Post: #1
Title: الود دا راجل!! Author: ابراهيم بقال سراج
Date: 09-01-2009, 02:59 PM
Parent: #0 من شكله ومشاط شعره دا
Post: #2
Title: Re: الود دا راجل!! Author: حواء سليمان ابراهيم
Date: 09-01-2009, 05:00 PM مالك ما شايف شنبه ودقنه ؟؟؟
Post: #3
Author: طلحة عبدالله
Date: 09-01-2009, 05:04 PM
Parent: #2 الاخ بقال موضوع مفيد شديد وممتع جدا بارك الله فيك وكتر من امثالك. ما هو الورد اليومي من القران. Post: #5
Date: 09-01-2009, 05:10 PM
Parent: #3 Quote: الاخ بقال موضوع مفيد شديد وممتع جدا بارك الله فيك وكتر من امثالك. Post: #17
Date: 09-01-2009, 06:22 PM
Parent: #3 Quote: الاخ بقال موضوع مفيد شديد وممتع جدا بارك الله فيك وكتر من امثالك.
ما هو الورد بريس
الاتصال بنا -
موقع الـــود -
الأرشيف -
الأعلى
ذات صلة أضرار ماء الورد فوائد ماء الورد للعين
ماء الورد وفوائده
يعدّ ماء الورد منتجاً ثانويّاً ينتج عن صنع زيت الورد ، ويعد من المكونات الرئيسة والمهمة جداً في صناعة العديد من المواد والعطور، فقد وُجِدَ أنّها كانت تستخدم في العصور القديمة؛ حيث إنّه كان يُستخدم كعطرٍ، بالإضافة إلى بعض الاستخدامات الطبية، كما أنّه يتميّز بخصائص غذائية مفيدة للجسم والبشرة، فهو يمتلك الكثير من الفوائد وأهمها: [١]
ماء الورد يحفز الأوعية الدموية تحت الجلد، ويقلل ظهور الأوعية الخيطية والشعيرات المتكسرة. يحافظ على معدل حموضة البشرة ، ويقلل من خطر الإصابة بالتهاب الجلد والأكزيما، ويحمي ضد حب الشباب. يرطب البشرة، ويهدئها ويعمل على نشاطها، إضافة الى أنه يشفي الجروح. يهدئ البشرة لأنه يعمل على تقليل التوتر والقلق. يوفر خصائص مضادة للبكتيريا، وبالتالي فإنّه يلطف البشرة. ما هو الودي. يمتلك خصائص مضادة للأكسدة تعمل على تقوية خلايا البشرة وتجديد أنسجة الجلد. يقلل التجاعيد ويحمي البشرة من التقدم في السن. فوائد ماء الورد للرموش
تحلم جميع النساء بالحصول على رموش طويلة وجميلة، إذ إنّها تُظهر العين بشكل جميل وجذاب للغاية، والرموش حالها حال شعر الرأس ، إضافة إلى أنها تعتبر أغمق الشعرات في جسم الإنسان وآخر ما يشيب فيه، ومن الجدير بالذكر أنّ الجفن العلويّ يتكون من 90-160 رمشاً مرتباً بدقة في خمسة أو ستة صفوف، أمّا الجفن العلويّ فإنّه يتكون من 75- 80 رمشاً مرتّباً في ثلاثة أو أربعة صفوف، وتتميز رموش العين بأنّها مجعدةٌ وملتويةٌ بطريقةٍ جميلة، لتمنع تشابكهما عند تطابق الجفون مع بعضها البعض.
يقول سعد بن أبي وقَّاص ـ رضي الله عنه ـ: والله ما كان عمر بن الخطاب بأقدمنا هجرةً، وقد عرفت بأيِّ شيءٍ فضلنا، كان أزهدَنا في الدُّنيا. 3 ـ ورعه
وممَّا يدلُّ على ورعه ـ رضي الله عنه ـ ما أخرجه أبو زيد عمر بن شبَّة من خبر معدان بن أبي طلحة اليعمري: أنَّه قدم على عمر ـ رضي الله عنه ـ بقطائف، وطعامٍ، فأمر به، فقسم، ثمَّ قال: اللَّهمَّ إِنَّك تعلم أنِّي لم أرزقهم، ولن أستأثر عليهم إِلا أن أضع يدي في طعامهم، وقد خفت أن تجعله ناراً في بطن عمر. قال معدان: ثمَّ لم أبرح حتَّى رأيتُه اتَّخذ صفحةً من خالص ماله فجعلها بينه وبين جفان العامَّة، فأمير المؤمنين عمر ـ رضي الله عنه ـ يرغب في أن يأكل مع عامَّة المسلمين؛ لما في ذلك من المصالح الاجتماعية، ولكنهُ يتحرَّج من أن يأكل من طعام صنع من مال المسلمين العام، فيأمر بإِحضار طعامٍ خاصٍّ له من خالص ماله، وهذا مثالٌ رفيعٌ في العفَّة، والورع؛ إِذ أنَّ الأكل من مال المسلمين العامِّ معهم ليس فيه شبهة تحريم، لأنَّه منهم، ولكنَّه قد أعفَّ نفسه من ذلك ابتغاءً ممَّا عند الله تعالى، ولشدَّة خوفه من الله تعالى خشي أن يكون ذلك من الشُّبهات، فحمى نفسه منه. وعن عبد الرحمن بن نجيح قال: نزلت على عمر ـ رضي الله عنه ـ فكانت له ناقةٌ يحلبها، فانطلق غلامه ذات يوم، فسقاه لبناً أنكره، فقال: ويحك من أين هذا اللَّبن لك ؟ قال: يا أمير المؤمنين!
من صفات عمر بن الخطاب الصف الخامس
فالتقوى منهج الفاروق والزُّهد سلوكه والورع صفته. المصادر والمراجع:
* علي محمد محمد الصلابي، فصل الخطاب في سيرة ابن الخطاب، مكتبة التابعين، القاهرة، ط1، (2002)، صفحة 145:138. * عبدالرحمن الشرقاوي، الفاروق عمر، دار الكتاب العربي، ط1، (1988)، صفحة 222. * أبو الفرج عبدالرحمن الجوزي، مناقب أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، دار الكتاب العربي، بيروت، ط4، (2001)، صفحة 160 ، 161. * السيد محمد نوح، من أخلاق النصر في جيل الصحابة، دار ابن حزم، ط1، (1994)، صفحة 48 ، 49.
اهتم عمر بن الخطاب رضي الله عنه بالرعية وكل الناس ولم يفرق بين أحد. وذلك عندما تولى رضي الله عنه خلافة المسلمين بعد أبي بكر. لقد حرص على الاهتمام برعيته، حيث قام بكل شؤونهم، ورعاية مصالح الرعية. وطبق العدل بين كل طبقات المُجتمع. ولمّ يُفضّل شخصً على غيره، وكان رضي الله عنه يُقرّب منه السابقين إلى الإسلام وأيضاً أهل الفضل والعلم. كما كان رضي الله عنه يُكرم أقارب الرسول وأهل البيت ويقدرهم. حتى إنّه كان يجعل عم النبي العباس أن يؤدي صلاة الاستسقاء عند تأخّر نزول المطر. خلافة عمر بن الخطاب واستشهاده
كان عمر رضي الله عنه من صحابة رسول الله صل الله عليه وسلم المقربين، وأيضاً للصحابي أبي بكر الصديق رضي الله عنه من بعد وفاة النبي. حيث كان موضع ثقتهم ويأخذوا بمشورته، فقد اقترح رضي الله عنه على أبي بكر الصديق تجميع القرآن الكريم. وقد شاور الخليفة أبي بكر الصديق في نهاية حياته، كبار الصحابة رضي الله عنه في استخلاف عمر بن الخطاب بعده. فكلهم وافقه الرأي، فبايعه الناس بالخلافة، ولقبوه بأمير المؤمنين. وكانت فترة خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه خير مثال في حسن السياسة، وكذلك التدبير. إلى جانب التنظيم المالي والإداري.
من صفات عمر بن الخطاب Doc
عمر بن الخطاب هو أمير المؤمنين رضي الله عنه ، ولد في عام 590 ، في العام 40 قبل الهجرة في شبه الجزيرة العربية، وأمه حنتمة بنت هشام المخزومية وهي أخت أبي جهل ، وكان من أصحاب سيدنا محمد صل الله عليه وسلم، وثاني الخلفاء الراشدين ومن العشرة المبشرين بالجنة، وكان من أكثر القادة قوة وتأثير في التاريخ الإسلامي. دخول عمر بن الخطاب إلى الإسلام
لقب عمر بن الخطّاب بالفاروق بعد أن قام بإظهار الإسلام في مكة المكرمة ففرق الله به بين الكفر والإيمان وكان قاضياً عادلاً ففرق بين الحق والباطل، وكان رسول الله تعالى دائم الدعاء له بالهداية والإسلام ويدعو أن يعز الله تعالى الإسلام بإسلام عمر بن الخطاب، فاستجاب الله للنبي وكتب له الهداية واعتنق الإسلام بعد بعثة النبي صلى الله عليه وسلم بست سنوات. فقد رق قلبه بعد قراءة جزء من القرآن الكريم كان موجود مع أخته التي أسلمت مع زوجها، فذهب الفاروق إلى النبي صلى الله عليه وسلم وأعلن إسلامه فكبر النبي وكبر الصحابة ، وبعدها أخبر عمر بن الخطاب النبي أن يتم الجهر بالدعوة، فقام النبي صلى الله عليه وسلم بالخروج ووقف المسلمون في صفّين على رأس الصف الأول وقف عمر بن الخطاب، وعلى رأس الصف الثاني حمزة بن عبد المطلب وفي منتصف الصفين وقف الرسول صل الله عليه وسلم.
قال: ثمَّ خفقني بها خفقةً فما أصاب إِلا طرف ثوبي، فأمطت عن الطَّريق، فسكت عنِّي حتَّى كان في العام المقبل، فلقيني في السوق، فقال: يا سلمة! أردتَ الحجَّ العام ؟ قلت: نعم يا أمير المؤمنين! فأخذ بيدي، فما فارقت يدي يده حتَّى دخل بيته، فأخرج كيساً فيه ستمئة درهم، فقال: يا سلمة! استعن بهذه، واعلم أنَّها من الخفقة الَّتي خفقتك عام أوَّل. قلت: والله يا أمير المؤمنين! ما ذكرتُها حتَّى ذكَّرتنيها. قال: واللهِ ما نسيتها بعد! وكان رضي الله عنه يقول في مجالسة النَّفس، ومراقبتها: حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا، وزنوها قبل أن توزنوا، وتهيؤوا للعرض الأكبر{يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لاَ تَخْفَى مِنْكُمْ خَافِيَةٌ *} [الحاقة: 18] وكان من شدَّة خشيته لله ومحاسبته لنفسه يقول: لو مات جَدْيٌ بطف الفرات لخشيت أن يحاسب الله به عمر. وعن عليٍّ ـ رضي الله عنه ـ قال: رأيت عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ على قَتَبٍ يعدو، فقلت: يا أمير المؤمنين! أين تذهب ؟ قال: بعيرٌ ندَّ من إِبل الصَّدقة أطلبه، فقلت: أَذْلَلْتَ الخلفاء بعدك! فقال: يا أبا الحسن! لا تلمني، فو الذي بعث محمَّداً بالنُّبوَّة لو أنَّ عناقاً أُخذت بشاطىء الفرات؛ لأُخذ بها عمر يوم القيامة.
من صفات عمر بن الخطاب الحلقه 12
وعن أبي سلامة قال: انتهيت إِلى عمر وهو يضرب رجالاً، ونساءً في الحرم على حوض يتوضَّؤون منه، حتَّى فرَّق بينهم، ثمَّ قال: يا فلان! قلت: لبَّيك! قال: لا لبيك، ولا سعديك، ألم أمرك أن تتَّخذ حياضاً للرِّجال، وحياضاً للنساء ؟! قال: ثمَّ اندفع فلقيه عليٌّ ـ رضي الله عنه ـ فقال: أخاف أن أكونَ هلكتُ، قال: وما أهلكك ؟ قال: ضربت رجالاً ونساءً في حرم الله ـ عزَّ وجلَّ ـ قال: يا أمير المؤمنين! أنت راعٍ من الرُّعاة، فإِن كنت على نصحٍ وإِصلاحٍ؛ فلن يعاقبك الله، وإِن كنت ضربتهم على غشٍّ؛ فأنت الظَّالم. وعن الحسن البصريِّ: أنَّه قال: بينما عمر ـ رضي الله عنه ـ يجول في سكك المدينة؛ إِذ عرضت هذه الآية {وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ} [الأحزاب: 58] فانطلق إِلى أُبيِّ بن كعبٍ، فدخل عليه بيته؛ وهو جالسٌ على وسادةٍ، فانتزعها أُبيٌّ من تحته، وقال: دونكها يا أمير المؤمنين! قال: فنبذها برجله، وجلس، فقرأ عليه هذه الآية، وقال: أخشى أن أكون أنا صاحب الآية، وأوذي المؤمنين، قال: لا تستطيع إِلا أن تعاهد رعيتك، فتأمر، وتنهى. فقال عمر: قد قلت والله أعلم. وكان عمر ـ رضي الله عنه ـ ربما توقد النَّار ثمَّ يدلي يده فيها، ثمَّ يقول: ابن الخطاب!
انطلق معي فأعنِّي على فلانٍ، فإِنَّه ظلمني، فرفع عمر الدِّرَّة، فخفق بها رأس الرَّجل، وقال: تتركون عمر وهو مقبل عليكم، حتَّى إِذا اشتغل بأمور المسلمين؛ أتيتموه! فانصرف الرَّجل متذمِّراً، فقال عمر: عليَّ بالرَّجل. فلمَّا أعادوه؛ ألقى عمر بالدِّرَّة إِليه، وقال: أمسك الدِّرَّة، واخفقني، كما خفقتك، قال الرَّجل: لا يا أمير المؤمنين! أدعها لله ولك، قال عمر: ليس كذلك؛ إِما أن تدعها لله وإِرادة ما عنده من الثَّواب، أو تردَّها عليَّ، فأعلم ذلك. فقال الرَّجل: أدعها لله يا أمير المؤمنين! وانصرف الرَّجل، أمَّا عمر فقد مشى حتَّى دخل بيته، ومعه بعض النَّاس منهم الأحنف بن قيس؛ الذي حدَّثنا عما رأى:… فافتتح الصَّلاة، فصلَّى ركعتين ثمَّ جلس، فقال: يا بن الخطاب! كنت وضيعاً، فرفعك الله، وكنت ضالاًّ فهداك الله، وكنت ذليلاً فأعزَّك الله، ثمَّ حملك على رقاب المسلمين، فجاء رجلٌ يستعديك، فضربته، ما تقول لربك غداً إِذا أتيته ؟ فجعل يعاتب نفسه معاتبةً ظننت: أنَّه خير أهل الأرض. وعن إِياس بن سلمة، عن أبيه، قال: مرَّ عمر ـ رضي الله عنه ـ وأنا في السُّوق، وهو مارٌّ في حاجةٍ، ومعه الدِّرَّة، فقال: هكذا أمط عن الطريق يا سلمة!