وحوي يا وحوي غناء المجموعة الثلاثي المرح - YouTube
وحوي يا وحوي ايوحا
وعند عودتهم منتصرين، خرج الشعب يحيي الملكة "إياح حتب" اعترافا بفضلها ودورها العظيم في تحرير مصر، واستقبلوها بالورود والزينة، وكانوا يقولون: "واح واح إياح" أي "تعيش تعيش إياح"، ويعني اسم "إياح" وُلِد القمر أو الهلال. وكان المصريون يرددون هذه العبارة عند ميلاد الهلال كل شهر، وبعد انتشار اللغة العربية في مصر، تحورت هذه العبارة وأصبحت "وحوي يا وحوي إياحا"، وارتبطت بقدوم شهر رمضان والفانوس الصفيح. تحميل اغنية وحوي يا وحوي - احمد عبد القادر MP3 | مطبعه دوت كوم. ويقال أيضا إن عبارة "وحوي يا وحوي إياحا" أصلها يرجع إلى اللغة القبطية، وتعني كلمة "وحوي" اقتربوا، وتعني كلمة "إياحا" الهلال أي أن معنى العبارة هو "اقتربوا لرؤية الهلال". فكلمة إياح معناها "قمر" وحتب معناها "الزمان"، وبالتالي فالسيدة اسمها "قمر الزمان"، أما كلمة "وحوي" الفرعونية فمعناها مرحبًا أو أهلًا. وهكذا وتقديرًا للتضحيات وللدور البطولي لـ«إياحة» خرج المصريون حاملين المشاعل والمصابيح وهم يهتفون لها: وحوي إياحة أي مرحبًا يا قمر، أو أهلًا يا قمر وهكذا أصبحت وحوي إياحة، أو أهلًا يا قمر، تعويذة المصريين وشعارهم لاستقبال كل قمر يحبونه وعلى رأسه قمر رمضان.
حالو الفاطمية
وناس بتقول لا، الجملة دي بترجع لمنتصف القرن الرابع الهجري، لما راح المصريين يستقبلوا المعز لدين الله الفاطمي في القاهرة في بداية شهر رمضان، وكان الأطفال بيغنوا ويقولوا حالو يا حالو، علشان كده بقت مرتبطة دائما ببداية رمضان
حالو القبطية
لكن بعض الباحثين بيأكدوا انها كلمة قبطية أصلها "حِللو" ومعناها الشيخ أو الرجل الكبير، ووجود الجملة في الأغنية بطريقة حالو يا حالو رمضان كريم يا حالو، دي هدفها انهم ينبهوا كبار السن ان رمضان جه علشان يدوهم عيدية
جزء أساسي.. المهم أن أصل الكلمة سواء عربي أو قبطي أو هيروغليفي مش هتفرق، لأنها كانت ولا زالت جزء لا يتجزأ من معنى رمضان
جدتي العزيزة بارك الله لنا فيك يا جدتي، وطول الله لنا في عمرك يا أحلى ما في الكون. جدتي هي الأثر الجميل الذي بقيت لنا على مر الزمن. حفظك الله لنا يا جدتي يارمز القوة والشموخ مهما جار علينا الزمن. جدتي على الرغم من التجاعيد التي رسمت على وجهك إلا أنك تبقين أجمل إنسانة في نظري. كلام جميل عن الجده. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة موسوعة المدير ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من موسوعة المدير ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. الكلمات الدلائليه:
جدة
كلام حب لجدتي |
وقد تولى النجم حسين الجسمي غناء شارة المسلسل وكتب كلمات الأغنية أيمن بهجت قمر ولحنها محمود طلعت. سميرة عبد العزيز تًعرب الممثلة القديرة سميرة عبد العزيز عن سعادتها بالمُشاركة في مُسلسل "وسط البلد"، لكونه تجربة جديدة على الدراما المصرية، لافتة إلى أن "الحلقات تحكي عن أسرة سيعيش المشاهد معها لفترة طويلة، وتعرض مختلف المشاكل في المجتمع، وأقدم فيها دور الجدة الصعيدية زينات، ونبين من خلالها أن صعيد مصر هو أساس الأخلاق الحميدة والتقاليد الصحيحة، وسيلجأ الأبناء والأحفاد لأخذ مشورتها". وتضيف أن العمل "يعالج مشاكل نعيشها كل يوم في المجتمع المصري وقد ذكرني بمسلسلات كنا ننتظرها في الماضي عبر أثير الإذاعة، وشيء جميل أن نرى هذه الحكايات في دراما تلفزيونية ممتدة الحلقات". كلام حب لجدتي |. وعن استمرار عرض العمل خلال رمضان، تقول "ننقل أجواء الشهر الكريم كما يحصل في بيوت المصريين، وهناك تطورات كبيرة في الشخصية خلال حلقات رمضان". جمال عبد الناصر من جانبه، يوضح جمال عبد الناصر أنه يحب خوض التجارب الجديدة في المهنة، مشيراً إلى "أننا نقدّم أول عمل من نوع السوب أوبرا في مصر، ويسعدني بالتالي أن أكون أحد أبطاله"، معرباً عن سعادته بـ"الأصداء الإيجابية التي يحققها حالياً، ونأمل أن نستمر بالزخم نفسه في رمضان وسط زحمة الأعمال الكثيرة".
وعن علاقته بالمخرج أحمد شفيق، يقول "أعرفه منذ كنت طالباً في معهد الفنون منذ أكثر من 15 سنة، لكننا نلتقي اليوم للمرة الأولى"، مشيراً إلى أن "هذا هو لقائي الثاني مع المخرج محمد أسامة وهو صديق شخصي لي وتعاملنا سابقاً في أحد الأعمال، والأول مع المخرج أحمد عبد الله صالح وهو آخر المنضمين إلى طاقم الإخراج". كلام عن الجده المتوفيه. المخرج أحمد شفيق من جانبه، يشير المخرج أحمد شفيق المُشرف على إخراج المسلسل أن "انطلاقة العمل حملت مؤشرات إيجابية، وتمتد الأحداث لأكثر من 190 حلقة، ويعتمد على ممثلين مخضرمين وشباب، ومخرحين آخرين وورشة كتابة". ويضيف "أنها تجربة جديدة أن نبدأ عملاً قبيل رمضان، ونكمل أحداثه خلاله ونرى البيت المصري والعلاقات المتشابكة، وتعيد الحلقات للجمهور ذكريات جميلة عاشوها في مراحل معينة من حياتهم، وهذا النوع غير مسبوق تقديمه في مصر". يضيف شفيق "أبرز ما يميز هذه التجربة هو إتاحة الفرصة أمام العشرات من الوجوه الشابة الواعدة من خريجي ودارسي المعاهد الفنية والمسرحية المُتخصصة الذين تم اختيارهم بعناية شديدة، وبعد جهد كبير ومُتابعات على مدار أشهر عدة"، مضيفاً أن "إتاحة الفرصة للوجوه الشابة لم يقتصر على الوجوه الجديدة أمام الشاشة وحسب، بل أتيحت أيضاً للكثير من الشباب في فريق العمل بالكامل من عناصر إنتاجية وفنية وفي مجالي الكتابة والإخراج".