ولطالما انكرت هيفاء صغيرتها و اكدت انها لم تنجب يوما مشيرة الى ان الصور التي تنشر هي لشقيقتها و ليس لابنتها، الي حين اختنقت العبارات فحنجرتها و انهارت بالبكاء فاحدي المقابلات الصحافية بسبب التطرق الى مقال صغيرتها. واعتبر العديد من الاشخاص ان تاثر النجمة عندها هو خير دليل على صحة الخبر، واكدوا ان زينب هي حقا ابنة هيفاء و هبى على الرغم من نفيها الامر اكثر من مره. فلم بكت و تاثرت بهذا الشكل اذا لا علاقة لها بالمدعوة زينب؟
ويستنكر العديد من الاشخاص ما حصل، ويعتبرون ان هيفاء ربما فضلت حياتها المهنية على عائلتها و ابنتها، اذ انها تستمتع بطعم النجاح و الرفاهية فحين لا تحاول اصلاح الامور مع ابنتها من لحمها و دمها. ويقول البعض ان هيفاء تتجنب الحديث عن و حيدتها فالعلن كى لا تشعر انها كبار فالسن، اذ اصبحت جدة فعمر صغير و هي ليست مستعدة لهذا اللقب الان. افلام هيفا وبتها صور بنات هيفاء وهبي صور لهيفاء وابنتها صور هيفا وهبي صغيره صور هيفاء وهبي وبنتها صورهيفاء وهبى وابنتها هيفاء وهبي وحفيداتها 742 مشاهدة
شاهد أحفاد هيفاء وهبي و الشبه الكبير بينها وبين إبنتها - جريدة أسرار المشاهير
خلال الأيام القليلة الماضية، خضعت زينب فياض، ابنة الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، لعملية جراحية، لم تفصح عن تفاصيلها، لكن ما شيء ما لفت انتباه الجمهور، وهو عدم انشغال المطربة بمرض ابنتها أو تعليقها على هذا الأمر، ما جعل البعض يتساءل هل هناك خلاف بينهما؟. تفاعل الرواد مع زينب فياض أعلنت زينب عن خضوعها لعملية، أمس الأول الجمعة، دون أن تفصح عن تفاصيلها، واكتفت بنشر صورة لها داخل المستشفى، وعلقت عليها: "صار موعد عمليتي، دعواتكم". وتفاعل الرواد مع صورة زينب فياض، وحرصوا على السؤال عن تفاصيل العملية الجراحية، لكن بالرغم من تواجد والدتها الفنانة هيفاء وهبي الملحوظ على مواقع التواصل الاجتماعي، إلا أنها تجاهلت مرض ابنتها تمامًا. هيفاء وهبي في ظل معاناة ابنتها، شاركت متابعيها عبر خاصية القصص المصورة "ستوري" على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام" بعدة صور مختلفة، دون الإشارة إلى زينب، أو توجيه رسالة لها في محنتها. هل هناك خلاف بين هيفاء وهبي وابنتها؟ بالفعل هناك خلافا بين هيفاء وهبي وابنتها الوحيدة زينب، تعود قصته إلى 26 عامًا، وهو عمر الأخيرة؛ إذ حملت فيها الفنانة اللبنانية وأنجبتها وهي في الـ17 من عمرها، بحسب تصريح قديم لها، وكان ذلك في عام 1993.
حقيقة انفصال ابنة هيفاء وهبي - المدينة نيوز
قصة هيفاء وهبي بدأت مع ابنتها منذ 26 عاما، وهو عمر زينب فياض، حملت فيها وأنجبتها وهي في الـ17 من عمرها بحسب تصريح لها قديم، كان ذلك في العام 1993، لا تجمعهما صورا كثيرة، فقط واحدة كانت فيها هيفاء وهبي محتضنة طفلتها وابنتها الوحيدة زينب وهي مرتدية إكسسوارات على الشعر. كثير من التفاصيل مرت منذ هذا الحين، البداية بزواج هيفاء وهبي من ابن عمتها ناصر فياض، وسافرت بصحبته إلى إحدى دول إفريقيا حيث يعمل، أثمر الزواج عن "زينب" الأبنة الوحيدة لهيفاء وهبي، بدأت وهي في عمرها الصغير تلقي عروضا للمشاركة في الإعلانات وفي تصوير كليبات الأغاني، تلقت عرضا للتمثيل في أغنية جورج وسوف "كلام الناس"، وكليب آخر لعاصي الحلاني "يا ميما". خطفت الأضواء نظر هيفاء وهبي حينها، فقررت أن تتجه صوبها، خيّرها ناصر فياض بين زواجها واستقرار الأسرة، أو التمثيل والاتجاه لمجال "الموديلنج"، اختارت هيفاء الأضواء، هربت من جنوب أفريقيا إلى لبنان، وتركت عش الزوجية، ورفض حينها الزوج طلاقها. سنوات عدة أخذتها هيفاء كي تتمكن من الطلاق، وكي تحصل على ما ترغب به، دفعت ثمن ذلك كبيرا، فكان عليها أن توقع على أوراق التنازل عن حضانة ابنتها وعن حقوقها فيها، ولم تكن تعلم بحسب روايتها أن التوقيع على تلك الأوراق يشمل عدم رؤية ابنتها مطلقا.
أسباب طلاق هيفاء وهبي وموقف ابنتها زينب | مجلة سيدتي
ولكنها لم تلقَ أي تجاوب. وقد أطلقت اسم رهف على طفلتها لتشابه بعض أحرفه واسم والدتها هيفاء حتى تذكرها دائماً، لا سيما عندما تناديها "هيوف" وهو اسم الدلع لهيفاء وهبي.
تم نشره الأربعاء 14 تشرين الأوّل / أكتوبر 2020 12:10 صباحاً
المدينة نيوز:- قبل أسبوع تقريباً سُربت معلومات حول إنفصال إبنة الفنانة اللبنانية هيفا وهبي، زينب فياض، عن زوجها، الذي أنجبت منه طفلتيها "رهف" و"دانييلا". وقد أشارت المعلومات الى أن ثمة أزمة حصلت في الوقت الماضي بين زينب وزوجها، بعد خروجها الى العلن وإنتشارها على مواقع التواصل الإجتماعي، ما أحدث نوعاً من التصدع في العلاقة، التي بقيت متأرجحة بين الأزمات والوفاق. وتشير معلومات موقع "الفن" أن فياض تهوى إثارة الجدل من حولها، وأن الحديث حول طلاقها هي مصدره، بعد أن لفتت الإنتباه في مواقع التواصل الاجتماعي، وأن الطلاق بات السبيل الوحيد أمامها، للإبتعاد عن المشاكل الزوجية، التي عكّرت أحلامها نوعاً ما، بعد أن برزت في الأفق علامات عشقها للأضواء، حتى ولو بشكل مموه. العلاقة بين هيفا وإبنتها لا زالت مقطوعة، وليس من المفهوم ما هو سبب هذا الأمر، في وقت باتت زينب مسؤولة عن حياتها ولم تعد بعيدة قصراً عن والدتها، كما حصل حين كانت في منزل جدها ببلدة جويا في جنوب لبنان.
شدد المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن هانس غروندبرغ، على "أهمية الهدنة المتفق عليها بين جماعة "أنصار الله" الحوثية والتحالف العربي بقيادة السعودية"، مشيراً إلى أن "الهدنة التي دخلت حيز التنفيذ الأسبوع الماضي، وهي الأولى في اليمن على مستوى البلاد منذ ست سنوات، تمثل "لحظة ثمينة، إلا أنها عرضة للخطر أيضا". وذكر في تصريح صحافي، أنه "تقدم هذه الهدنة نافذة صغيرة، إلا أنها مهمة، يمكن من خلالها البدء بعكس مسار الواقع الصعب، ولا بد من التأكيد على أن البناء على اتفاق الهدنة لدعم اليمنيين في شق مسار نحو السلام إنما هو مسؤولية مشتركة تقع على عاتق الأطراف ودول المنطقة والأمم المتحدة والمجتمع الدولي". وأكد المبعوث، أن "نجاح الكثير من الخطوات القادمة يتوقف على تلك الجهات، ولم يكن الاتفاق ليكون ممكنا دون دعمها، معربا عن امتنانه إلى الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي والسعودية وسلطنة عمان على دعمها الكبير للمبادرة الأممية"، مشدداً على ضرورة أن "تشارك جميع الجهات بحسن نية وبشكل بناء ودون طرح شروط مسبقة في حوار حقيقي بغية إنهاء النزاع، محذرا من أن العمل المشترك بين الأطراف المتحاربة من أجل تحقيق السلام يتطلب إرادة سياسية حقيقية".
التضخم.. قدر لا مفر منه ! | أقلام
مرحى…. قولا شرحي….. زمنا جرحى…. أقوالا طرحى….. بوصف الواصفين…. طيفا عجيبا شبه الطوافين…. صورة أخرى…. رؤية من الآية الكبرى…. لسان القلم و البشرى…. عدة من أعداد… مدد مداد…. و قطرة من السماء تغرق البلاد…. بعد البلاد…. أبناء و أحفاد…. برسم جماد…. سطورا تقودك الميعاد…. ما ليس لي فيه…. سحره و ما يخفيه….. جنة الصبر…. ونيس القبر….. أرض السر حيث يأويه…..
رسما أم قولا…. همسا كان أم وحيا…. ذاك لمن شاء الله …. التضخم.. قدر لا مفر منه ! | أقلام. يؤتيه…… يسطر لك فلا يمحيه….. كلاما عجيبا…. سال به القلم ليحكيه….. فيما الكل منغمس…. واهم ساخر يلتمس…. ظنا شرس…. يلتهم العقل و يفترس….. كما ترى… اليوم أكتبك في المتداول…. بين نائل في المتناول…. أزيدك وضوحًا…. عجبا يفنى فيه من يحاول…..
من هنا…
حية تلتف بالعام… حائل… و القصد مائل… الوهم ملموس و الكل يزاول…. من التاسع … يتعرج المسار…. و يهتز المدار… فلكا يحمل أخبار… بلسان عجيب… تعرفه كل الديار…… تمسك بربك…. فإنها على باب الانهيار….. أقدار و أقدار…. تدبير الجبار… فهل رأيت دخانا بلا نار…. حديدا و صخرا للانصهار….. يوم جميل يشيب منه الصغار…. سيقولون صلاة…. سيتلون كل الأذكار…. ثم تفيض عقولهم بالأفكار….. بخبائث و أمكار….. بلادي و الأمصار….
أثبتت الحرب في سورية أننا صرنا ملعونين بالذاكرة ، هذا الأمر يدركه جيداً كل من عاش فيها، حتى بتنا نعيش المستقبل من الماضي، وبذلك نتواطأ ضمنياً على إسقاط الواقع الطاحن حتى لا يسكن ذاكرة أحد منا. يقول "جون لانكستر سبالدينغ" الأسقف والشاعر الأمريكي: " قد تكون الذاكرة هي الفردوس الذي لا يستطيع أحد طردنا منه "، وعليه لابد أن نتذكر كخيار أشبه بالوحيد بعد أن غابت الحلول … نتذكر طبعاً سورية التي نحب! تختلف سورية عن مصر مثلاً أو حتى لبنان في الصحافة، قرأ السوريون وكتبوا في الجرائد الحكومية: "تشرين" و"الثورة" و"البعث" لسنوات طويلة، ولسنا الآن في صدد الحديث عن عدالة هذه المسألة فهو موضوع مستقل بذاته، كانت هذه الصحف الثلاث كل ما نملك، بعيداً عن الصحف المحلية جداً، و قبل ظهور بعض الجرائد الخاصة في مرحلة متأخرة مثل جريدة بلدنا، ومن ثم الانفجار الكبير للمواقع الإلكترونية مما جعلنا أشبه بالكائنات الرقمية الافتراضية.