محمد عبد السلام " ولد في 29 يناير عام 1926 – وتوفي في 21 نوفمبر عام 1996 " ، وهو عالم الفيزياء الباكستاني ، وشخصية رئيسية في الفيزياء النظرية في القرن ال 20. حصل على جائزة نوبل في عام 1979 في الفيزياء مع شيلدون جلاشو وستيفن واينبرغ لمساهمته في "اكتشافه تاثير تيار متعادل قصير المدى Z0 وأهميته في تأثير القوة الضعيفة". كان أول مسلم باكستاني والأول في الحصول على جائزة نوبل في العلوم ، والثاني من البلد الإسلامي الذي حصل علي جائزة نوبل " بعد أنور السادات من مصر ". كان محمد عبد السلام هو كبيري مستشاري العلوم علي مستوى حكومة باكستان منذ عام 1960-1974 ، وخلال هذه الفتره لعب دورا كبيرا ومؤثرا في تطوير البنية التحتية العلمية في البلاد. وكان محمد عبد السلام مسؤول ليس فقط من أجل المساهمة في التطورات الرئيسية في الفيزياء النظرية والجسيمات ، ولكن أيضا لتعزيز توسيع وتعميق البحث العلمي ذوي الكفاءات العالية في بلاده. وكان المدير المؤسس للجنة أبحاث الغلاف الجوي للفضاء العلوي " سوباركو " ، والمسؤولة عن إنشاء فريق الفيزياء النظرية " TPG " التي في لجنة الطاقة الذرية الباكستانية " مجلس الطاقة النووية" ، كما كان مستشار العلوم.
- محمد عبد السلام
- محمد عبد السلام محمد عبد السلام
- البدارين من حرب أفغانستان ويكشف سبب
محمد عبد السلام
معلومات عن محمد عبد السلام والنظرية التي طورها:
محمد عبد السلام " 29 يناير 1926- 21 نوفمبر 1996 " هو عالم الفيزياء النظرية الباكستاني والحائز على جائزة نوبل في الفيزياء لعمله على توحيد الكتروضعيفة من القوى الكهرومغناطيسية الضعيفة ، حيث أن السلام ، شيلدون جلاشو وستيفن واينبرغ تقاسموا جائزة نوبل لهذا الاكتشاف عام 1979 ، ولكن سلام يحمل تميز بأنه أول باكستاني وأول مسلم حائز على جائزة نوبل في مجال العلوم. النظرية التي طورها هي "اكتشافه تاثير تيار متعادل قصير المدى Z0 وأهميته في تأثير القوة الضعيفة". الشباب والتعليم:
ولد محمد عبد السلام في بلدة صغيرة يهانغ ، في عام 1926 ، وكان والد سلام ضابط التعليم في وزارة التربية والتعليم في دولة البنجاب البريطانية في منطقة زراعية فقيرة ، وكانت عائلة سلام في تقليد طويل من التقوى وشغف التعلم. وعندما بلغ محمد عبد السلام سن الرابعة عشرة ، سجل أعلى الدرجات التي سجلت على الاطلاق لامتحان شهادة الثانوية العامة في جامعة البنجاب ، وحصل على منحة دراسية كاملة من الجامعة بكلية الحكومة لاهور ، بولاية البنجاب البريطانية ، وكان سلام الباحث متنوعا ، حيث كان من المهتمين باللغة الأردية والإنجليزية والأدب الذي برع فيه ، ولكن سرعان ما سيطرت الرياضيات علي تركيزه ، ولكن أراد معلم سلام والاولياء له أن يصبح مدرسا للغة الانجليزية ، ولكنه قرر سلام التمسك بالرياضيات حيث كان طالب في السنة الرابعة ، وقال انه نشر عمله على مشاكل سرينفاسا رامانوجان في الرياضيات ، واستغرق يسانس له في الرياضيات في عام 1944.
محمد عبد السلام محمد عبد السلام
وجهه مبتسم دائما تعبيرا عن الرضا، وحبه لصديق السجن، المظلوم مثله، يخلو من الشوائب والعكارات. وعيه الطبقي لا ينتسب إلى عالم المثقفين النظريين المتحذلقين، ذلك أنه وليد التجارب والخبرات والصراع الذي لا يتوقف في غابة الحياة. لا يملك المشاهد إلا أن يحب "النُص" ويتفهم دوافع احترافه للمهنة "غير الشريفة"، تماما مثل تعاطفه مع الفلاح البائس مدقع الفقر الذي يسرق "كوز الذرة" لأنه لا يجد ما يأكله. في "الحرام"، 1965، يتفوق عبد السلام في تقديم شخصية دميان، المجذوب الساذج الذي لايخلو من الخبث والدهاء، وبه تكتمل اللوحة الشاملة المقدمة عن واقع الحياة القروية المصرية قبل ثورة يوليو 1952. دور محدود المشاهد، وأسلوب تقديم هذا النمط من الشخصيات في السينما المصرية يعتمد على المبالغة والإسراف في الأداء الكاريكاتوري، لكن عبد السلام محمد يبدو تلقائيا لا تطرف فيه، كأنه يبرهن عمليا على أن هؤلاء ليسوا إلا جزءا من نسيج الحياة اليومية المصرية. في "العملاق"، 1985، يتحول الاضطراب النفسي العقلي إلى مرض عضوي خطير يشل الجسد ويحول دون القدرة على الكلام والحركة. الشيخ المريض الفقير يحظى برعاية فائقة من زوجة ابنه وحفيدته، بعد سجن ابنه الوحيد، ويعيش معهما كأنه الميت الحي.
عبدالسلام محمد - لو ضميرك (حصرياً) | 2019 - YouTube
البدارين من قبيلة حرب ؛ نسبهم - تاريخهم - ديارهم - أعلامهم يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "البدارين من قبيلة حرب ؛ نسبهم - تاريخهم - ديارهم - أعلامهم" أضف اقتباس من "البدارين من قبيلة حرب ؛ نسبهم - تاريخهم - ديارهم - أعلامهم" المؤلف: فائز بن موسى البدراني الحربي الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "البدارين من قبيلة حرب ؛ نسبهم - تاريخهم - ديارهم - أعلامهم" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
البدارين من حرب أفغانستان ويكشف سبب
في السياق، لم يعد سراً أن الجانب الإجرائي بعد تشريع عملية سياسية قائمة على تقاسم بعض السلطة مع الأحزاب هو محطة الاختبار الأكثر أهمية في ظل شيوع وبروز مشروع صناعة أحزاب أنابيب بعد تشريع قوانين لأحزاب غير موجودة، حيث ملاحظات ضد توجهات رسمية في هذا الاتجاه حتى لبعض أركان اللجنة الملكية المعنية، وحيث عملية هندسة – وهذا الأهم – قد لا تكون شرعية، وقد تنتج عنها مشكلات معقدة للأحزاب بعد هندسة الانتخابات.. هنا الاختبار الأهم للدولة.
نبذة النيل والفرات: تأتي هذه الدراسة في قبيلة البدارين بعد وقت طويل رصده الباحث "فائز بن موسى البدراني الحربي" ابن هذه القبيلة في رصد وثائقهم وأعلامهم وديارهم وتفرعاتهم مستعرضاً ما وجده من أخبارهم وتواريخهم، مع تصحيحه الكثير من الأوهام والمعلومات الخاطئة لمترسخة لدى بعض أبناء القبيلة خلال فترة ساد فيها الجهل، والإعراض عن البحث العلمي في هذه الأمور. ولا شك أن خير من يكتب عن قبيلة هو أحد أبنائها لكونه على صلة وثيقة بالمعلومات عنها وخاصة الإرث الشفوي المتداول عند أهلها ومعرفة الأنساب والأسرات والأماكن التي ترد في المعلومات. كما واعتمد على عدد من الوثائق القديمة التي ربما غابت عن الكثير ممن يكتب عن القبائل... وسعى لمناقشة المصادر المحلية على ضوء تلك الوثائق المحايدة... البدارين من حرب أفغانستان ويكشف سبب. وهكذا جاءت دراسته متكاملة من حيث المادة والمبنى حيث تحدث أولاً عن نسب بدارين حرب، من ثم عرف بأعلامهم، وميز بين بدارين حرب وبدارين الدواسر، وذكر أشهر الحوادث التاريخية لقبيلة البدارين، من ثم عدد أعيان البدارين وأعلامهم وأشهر ديارهم وذكر شيئاً من أخبارهم وأشعارهم وآدابهم. وختم الدراسة بفصل تحدث فيه عن الإبل والخيل عند البدارين ومجموعة من الشهادات لباحثين ومتخصصين ونسابين أجلاء، وذلك زيادة في تطمين القارئ لمصداقية هذا البحث، ورداً على المشككين في أمانة الباحث والمتعصبين للروايات العامية كما ختمه بملحق يتضمن تصويراً للوثائق التي اعتمد عليها الباحث مع تحريره لنصوصها، وتدوينه لتعليق عليها جاء بمثابة شرح وتوضيح.