لا تيأس من وحدتك، فهي المكان الوحيد الذي تضمن فيه عدم خيانتك. إذا لم تجد من يصونك، فحاول أن تصون نفسك، وإذا كان كل البشر يخون، فكن أنت من يصون
مُؤسف جدّا أن تبحث عن الوفاء في عصر الخيانة وعن الحب في قلوب جبانة. قمة الخيانة أن تعطيني بظهرك وأنا في أمسّ الحاجة إلى قبضة يَدك. عرفت الكلب كيف يصون وعرفت الصديق كيف يخون، فكلما زادت معرفتي بالناس زاد حُبّي للكلب. شعر عن خيانة الصديق لصديقه
الى كل من يفكر او يحاول يخون او يغدر بحبيـــبه ( لِكلا الطرفين)..
الى كل من خان حبيـبه، وما حسّ بالندم والغلط..!
شعر عن الخيانة
شعر عن خيانه الصديق - YouTube
انهشت عظمي ذياب
لو ماعرفت اثبت وجودي لغوني لو ماسكنت وجيههم. مت بغياب
لو ماعرف امحي ورقهم محوني اصبحت الاصعب لانهم كانو اصعاب
جننتهم مثل ماجننوني ماجيب ابدبل كبدهم شعر وخطاب
لين ادبلو كبد الذي خلفوني ياويل وجهي كن للدمع مخلاب
ماجف ماه ومستحا من طعوني كل ماطرى لي منظر مريب وارتاب
كان الوحيد الي يحرك شجوني قبله صلاه. وذكر. وخشوع. وكتاب
وامي على سجادة النور دوني تدعيلي الله يفتح بوجهي ابواب
تتوسله بالشده يكون عوني من كثر ماخفاقها بالدعا ذاب
صارت تحس ان ازملاي اكرهوني بشرتها يمه معي ربع واصحاب
ماني لحالي واجد الي يبوني من يوم ماحاز اقلمي كل الالقاب!! قلطتهم في دفتري واحفظوني الله وهبنيهم بني عم واجناب
من يوم جيت اعجبتهم واعجبوني واعجابهم فيني ماهوبايه اعجاب!
من الآيات الدالة على عظمة الله سبحانه، وقدرته التي لا يحد منها شيء، وعلى أن الأمر كله بيده، لا رادَّ لما قضى، ولا مانع لما أعطى، ولا معقب لحكمه، قولُه عز من قائل: { قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قدير} (آل عمران:26)، نتعرف في السطور التالية على ما جاء في سبب نزول هذه الآية الكريمة. وردت بخصوص نزول هذه الآية ثلاث روايات:
الرواية الأولى: ما رواه الطبري و ابن أبي حاتم و الواحدي عن ابن عباس و أنس بن مالك رضي الله عنهم، قالا: لما افتتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة، ووعد أمته مُلك فارس والروم، قالت المنافقون واليهود: هيهات هيهات، من أين لمحمد مُلك فارس والروم؟ هم أعز، وأمنع من ذلك، ألم يكف محمداً مكة والمدينة، حتى طمع في مُلك فارس والروم؟ فأنزل الله تعالى قوله: { قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء.. قل اللهم مالك الملك.. - موقع مقالات إسلام ويب. } الآية. وهذه الرواية ذكرها أكثر المفسرين على أنها السبب في نزول هذه الآية. الرواية الثانية: روى الطبري و الواحدي عن قتادة ، قال: ذُكر لنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سأل ربه أن يجعل مُلك فارس والروم في أمته، فأنزل الله تعالى، قوله: { قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء.. وهذه الرواية قريبة من سالفتها.
قل اللهم مالك الملك تؤتى
ت + ت - الحجم الطبيعي
اللهم وفقني فيه لموافقة الأبرار، وجنبني فيه مرافقة الأشرار، وآوني فيه برحمتك إلى دار القرار بإلهيتك يا إله العالمين، اللهم فارج الهم، كاشف الغم، مجيب دعوة المضطرين، رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما أنت ترحمني، فارحمني برحمة تغنيني بها عن رحمة من سواك. يقول سيدنا أبو بكر، رضي الله عنه: "كنت أدعو الله بذلك، فأتاني الله بفائدة فقضي عني ديني"، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: يا معاذ ألا أعلمك دعاءً تدعو به، لو كان عليك من الدين مثل صبير أداه الله عنك، فادع الله، يا معاذ: قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قديرٌ.. تولج الليل في النهار وتولج النهار في الليل وتخرج الحي من الميت وتخرج الميت من الحي وترزق من تشاء بغير حساب. قل اللهم مالك الملك. رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما تعطي من تشاء منها وتمنع من تشاء، ارحمني رحمة تغنيني بها عن رحمة من سواك.
أسرار قل اللهم مالك الملك
والذي يبدو أن الرواية الأولى هي المعول عليها في سبب نزول هذه الآية؛ إذ ذكرها أغلب المفسرين على أنها سبب لنزول هذه الآية الكريمة. وقد ذكر القرطبي أن الآية نزلت دامغة لباطل نصارى أهل نجران في قولهم: إن عيسى هو الله؛ وذلك أن هذه الأوصاف تبين لكل صحيح الفطرة، أن عيسى ليس في شيء منها. ونقل عن ابن إسحاق صاحب "السيرة"، قوله: "أعلم الله عز وجل في هذه الآية بعنادهم وكفرهم، وأن عيسى صلى الله عليه وسلم، وإن كان الله تعالى أعطاه آيات تدل على نبوته من إحياء الموتى وغير ذلك، فإن الله عز وجل هو المنفرد بهذه الأشياء؛ وذلك قوله: { تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء.. قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء | هدوء وسكينه | أجمل حالات واتس قرآن کریم 📻💙 - YouTube. } الآية".
لقد رأيتُ شيئاً ما رأيتُ مثله قط، فالتفت رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى القوم، فقال: ( رأيتم ما يقول سلمان)؟ قالوا: نعم يا رسول الله!