المنفذ البري
منفذ الربع الخالي من الجانب السعودي، أو منفذ رملة خيلة من الجانب العُماني، أصبح يربط المملكة والسلطنة مباشرة دون دون اللجوء إلى اتخاذ مسار الإمارات مثلما كان الحال عليه في السابق. يرتبط المعبر بصحراء الربع الخالي، ويتبع إدارياً لمحافظة الأحساء بالمنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية، وأصبح المنفذ الوحيد الذي يختصر المسافة بين السعودية وعُمان، وقد كان التنقل بينهما سابقاً يتطلب المرور بدولة الإمارات أولاً. رملة خيلة – صحيفة الصحوة. دُشن المنفذ الحدودي بين البلدين سنة 2006، ويُسمى هذا المنفذ من الجانب العماني "منفذ رملة خيلة"، ومن الجانب السعودي منفذ الربع الخالي. طريق الربع الخالي
بتدشين الطريق الممتد في مناطق رملية تتميز بالمناخ القاسي تكون الحكومتان السعودية والعمانية قد نجحتا في تحديهما صحراء الربع الخالي. ويعتبر هذا المشروع أيضاً أعجوبة هندسية نفذتها وزارة النقل والخدمات اللوجستية السعودية؛ نظراً لصعوبة التضاريس وقسوة المناخ في منطقة الربع الخالي. ويبلغ طول "طريق الربع الخالي" الرابط بين البلدين 725 كم، ويبدأ من جانب سلطنة عُمان من دوار ولاية عبري بمحافظة الظاهرة، وينتهي عند منفذ الربع الخالي بطول 161 كم.
- رملة خيلة – صحيفة الصحوة
- “مقلط الفريج” يستحضر ذكريات الماضي وتراث الأجداد بـ”صيف الشرقية 37″ » صحيفة الرأي الإلكترونية
رملة خيلة – صحيفة الصحوة
الربع الخالي منفذ حدودي الربع الخالي الإحداثيات: 22°16′49″N 55°29′21″E / 22. 28028°N 55. 48917°E Coordinates: 22°16′49″N 55°29′21″E / 22. 48917°E حدودي عُمان – السعودية
منفذ الربع الخالي أو منفذ رملة خيلة أو منفذ أم الزمول هي أول نقطة تفتيش حدودية أقيمت على الحدود بين عمان والمملكة العربية السعودية. تُعرف رسميًا باسم نقطة دخول رملة خيلة على الجانب العماني من الحدود ونقطة دخول الربع الخالي على الجانب السعودي من الحدود. تم الإعلان عن إنشاء نقطة تفتيش حدودية من قبل البلدين في عام 2006. هذا الحاجز يربط المنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية بمنطقة الظاهرة في عمان. تقع في صحراء الربع الخالي......................................................................................................................................................................... نبذة عن المنفذ
في سنة 2006، اتفق البلدان على إنشاء منفذ حدودي بين البلدين ، ويُسمى هذا المنفذ من الجانب العماني باسم "منفذ رملة خيلة" ومن الجانب السعودي باسم منفذ الربع الخالي. يبدأ الجسر البري من حرض في الأراضي السعودية، ويستمر باتجاه حقل الشيبة النفطي بطول 319 كيلومترا، [1] [2] [3] ثم يتجه نحو المنفذ الحدودي الجديد مع سلطنة عُمان بطول 247 كيلومترا، وهو بذلك يختصر مسافة 800 كيلومترا كان يقطعها المُسافرون في التنقل بين البلدين، وهذا الأخير كان يتطلب المرور أولا بدولة الإمارات العربية المتحدة.
يشرع طريق عمان السعودية بداية من طريق حرض البطحاء ويستمر المسار إلى أن يصل إلى اتجاه حقل الشيبة، ومن ثم يتجه بعد ذلك إلى المنفذ الحدودي مع سلطنة عمان. يبلغ من ذلك مسافة 319 كيلو متر ثم يصل إلى المنفذ حدود سلطنة عمان بحوالي مسافة 247 كيلو متر. نجد أن طريق عمان السعودية الجديد أطول من الطريق القديم بمسافة تقدر بما يقرب من ٧٠ كيلو متر. نستدل من ذلك أن طريق عمان السعودية الجديد يخدم المناطق البعيدة عن الطريق القديم المار بمحافظة البريمي. يستهدف طريق عمان السعودية الجديد في اختصار الطريق لبعض المحافظات، وهي محافظة ظفار والوسطى والظاهرة والأجزاء الجنوبية من محافظات الشرقية والداخلية. مميزات طريق عمان السعودية الجديد
يضم طريق عمان السعودية الجيد عدة مميزات يستفاد منها كل من مر على الطريق سواء الزائرين أو الموظفين أو أصحاب القطاعات الخاصة أو العامة، فمن هذه المميزات:
يتميز الطريق بأنه غير مزدوج ويمر عبر حقول النفط واقرب محطة بترول حالياً تبعد حوالي ٨٠ كيلومتراً عن حدود المملكة العربية السعودية. تتواجد خدمات إزاله الرمال عن الطريق من الجانب السعودي المخصصة لحقول النفط..
تتيسر الخدمات تدريجياً بزيادة الحركة في الطريق مستقبلا ومع كثرة الزائرين والسياح.
آخر تحديث يونيو 14, 2021
0
قال الوكيل المساعد لشؤون المحطات الكهربائية في وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة م. “مقلط الفريج” يستحضر ذكريات الماضي وتراث الأجداد بـ”صيف الشرقية 37″ » صحيفة الرأي الإلكترونية. خليفة الفريج، ان هذا العام بدأت زيادة الاحمال مبكرا نتيجة ارتفاع درجات الحرارة، لافتا الى انه تم تسجيل الحمل الاقصى لهذا العام حتى الآن في بداية الشهر الجاري حيث بلغ 15070 ميغاواط فيما سجل الحمل الاقصى العام الماضي في اواخر شهر يوليو. وقال في مداخلة له على تلفزيون الكويت، ان الوزارة كانت على استعداد للتعامل مع هذا الارتفاع في الاستهلاك وتأمين الطاقة لجميع العملاء وتغطية الطلب. وأوضح ان موجات الغبار التي تمر على البلاد حاليا ساهمت بانخفاض درجات الحرارة وبالتالي انخفاض الاحمال الكهربائية بشكل كبير وتخفيف الضغط على محطات ووحدات الانتاج. editor
1742 المشاركات
0 تعليقات
“مقلط الفريج” يستحضر ذكريات الماضي وتراث الأجداد بـ”صيف الشرقية 37″ » صحيفة الرأي الإلكترونية
الفريج: الغبار خفض استهلاك الكهرباء
14 يونيو 2021
قال الوكيل المساعد لشؤون المحطات الكهربائية في وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة م. خليفة الفريج، إن زيادة الأحمال بدأت مبكرا هذا العام نتيجة ارتفاع درجات الحرارة، لافتا إلى أنه تم تسجيل الحمل الأقصى لهذا العام حتى الآن في بداية الشهر الجاري حيث بلغ 15070 ميغاواط فيما سجل الحمل الأقصى العام الماضي في أواخر شهر يوليو. وقال في مداخلة له على تلفزيون الكويت، إن الوزارة كانت على استعداد للتعامل مع هذا الارتفاع في الاستهلاك وتأمين الطاقة لجميع العملاء وتغطية الطلب. وأوضح الفريج، أن موجات الغبار التي تمر على البلاد حاليا ساهمت بانخفاض درجات الحرارة وبالتالي انخفاض الأحمال الكهربائية بشكل كبير وتخفيف الضغط على محطات ووحدات الإنتاج.
واوضح ان المؤتمر تطرق الى متابعة تنفيذ الخطة التنفيذية لاستراتيجية الامن المائي في المنطقة العربية لمواجهة التحديات والمتطلبات المستقبلية للتنمية المستدامة وحث الدول على متابعتها. ولفت إلى أن المؤتمر تناول ايضا المبادرة الاقليمية لترابط قطاعات الطاقة والمياه والغذاء في الدول العربية وانشطتها وكذلك التعاون مع المنظمات العربية والاقليمية والدولية المعنية. وذكر أن المجلس الوزاري العربي للمياه تطرق الى التعاون مع المنظمات العربية والاقليمية والدولية ومؤسسات التمويل العربية والاقليمية والدولية ومؤسسات المجتمع الدولي المتعلقة بالمياه. واوضح ان المجلس تطرق كذلك الى التوسع في استخدام المياه غير التقليدية وتجارب بعض الدول بهذا الخصوص إضافة إلى الاهتمام بالموضوعات التي تهتم بتوعية المواطن العربي من خلال وسائل الاعلام المتاحة. واشار الى عرض مقترح للسعودية حول انشاء المركز العربي لدراسات اقتصاديات المياه والذي سيتم تعميمه على الدول العربية وابداء الملاحظات بشأنه تمهيدا لعرضه على اجتماعات للجان قادمة. ومن جانبه ذكر عضو وفد الكويت مدير برنامج تقنيات تحلية المياه بمركز ابحاث المياه التابع لمعهد الكويت للابحاث العلمية الدكتور منصور أحمد أن الكويت استعرضت خلال الدورة رؤيتها وتجاربها حول تطوير تقنيات "غير تقليدية" في مجال تحلية المياه بهدف تجاوز التحديات والتبعات لعمليات التحلية "خاصة تلك المتعلقة بالجوانب الاقتصادية والبيئية وكذلك الفنية التي تتطلب معالجة".