالتين فأزد عمان بترحالهم كانوا يقطنون في سكناهم في الباطنة وحتى مسندم سيدة هرمز ونصل عمان مثلما أشار إلى ذلك الشيخ المؤرخ أحمد بن سعود السيابي. وكان والده ظالم بن سراق من أكابر الأزد في عمان، وقيل بأن رسول الله صلى الله عليه وسلم هو من أطلق عليه لقب "أبو صفرة" حينما قدم هذا العماني للرسول يعلن إسلامه وعليه حلة صفراء وحينما قال للنبي اسمه ظالم بن سارق، قال له النبي أنت أبو صفرة دع عنك سارقا وظالما مثلما روى ابن حجر في كتابه الإصابة. وقد كان أبو صفرة من ضمن الوفد العماني الذي خرج من البلاد لتعزية المسلمين في المدينة بوفاة سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والتسليم وهو من قال خطبته المشهورة بالنيابة عن الوفد العماني أمام الصديق، وقد أثنى الخليفة أبوبكر كثيرا على أهل عمان وشكر أفضالهم وحكى لهم حب النبي الكريم لعمان وأهلها، وأمرهم بقيادة المهاجرين والأنصار لحرب الغساسنة حينما ارتدوا عن الإسلام، فكان النصر لقادة عمان وقد زادهم ذلك مكانة وشرفًا، لتبدأ من هنا حكاية بزوغ قوة أزد عمان وعائلة آل المهلب.
المهلب بن ابي صفره الحلقه الاولي
المهلب بن أبى صفرة
هو المهلب بن أبى صفرة الأزدي [8هـ/ 82هـ] وكنيته أبو سعيد. (1)
وعن يحيى بن معين أنه قال المهلب بن أبى صفرة هو مهلب بن ظالم بن سارق. (2)
وجاء في طبقات ابن سعد أن المهلب كان من التابعين
وقد ولد عام الفتح الذي كان سنة ثمان من الهجرة. (3)
أهم ملامح شخصيته:
كان المهلب بن أبي صفرة يتمتع بكثير من الصفات الحميدة، والتي لا تتوفر في كثير من الرجال. 1- الشجاعة والقدرة الفائقة على القتال وإدارة المعارك بكفائة منقطعة النظير
فهو الذى مهد لفتح السند ومدينة خجندة على نهر سيحون بينها وبين سمرقند عشرة أيام وهو الذى استعاد منطقة الختل وقد ظل يحارب الخوارج طيلة تسعة عشر سنة ولم يقضى على شوكتهم غيره. 2- الكرم
فقد كان من أكرم أهل زمانه والأمثلة على ذلك كثيره منه، أنه أقبل يوما من احدى غزواته فتلقته 'امرأة فقالت له:أيها الأمير إنى نذرت إن أنت أقبلت سالما أن أصوم شهرا وتهب لى جارية وألف درهم فضحك المهلب وقال:قد وفينا نذرك فلا تعودى لمثلها فليس كل أحد يفى لك به. (4)
ووقف له رجل فقال:أريد منك حويجه -تصغير حاجة فقال المهلب اطلب لها رجيلا تصغير رجل يعنى أن مثلى لايسأل إلا حاجة عظيمة. وكان المهلب يوصى خدمه أن يقللوا من الماء ويكثروا من الطعام عندما يكون ضيوفه على خوانه حتى لايملأالضيوف بطونهم بالماء وحتى يملأها من الطعام
3-الحلم
كان رضى الله عنه من أحلم الناس ومن أخبار حلمه،أنه مر يوما بالبصرة،فسمع يقول: هذا الأعور قد ساد الناس، ولو خرج 'إلى السوق لايساوى أكثر من مائة درهم، فبعث 'إليه المهلب بمائة درهم وقال: لو زدتنا فى الثمن زدناك فى العطية وكان قد فقئت عينه بسمرقند.
وقال ابن قتيبة في كتاب المعارف: هذا الحديث باطل، أخطأ فيه الواقدي لأن أبا صفرة لم يكن في هؤلاء ولا رآه أبو بكر قط، وإنما وفد على عمر بن الخطاب وهو شيخ أبيض الرأس واللحية، فأمره أن يخضب فخضب، وكيف يكون غلاماً في زمن أبي بكر، وقد ولد المهلب وهو من أصاغر ولده قبل وفاة النبي بسنتين. وقد كان في ولده من قبل وفاة النبي بثلاثين سنة أو أكثر. كان المهلب المذكور من أشجع الناس، وحمى البصرة من الخوارج ، وله معهم وقائع مشهورة بالأهواز استقصى أبو العباس المبرد في كتابه الكامل أكثرها، فهي تسمى بصرة المهلب لذلك، ولولا طولها وانتشار وقائعها لذكرت طرفاً منها. روي أنه قدم على عبد الله بن الزبير أيام خلافته بالحجاز والعراق وتلك النواحي وهو يومئذ ب مكة ، فخلا به عبد الله يشاوره، فدخل عليه عبد الله بن صفوان بن أمية بن خلف بن وهب القرشي الجمحي فقال: من هذا الذي قد شغلك يا أمير المؤمنين يومك هذا؟ قال: أو ما تعرفه؟ قال: لا، قال: هذا سيد أهل العراق ، قال: فهو المهلب بن أبي صفرة، قال: نعم، فقال المهلب: من هذا يا أمير المؤمنين؟ قال: هذا سيد قريش، فقال: فهو عبد الله بن صفوان ، قال: نعم. وذكر المبرد في كتاب الكامل في أواخره في فصل قتال الخوارج وما جرى بين المهلب والأزارقة: وكانت ركب الناس قديماً من الخشب، فكان الرجل يضرب بركانه فينقطع، فإذا أراد الضرب والطعن لم يكن له معين أو معتمد، فأمر المهلب فضربت الركب من الحديد، فهو أول من أمر بطبعها وأخبار المهلب كثيرة.