احمد العبيدي المراقب العام تاريخ التسجيل: 11/07/2012 عدد مساهماتك: 32 نقاط: 203 السٌّمعَة: 1 العمل/الترفيه: طالب موضوع: لما رأيت أنواره سطعت الخميس مارس 19, 2015 1:11 pm.
لما رأيت أنواره سطعت ؟ - الموسوعة التعليمية
نَارٌ ۚ نُّورٌ عَلَىٰ نُورٍ ۗ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاءُ ۚ [ سورة النور] نُورٌ عَلى نُورٍ أى: هو نور عظيم متضاعف، كائن على نور عظيم مثله، إذ أن نور الله- تعالى- لا حد لتضاعفه، ولا نهاية لعمقه بخلاف الأنوار الأخرى. فإن لتضاعفها حدا محدودا مهما كان إشراقها وضوؤها. فقوله: نُورُ خبر لمبتدأ محذوف، أى: هو نور. لما رأيت أنواره سطعت ؟ - الموسوعة التعليمية. وقوله عَلى نُورٍ متعلق بمحذوف هو صفة له، مؤكدة لما أفاده التنكير من الفخامة. أى: كائن على نور مثله.
الإجابة هي/ توجد القصيدة هنا
قبل التعرف على التخصص، تعرف على نفسك! لاحظت فيما سبق أن الناس يختارون تخصصاتهم بناء على أمور عديدة، منها ما يساعدهم على بلوغ أهدافهم، ومنها ما يأخذهم بعيداً عنها. قبل أن تكتشف التخصصات، وتتعرف على نظام الدراسة وأنواع العمل لكل تخصص، يجب أولاً أن تتعرف على نفسك، وعلى قدراتك ومميزاتك. لتختار التخصص الذي يتوافق معها، وبالتالي يكون الجو مؤهلاً لك لكي تبدع وتنتج في مجال عملك. في الجامعة، وحسب نظام الدراسة في تخصصك، ستتعلم الكثير من القوانين والنظريات العملية، وستحفظ الكثير من الأدلة والأفكار التي تطلب وضعها مئات السنين. هذه المعرفة، وحتى لو رافقها تفوق في الإمتحانات، تبقى بأنها معلومات نظرية، ولن يعنى التطبيق الحرفي لها، النجاح في العمل دائماً. طريقة اختيار التخصص الجامعي - موضوع. ستدرس في تخصص التسويق، مثلاً، النظريات التي تشرح العادات الشرائية للزبائن، وطرق إقناعهم. هذه المعرفة لن تفيدك إن لم تكن شخصيتك وطبيعتك، مؤهلة لإستقراء أفكار الناس، والتفاوض معهم والصبر على أسئلتهم الكثيرة. فحب التعامل مع الناس، وكسب ثقة أناس جدد كل يوم، عملية متعلقة بشخصية الإنسان. قد تستطيع تعلم بعض مهاراتها، وإجبار نفسك وتعويدها، ولكنك لن تبدع كالشخص الذي تشكل تلك الأطباع جزءاً من طبيعته الشخصيه.
تحديد التخصص الجامعي - مكتبة نور
السؤال:
♦ ال ملخص:
شاب في الصف الثالث الثانوي مشتت في اختيار التخصص الجامعي، وذلك لأنه يريد التخصص في الإعلام أو الصحافة أو الإخراج، وأهله يريدون أن يتخصص في الطب. ♦ ال تفاصيل:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. جزاكم الله خيرًا على هذه الشبكة المتميزة، نفع الله بكم، وجعل ما تقدمونه في موازين حسناتكم. أنا طالبٌ في الصف الثالث الثانوي، وبقي أشهر على تخرجي واختيار التخصص الجامعي. بدأت مشكلتي مع التخصص الجامعي منذ سنتين؛ حيث بدأتُ أقرأ وأتثقف على الإنترنت، واطلعتُ على مختلف التخصصات والمِهَن، مع العلم بأنني كنتُ منذ الصِّغَر أفكر في تخصص الطب، لكن بحثي في الإنترنت عن التخصصات وقراءة كتاب عن التخصص الجامعي غيَّر نظرتي، وأصبحتْ لديَّ رغبات أخرى. كيفية اختيار التخصص الجامعي المناسب - موضوع. الآن أنا أحبُّ الفنون البصرية الحديثة؛ مثل: التصوير والإخراج والمسرح، وبعض التخصصات الأدبية مثل: الإعلام والصحافة، لكن المشكلة أن أهلي يعارضون الفكرة تمامًا، ويطلبون مني أن أكون طبيبًا حتى يفتخروا بي. يرون أن الطب له طريق واضحٌ، وأنه مهمة إنسانية، ويَخافون مِن التخصصات الأخرى التي أريدها؛ لأن طريقها ليس واضحًا، وخوفًا مِن أن تنزلق قدمي في الحرام. فأرشدوني إلى الصواب أثابكم الله؛ فأنا في حيرةٍ مِن أمري بين رغبتي ورغبة الوالدين.
كيفية اختيار التخصص الجامعي المناسب - موضوع
ذات صلة كيفية اختيار التخصص الجامعي اختيار التخصص المناسب
التخصّص الجامعي
بعد حصول طالب الثانوية العامة نتيجته يواجه مشكلة اختيار التخصّص الملائم، وذلك لعدّة اعتبارات منها: اقتصاديّة، أو تعليميّة، أو قدرات الطالب ومؤهّلاته، وضغوطات بعض الأهل، ونظرة المجتمع لبعض التخصّصات، فاختيار التخصّص الجامعي أمر مهم جداً، فهو سيحدد مصير مستقبله في الأيام والسنين المقبلة، لهذا يجد البعض مشكلة كبيرة في تحديد التخصّص الجامعي، لذلك سوف نتحدّث في هذا المقال عن بعض الأمور التي تساعد الطالب في اختيار تخصّصه المناسب.
طريقة اختيار التخصص الجامعي - موضوع
اختيار التخصص الجامعي أمرٌ في غاية الأهمية بالنسبة للطالب لذلك هناك أمور يجب الاهتمام بها عند مرحلة اختيار التخصص. ومن الأمور التي ينصح بها الطالب عند اختيار تخصصه الجامعي الآتي: مراعاة الطالب لقدراته، وميوله، ورغباته، وطبيعة شخصيته، والأمور التي يُبدع فيها عند اختياره لتخصصه الجامعي. تجنب تقليد أفراد العائلة أو أي أفراد آخرين، إذ إنه ليس بالضرورة أن يدرس الطالب التخصص الذي درسه أحد أفراد الأسرة، أو الأقارب، والأصدقاء. تحديد التخصص الجامعي - مكتبة نور. تجنّب الاهتمام بما يقوله الناس، لأن ذلك من الممكن أن يضلّل الطالب عند اتخاذ القرار بشأن دراسته الجامعية. البحث والتحري في سوق العمل، وعلى الطالب أن يفكر في مستقبل التخصص الذي يريده من حيث فرصة الحصول على عمل، وليس فقط مجرد التفكير بالاستمتاع في دراسته. يجب أن يكون تدخل الأهل هادفاً إلى الإرشاد والمساعدة، وليس الإجبار على تخصص معين. يجب على الطالب أن يدرك أن حبه لأستاذ مادة ما في المرحلة الدراسية لا يعني أنه يجب أن يختار هذه المادة كتخصص جامعي؛ فقد تكون غير ملائمة له، كما يجب التنبّه فيما إذا كان الطالب يبغض معلماً ما أثناء المرحلة الدراسية، فعليه ألّا يجعل ذلك يؤثر على اختياره لمادة ذلك المعلم تخصصاً جامعياً، فقد تكون تناسبه.
أغسطس 10, 2021
التعليم عن بعد
بلا أدنى شك إن من أكثر الصعوبات والتحديات التي تواجه طلاب الثانوية الذين يتأهبون لدخول الجامعة؛ هو كيفية اختيار التخصص المناسب والجامعة الملائمة التي يمكنها تلبية رغباتهم المستقبلية. حيث تشكل لهم هذه الخطوة المحورية تحديا كبيرا، وتضعهم تحت ضغوط لا حصر لها، وتجعلهم يحملون هموما لا قبل لهم بها، وذلك باعتبار أن خطوة اختيار التخصص الجامعي بمثابة حجر الأساس الذي سيستند عليه الطالب في بناء مستقبله. قد تتأرجح رغبة هؤلاء الشباب وتتداخل بين رغبتهم الأكيدة لدراسة تخصص معين يرونه مناسبا وملائما لمهاراتهم وإمكانياتهم، وفي الجانب الآخر تقف رغبة الأهل وإلحاحهم على أن يلتحق أبنائهم بتخصص معين يرونه لائقا. وهنا يكون الشباب في حيرة كبيرة، ولا ينفك يفكر في إيجاد حل أمثل لمأزقه الراهن. إنه يقف في منتصف طريقين لا يشتركان ولا يتشابهان في شيء. طريقه الخاص، وطريق الأهل. لكن هنا لابد أن نتساءل عن أي الطريقين قد تمت دراسته جيدا، وتم تكوين خلفية وصورة جيدة حوله، وتم اختياره وفق أسس معينة. وبكل تأكيد هذا هو الطريق الذي ينبغي أن يسلكه الشاب، وليس الطريق الذي تم اختياره بشكل عفوي دون دراسة ودون تكوين خلفية وجمع معلومات كافية حوله.