*راعين البلها: عزوة الفداغة من سنجارة من شمر. وهي أيضا عزوة ال عجيل من ال صبحي من شمر ايضا. *راعين البويضا: عزوة العيادة من شيوخ الجحيش من الاسلم من شمر. *أهل الجوار: عزوة الجنفا من الاسلم من شمر. * أهل الحيزا: عزوة المفضل من شمر. * أهل السفرة: لقب لفخذ العركي من الاسلم من شمر. * أهل الشقحا: عزوة الشيحة من سنجارة من شمر. * أهل العرجا: عزوة الصليط من عبدة من شمر. * أهل العليا: عزوة الحريرة من ال صبحي من شمر. الويبار من شمر بن ذي الجوشن. * أهل اللحيسة: لقب للاسلم من شمر وبل أخص للوهب من الاسلم من شمر. *أهل الهدلا: عزوة الطوالة من الاسلم من شمر. * أولاد الازمل: عزوة الزميل من سنجارة من شمر. * أولاد صقر: عزوة السويد من سنجارة من شمر. * أولاد علي: عزوة الدغيرات من عبدة من شمر. * أولاد العقل: عزوة الغفيلة من سنجارة من شمر. * أولاد مسرح: عزوة السرحان من الويبار من عبدة من شمر. * الجربان: لقب صار بديلا للمحمد شيوخ قبيلة شمر وذلك نسبا الى أم جدهم ( سالم بن محمد أو جد اخر) اللتيب اصيبت بالجدري. * الجمع الثقيل: لقب للثابت من سنجارة من شمر. * الحجلان: عزوة للاهل حائل جميعا. * الحسانا: عزوة الهامل من عبدة من شمر. *حماية الشعبة: لقب للجحيش من الاسلم من شمر * الخليبص: عزوة الجدي من الربيعية من عبدة من شمر.
- الويبار من شمر يهرعش
- فرقة حسب الله
- مسرحية فرقة حسب الله
- مسرح مصر فرقة حسب الله
- فرقة حسب الله عرب كوت تلنت
الويبار من شمر يهرعش
لي عوده
التوقيع
آخر تعديل راكان المعجل يوم 2008-09-27 في 09:03 PM.
اخبار الأجفر وماجاورها > بالصور: الاجتماع التحضيري لقبيلة الويبار إستعداداً لحفل مزاين شمر للابل
بالصور: الاجتماع التحضيري لقبيلة الويبار إستعداداً لحفل مزاين شمر للابل
حامد الخليفة ( إخبارية الأجفر) عقد اليوم الاثنين الموافق 8/4/1434هـ بموقع مزاين شمر الاجتماع التحضيري الاول لقبيلة الويبار برئاسة الشيخ حلو بن عبدالله النهير وذلك للتحضير والاستعداد للمشاركة بمزاين قبيلة شمر للابل والوقوف على الاستعدادات المواكبة للحدث وقد اوصت اللجنة على جمع تبرعات للمخيم وسوف يعقد الاسبوع القادم اجتماع آخر لتحديد الآليات واللجان العاملة وسوف نوافيكم بكامل التفاصيل في حينها. [/url]
لا يوجد وسوم
0
3279
وصلة دائمة لهذا المحتوى:
فرقة حسب الله لمن لايعرفها هي فرقة مصرية موسيقية تقوم على التطبيل والتزمير والتصفير والتصفيق على الجراح ليعلو صوت الصخب على الآهات والونات ثم اصبحت تطلق تهكما على كل النصابين والأفاكين والملمعين والمتملقين. لنترك فرقة حسب الله الأصلية ونعود لبريبتها الأخرى
فرقة حسب الله (التقليدية) قامت هي الأخرى على النصب والكذب الواضح الفاضح والمثالية الزائفة والتصنع الممجوج والتملق السخيف قال صلى الله عليه وسلم إذَا رَأَيْتُمْ الْمَدَّاحِينَ فَاحْثُوا فِي وُجُوهِهِمْ
التُّرَابَ رواه مسلم
فرقة حسب الله لا تستحي ان تدعي ان الليل نهارا والذكر انثى والسماء ارضا والبحر جبالا شاهقات وكل هذا لعيون المدير او كرسي المدير
من أعجب العجائب أن فرقة حسب الله إذا اعترف المدير بالخطأ والتقصير ازدادوا في التلميع ونفوا الأخطاء جملة وتفصيلا. فرقة حسب الله بعد ان ينحى المدير بناء على طلبه تقلب له ظهر المجن وينتهي نفاقها معه لتبداء في نفاق جديد مع مدير آخر وبنفس الاسلوب العقيم. فرقة حسب الله تعيش خارج الزمان ويقيمون في مدينة افلاطون الفاضلة معنويا. فرقة حسب الله برغم خبثها لا تدرك ان الزمن تجاوزها وتظن ان الناس يصدقون هذيانها والصحيح ان الاطفال يعلمون كذبها ولكن يوجد سياج من حديد حول فضحهم وتعريتهم.
فرقة حسب الله
فرقة حسب الله
من التراث الفني المصري
تقرير| «فرقة حسب الله» أول مدرسة لتعليم العزف.. مات صاحبها «مفلسًا»
نادية البنا
الإثنين، 15 أبريل 2019 - 02:59 م
«فرقة حسب الله» أسطورة حُفرت في أذهان المصريين، حيث تأسست منذ ما يقرب من 159 عامًا، وقدمت فنًا شعبيًا، صنع لمصر بصمة عالمية، إلا أن ألحانها ما زالت تضج بأفراحنا الشعبية ونفتخر بتاريخها، الذي خرج من شارع محمد علي، على يد الشاويش "حسب الله" مؤسس فرقة "حسب الله" الموسيقية، التي حُفرت في ذاكرة التراث العالمي لتعبر عن الأفراح الشعبية المصرية. انطلقت الفرقة الموسيقية النحاسية من قلب شارع محمد علي بوسط القاهرة التاريخية، سنة 1860، على يد صاحبها "محمد حسب الله"، الذي كان أحد أفراد فرقة السواري، التي عملت في خدمة الخديوي عباس حلمي، لتصبح جزءاً من التراث والفلكلور المصري، حتى وصل صيتها إلى كل أنحاء العالم العربي. وكان «حسب الله»، موسيقيًا محترفًا وصاحب موهبة كبيرة، حصل على الباشوية بمنطوق سامي من الخديوي إسماعيل؛ لأنه أحب موسيقي فرقة حسب الله، ومنذ تلك اللحظة ذاع سيط فرقة حسب الله، وأصبح صاحبها الباشا من الأثرياء لدرجة أن حذائه كان مصنوع من الجلد المرصع بكبسولات من الذهب.
مسرحية فرقة حسب الله
وأشار إلى أن الفرقة تقدم نقس موسيقى حسب الله، باستثناء إدخال عنصر موسيقى الجاز الأميركية إليها في محاولة لتعريف المستمع المصري بها. [IMG]420/crop_0_0_896_531/[/IMG]
أما عضو الفرقة وعازف الساكسفون لؤي خليل فأشار إلى أن فكرة عزف الموسيقى للجمهور في الشوارع هي التي جمعت أعضاء الفريق حولها. وأكد أن المحاولات الأولى اتسمت بالصعوبة ، إلا أن التمرين المستمر مكنهم من الأداء على هذه الآلات للجمهور في شوارع المدينة. يذكر أن فرقة حسب الله للآلات الموسيقية النحاسية انطلقت من شارع محمد علي بوسط القاهرة التاريخية سنة 1860. وأسسها محمد حسب الله العازف في فرقة الشرطة المصرية، وتحولت مع الوقت إلى جزء أصيل من التراث الموسيقي الشعبي المصري. [/JUSTIFY][/SIZE]
[COLOR=#CA00FF][FONT=Tahoma][SIZE=4][I]
سكاي نيوز عربية
م. ت
[/I][/SIZE][/FONT][/COLOR]
مسرح مصر فرقة حسب الله
تم الإرسال في 20/03/2013, 4:46 م بواسطة salampanprama salampanorama
[
تم تحديث 28/03/2013, 6:43 ص]
و (حسب الله) لمن لا يعرفه..
هو صاحب فرقة موسيقية شعبية، ذاعت شهرتها في مصر أوائل القرن الماضي، حيث
كانت المفضلة لدى وجهاء وبسطاء الطبقتين الوسطى والشعبية.. واللافت في أمر
الفرقة - وربما كان احد أهم أسباب نجاحها - هو أنها كانت تمارس تناقضاً
غريباً، وازدواجاً مضحكاً في عملها.. ففي اليوم الواحد كانت تزف عشرات
الموتى إلى القبور.. وكذلك عشرات (العرسان) إلى عش الزوجية!!.. لا فرق في
ذلك في عرف (حسب الله) وفرقته.. فلكل مقامٍ مقال.. ولكل حالٍ طبّال..
المهم أن تدفع نقداً وفي الحال!. بعد صعود نجم الفرق الموسيقية الحديثة..
اُتُهمت الفرقة بالنشاز في موسيقاها سواء ما كان متعلقا منها بالموت أو
بالحياة.. فكان من الطبيعي والمنطقي أن يتدهور الحال بالفرقة.. إلا أنها
كانت قد ساهمت - دون قصد طبعاً - في تأسيس وإرساء ثقافة عربية جديدة يمكن
تسميتها مجازا بـ ( ثقافة فرقة حسب الله).. وهي ثقافة اتخذت من النفاق
والتطبيل مبدأ.. ومن الوصولية هدفا ورؤية.. ومن الحرباء رمزاً.. كما
اتخذت لنفسها في كل دولة، بل في كل مؤسسة وإدارة عربية مركزاً.. وأتباعاً
ومريدين.. تحت شعار « لدينا طبّال.. لكل الأحوال».
فرقة حسب الله عرب كوت تلنت
تأسَّست الفرقة سنة 1860، لتحوي عدداً كبيراً من العازفين المهرة، وكان أهمُّ ما يميّز الفرقة الانضباط تحت قيادة المايسترو، والزي الموحد الذي يشبه زي الجيش البريطاني. أما اسم الفرقة فيعود لمُنشئها محمد علي حسب الله، وكان يعملُ شاويشاً، وعازفاً على الكلارينيت، وهي آلةُ نفخٍ تحتاج شيئاً من الفتوَّة والطاقة. وكان قبل تقاعُده عضواً في فرقة "سواري الخديو عباس"، والتي صارت فيما بعد فرقة الموسيقى الملكيَّة، ثم الفرقة السيمفونيَّة للموسيقات العسكريَّة. أحيل حسب الله للتقاعد، فاتجه إلى تكوين فرقة خاصة مع بعض زملائه في الجيش، والذين تعلموا على يد أساتذة إيطاليين رفيعي المستوى. وكانت الفرقةُ بمثابةِ أوّلِ مدرسةٍ لتعليم العزف بأسسٍ علميّة في مصر. وكان أهمُّ ما يميّز الفرقة تخصُّصها في استخدام آلات النفخ والإيقاع، مثل آلة الكاس النحاسي، والطرومبيطة. ذاع صيت الفرقة، وأصبحت "مزيكة حسب الله" بمثابة علامة تجارية؛ فكان الإقبال الشعبي على الفرقة منقطع النظير، فأثرى حسب الله وفرقته، وتغيّر وضعه الاجتماعي، وجنى أموالاً طائلة، وشهرة واسعة جداً، لفترة طويلة من الزمن. كان كلما تميز عازف في الفرقة واشتهر، خرج منها وأسَّس فرقته الخاصة، أو انتقل إلى فرقة أخرى في الأزبكيَّة، أو في شارع عماد الدين للحصول على أجرٍ أعلى، فكانت الفرقة تضمُّ بدلاً منه عازفاً أقلَّ مهارة، فانهارت الفرقة في بعض الأزمان، حيث كانت تعتمد على جوقة تضم عدداً محدّداً من العازفين لا يمكن أن تقل عنه، بلغ 25 عازفاً، يعزفون وقوفاً وسيراً على الأقدام في مشهد عسكري بأزيائهم الموحدة، والتي كانت حمراء في بدايتها ثم تحولت إلى زرقاء ثم خضراء.
آخر تحديث
- 29 رمضان 1443 هـ