07/12/2007, 08:22 AM
زعيــم متواصــل تاريخ التسجيل: 20/03/2007
مشاركات: 135
من عاشر قوما اربعين يوما صار منهم ياسمو الامير!!!
هل هذا الحديث صحيح : من عاشر قوما أربعين يوما صار منهم ؟
من عاشر قوما إسلام ويب:
يشير الكثير من الناس إلى مقولة من عاشر قوما أربعين يوما.. هل هذا الحديث صحيح : من عاشر قوما أربعين يوما صار منهم ؟. " ألي أنها حديث مأخوذ عن الرسول عليه الصلاة والسلام، ولكن الفقهاء يشيرون إلى أنه ليس هناك حديثا عن النبي محمد عليه الصلاة والسلام بهذا اللفظ، ولكن الحقيقي والمشهور أنه مثل من الأمثال السائرة التي يتداولها الناس دون معرفة أصلها ومنشأها في كثير من الأحيان. من جالس قوم أربعين يوما صار منهم:
في سنة 494 هـ في "البداية والنهاية" الذي حاز على انتشار واسع بسبب ما يحويه من أصول الأشياء نقلها ونتداولها في حياتنا اليومية، وقد جاء في هذا الكتاب أن هذه المقولة ترجع إلى القاضي عزيز بن عبد الملك منصور ، وكما ذكرنا من قبل. وقد اختلط الأمر على الكثير من الناس، في قول رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "من جامع المشرك وسكن معه فإنه مثله"، ذلك الحديث الذي أخرجه أبو داود في حديثة عن الجهاد، وفي لفظ آخر "لا تساكنوا المشركين ولا تجامعوهم، فمن ساكنهم، أو جامعهم فليس منا"أو كما قال صلى الله عليه وسلم. فقد اختلط على بعض الناس هذا الأمر ، وشبهوا هذا الحديث بالمثال ( من عاشر القوم أربعين يوم صار منهم) وقالوا إنه حديث، وذلك الأمر قد تم إثبات عدم صحته ولذلك فيجب علينا عدم قول انه حديث حتى نتحقق من الأمر جيداً لان من يفترى على الرسول صل الله عليه وسلم له عقاب شديد عند الله عز وجل.
من قال من عاشر قوما اربعين يوما صار منهم - إسألنا
ولكن قد جاء رد علماء الدين على هذا الحديث أنه غير صحيح وأنه هذه العبارة لا تنسب للنبي صلى الله عليه وسلم وأنما الحديث الصحيح للرسول صلى الله عليه وسلم:
"من أحب قومًا فهو منهم". أي من أحب قومًا واتبع عاداتهم وتقاليدهم صار منهم ولكن قد قسم علماء الإسلام المقيم في البلاد غير الإسلامية إلى ثلاثة اقسام وهم:
القسم الأول أن يبيت الشخص ويقيم عندهم برغبته واختيار صحبتهم وأن يرضى عليهم ما هم عليه من الدين أو أن يقوم الشخص باتباع ما يقومون به من أشياء تخالف الدين ويعينهم على المسلمين هنا يكون الشخص قد أصبح منهم وقد كفر بالله وبرسوله. القسم الثاني وهو أن يقيم الشخص في بلاد قومًا ما من أجل المال أو الولد أو العلم، ولكنه لا يعينهم على المسلمين ولا يتبع اهوائهم ويحافظ على دينه فهنا لا اثم ولا يوجد أي مخالفة للإقامة معهم وخاصة إذا استطاع أن يقيم شعائر دينه ويتمسك بها معهم. من قال من عاشر قوما اربعين يوما صار منهم - إسألنا. القسم الثالث: هو أن يذهب الشخص إليهم ولكنه يقوم بإخفاء دينه ولا يستطيع أن يظهره خوفًا من الأذى ويكون من المستضعفين ولكن الحاجة تدعه إ لى ذلك ولكن دون مخالفة لتعاليم الدين.
تاريخ النشر: الأحد 17 ربيع الأول 1432 هـ - 20-2-2011 م
التقييم:
رقم الفتوى: 149953
22102
0
267
السؤال
هل صح عن النبي صلى الله عليه وسلم قول:"من جاور القوم أربعين يوما صار منهم"؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا نعلم حديثا بهذا اللفظ، والمشهور أنه مثل من الأمثال السائرة. والله أعلم.
للعام الثاني احتفلت منظمة الصحة العالمية والجهات الحكومية ووسائل الاعلام ومنظمات المجتمع المدني في جميع أنحاء العالم باليوم العالمي لسلامة المرضى في 17 أيلول / سبتمبر 2020. وجاء في الإعلان العالمي عن هذا اليوم: (الأهداف العامة المنشودة من اليوم العالمي لسلامة المرضى هي تعزيز الفهم العالمي لسلامة المرضى وتكثيف مشاركة الجمهور في مأمونية الرعاية الصحية والنهوض بإجراءات عالمية ترمي إلى تحسين سلامة المرضى والحد من الأذى الذي يصيبهم. ويترسخ أصل هذا اليوم في المبدأ الأساسي للطب ألا وهو "عدم الإضرار في المقام الأول"). كما جاء أيضاً في الإعلان: (جائحة كوفيد 19 هي من أكبر التحديات والتهديدات التي يواجهها العالم والبشر في الوقت الحالي وتعد أكبر أزمة يشهدها مجال الرعاية الصحية على الإطلاق من حيث سلامة المرضى. وقد ضغطت الجائحة ضغطاً لم يسبق له مثيل على النظم الصحية في جميع أنحاء العالم. ولا يمكن للنظم الصحية أن تؤدي وظائفها دون العاملين الصحيين ومن الأساسي وجود قوى عاملة صحية مطلعة ومؤهلة ومتحمسة لتوفير رعاية مأمونة للمرضى). أهداف اليوم العالمي لسلامة المرضى 2020
من أهداف هذا اليوم وفق منظمة الصحة العالمية:
التوعية على المستوى العالمي بأهمية سلامة العاملين الصحيين وصلاتها الوثيقة بسلامة المرضى وذويهم.
المملكة تشارك في اليوم العالمي لسلامة المرضى
يرجع سبب الاحتفال باليوم العالمي لسلامة المرضى، الذي نحتفل به يوم 17 أيلول/سبتمبر 2021، إلى تسليط الضوء على سلامتهم كأولوية صحية قصوى ، ورفع الوعي وتعزيز التغيير الإيجابي حول مجالات سلامة المرضى، وحثت منظمة الصحة العالمية هذا العام، جميع العاملين في هذا المجال وهو الرعاية الصحية "العمل من أجل ولادة في كنف الأمان والاحترام! " تحت عنوان: "الرعاية الآمنة للأم والوليد"؛ حيث تلقى نحو 810 نساء حتفهن كل يوم، لأسباب يمكن تفاديها تتعلق بالحمل والولادة؛ إضافةً إلى ذلك، يلقى نحو 6700 وليد حتفهم كل يوم؛ مما يشكّل نسبة 47% من مجموع وفيات الأطفال دون الخامسة من العمر؛ علاوة على ذلك، يولد نحو مليوني طفل موتى كل عام، وأكثر من 40% من حالات الإملاص (الإجهاض) هذه تحدث أثناء الولادة، ونظراً إلى العبء الفادح من المخاطر والأذى الذي تتعرض له النساء والمواليد جرّاء الرعاية غير المأمونة أثناء الولادة؛ مقترنةً بتعطل الخدمات الصحية الأساسية بسبب جائحة كوفيد-19؛ فإن الحملة تكتسب أهمية أكبر هذا العام،خاصة انه. يمكن تفادي ذلك من خلال تقديم رعاية جيدة ومأمونة على يد أخصائيين صحيين مَهَرة، يعملون في كنف بيئات داعمة، ولا يمكن تحقيق ذلك إلا من خلال إشراك جميع أصحاب المصلحة، واعتماد نُظم صحية ونُهُج مجتمعية شاملة.
مجلة الجودة الصحية اليوم العالمي لسلامة المرضى - مجلة الجودة الصحية
وتدعو المنظمة جميع أصحاب المصلحة – من الحكومات إلى المنظمات غير الحكومية والمنظمات المهنية والمجتمع المدني ومنظمات المرضى والأوساط الأكاديمية والمؤسسات البحثية – إلى الانضمام للحملة العالمية ، بإضاءة نُصُب تذكارية باللون البرتقالي، وتنظيم أنشطة وفعاليات محلية ووطنية ودولية. تم تدشين اليوم العالمي لسلامة المرضى في عام 2019؛ لتعزيز الفهم العالمي لمنظور سلامة المرضى، وزيادة إشراك الجمهور في الرعاية الصحية المأمونة، والترويج لإجراءات عالمية من أجل تعزيز سلامة المرضى، والحدّ من الأضرار التي قد تلحق بهم.
اليوم العالمي لسلامة المرضى | أخبار الأمم المتحدة
17 أيلول/ سبتمبر 2020
وأبرزت جائحة مرض فيروس كورونا (كوفيد-19) التحديات الهائلة التي يواجهها العاملون الصحيون حالياً على نطاق العالم، إذ يؤدي عملهم في أوساط مرهقة إلى تفاقم المخاطر المحيقة بسلامتهم، بما يشمل إصابتهم بعدوى الأمراض وإسهامهم في اندلاع فاشيات الأمراض بمرافق الرعاية
الصحية ومحدودية إتاحة معدات الحماية الشخصية وغيرها من تدابير الوقاية من عدوى الأمراض ومكافحتها أمامهم أو قصور التزامهم بها، ودفعهم إلى ارتكاب أخطاء يمكن أن تلحق الضرر بالمرضى وبهم. ويجابه العاملون الصحيون ببلدان عديدة مخاطر متزايدة للإصابة بعدوى الأمراض
والتعرض لممارسات العنف والحوادث والوصم والاعتلالات والوفاة. وفيما يلي موضوع اليوم العالمي لسلامة المرضى 2020: سلامة العاملين الصحيين: أولوية لسلامة المرضى وفيما يلي شعار اليوم العالمي لسلامة المرضى 2020: ضمان سلامة العاملين الصحيين لضمان سلامة المرضى نداء للعمل:
ارفع صوتك من أجل سلامة العاملين الصحيين! رغم أنه لا ينبغي بأي حال أن يُصاب أحد بأذى في مجال الرعاية الصحية، فإن هناك...
134 مليون حدث ضار يقع كل سنة نتيجة انعدام مأمونيّة الرعاية بالمستشفيات في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط، مما يسهم في حدوث 2.
Provided by Lu Xiang
17 أيلول/سبتمبر 2020
لأول مرة، أحيت منظمة الصحة العالمية، اليوم الخميس، اليوم العالمي لسلامة المرضى، بهدف تعزيز الفهم العالمي لسلامة المرضى وتكثيف مشاركة الجمهور في مأمونية الرعاية الصحية والنهوض بإجراءات عالمية ترمي إلى تحسين سلامة المرضى والحد من الأذى الذي يصيب المرضى.
بمناسبة اليوم العالمى لسلامة المرضى، والذى تحتفل به منظمة الصحة العالمية يوم 17 سبتمبر من كل عام، أكدت المنظمة أن سلامة المرضى تعد مشكلة كبيرة، حيث يتوفى الملايين كل عام بسبب الرعاية الصحية السيئة وغير الآمنة. اليوم العالمى لسلامة المرضى.. وكيفية تقديم خدمة امنة
وقالت صحيفة " boldsky "، فى تقرير لها اليوم الثلاثاء، إنه لضمان عدم إصابة أى مريض أثناء تقديم الرعاية الصحية، اعتمدت منظمة الصحة العالمية " WHO " يوم 17 سبتمبر للاحتفال "باليوم العالمى لسلامة المرضى"سنويا، مع الالتزام بجعل الرعاية الصحية أكثر أمانا، وتعزيز سلامة المرضى على المستوى العالمى، وشعار هذا العام هو "سلامة المرضى أولوية صحية عالمية". يجمع هذا اليوم جميع العائلات، والمرضى، ومقدمى الرعاية، والعاملين الصحيين، والمجتمعات، لتكون جزءًا من الرعاية الصحية الآمنة للمرضى. ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، يتضرر 4 من كل 10 مرضى فى مرافق الرعاية مما يساهم فى وفاة نحو 2. 6 مليون شخص فى العالم سنويا. اليوم العالمى لسلامة المرضى
وأشارت منظمة الصحة العالمية إلى أنه يتم الاحتفال باليوم العالمى لسلامة المرضى لزيادة الوعى على مستوى العالم، وتعزيز فهم لماذا تلعب سلامة المرضى دورًا مهمًا فى تحقيق أهداف التنمية المستدامة، والتغطية الصحية الشاملة، وتشجيع الهيئات الحكومية على دعم الاستراتيجية وضمان سلامة المرضى، وتشجيع النهوض بقطاع الرعاية الصحية لتقليل مخاطر الأذى للمرضى، وتسليط الضوء على التدريب، والتعليم فى مجال سلامة المرضى.