من أصل برازيلي
اصل سامي الجابر العلي
ان تكلمت قالوا يتفلسف
وان سكت قالوا عني مغرور
وان بكيت ندمان ومتحسف قالوا أكيد هذا مقهور
وان سرحت قالوا يحب
وان انتبهت قالوا يتسمع
وان ضحكت اكون مستهبل
وان عصبت اطلع مجنون.. ( مايعجبهم العجب). الحوار الصحفي مع سعد الحارثي لمجلة نجوم الملاعب.... أتمنى أن أصل لنجومية سامي الجابر - نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي. 28-01-08, 01:37 pm
رقم المشاركة: 14
فريد
موضوعك تافه وسامي من قرايبنا وياليت تحترم نفسك وان كان لك اصل بالاخلاق
وبعدين ان شاء الله بنقالي اهم شي له جمهور ومحبين ومعه مايغنيه عن الشحاذه
زي اللاعبين من الاندية الاخرى وهو اسطورة في كل شي الا عند الاخوة المتعصبين
من محبين ماجد فقط,,,
الله يهديك عن مثل هذي الموضيع او انك ماتقدر تكتب شي يسي لسمعة عائلة عريقة ومعروفة
ماليش انت جري قل من انت ومن اي عائلة اجيب خبرك يافاضي. التوقيع][][§¤°^°¤§][][[size=6] ا][®][^][®][الذي يولد ليزحف لايمكن ان يطير,,,,, / [®][^][®][]size]][][§¤°^°¤§][][
28-01-08, 02:47 pm
رقم المشاركة: 15
آهــ منك يا ساااامي
مطير النووووم والراااحه عنهم حتى وانت معتزززززل
كم أنت كبير يا ساااامي
17/10/2006, 08:34 PM
الحوار الصحفي مع سعد الحارثي لمجلة نجوم الملاعب.... أتمنى أن أصل لنجومية سامي الجابر بسم الله الرحمن الرحيم يكفي أني أحط العنوان لهذا الموضوع... ياويلك ياسعد
قالوا عن الذيب سامي أنه نجم ورقي
وقالوا أنه عميد السنتره!!!!
د. موسى مطارنة يتحدث عن المشاكل السلوكية عند المراهقين - YouTube
إن الأبوَّة المسؤولة Authoritative parenting هي أسلوب من أساليب الأبوة يشارك فيه الأطفال في وضع توقعات الأسرة وقواعدها. يكُون هذا النموذجُ الأبوي، على العكس من الأبوة الاستبدادية (الذي يتخذ فيه الآباء القرارات مع مشاركة بسيطة جداً لأطفالهم) أو الأبوة المُتساهلة (التي يضع فيها الوالدان حدوداً قليلة)، هُوَ الأكثر ميلًا إلى تعزيز السلوك الناضج. تستخدم الأبوة المسؤولة نظاماً من الامتيازات المتدرجة عادةً، حيث يُمنح المراهقون في البداية مستويات بسيطة من المسؤولية والحرية (مثل رعاية حيوان أليف أو القيام بالأعمال المنزلية أو شراء الملابس أو تزيين غرفتهم، أو إدارة المصروف). إذا كان المراهقون يتعاملون مع هذه المسؤولية بشكلٍ جيد خلال فترة من الزمن، يُوافق الآباء على منحهم المزيد من المسؤوليات والامتيازات (مثل الخروج مع الأصدقاء من دون الآباء الوالدين وقيادة السيارة). على النقيض من ذلك، يؤدي سوء الحكم أو قلَّة المسؤولية إلى فقدان الامتيازات. كل امتياز جديد يتطلب مراقبة دقيقة من قبل الآباء للتأكد من امتثال المراهقين للقواعد المتفق عليها. يتصادم بعضُ الآباء والأمهات مع المراهقينَ حول كل شيء تقريبًا،وفي هذه المواقف، تكون القضيةُ الأساسية هي السيطرة فعليًا.
العلاج الدوائي.. يتم علاج المريض عن طريق تناول بعض الأدوية التي تخفف من الشعور بالقلق والاكتئاب والأرق والتوتر والفصام وغيرها من الأمراض النفسية التي يُعاني منها. العلاج النفسي.. يتم عقد جلسات علاج نفسي؛ للتعرف على أسباب المرض، ومنح المريض القدرة على التعبير عن ما يعانيه من مشاعر والتحدث مع النفس. العلاج السلوكي المعرفي.. ويهدف إلى تغيير طريقة تفكير الشخص ونظرته التشاؤمية إلى الحياة وقدرته على التعامل مع المشكلات التي تواجهه. لابد من زرع الحب والثقة داخل المراهق
يُعاني المراهقون خلال فترة المراهقة من مشكلات نفسية كثيرة من بينها الشعور بالقلق والخوف الشديد، الإصابة بالوسواس القهري، الاكتئاب، واضطراب الشره العصبي، وهذا ينعكس في صورة تغيرات سلوكية حادة وعدم الاهتمام بالنفس أو النظافة الشخصية، كثرة الشكوى من الألم الجسدي. اللجوء إلى تناول كميات كبيرة من الطعام، العصبية الشديدة والغضب غير المبرر. لذلك يجب خلال فترة المراهقة قيام الأهل بالتقرب من الابن أو الابنة وزرع الحب والثقة بداخلهم. والحديث معهم عما يشغلهم من مشاكل، أما إذا كان الابن المراهق يُعاني من تغيرات مزاجية حادة وسيطرة مشاعر الحزن والاكتئاب عليه فيجب صحبته إلى الطبيب النفسي.
ينبغي أن يحصل الأطفال في سن المدرسة على بيئةٍ مدرسية آمنة. ينبغي ألا يتمكَّن الأطفال الأكبر سنًا والمراهقون من الوصول إلى الأسلحة، وينبغي تعليمهم تجنب المواقف شديدة الخطورة (مثل الأماكن والبيئات التي يمتلك فيها الآخرون أسلحةً أو يعاقرون الخمرة أو يتعاطون المخدرات)، واستخدام استراتيجيات لنزع فتيل المواقف المتوترة. ينبغي تشجيعُ جميع ضحايا عنف العصابات على التحدث مع الآباءِ والمعلمين، وحتى طبيبهم، حول المشاكل التي يواجهونها.
ويحدث بين الأولاد الذكور عن الإناث، ويشعر فيه المصاب بعدم تقبل سلوكيات الغير أو مشاعرهم أو النصيحة. الافتقار إلى الندم وعدم الشعور بالذنب، وقد يتحول الأمر إلى الإصابة بالقسوة وعدم الاهتمام بمشاعر الآخرين أو حتى بالأداء الجيد في الدراسة وعادة ما يخيبون آمال الأسرة بهم. اضطراب التحدي المعارض ويشمل العديد من المشكلات من بينها القلق والتوتر، الكآبة والحزن، تعاطي المخدرات، الإصابة باضطراب ثنائي القطب
علامات الإصابة بالعقد النفسية لدى المراهقين
التغير المفاجىء دليل على إصابة المراهق بعقدة أو مرض نفسي ما. فقدان الاهتمام فجأة وليس بالتدريج؛ بمعنى أن طبيعة مرحلة المراهقة في العادة هي تغير الاهتمامات؛ من قراءة إلى موسيقى أو تمثيل أو رسم، أو ما إلى ذلك
ولكن التغير المفاجئ ربما يحمل خطورة أن يكون المراهق مصاباً بعقدة نفسية أو مرض نفسي، ويجب أن يلفت نظر الأم هذه التغيرات. فقدان الطاقة.. التكاسل وعدم وجود الدافع لأداء أي شيء، يمكن ألا يغادر غرفته أو منزله، وحتى القيام من الفراش يكون أمراً بالغ الصعوبة. ولا يقتصر الأمر على مجرد الشعور، ولكن المراهق يشعر بالتعب الفعلي بعد أداء أبسط الأمور وأقلها مجهوداً.
المراهقة هِيَ الوقت الذي يبدأ فيه الإحساس بالاستقلالية؛ويمارس المراهقون هذه الاستقلالية من خلال طرح الأسئلة عادةً، وأحيانًا من خلال خرق القواعد. ينبغي على الآباء والأطباء التفريق بين الأخطاء العرضية للحكم وبين نموذج سوء السُّلُوك الذي يحتاجُ إلى تدخُّل احترافيّ. تكون شدة وتكرارالإخلالات بمثابة أدلَّة،فعلى سَبيل المثال، يكون مشاكل شرب الكحول بشكل منتظَمٍ والنوبات المتكررة من المُشاجرات والتغيب عن المدرسة من دون أذن والسرقة، ملحوظةً بشكلٍ أكثر بالمقارنة مع الحوادث المنعزلة لنفس النشاطات. تنطوي العلاماتُ التحذيرية الأخرى على تدهورِ الأداء في المدرسة والهروب من المنزل،وممّا يثير القلق بشكل خاص المراهقون الذين يتسببون في إصابات خطيرة أو يستخدمون سلاحًا في المُشاجرات. ونظرًا إلى أنَّ المراهقين أكثر استقلالية وحركة مما كانوا عليه في مرحلة الطفولة، فهم غالبًا ما يخرجون عن السيطرة البدنية المباشرة للبالغين،في هذه الظروف، يجري تحديدُ سلوك المراهقين من خلال قانونهم الأخلاقي والسلوكي الخاصّ،يقوم الآباء بالتوجيه بدلًا من الضبط المُباشر لأفعال المراهقين. إن المراهقين الذين يشعرون بالحنان والدعم من الآباء يكونون أقل ميلاً للانخراط في السلوكيات المحفوفة بالمخاطر؛كما أنّ المراهقين الذين ينقل آباؤهم توقعات واضحة فيما يتعلق بسلوك أبنائهم ويُظهِرون بيئة مضبوطة متناسقة ومراقبةً، يكونون أقل ميلاً للانخراط في سلوكياتٍ محفوفة بالمخاطر.