شهِِدَ شاهدٌ من أهلِ امرأة العزيز لصالحِ سيدِنا يوسف فقال فيه عليه السلام قولاً حفظته لنا سورةُ يوسف في الآيات الكريمة: (وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِّنْ أَهْلِهَا إِن كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِن قُبُلٍ فَصَدَقَتْ وَهُوَ مِنَ الْكَاذِبِينَ. وَإِن كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَهُوَ مِنَ الصَّادِقِينَ. فَلَمَّا رَأَىٰ قَمِيصَهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ قَالَ إِنَّهُ مِن كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ) (٢٦-٢٨ يوسف). فهل في ما قاله هذا الشاهدُ الذي أنطقه الله الذي أنطق كلَّ شيء ما ينبغي لنا أن نأخذَ به توصيفاً صادقاً لهذا الذي هُنَ عليه نساءُ بني آدم؟ أم أن في ما شهِدَ به هذا الشاهدُ مبالغةً لا يجوزُ لنا أن نُعَمِمَها على نساءِ بني آدمَ كلِهِن جميعاً؟ يتكفل بالإجابة على هذا السؤال أن نستذكر حقيقةً ذاتَ صلةٍ ب "تخلُقِنا الآدمي" مفادَها أن الإنسانَ منا، ذكراً كان أم أنثى، "مجبولٌ" على أن يتخذَ من "الكيدِ" وسيلةً يدفعُ بها كيدَ عدوِه وشرَه ويستجلبُ بها ما يرومُ الحصولَ عليه من الخير. فرجالُ بني آدم، والحالُ هذه، هم الآخرون أُُولو كيدٍ عظيم لا فرق بينه وبين كيدِ نساءِهم على الإطلاق! جريدة الرياض | حقيقة كيدهن العظيم!. ولذلك فلا ينبغي للرجالِ أن يُفاخِروا النساءَ فيتفاخروا بأنه لم يرد فيهم ما ورد في النساء من أنهُنَ أُولو كيدٍ عظيم!
جريدة الرياض | حقيقة كيدهن العظيم!
يمكن يوافق
هو انت هنا يااخ مجدي إطلع منها وهي تعمر لضربك بال …..
دنا بطبخ ليل نهار مافيش فايده هات غيرها
هاهاهاهاهاها.. 2 2 2 2 ضحكني حل مجدي … يعني يامجدي لو طبخت الماضي الجميل لزوجها أكلها يحبها يعني خلاص راح يوافق على السفر.. ماأعتقد..
المهم عزيزتي.. مثل ماقالت الأخت: ليه ياغرام.. معني ان كيدهن عظيم. إن نقطة ضعف الآباء أولادهم.. والله فكرة حلوة.. ممكن يقتنع..
بس ماأدري ليش أحس إن زوجك راح يعمل لكم مفاجأة وراح يسفركم.. هو بس يمكن قاعد يغيظك … ويقولك إن هالسنة مافي سفر..
بحث عن - كيدهن عظيم
ان كيدهن عظيم
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
كان الزوجان يسيران بسيارتهما وكانت المرأة هي التي تقود السيارة حينما قال لها زوجها: ( عزيزتي أريد أن أخبرك شيئاً, لقد قررت الانفصال عنك, لأنني بصراحة أحب امرأة أخرى غيرك) وما كان من المرأة إلا أن ظلت هادئة ولكنها زادت من سرعة السيارة قليلاً. قال لها زوجها: ( أنا أريد المنزل أيضا لأنني لا أملك مكانا أقيم فيه مع زوجتي الجديدة غير هذا المنزل), ولكن المرأة استمرت في صمتها ولكنها زادت من سرعة السيارة أكثر. قرر الزوج بأن يخبرها بكل الأخبار السيئة دفعة واحدة مستغلا هدوءها وصمتها فقال لها: ( حسنا. أنا أيضا أريد هذه السيارة وكل ما منحتك إياه من أملاك), استمرت المرأة في قيادتها للسيارة دون أن ترد عليه ولكن سرعة السيارة أصبحت خطيرة. بحث عن - كيدهن عظيم. ولما اغتاظ الزوج من رد فعلها سألها: ( أليس لديك أي رد على ماسمعتِ, ألا تريدين شيئا مما سأخذخ منكِ ؟) وهنا ردت عليه الزوجة وقد اقتربت بالسيارة من جدار شاهق وقوي: ( أنا لدي كل شيء), فسألها الزوج: ( وماهو ؟) قالت له: ( الوسادة الهوائية التي في السيارة). هذه المراة قمة في التهور تسلمي اختي ع جهودك
هههههههههههههه شاطره
فعلا ان كيدهن عظيم مشكورة
فعلا إن كيدهن عظيم.. الموت مرة وحدة دام عطائك ، سلمت أناملك الذهبية.. بإنتظار بوح قلمك الشيق ، ي صاحبة القلم المميز..
ودْي
ما المقصود بأن كيدهن عظيم؟ - محرك الاجابة
مستوحاه من قصه حقيقيه قرأتها منذ زمن ….
أخبرتني بشغف وهي تبتسم: أنني اعلم انك تتساءلين عن حالي وتتوقين لمعرفة أخباري فأليك حكايتي …….
وأخْرَجَ أبُو داوُدَ في "ناسِخِهِ"، مِن طَرِيقِ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ في قَوْلِهِ: ﴿وما أدْرِي ما يُفْعَلُ بِي ولا بِكُمْ﴾ قالَ: نَسَخَتْها هَذِهِ الآيَةُ الَّتِي في "الفَتْحِ"، فَخَرَجَ إلى النّاسِ، فَبَشَّرَهم بِالَّذِي غُفِرَ لَهُ ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِهِ وما تَأخَّرَ، فَقالَ رَجُلٌ مِنَ المُؤْمِنِينَ: هَنِيئًا لَكَ يا نَبِيَّ اللَّهِ، قَدْ عَلِمْنا الآنَ ما يُفْعَلُ بِكَ، فَماذا يُفْعَلُ بِنا؟ فَأنْزَلَ اللَّهُ في الأحْزابِ: ﴿وبَشِّرِ المُؤْمِنِينَ بِأنَّ لَهم مِنَ اللَّهِ فَضْلا كَبِيرًا﴾ [الأحزاب: ٤٧] (p-٣١٤)[الأحْزابِ: ٤٧]. وقالَ: ﴿لِيُدْخِلَ المُؤْمِنِينَ والمُؤْمِناتِ جَنّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِها الأنْهارُ خالِدِينَ فِيها ويُكَفِّرَ عَنْهم سَيِّئاتِهِمْ﴾ [الفتح: ٥] [الفَتْحِ: ٥] فَبَيَّنَ اللَّهُ ما بِهِ يُفْعَلُ بِهِ وبِهِمْ. وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ عَنْ عِكْرِمَةَ والحَسَنِ مِثْلَهُ. إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة الأحقاف - القول في تأويل قوله تعالى " قل ما كنت بدعا من الرسل وما أدري ما يفعل بي ولا بكم "- الجزء رقم22. وأخْرَجَ أحْمَدُ، والبُخارِيُّ، والنَّسائِيُّ، وابْنُ مَرْدُويَهْ، «عَنْ أُمِّ العَلاءِ - وكانَتْ بايَعَتْ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ - أنَّها قالَتْ: لَمّا ماتَ عُثْمانُ بْنُ مَظْعُونٍ قُلْتُ: رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْكَ أبا السّائِبِ، شَهادَتِي عَلَيْكَ لَقَدْ أكْرَمَكَ اللَّهُ، قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: وما يُدْرِيكِ أنَّ اللَّهَ أكْرَمَهُ؟ أمّا هو فَقَدْ جاءَهُ اليَقِينُ مِن رَبِّهِ، وإنِّي لَأرْجُوَ لَهُ الخَيْرَ، واللَّهِ ما أدْرِي - وأنا رَسُولُ اللَّهِ - ما يُفْعَلُ بِي ولا بِكم.
إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة الأحقاف - القول في تأويل قوله تعالى " قل ما كنت بدعا من الرسل وما أدري ما يفعل بي ولا بكم "- الجزء رقم22
ولذلك كان قوله: {إن اتبع إلا ما يوحى} استئنافا بيانيا وإتماما لما في قوله: وما أدري ما يفعل بي ولا بكم بأن قصارى ما يدريه هو اتباع ما يعلمه الله به؛ فهو تخصيص لعمومه، ومثل علمه بأنه رسول من الله وأن المشركين في النار وأن وراء الموت بعثا. وعطف {وما أنا إلا نذير مبين} على جملة ما كنت بدعا من الرسل؛ لأنه الغرض المسوق له الكلام بخلاف قوله: {وما أدري ما يفعل بي ولا بكم}، والمعنى: وما أنا نذير مبين لا مفتر.
إعراب قوله تعالى: قل ما كنت بدعا من الرسل وما أدري ما يفعل بي ولا الآية 9 سورة الأحقاف
ومعنى قوله تعالى: ((مُبِينٌ)) أي: مفصح عما يريده الله سبحانه، مبين لكم أحكام دينه سبحانه وتعالى. نسأل الله سبحانه أن يجعلنا متبعين للنبي صلى الله عليه وسلم، وأن يجنبنا البدع والحوادث، ونسأل الله العفو والعافية في الدين والدنيا والآخرة. أقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم، وصل اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الأحقاف - الآية 9
آيات كثيرة من كتاب الله تبين صراحة أن الرسول – صلى الله عليه وسلم – لا يملك ضر أحد ولا نفعه، بل لا يملك لنفسه من ذلك شيئا إلا أن يشاء الله، وفي هذه الآيات عقيدة أراد الله أن يثبتها في قلوب المؤمنين، وهي أن الله اختص بأمور؛ فلا ينبغي أن تصرف لغيره؛ فإذا كان الرسول – صلى الله عليه وسلم – وهو أكرم الخلق وأكملهم وأعلمهم وأتقاهم، وأعظمهم مكانة عند الله، وهو لا يملك ضرا ولا نفعا لأحد، فمن باب أولى الجزم أن غيره لا يملك من ذلك شيئا، لا شيخا ولا سيدا ولا إماما ولا نبيا ولا ملكا ولا أحدا على الإطلاق، فلا ينبغي أن تتعلق القلوب بأضرحة السادة والأئمة والمشايخ، تسألها جلب النفع ودفع الضر. كنت في جلسة خاصة، مع أربعة مصلين أنا خامسهم.
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿قُلْ ما كُنْتُ بِدْعًا مِنَ الرُّسُلِ﴾ الآيَةَ. أخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ، وابْنُ مَرْدُويَهْ، عَنِ ابْنِ (p-٣١٣)عَبّاسٍ: ﴿قُلْ ما كُنْتُ بِدْعًا مِنَ الرُّسُلِ﴾ يَقُولُ: لَسْتُ بِأوَّلِ الرُّسُلِ، ﴿وما أدْرِي ما يُفْعَلُ بِي ولا بِكُمْ﴾. فَأنْزَلَ اللَّهُ بَعْدَ هَذا: ﴿لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِكَ وما تَأخَّرَ﴾ [الفتح: ٢] [الفَتْحِ: ٢] وقَوْلَهُ: ﴿لِيُدْخِلَ المُؤْمِنِينَ والمُؤْمِناتِ جَنّاتٍ﴾ [الفتح: ٥] الآيَةَ [الفَتْحِ: ٥] فَأعْلَمَ اللَّهُ سُبْحانَهُ نَبِيَّهُ ما يُفْعَلُ بِهِ وبِالمُؤْمِنِينَ جَمِيعًا. وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ عَنْ مُجاهِدٍ: ﴿قُلْ ما كُنْتُ بِدْعًا مِنَ الرُّسُلِ﴾ قالَ: ما كُنْتُ بِأوَّلِهِمْ. وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ عَنْ قَتادَةَ: ﴿قُلْ ما كُنْتُ بِدْعًا مِنَ الرُّسُلِ﴾ قالَ: يَقُولُ: قَدْ كانَتِ الرُّسُلُ قَبْلَهُ. وأخْرَجَ ابْنُ المُنْذِرِ عَنْ عَطِيَّةَ في قَوْلِهِ: ﴿وما أدْرِي ما يُفْعَلُ بِي ولا بِكُمْ﴾ قالَ: هَلْ يُتْرَكُ بِمَكَّةَ أوْ يَخْرُجُ مِنها.