0 مم متوقعة من نموذج الطقس المحلي الخاص بنا. 21:00 حتى 22:00: 0% احتمالية هطول الأمطار في المنطقة. 0 مم متوقعة من نموذج الطقس المحلي الخاص بنا. 22:00 حتى 23:00: 0% احتمالية هطول الأمطار في المنطقة. 0 مم متوقعة من نموذج الطقس المحلي الخاص بنا. 23:00 حتى 00:00: 0% احتمالية هطول الأمطار في المنطقة. 0 مم متوقعة من نموذج الطقس المحلي الخاص بنا.
- الطقس في تيماء اليوم
- المصمم ايلي صعب المراس
الطقس في تيماء اليوم
معالم أثرية تحوي في جدرانها الطينية تاريخ الإنسان القديم، وتفاصيل العمارة التراثية لحياة القدماء في محافظة تيماء بمنطقة تبوك، وتحديداً بالقرب من بئر "هداج" الشهيرة، حيث تقع البلدة القديمة. المصور السعودي "عبدالإله الفارس" رصد الهوية التاريخية للمكان، في صور احترافية، وأكد صمود المكان رغم مرور مئات السنين، ليظل شامخاً بكل تفاصيله القديمة. وقال في حديثه: المباني التراثية هو إرث لحضارات الأسلاف، حيث لا يقتصر ذلك على اللغة أو الأدب، بل تحتل العناصر المادية والوجدانية للمجتمع مكانة مهمة في تفاصيل التاريخ". الطقس في تيماء اليوم. وأضاف: "ولأهمية التراث العمراني بتيماء، وتنوعه في البلدة القديمة الذي يحتاج إلى اهتمام وتأهيل وترميم، تم توثيق المباني بكل تفاصيلها، وأبرزها (قلّعة الشهوان التاريخية) والتي يعود ملكيتها لعائلة الشهوان في تيماء، والتي جسّدت عبق الماضي وأصالة الأجداد، وتجلّت بشكل واضح في التراث العمراني الفريد للقلعة، والذي مازال شاهداً بعناصره المعمارية على ذلك التاريخ المجيد". وتحدث الفارس عن تاريخ المكان بقوله: "الكثير لا يعلم أن تيماء تحتضن تراثا عمرانيا فريدا، ويُمثّل كل واحد من تلك المباني مشهدًا في الإبداع والرؤى الفنية الجمالية والعناصر المعمارية، حيث يعود بعضها لـ 200 عام، ومن تلك المباني قلعة الشهوان التاريخية، حيث تم تسليط الضوء عليها، ومازالت إطلال المبنى التاريخي شامخة وباقية".
وعن العمر الجيولوجي للنصلة، قال: "تقع ضمن منظومة متكونات صخرية تعرف جيولوجيا بالشق والشقري والعلا وساكن، وهي طبقات سميكة من أحجار الرمل تكونت أو ترسبت قبل حوالي 542 مليون سنة إلى 488 مليون سنة، وحصل الفصل بين الصخرتين منذ زمن قديم، لتدلل أنه لا توجد هناك رسمة في الجهة اليمنى متصلة بالجهة اليسرى، وكل جهة رسوماتها بذاتها، فهي قبل أن يبدأ الإنسان القديم بالرسم عليها، وإذا ما قدرنا عمر هذه الرسومات بما لا يقل عن 15 ألف سنة، أو قبلها". كما أوضح الباحث بن لعبون أبعاد الصخرة المشطورة: "يبلغ طولها تقريبا 8 أمتار، وتتربع على قاعدتين تحملان الصخرتين، فهناك القاعدة الصغيرة في الجهة اليسرى، وهي ضعيفة، والقاعدة الكبرى في الجهة اليمنى وهي القوية، ويوجد عدد من الرسوم والنقوش الأثرية الثمودية التي تعود إلى آلاف السنين وتظهر كيف كان السكان هناك يعيشون قديماً في المنطقة، فالكتابات على هذه الصخرة العجيبة وصور حيوانات وطيور وزواحف متعددة الأشكال عليها، كانت تستخدم كعلامات للقوافل والسائرين، وتعريفاً بالوديان والسهول، مما يجعلها واحدة من أجمل المزارات السياحية بالسعودية". وأضاف: "الإنسان القديم عرف أهمية هذه النصلات واستفاد واستغل من الأوجه الملساء برسومات صخرية تعبر عن حياته المعيشية أو العقيدية والحياة الفطرية نباتية أو حيوانية، والغريب فيها والذي لفت انتباه الناس إليها، أنها صنعت وشقت إلى شقين، وبإمعان النظر إلى الصخرة، نجد أن لها جانبا أيمن وأيسر، وأن الجانب الأيسر يرتكز على قاعدة أضعف من تلك التي في الأيمن".
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي صور ومقاطع فيديو لزفاف ابن المصمم اللبناني العالمي إيلي صعب، الذي وصفه البعض بأنه "خيالي". واحتفل ابن المصمم اللبناني العالمي إيلي صعب، إيلي صعب جونيور، بحفل زفافه من كريستينا مراد في كنيسة بكركي في لبنان. وخطفت العروس أنفاس الحضور ومستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي بإطلالتها الخلابة. وبما أن صعب يشتهر بتصاميمه الراقية، فكان من الطبيعي أن ترتدي زوجة ابنه فستاناً من تصميمه ومصنوعاً خصيصاً لها. وتميز الفستان بمظهره الساحر والملكي، ووصف البعض العروس بأنها بدت كأميرة من قصص الخيال. حبيت فستانها طالعه كأنها اميره
هذي العروسه المحظوظه 💔 #ايلي_صعب
وخلال حسابه الرسمي على "إنستغرام"، تحدّث المصمم اللبناني عن الفستان قائلاً إنه يتميز بتفاصيل مطرزة من زينة الرأس وصولاً إلى الطرحة. ولا تتوقف التفاصيل المطرزة عند الطرحة، إذ أنها تستمر في الظهور والتشعب من منطقة الصدر وصولاً إلى نهاية الفستان. المصمم ايلي صعب على. وفي منشور آخر، وصف المصمم الحدث بأنه "حفل مؤثر مليء بلحظات من الترقب والفرح"، كما أنه هنأ ابنه وعروسته متمنياً لهما "السعادة الأبدية والحب الأبدي".
المصمم ايلي صعب المراس
في عام 1981، انتقل إلى باريس لدراسة الموضة، ثم عاد إلى بيروت وفتح محلًا لأزيائه. وفي عام 1982 عندما كان عمره 18 عامًا، عمل مع فريق مكون من 15 موظفًا، حيث كانت في البداية ورشته متخصصة في تصميم أزياء الزفاف، وقد صمم فساتين الزفاف والعباءات الخاصة بها باستخدام أقمشة غالية، كالدانتيل والتطريز، واللؤلؤ والكريستال والخيوط الحريرية، حتى زاع صيته في بيروت، وكبرت سمعته بارتداء نساء الحي الذي يعيش فيه الملابس التي صممها، وسرعان ما عززتها نساء المجتمع العالي اللواتي يرتدين تصاميمه. وتوجت سمعته في عام 1997، عندما أصبح أول مصمم غير إيطالي ليصبح عضوًا في الغرفة الوطنية للأزياء الإيطالية. وتوج هذا النجاح كله عندما انتقل إلى ميلانو في عام 1998، حيث زاد من خط الإكسسوارات ، ووقع إيلي صعب مع Beauty Prestige International عقدًا لإنتاج العطور ومستحضرات التجميل، وخلال نفس العام، عقدت شركة ايلي صعب عرضًا للأزياء في موناكو بحضور الأميرة Stephanie of Monaco دوقة لوكسمبورغ. ومن نجاحاته أنه في عام 1999، تم بيع أحد تصاميمه من الفساتين المطرزة بالزمرد والماس بمبلغ 2. المصمم اللبناني ايلي صعب - مجلة هي. 4 مليون دولار، وارتدت الملكة رانيا زوجة ملك الأردن ثوبًا لتتويجها من تصميمه في عام 1999.
لم ينتقل المصمم إيلي صعب إلى عاصمة الموضة باريس لتقديم مجموعته من الأزياء الراقية للخريف والشتاء المقبلين، لكنه اكتفى بتصويرها على شكل فيلم قصير تم عرضه على وسائل التواصل الاجتماعي، حمل عنوان "براعم الأمل". وتضمن الفيلم أكثر من 60 إطلالة جسدت الانتقال من الظلمة إلى النور في عالم ما بعد الوباء. "الأمل لا يختفي حتى في أصعب لحظات الحياة"، هذه هي الرسالة التي حملتها مجموعة المصمم إيلي صعب من الخياطة الراقية. وهو أطلقها من بيروت إلى العالم عبر فيلم قصير مدته حوالي عشر دقائق مستعيناً بالأناقة كوسيلة للتعبير عن الهواجس والآمال. وقضى إيلي صعب القسم الأكبر من فترات العزل التي عرفها العالم جراء انتشار وباء كورونا، في بلده لبنان الذي يشهد حالياً واحدة من أصعب المراحل التي عرفها. المصمم اللبناني ايلي صعب. وقد استمر بتجسيد الجمال والأناقة عبر تصاميمه حتى بعد أن تضرر مشغله وتحول قسم من مدينته إلى دمار جراء انفجار مرفأ بيروت منذ حوالي العام. كما يُلقي هذا الفيلم الضوء على كواليس عرض للمصمم إيلي صعب حيث تتألق العارضات بأثواب تغطيها الأزهار وهن يتحدثن ويتسامرن خلال التحضيرات للعرض. ثم ينتقلن بعد ذلك إلى استوديو تزينه الأعمدة ويدخل عليه ضوء النهار ليُبرز التفاصيل المشغولة يدوياً مزينةً الأزياء بلمسات رقيقة وفاخرة.