متى تكتب التاء المفتوحة(ت) |متى تكتب التاء المربوطة(ة) - YouTube
- متى تكتب التاء المربوطة تاء مفتوحة - إسألنا
- كتاب من الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بين
متى تكتب التاء المربوطة تاء مفتوحة - إسألنا
متى تكتب التاء المربوطة تاء مفتوحة
التاء المربوطة
تُـكتبُ التَّــــاء مَربُوطة ِفي آخر الاسم عندما يُمكن نُطقُهَــــا "ها ساكنة" ( ه) مثال: زهرة – آمنة – حياة. كما تُــــكتبُ التَّــــاء مربوطة في آخر جمع التَّـــكسير …..
مشاهدة تحميل أو طباعة الملف ( 3 صفحات): انقر الرابط التالي
التاء المربوطة في آخر الاسم
لمحة عن الكتاب
كتاب من الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بي؟ pdf تأليف سبنسر جونسون.. طريقة مدهشة للتعامل مع التغيير في حياتك وفي عملك، هي حكاية رمزية ذات مغزى أخلاقي تكشف أعمق الحقائق حول التغيير. إنها قصة مسلية تنويرية تدور حول أربعة أشخاص يعيشون في متاهة، ويبحثون عن قطع الجبن التي تمدهم بالغذاء وبالسعادة أيضاً. شارك الكتاب مع اصدقائك
كتاب من الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بين
لم يكون هيم وهاو يعيران الأمر أهمية وكان يستيقظان متأخران ويذهبان على مهل في النفق حتى الوصول للجبن. وكان القزم هاو يخط عيارات على ممرات النفق مثل" أنا أحب قطعة الجبن الخاصة بي". نقطة التحول في القصة ظل الأمر على نفس الحال والجبن يتناقص وينفد يوما بعد يوم إلى أن وصل ذلك اليوم الذي نفذ فيه الجبن. ذات صباح أستيقظ الفأران كالعادة وقصدا المحطة المعتادة من أجل الحصول على نصيبهما من الجب، لكن هذه المرة لم يجدا الجين. نفذ الجبن، لكن الفأران كانا يتوقعان نفذ الجبن ذات يوم بالتالي فقد قررا البحث في مكان أخر على الفور دون انتظار وقصد محطة أخرى. نفس الأمر حصل مع هيم وهاو واللذان استاء كثيرا من عدم توجد الجبن في نفس المكان وصرخا هيم" من الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بي". لكنهما على خلاف الفأران قررا الرجوع دون جبن على أمل أن يستيقظا في اليوم التالي ويجدا في مكانه مرة أخرى وعادا أدراجهما جائعان. استمر القزمان هي وهاو على هذه الحالة لمدة أيام وكل مرة يذهبان للمحطة c ويعودان خاليا الوفاض. في أحد الأيام قرر هاو أن يبحث في نفق أخر من المتاهة لعله يجد الجبن. لكن صديقه هيم رفض قطعا المضي في خطة هاو وظل يردد" أريد قطعة الجبن الخاصة بي" وقرر البقاء والاستسلام على أمل كبير بأن تعود قطعة الجبن والأوضاع لحالها.
فكانو الاربعه كل يوم يتسارعون حول موقع الجبن ، حتى أصبحا القزمان يستيقظان من نومهم متأخرين ثم يسيران بكسل ويتصرفان كما لو أنهما في منزليهما
لكن الفئران فكانا يصلان مبكرين لموقع الجبن، ويتفقدان المكان للتأكد من عدم وجود أي تغيير, ثم يجلسان لتناول الجبن. في أحد الأيام يصل سنيف وسكوري إلى موقع الجبن يوماً ليكتشفا عدم وجود الجبن، لكنهما لم يندهشان لذلك؛ لأنهم لاحظا أن الجبن كان يتناقص يوم على يوم. فبدءا في البحث عن الجبن من جديد. و لكن عند وصول القزمان هيم و هاو فلم يجدو الجبن هما ايضا. فصرخ هيم غاضباً: "من الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بي؟" لم يكن هيم و هاو مستعدين لهذا..
بعد طول تفكير قررا تفحص المكان من جديد والعودة في اليوم التالي للتحقق مما إذا تم ارجاع الجبن إلى مكانه أو لا
وفي اليوم الثاني لم يجداها فرجعا في اليوم الثالث فلم يجدوها أيضا فاقترح هيم أن يجلبا ادوات حفر ليبحثا عنها. وفي اليوم الرابع حفرا الجذار إلا أنهما لم يجدا الجبن. فعلى صراخ هيم وظل يكرر من الذي اخذ قطعة الجبن الخاصه بي! ؟
فاقترح هاو أن يبحثا عن الجبن من جديد، لكن هيم الذي كان غارقا رفض الاقتراح. في ذلك الحين يجد سنيف وسكوري موقعا جديدا للجبن ، بينما لايزال هيم وهاو يائسان في الموقع القديم.