كابتن سراج التميمي - YouTube
كابتن بلاك التميمي تاسيس
موهبة سيدى سالم - YouTube
سا با، فيتنام
تشتهر البلدة الجبلية الفيتنامية الجذابة بحقول الأرز وقبائل المرتفعات ومنطقة الرحلات الخلابة. وهنا سوف تجد أعلى قمة في فان سي بان في البلاد. 12/12 شريحة
وقامت وعد بأخذ مكانها وجلست على قضيبي وهي تنظر لي نظرات خجولة مثيرة وكانت مؤخرتها أضيق كثيراً لكن قضيبي دخل فيها وهي تتأوه ثم أمسكت بمؤخرتها وأنا ارفعها وأنزلها على قضيبي ثم فردت المقعد الخلفي وجعلتها تنام على بطنها عليه وأدخلت قضيبي بمؤخرتها الناعمة المثيرة و هي تصرخ من المتعة حتى قذفت على جسمها و انا في قمة الشهوة غير مصدق لما يحدث ثم إرتدينا ملابسنا وخرجنا وكانت هذه نهاية أجمل ممارسة في حياتي. قصص محارم قصة محارم جزائرية كاملة أنا فتاة عمري 23 عام إسمي سارة مشكلتي أنني لا أشعر بالإثارة إلا بتخيل الأشياء المجنونة الغير معتادة و أكثر شيء أتخيله هو ممارسة الجنس مع أخي, أنا خجولة جداً في علاقاتي مع أي إنسان حتى صديقاتي لكن جرائتي كلها في عقلي وتفكيري وعندما أكون مثارة أكون على وشك فعل شيء مجنون حتى وصل الأمر مرة إلى أنني نشرت صورة سكس لي بوجهي على حساب مزيف خاص بي على الفيس بوك أستخدمه لعمل السكس شات و التحدث مع الغرباء بدون أن يعرف احد شخصيتي ثم بعد ان هدأت حذفت الصورة بسرعة على أمل أن لا يكون أحد الأصدقاء قام بتحميلها.
هيا وزوجها وأمها (محارم) - Ameer_St
القصة الثانية قصة جنسية محارم عراقية القصة تبدأ بالتحديد يوم رأيت أمي الشابة صاحبة ال 37 عام وهي تمارس العادة السرية, أبي سافر منذ عامان ولم نراه من وقتها, انا عمري 17 عام وأمي 37 عام, لدي الكثير من الخيالات الجنسية وشهوتي كبيرة مثل أي مراهق أعشق مشاهدة كل أنواع الجنس الغريبة و المجنونة و الغير معتادة وفكرت كثيرا في أمي لكن لم أضع أبداً أفكاري موضع التنفيذ. أمي ليست كأي أم فهي أمامي دائما جميلة مثيرة ورقيقة جداً في اليوم الموعود كنت قد قلت لها أنني سأقضي اليوم بالخارج وكان أخي الآخر ليس بالمنزل أيضاً, لكني نسيت نقودي فعدت بعد خروجي بحوالي نصف ساعة, ودخلت المنزل لكن الواضح أنها لم تلاحظ فرأيتها في غرفتها و الباب مفتوح وعينيها مغمضتان وتفرك كسها المحلوق الناعم ويدها الأخرى تفرك صدرها بقوة لكني علمت لماذا لم تسمعني كانت هناك سماعات في أذنيها والهاتف بجوارها إقتربت حتى أصبحت بجوار السرير وشاهدت الهاتف وبه فيلم جنسي وهي تستمع إلى الآهات. فتحت عينيها ووجدتني وتفاجأت بأنها لم تتفاجأ أو تتعجب بل تجمد المشهد فقط يدها على كسها و الأخرى على صدرها وتنظر لي, ثم بدأت يدها تتحرك على كسها مرة أخرى فمددت يدي ووضعتها على يدها فرفعت يدها وبدأت في تحسس كسها وهي أغمضت عينيها مرة اخرى و أصبحت تفرك صدرها بكلتا يديها و أنا أداعب كسها ثم وضع أصبعي في كسها المبتل جداً وهي تأوهت فإقتربت من صدرها وبدأت الحق حلماته وأتحسسه ثم قمت بخلع ملابسي بالكامل وقمت برفع ساقيها ووضع قضيبي في كسها الواسع بشكل سريع ولم أصدق أنني أخيرا عيري بكس أمي الجميلة التي طالما حلمت بها.
في أحد المرات كان هناك خلاف يتكرر كثيرا مع زوجي لكن وصل الأمر إلى أنه قام بسبي وكان على وشك ضربي فخرجت من المنزل وذهبت إلى والدي بعمله باكية وكان أبي يعاني من مرض بالقلب فشعر بالألم وإتصل بأخي الذي جاء مسرعاً وحكى له أبي ما حدث وكان أخي وإسمه أيمن منفعل بشدة, ولأول مرة تقريبا يتحدث معي بحنان وحب وقال لي لا تحزني أبدا طالما أخوكي موجود فشعرت بفرحة كبيرة وهنا جاء زوجي فوقف أخي وقال له انت لست رجل حتى تعتدي على زوجتك يا كلب ورأيت زوجي خائف بشدة من أخي ويعتذر بشدة, ولم أعود لمنزلي حتى غعتذر زوجي أكثر من مرة وشعرت وقتها أن بالفعل مهما كان أبي يمتلك من اموال الشعور بالأمان مع شخص يحبني شيء مختلف. عدت لمنزل الزوجية و اعتذر لي زوجي كثيرا لكني كنت احتقره وكرهته وحاول ممارسة الجنس معي لكني كنت أرفض بشدة فانا لا احتمل ممارسة الجنس مع شخص أكرهه فطلبت الطلاق منه وقد كان وعدت للعيش مع امي وكان أبي يشعر بالذنب تجاهي لأن طليقي جاء عن طريقه فجعلني اعمل معه بشركته الخاصة وكان يعاملني معاملة من اجمل ما يكون. في ليلة خميس باردة كنت بمنزلي وكانت امي مريضة و أبي بسفر بالخارج وكانت أمي بحاجة لدواء وانا لا أدري كيف أتصرف فإتصلت باخي وقلت له الموقف فقال لي ما إسم الدواء وخلال نصف ساعة كان عندنا بالمنزل و بخفة ظل المصريين إستطاع إضحاك أمي وجعلها تأكل وتبتهج للحياة رغم انها زوجة أبيه الثانية, صراحة انا أحببته فقد كنت أكابر بشدة و أرفض الإعتراف بهذا الشعور لكني تأكدت أنني أعشقه فخرجت من غرفتي باكية فجأة وكانت امي قدم نامت ونحن نجلس بجوارها بدون كلام.