Najran University | هيئة التدريس
جامعة نجران:: البوابة الإلكترونية للنظام الأكاديمي
موقع بوابة النظام الأكاديمي لجامعة نجران | التعليم الالكتروني بلاك بورد جامعة نجران - مصر ديلي نيوز
لاستعراض محتوى المقرر []
اضغط على الازرار
لايتوفر محتوى باللغة العربية
لا يتوفر محتوى باللغة الانجليزية
اتصل بنا Address Najran Univserity المملكة العربية السعودية - نجران - طريق الملك عبدالعزيز ص.
بوابة النظام الاكاديمي جامعة نجران
نظام الامتحانات الإلكترونية: هو نظام متكامل لإدارة الاختبارات التقويمية وهو يوفر إمكانية صياغة أسئلة وتنظيمها ضمن اختبارات أو تقويمات أو استبيانات, ويعطي للمحاضر خيارات متعددة تمكنه من إدارة الاختبارات بشكل متميز, كما انه يوفر للطالب سهولة في التعامل مع المحتوى, ويستطيع النظام عرض النتائج على شكل تقارير وبصياغات مختلفة. نظام الفصول الافتراضية: هو نظام يتيح التواصل المتزامن وغير المتزامن من قبل المحاضر تجاه الطلاب وبطرق منوعة وإمكانيات عاليه جدا, فهو نظام يتيح إمكانية عقد جلسة دراسية عن بعد حيث يتيح للمحاضر فرصة الالتقاء مع الطلاب وإعطائهم المحاضرة عن بعد في أي مكان وفي أي وقت.
جامعه نجران بوابه النظام الاكاديمي المجمعه
من هنا
الإستفسارات و الأسئلة الشائعة
في حالة وجود استفسار او خلل أثناء التقديم بالطلب الرجاء التواصل مع ادراة الموقع من خلال الدخول الى تبويب [شكاوى و استفسار] الموجود بالأعلى و في حالة عدم المعرفة بكيفية تقديم الطلب أو التسجيل يمكنك معرفة ذلك من خلال الضغط على الزر التالي.
ب 1988 فاكس: 00966175428888 تلفون: 00966175428887 البريد الإلكتروني
عدد المتصفحين الموجودين حاليا على البوابة هو: 517
توزيع وحدات رياض الاطفال 1440
وكيل سكودا السعودية
رواتب هندسة الحاسب
شقق للايجار في مانهاتن
10- تجنُّب رفْع الصوت إطلاقًا:
أي: عدَم التفاهُم في البيت بصفةٍ عامَّة بصوتٍ مرتفع، ونظرٍ حادٍّ للآخَرين؛ حتى لا يشيع هذا السُّلوك في البيت، ويعتاده الأبناء. 11- لا تُجرِّب معه أيَّ أسلوبٍ كـ(إدخاله السجن، وطرده من المنزل... ) وما أشبَهَ ذلك؛ فهي أساليبُ تزيدُ المشكلة أضعافًا، وتُشعِره بعدَم الأمان تجاهك. كيف أتعامل مع ابني المراهق إذا أخطأ؟ - مِسَيْطَرَة.
12- لا ترغمه على العودة إلى الدِّراسة أو غيرها، فقط أخبِرْه دومًا أنَّ هذا تحبُّ أنْ يفعَلَه؛ لأنَّه يعودُ نفعُه عليه هو وحدَه، وأنَّك لا تحبُّ أنْ تراه يومًا يندم على ذلك، وتحدَّث معه ولو برسالة حُبٍّ عمَّا سيعودُ عليه بالنَّفع إنِ التزَمَ أو عاد للدِّراسة، وأنَّك تُفكِّر بهذا لمصلحته فقط ولحبِّك له، وأخبِرْه بأنَّك تثق أنَّه سيَتجاوَز كلَّ ما يمرُّ به من آلامٍ، وسيُفكِّر وسترى منه أفضل نتيجة. 13- وأخيرًا: من الممكن أنْ تستعين بمرشدٍ نفسي يُساعِدك بخطواتٍ محدَّدة ويُتابِعُك في طريقة التعامُل معه، ويكون نوعًا من التنفيس لك وفهمك لما يحدُث. وفَّقك الله، وجعَل ابنَك قُرَّةَ عينٍ لك في الدُّنيا والآخِرة.
كيف أتعامل مع ابني المراهق إذا أخطأ؟ - مِسَيْطَرَة
كذلك ينبغي ألا يلغي الآباء شخصية أبنائهم بل يتركوهم يحاولوا حل مشكلاتهم بأنفسهم مع توضيح أنهم يمكنهم اللجوء لآبائهم في أي وقت يريدونه، وسنوضح الخطوات التي ينبغي أن نحل بها مشكلاتهم فيما يلي:
تحديد المشكلة بشكل واضح. التفكير مع الأبناء في الحلول الممكنة بحيث يكون لديهم أكثر من خيار. الحديث حول كل حل ومعرفة شعورهم تجاهه وكذلك إبداء الآباء لشعورهم بوضوح تجاه كل حل. اختيار الحل الأفضل وتجربته. المتابعة مع الأبناء ما إذا كان ذلك الحل قد لقى نجاحًا أم لا. 3 – التعامل الجيد مع سلوكهم السيء
لا يوجد إنسان لا يخطئ كذلك المراهقين أحيانًا ما يخطؤون أو يتصرفون تصرفات سيئة، فإذا خالف ابنك المراهق قاعدة من القواعد التي قد اتفقتم عليها من قبل أو تصرف أي تصرف غير لائق فينبغي عليك أن تعبر عن مشاعرك السلبية تجاه ذلك التصرف باتباع الخطوات الآتية:
انظر لابنك وتحدث معه بحزم. عبر عما أغضبك في تصرفهم بوضوح. كيف أتعامل مع ابني المراهق ومصائبه؟. أخبره عن التصرف الذي يجب فعله لتصحيح هذا الخطأ. اعطه بعض النصائح التي تجنبه حدوث ذلك التصرف في المستقبل. 4 – الطلب بإيجابية
بما أننا نوضح كيفية التعامل مع سن المراهقة فإن أحد الأمور التي يجب اِتباعها مع المراهقين هو استبدال الأوامر بالطلبات الإيجابية فمثلًا بدلًا من أن تقول له "لا تتأخر كما تفعل دائمًا" قل له "عد مبكرًا" ويمكنك فعل ذلك باتباع النصائح التالية:
انظر في عين المراهق أثناء الحديث.
كيف أتعامل مع ابني المراهق ومصائبه؟
إ ذا كان لديك ابن مراهق ، فيجب
عليك أدراك أنه لم يعد طفل بعد الآن فهو يمر بمرحلة انتقالية حرجه، ويجب على الوالدين حينها تطوير
مهاراتهم الأبوية ومهارات الاتصال لمواكبة هذا التغيير، والبقاء بقرب هذا
المراهق وتوجيهه، وفي هذا المقال بعض الأخطاء الواجب تجنبها للمحافظة على
علاقة جيدة مع ابنك المراهق. 1- توقع الأسوأ:
التوقعات
السلبية والسيئة من الآباء تجاه تصرفات الابن المراهق بدافع الخوف تعزز من
احتمالية حدوثها، فبمجرد أن يدخل الابن في سن المراهقة والبلوغ يتوقع
الآباء دوماً أسوأ التصرفات، ويقول علم النفس أن ما تتوقعه يحدث، لذلك ومن غير قصد
يمكنك أن توجهه ابنك لفعل ما تخشاه، وبدلا ً من التركيز على الأفعال الخاطئة، ركزي على اهتمامات
طفلك وهواياته حتى إن كنت لا تفهمينها، فبهذه الطريقة تفتح قنوات جديد للتواصل مع ابنك
المراهق. 2- قراءة الكثير من كتب التربية:
يشعر الكثير من الآباء بالارتباك والحيرة في فهم الابن المراهق ،
فيلجئون لقراءة الكثير من الكتب التربوية لعلهم يجدون مفتاح للتعامل وفتح قنوات
للتواصل معه، وفى بعض الأحيان ينعزل الآباء بقراءة هذه الكتب عن الواقع، ولذلك
ينصح خبراء التربية الآباء بأن يثقوا في حدسهم ومشاعرهم للتعامل مع الابن المراهق،
وقراءة ما يفيد وأخذ المعلومات العملية من الكتب وعدم الانغماس بين طيات الكتب
ونسيان الواقع.
كيف أتعامل مع ابني المراهق إذا أخطأ - موقع معلومات
عشاء أو جلسة فيلم أو حفلة موسيقية – عليك أن تأخذ في الاعتبار أذواق جميع الحاضرين بحيث ترضي الجميع – هي المقترحات التي تتمتع بأكبر فرصة للنجاح. أنت لست والدته ولكنك لا تهدده أنت البالغ ليس من السهل دائمًا العثور على شيء يحبه المراهق والبالغ. في هذه الحالة لا تتردد ، أنت الذي ستستسلم. بعد كل شيء ، أنت أكثر شخص بالغ في العلاقة ويرى أنك شخص من خارج عائلته ، لذلك سوف يفهم أنه يجب أن تكون الشخص الذي يجب عليه بذل أكبر قدر من الجهود. ليس هذا هو الحال دائمًا ، لكن سلوكيات المراهق يمكن أن تكون أكثر أنانية وطفولية من سلوكيات الأطفال ، لذلك لا يستحق اللحاق بهم وبدء نزاع. من الأفضل الاستسلام – على الأقل في المناسبات القليلة الأولى – من أجل تحقيق الهدف النهائي: أن تكون لديك علاقة جيدة مع طفل شريكك. كما لا يُنصح بخلق نزاع بينه وبين والديه. إن تربية الطفل هي شيء له وليست لك ، فلا داعي للتدخل. نعم ، يمكنك إبداء رأيك ، لكن انتظري منه أن يسأل ويفعل ذلك دون أن يكون مؤذياً أو متطرفًا. يمكن أن يرى كل من شريكك وطفلهما أنك تأخذ حريات أكثر مما ينبغي. من الأفضل اتخاذ موقف محايد بينكما في صراعكما. أنت لا تأخذ مكان الأب في حال كنت شريكًا لامرأة لديها طفل مراهق ، ضع في اعتبارك أنه – خاصة إذا انفصل والداها مؤخرًا – ربما تكون قد تبنت دور رجل المنزل.
كيف أتعامل مع ابني المراهق؟ | سوبر ماما
إذا كنتما من عشاق الأفلام ، فيمكنكما أن ترتجلا جلسة لكما واغتنما الفرصة للتعرف على بعضكما البعض بتوتر أقل. الأمر نفسه ينطبق على فترة ما بعد الظهر من التسوق ، حيث ستشاهد لعبة رياضية تحبها أو تستمتع بقهوة مع محادثة جيدة بين شخصين بالغين. سيمنحك القيام بالأشياء معًا تواطؤًا يجعلك أقرب إلى الصداقة ، بالإضافة إلى أنه سيخلصك من التوتر. شيئًا فشيئًا ستتمكن من الاندماج في العائلة في هذه الحالات ، اجعل عبارة "فرق تسد" لك. إذا كان لدى شريكك العديد من الأطفال ، فإن مواجهتهم جميعًا قد تكون الأغلى ثمناً ، دون أن تنسى أنه من المرجح أنهم سيفعلون الأناناس وستكون في وضع أدنى. أفضل شيء هو مقابلتهم من وقت لآخر بشكل فردي ، والتعامل معهم على أنهم متساوون وعدم تجاوزهم في العدد. لا تنسى أمر شريك حياتك عليك أن تضع في اعتبارك أن التعايش مع ابنة شريكك المراهقة أمر مهم ، ولكن يجب أن تجد التوازن اللازم حتى لا تهمل شريكك من أجلها. إذا ركزت كثيرًا على الفتاة ، فقد تشعر بقليل من الغيرة من تلك العلاقة الجديدة التي نشأت والتي ينتهي بها الأمر إلى إحداث صراع بينكما. مثل أي علاقة يمكن أن تقيمها مع ابنة شريكك تحتاج إلى وقت لتكون جيدة.
ظهور مسؤوليات تربوية جديدة يجب على الأبوين تحملها في هذه المرحلة مثل التربية الجنسية والتعامل مع مزاج المراهقين المتقلب، والتعامل مع تمردهم وقلة احترامهم وضرورة الانتباه لسلوكهم وتصرفاتهم بشكل أعمق حتى لا يقعوا فريسة لأصدقاء السوء أو يقبلوا على التدخين وغيره من السلوكيات المرفوضة. يجب على الوالدين أن يعدلوا من مهاراتهم في التعامل مع أبناءهم في هذه المرحلة الصعبة حتى لا يدخلوا معهم في جدال ومشاحنات ومشكلات لا داعي لها. يجب تعلم الوالدان طرق التواصل بشكل سليم مع أبناءهم في مرحلة المراهقة فقد يظن الآباء أن رغبة المراهق في الاستقلال عن والديه تعني أنه يرفض وجود الأبوين والتواصل معه ولكن هذا ظن خطأ فهو في أشد الاحتياج إلى اهتمامهم ووجودهم ولكن بشكل يحترم نضجهم وعقولهم دون فرض السيطرة عليهم أو توجيه الأوامر لهم. عليك أن تعي جيدا التطور الذي قد لحق بابنك أو ابنتك في هذه المرحلة وأن تتوقف عن معاملته كطفل. لا تحاول فرض القيم على ابنك المراهق أو القواعد التي كانت تتبعها عائلتك منذ زمن ولكن عليك أن تراعي جيدا التغيرات والتطورات المجتمعية التي حدثت وتربي طفلك عليها بما لا يتنافى مع قواعد الأخلاق والأدب.