ما يتفوت! تعمل منصة مايتفوت على بلورة رؤية جديدة إبداعية للتسوق، نقوم بتغطية المئات من المتاجر الالكترونية في منطقة الشرق الأوسط والخليج و في مختلف المجالات، نرصد احدث العروض و كوبونات وأكواد خصم في كل متجر ونضعها في متناولكم، بضغطة زر يمكن أن تتعرف على كل التخفيضات والعروض في كل المتاجر التي نغطيها، من الآن لست بحاجة الى وقت أطول للبحث في كل متجر على حدى عن التخفيضات والعروض،
تابعنا على
© كل الحقوق محفوظة لموقع ما يتفوت!, طوّر بواسطة: توريوم
متجر الركن السويسري للساعات – موسوعة الأعـمال . عـين عـربيـة . سوق التجارة الإلكترونية . شركة مساهمة مصرية
المولات
/ /
بواسطة مدير الموقع
لاتوجد عروض حاليا
×
اكتشف مجموعة ساعات رولكس على موقع رولكس الرسمي.
سيدي شاهن ياشربيت 15/8/1438 - YouTube
تعاطف كبير مع المنشد الراحل شبل يام - جريدة الوطن السعودية
رام الله - دنيا الوطن
لا شك أنك ستتجه لمشاهدة الحرم المكي، وتسعى أن تقضي رمضان بين مكة المكرمة، والمدينة المنورة، تمتاز الحجاز بتاريخ عريق وعميق وممتد لسنوات طويلة، وعادات اكتسبها أهلها أهلتهم لتقبّل وتبنّي عادات الشعوب الأخرى في المأكل واللباس، وهنا أهم العادات الرمضانيّة الحجازية:
1. مدفع رمضان والمسحّراتي: تقليد قديم لا يزال حتى اليوم، وهو مدفع على الجبال، يُستعمل قديمًا لإعلام الناس بدخول وقت الإفطار، وما زال تقليدًا تبنته الحكومة السعودية، كما أن المسحراتي جزء من الصورة الذهنية الرمضانية عند الحجازيين، وهو شخصٌ يوقظ الناس لطعام السحور وأداء الصلاة بالطواف بين أزقة الأحياء حاملًا طبلةً ومرددًا بعض الجمل المسجوعة، أشهرها: "يا نايم وحد الدايم". تعاطف كبير مع المنشد الراحل شبل يام - جريدة الوطن السعودية. 2. إفطار المساجد والجيران: تتباهى النساء الحجازيات بتبادل الأطباق الرمضانية فيما بينهن قبل موعد أذان المغرب بدقائق، في لفتةٍ تدل على الكرم ومد جسر التواصل الاجتماعيّ. 3. الإنارة والتزيين بـ"المصابيح والقناديل" أو "الكشاف": عادة حجازية قديمة لاستقبال شهر رمضان بإضاءة المساجد، والشوارع، كما أن الحجازيين يستعدون بلبس (العمة الحجازية) التي تمتاز بالعمامة، والإزار على الكتف.
وأضافت "مررنا على سبعة بيوت، وبعدها ذهبنا إلى المسجد النبوي ووزعنا الأكلات في ساحات المسجد، وكان هذا اليوم من اسعد أيام حياتنا". سيدة تحضر إحدى الأكلات الشعبية استعدادا لشهر رمضان
من ناحيتها قالت أم عبد الله "كانت هذه عادة جميلة تعبر عن التضامن والفرحة ما بين أبناء الحارة الواحدة. ولم اصدق نفسي حين جاءتني جارتي فبادرت بنفس الطريقة، كنت أتمنى أن افعلها أو أجد من يشجعني فادعو الله أن يبارك في عمر أم محمد يارب ويوفقها على ما تفعله للحي وأهله". وأضافت أم أكرم "الموائد التي توضع في ساحات المسجد النبوي تعتبر أهم ما يبرز شهر شعبان، حيث تستضيف كل سيدة الزائرات على مائدتها لتكسب الأجر وتجمع حولها الأولاد والبنات الصغار لتعطيهم الحلوى، وعندما نزلت معهن أصبحت ابكي على هذه المناسبة وعلى الفرحة التي كنا نشعر بها ونحن صغار إلى أن كبرن لان أطفالنا لم يشعروا بها ولم يعيشوها لأنها كانت أجمل الأيام ببساطتها وتكاتف الأهالي والجيران. كنا نخرج إلى البيوت ونطرق الأبواب للحصول على المعمول والمشبك والحلاوة والفشار، وكلما شاهدت هذه الأكلات أتذكر الماضي الجميل لان هذه العادات اختفت وأصبحت من الماضي إلا أن غالبية أهالي المدينة المنورة يقومون بشراء المأكولات التي تذكرهم بالماضي فقط والشيء الذي اندثر تماماً هو طرق الأبواب من قبل الأطفال وترديد الأناشيد والاجتماع في هذا اليوم".